تعليقات الزوار
23
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
15:08
توقيف متهم بالنصب عبر "التسويق الهرمي"
-
14:47
افتتاح المركب المندمج وسط مدينة شفشاون
-
14:10
تحذيرات من محاولات سرقة بطريق مداري
-
13:42
أشرف حكيمي ضمن أغلى تشكيلة في العالم
-
13:13
مهاجرون أفارقة يصلون سباحة إلى سبتة
-
13:00
منتخب رديف “الفوتسال” يهزم إيران وديا
-
12:32
نقابات تستنكر "الإساءة وشيطنة الأطباء"
-
12:05
لقاء يرصد إسهامات المرأة المغربية المتصوفة
-
11:45
ارتفاع حصيلة ضحايا الحرب المدمرة في غزة
-
11:24
"هيت راديو" تنفي التورط في "فبركة سرقة"
-
11:14
ميناء طنجة المتوسط يحتل المركز 19 عالمياً
-
11:05
تداولات بورصة البيضاء على وقع الأخضر
برنامج ممتع، ما هو تردد هذه القناة على النيل سات؟
تحليل جميل لأهمية القراءة و أسباب العزوف عليها
أضيف إلى ذلك أن هناك بعض الكتب سواء العلمية أو الأدبية يمكنها أن تغير بشكل جدري نظرتنا للحياة و تغير مسارها. و في بعض من الكتب كنوز و متعة قل ما يمكن الحصول عليها بوسائل أخرى.
و من المؤكد أن وسائل القراءة الإلكترونية Kindle, liseuse électronique سوف تحقق ثورة في مجال المعرفة و القراءة لكونها تسهل الحصول على الكتب وتحفظ مكتبة كاملة من آلاف الكتب في جهاز صغير, ذو تكلفة بسيطة
المغاربة من أكبر القراء إذا ولجت موقع لكتب pdf ستجد المغاربة هم أكبر زوار ذلك الموقع اي انهم يقراون الكتب بكترة.
حسب ملاحظتي البسيطة فإن ميول الغرب إلى الإكثار من القراءة ناتج عن قلة التواصل والكلام بين الناس لذا يجدون في استعمال الكتب خير وسيلة لتفادي الملل. أما نحن فدائما مستعدون للدردشة والحديث مما يجعل مجال المطالعة شبه منعدم.
Si nous ne lisons pas, c'est parce que il y en a certains qui veulent surfer encore sur notre ignorance qu'on veut pas que nous soyons. l'auteurs de nos propres paroles et nos écrits , et pour que nous bénificions pas d'une instruction qui nous arrache à origines
قراءة كتاب واحد في الشهر يعطي 12 كتابا في السنة لنصل في 10 سنوات الى 120 كتابا يمكن ان يراكم بها الانسان رصيدا ثقافيا لا بأس به خاصة اذا حاربنا انفلونزا الكسل…
لا حل في غياب المكتبات المدرسية المفعمة بالحياة….. المكتبات المدرسية المفعمة بالحياة….. المكتبات المدرسية المفعمة بالحياة…..المكتبات المدرسية المفعمة بالحياة….. المكتبات المدرسية المفعمة بالحياة….. المكتبات المدرسية المفعمة بالحياة…..
القراءة في العالم العربي ست دقائق في السنة وفي الحقيقة لا تتجاوز ثلاث دقائق اذا استيننا الكتب الصفراء التي يكون عليها إقبال نظرا لإديلوجيتنا .فحين ترى بعض الأشخاص يتحاورون فلا تجد في حديثهم وجدلهم إلا قال ابن تيمية او ابن حزم او القرطبي ثم يجتهد محاوره ليقول الآية الفلانية تقول كذا وكذا ويطول النقاش على الأمور الدينية فقط.اما الكتب العلمية أو الأدبية المفيدة فلا تقرأ بتاتا .وهذه ظ
ضاهرة لم تناقش في هذا الفيديو ربما نظرا لقدسيتها حسب فهمي لو كان صاحب الفيديو متمكنا لقام بتناول الموضوع من جميع جوانبه السلبية والإجابيه لكن اظن انه فقيه فقط.
الخوف من المساس " بالمبادئ "…
البحث عن الحقائق " غير المطلقة "…!
العوائق نفسانية إذن مبنية على الخوف من " الكتب"
او الأفكار …
وحتى مسير البرنامج يتكلم في اطار ضيق : ولم يتطرق
الى اللغات التي يقرئ بها … مما يحدد الأبعاد و الآفاق
وهذا الخوف " ليس فطري " بل مزروع منذ الصغر…
كارهة الضلام
لا يوجد شخص يقرأ فقط 6 دقائق في السنة
بل هناك أشخاص يقرؤون صفر دقيقة في السنة وهم الأغلبية الساحقة
وهناك أشخاص آخرون يقرؤون ساعات إلى مئات الساعات في السنة وهم أقلية
أما الستة دقائق فهي المعدل
أما قرائة الفاتورات والرسائل وإشارات المرور وشريط الخبر العاجل … فلا تُحسب
معنى هذا أننا مجتمعنا ينقسم إلى اثنين : مجتمع يقرأ ومجتمع لا يقرأ. ليس كل الأغنياء يقرؤون ولا كل الفقراء لا يقرؤون
من له إرادة حقيقية للقرائة سوف لن ينتظر من الدولة أو الحكومة أو المدرسة أن توفر له كتبا جديدة أومكتبة مريحة
وملاحظة أخيرة :
بعض المتدخلين في الفيديوهات المنشورة على النيت يحلوا لهم أن يتكلموا بإسم أولاد الشعب ولكن يصنفون أبناء الشعب فقط في الفقراء والمعوزين والمرضى والمستضعفين …
فكم من فقير قرأ ودرس وتخرج وأصبح مهندسا وطبيبا وأستاذا وتاجرا فهل هذا ما يزال فقيرا أم أنه خرج من صنف " أبناء الشعب"
وصاحب البرنامج و ضيوفه الثلاثة هل هم من أبناء الشعب أم لا؟ (فملامحم وكلامهم يوحي أنهم ليسوا فقراء إلى درجة عدم القدرة إلى شراء كتاب)
الشعب وأبناؤه لم يكلفوا أحدا للكلام بإسمهم على النيت أو على غير النيت
القراءة كنز لا يفنى لا يعرف حلاوته إلا من ذاق منه، إقرؤوا يا اخوتي لنطور أنفسنا للأفضل.
لمادا لم تستدع اختصاصيين في علم القراءة ودكاترة مختصين في الميادين الثقافية والسياسيةو الاقتصاديةووو
لكي يعرف المشاهد لمادا نقرا وكيف نقرا ومادا نقرا
ثم نتطرق لمادا العزوف عن القراءة وهل للمجتمع رغبة صادقة في زرع روح القراءة
سئل الشاب المستجوب الاول في البرنامج بعد تصريحه بقراءته لكتب مختلفة ان لم تكن قراءته هذه تشكل خطرا على تفكيره وقيمه . هذا التخوف الذي عبر عليه صاحب البرنامج هو بالذات من الاسباب التي ادت بنا الى عدم اهتمامنا بالقراءة واهمين ان ما خلفه لنا السلف يكفينا و يجب التشبت به دون غيره وان لا نبحت عن غيره . ويعد من يوثر هذا التخوف ويشير اليه من المكرسين لهذا الوضع المتخلف الذي نتخبط فيه .
كيف لشعب أمي أن يقرأ، أكثر من نصف المغاربة لا يميز الحروف فكيف له أن يقرأ…والظاهرة لا تقتصر على كبار السن، بل لا زال المغرب والعالم العربي مصنعا للأميين، الشمكارا، وأصحاب تلميع الأحذية وبيع السجائر بالتقسيط وأكياس البلاستيك، والفراشة والحمالة…هذا كله في المدن، أما البوادي فقل ما تجد مثقفا، واحد في المائة، وإن وجدته فهو مضارب مع طرف خبز…
يقول المشرف على البرنامج ان من يقرا كثيرا هو عدو لنا لا تنسى يا اخي انه لوا لم يكن هناك ذلك العدو لما شاهدناك على هذه الشاشة.الهاتف النقال الذي يحويه جيبك والسيارة الفاخرة التي تركبها هي من صنع وابتكار من تصفونهم بالعدو.ناموا ولاتستيقظوا مافاز الا النوام. مسير البرنامج يتكلم في اطار ضيق .في نظري هو من دعاد خلق التفرقة و العنصرية بين الناس .
تكرار كلمة العرب بشكل مستفز تبين الفكر الاقصاءى لهؤلاء و مستوى تعلمهم .فكيف لهم ان ينتجوا خطابا قويا و مؤثرا لدعوة الناس ل القراءة
برنامج جد فقير ،دا صبغة سياسية و دينية وهدا ظاهر من خلا ل الظيوف ومعد البرنامج ،حجج غير مبرر ،كالفقر،الحكومة،النضام التعليمي…كما لم يأتو بظيوف (على الأقل دكاترة ومحللين إجتماعيين )ولم يدكرو أهم أسباب تقدم الأوروبيين الراجع بالأساس إلى الثورة الفكرية وتشجيع القرائة ومحاربة الكتب الدينيةو و الكنيسة وصكوك الغفران )في المقابل قامو بتشجيع الكتب العلمية وكتب الفلسفةوالكتب التي تعتمد على العقل و المنطق ونبد الخرافة.
لمادا تعطينا حصائات عربية؟
أعطونا إحصائات المغربية فأظن المغاربة يقرؤن أكتر في ترتيب دول العربية.
من اهم الاسباب التي ترجع الى عزوف العرب بشكل عام و المغاربة بشكل خاص عن القراءة :
اولا عدم الرغبة الصادقة في تحفيز الشباب باهمية القراءة حيث يجد بالكاد اولياء الامر ما يسد رمقهم و بالتالي لا يستطيعون توفير مكتبة او كتب في المنزل، او حتى تربيتهم بقراءة قصص منذ الصغر كما يفعل الاوروبيون مع ابناءهم قبل الخلود للنوم.
ثانيا : سيطرت الكتب الصفراء على وجدان و فكر كل المسلمين و بالتالي عدم التحرر من الخرافات الدينية، و عدم توسيع المدارك العقلية و انحصار الفكر ما بين المقدس.
كما نجد داخل حوار البرنامج قصورا واضحا للكيفية التي استطاع بها الاوروبيون في تحقيق نهضة كبيرة على مستوى الوعي و الادمان على القراءة، فلولا سيطرت افكار الانوار و تحرر الغرب من الهواجس الدينية التي كبلت العقليه الغربية على مدى قرون لما وصل الغرب الى ما وصل اليه.
هناك اسباب ثانوية كالاجواء و المناخ أو رداءة بعض الكتب او انعدام الاستقرار النفسي للطلبة الناتج عن التوتر العائلي.
اقرا لترتقي اقرا لترتقي اقرا لترتقي
une emission des stupides et un presentateur plus stupide .
je te consiel avant de dire aux gens de lire,de le dire à toi meme.
tu es un vrais OUMI car si tu lis l'histoire tu vas savoir que le maroc n'est pas ARAB.
philosophy only philosophy can help , Kant, Nietzsche, No way those kids are very limited forget Arabic books they don't help this time sorry ,but only English,French, German,or Russian books can make a great change
Proud to be Imazighan
التحفيز يكون من جهتين، من جهة عائلية حيث يقوم الاباء بانشاء مكتبة منزلية تتضمن بعض الكتب المغرية والمفيدة وتكون لغتها بسيطة غير معقدة ، وتحفيز مدرسي حيث تخصص ادارة المدرسة وقت خاص للقراءة