تعليقات الزوار
11
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
15:04
مباحثات تجمع بنسعيد وسفير إسبانيا بالمغرب
-
14:30
نتانياهو يوافق على جولة مفاوضات جديدة
-
14:20
أخنوش يثمن الجهود للوفاء باتفاق 30 أبريل
-
14:01
حجز أزيد من 1200 قنينة نرجيلة في أكادير
-
13:44
دينامية أثمان الصناعات التحويلية بالمغرب
-
13:21
اتفاق مغربي صيني لإقامة وحدة صناعية
-
12:48
باحث: رمضان لن يتجاوز 29 يوما بالمغرب
-
12:05
عناصر جمارك باب مليلية تحبط تهريب الشيرا
-
11:34
برناكي يرحب بمقترحات تطوير نادي الوداد
-
11:11
بورصة الدار البيضاء تفتتح التداول بالأحمر
-
10:55
الاتحاد الاشتراكي يدافع عن "صفقة الدراسات"
-
10:36
زلزال بقوة 5,7 درجات يضرب غرب اليونان
اريد ان اقول شيء مهم ان حقبة ماما امينة و مشبال و غيرهم كانت رائعة ايام اعلام تقليدي . اليوم هناك اعلام جديد و جيل جديد من اعلاميين يستعملون وسائل متطورة من هواتف و كاميرات و اجهزة , و هناك قنوات اداعية عبر نيت و مواقع الكترونية و جيل من شباب متخرج من معاهد اليس لنا الحق في ولوج للاداعة و مجلات و جرائد للاشتغال ؟؟
هل الاعلام سيبقى مدى الحياة محتكر رجال الاعلام الجيل الاول؟؟
كيف امينة تريد ان تقصي جيل الصحافة و مؤسسات متدربة لمزاولة المهنة؟؟
تحية تقدير واحترام للاستاذة امينة السوسي
للاسف الشديد الدول التي تحترم نفسها تعمل على الاستفادة من تجارب وخبرات اطرها وكوادرها نساء ورجالا في حين نجد دولتنا تعمل على التهميش والاقصاء وفي جميع الميادين…
مثلك يا أمينة السوسي كثير من المغاربة ضاقوا درعا بتفاهة الإعلام…خاصة الذين يملكون ذوقا وحسا سليما…
أين الشباب المبدع الراقي…لماذا لا يلقن هؤلاء الشباب لأشباه الصحفيين التافهين معنى الحرفية والأخلاق؟
المعلق رقم1:
ياخريج المعهد واش بقات فالكاميرات والهواتف الذكية والاجهزة؟ على ما يبدو انك لم تفهم ماقالته الاستاذة أمينة السوسي. أقترح عليك ان تعد المقطع بضع مرات حتى تستوعب المعنى.
أصل المشكل يكمن في استيلاء اصحاب الشكارة على المنابر الاعلامية واستعمالهم لمرتزقة عديمي الضمير لا يملكون من مهنة الصحافة إلا البطاقة، زد على ذلك سيطرة العلمانيين الحداثيين وآل ماركس على الميدان. فماذا ننتظر من صحافي لا مشكلة لديه ان اتخذت امه او اخته عشيقا.
مع الاسف اصبح أمثال أمينة السوسي غرباء في بيوتهم، فكلامها هذا عن الأخلاق يعتبر عند زملاءها في المهنة ضربا من التخلف والظلامية.
يا خريج المعهد ،المسألة ليست في وسائل الاتصال بل في ما تحمله الرؤوس من معرفة وثقافة ونزاهة وحسن الخلق. أطال الله في عمر السيدة امينة السوسي المحبوبة والمحترمة ورزقها الصحة والعافية. وشكرا على كل ما قدمته من خير لهذا الوطن ولكل الضعفاء والمرضى اللذين قدمت لهم كل المساعدات اللتي كانو في أمس الحاجة لها. كنت دوما محبة للخير قولا وفعلا ، جازاك الله خير الجزاء. ولي ما عرفك خسرك.
السيدة الحاجة أمينة متألقة كعادتها،تذكرنا ببرامجها الرائعة الليلية بإذاعة طنجة بالبرامج الاجتماعية التي دأبت على تقديمها بكلامها الذي كله أخلاق وصلح ذات البين وإبراز الظواهر السلبية في المجتمع والأخلاق الحميدة للمجتمع لإصلاح ما فسد…فبارك الله فيك وزكى ما تبقى من عمرك.
انا متفق تماما مع amazigh zayan رقم 4
amazigh souss ابعمران
على الصعيد العربي اعتبر متابعون أن بروز الإعلام الإلكتروني في المنطقة شكل اختراقًا لحصون الإعلام التقليدي، خصوصًا في الدول التي تضع قيودًا كبيرة على حرية ترخيص وسائل الإعلام التقليدية، وشكل في الوقت نفسه متنفسًا لنسبة كبيرة من الجمهور للتعبير عن آرائهم بصورة أسهل، وهذا ساعد الإعلام الإلكتروني الناشئ على جذب جمهور واسع، وشكل بالفعل تهديدًا لوسائل الإعلام التقليدية التي باتت تخسر نفرًا غير قليل من جمهورها، وهذا ما دفع الكثير من وسائل الإعلام التقليدية إلى دخول حقل الإعلام الإلكتروني .
لكي يمكن توظيف تقنيات الاتصالات والمعلومات في بناء وتقوية اقتصاديات الدول العربية، فإنه يجب تكييف هذه التقنيات مع احتياجات وثقافات هذه الدول إدماجًا في مجتمع المعلومات أو مجتمع المعرفة المبني بطبيعته على فلسفات ومفاهيم أساسية يستحيل التغاضي عنها أو عن إحداها، والتي تتجسد أولاً في كونه مبنيًّا على الشفافية والديمقراطية، أي إنه لا يمكن توافر مجتمع معلومات في أية دول عربية دون إصلاح سياسي حقيقي وتوفير بيئة ديمقراطية حقيقية، واعتراف كامل وحقيقي بحقوق الإنسان، وثانيًا أنه مبني على تنمية اقتصادية قوية ونشطة.
ادا اردت ان تعرف من هي امينة اسأل مرضى و محتاجين الدين عبروا برنامج الليلة القدر . لتعرفوا ضحايا هده المرأة التي جمعت مالا كثير.في غياب اي تأطير او مؤسسة مراقية.
فيما يخص شريط الصحافة لا يريدون ان يسترحوا فقط يريدون ان يبقوا خالدين . حيث سموا اداعة طنجة. باسرة اداعة طنجة. للان اغلبية ابناءهم و بناتهم يرثون الاداعة . و حتى حارس العمارة للاداعة اصبح تقني و من تم اصبح كاميرامان للقناة الاولى. لماد ا هده معاهد يا ترى؟؟ على وزارة الاتصال ان تزور اداعة طنجة و اداعة كاب راديو لتعرف حقيقة داخل هاتين الاداعتين و الاطر و صحافيين هل هم خريج المعاهد؟؟؟ و ما هي مؤهلاتهم؟؟
ولما ترصد الدول مزانية للمعاهد و مؤسسات الاعلامية؟؟
تحية اكبار واجﻻل لك سيدتي الفاضلة امينة السوسي كنت نعم اﻻنيس نعم اﻻعﻻمية الصادقة في عملها اعﻻمية ناجحة بكل ما في الكلمة من معنى اعﻻمية صادقة في عملها و في حسها اﻻداعي واعلمي يا سيدتي ان اداعة طنجة لم يعد يستمع لها إﻻ القليل بعد ان غادرتها الى التقاعد وبرأس مرفوع انت والهرم الشامخ مشبال والله ﻹنكما (ميزان الدهب المرصود) وتحية.
بالله عليكم وبصراحة اكتب هده كلمات قليلة. في عهد مشبال و امينة . لمن يقوموا بتكوين او تأطير اي صحفيين او متدربين للولوج لعالم الاداعة . هؤلاء احتكروا الاداعة لعقد من الزمن . و لما احيلوا على تقعد مات جل الاداعيين و تقنيين بالاداعة و تقعد من تقعد. و اليوم الاداعة طنجة فارغة من كل محتوى.
لماد ا لم يفكروا في جيل القادم ؟؟ ولمادا لم تتاح الفرص للخريج معهد العالي للاتصال.
نقول للامينة و غيرها ان اليوم هناك جيل جديد من شباب على كافة الاصعدة فرض نفسه في مجال الاعلام و بقوة .لا يمكن ان تضع عصى في العجلة . فالحمد الله بفصل العهد الجديد و انفتاح جل الحالي قادر ان يعطي الكثير و يدافع قصايا كبرى عبر شبكات دولية . و لا يمكن ان نقصي طلبة و خرجيين من اخد زمام الامور