‫تعليقات الزوار

15
  • 1.brahim
    الأربعاء 22 أكتوبر 2014 - 23:42

    سلام, اولا لست من العدل والاحسان ولا أومن بالطائفية وخصوصا التعصب لفكر او ايديولوجية معينة. اود ان استبق بعض قرارات وزارة التعليم وبالتحديد ما تحدث عنه السيد بلمختار وبعض اعضاء المجلس الاعلى للتعليم وأقول لهم ليس كل من يملك القرار يفعل ما يشاء دون ان يكون متخصصا وخبيرا خصوصا في مجال التربية والتعليم لهذا فقد سمعنا السيد الوزير يتحدث عن ادخال التكنولوجيا مثل الالواح الالكترونية فكل ما اخشاه هو ان يكون هدف السيد الوزير هو انعاش سوق المعلوميات بعدما تم احداث برنامج مسار و Génieو TICE..دون نتيجة تذكر على مستوى المردودية التربوية. ما اريد ان اقوله للسيد الوزير هو ان الالواح الالكترونية ليست حلا او عصا سحرية لازمة التعليم, لان هذا يعني فقط عدم الكفاءة او عدم الالمام بحقيقة التربية والتعليم وعلاقتها بالفلسفة العامة للمجتمع. كما اود ان اذكر المعننين بامر التعليم بان الانسان او الطالب المغربي ليس هو الانسان الاوروبي وهذه النقطة في غاية الاهمية. فالانسان الغربي يولد بقيم او بمعنى علمي يكتسب قيما بالوراثة ثم يتعلم ويتربى في الاسرة ثم المدرسة على نفس قيم اديولوجية العمل والاجتهاد والمنطق..

  • brahim.2
    الخميس 23 أكتوبر 2014 - 00:18

    سلام, ان الاختلاف بين الانسان الغربي والانسان العربي هو نتيجة اختلاف البيئة الطبيعية والايديولوجية واريد ان اؤكد على هذه الاخيرة واقول بان الانسان في الغرب يمكن وصفه بانه ايديولوجي او متدين وليس بالضرورة هنا الديانة المسيحية وانما متدين بدين العمل والمنطق والقانون والعدل. لا اعرف كيف ساشرح هذه النقطة الغامضة عند الكثيرين فلو فهمنا هذه الامور لما ارتمينا في احضان الغرب ناخذ منه كل شيئ ولو كان ضارا بمجتمعاتنا وتربيتنا بل اننا بتقليد الاخر نظل طريقنا نحو النجاح والتقدم وهذه قاعدة تاريخية لست انا من يقولها بل هو قانون الكون والحضارات فمن يقول ليس هناك فرق بين الحضارة الغربية والحضارة الاسلامية فهو مخطئ. اريد من هذه المقدمة فقط ان اوضح علاقة القيم بمظاهر الشغب المستفحلة لانه لا توجد تربية قيمية لا في الاسرة والمدرسة ولا في الشارع عكس ما راينا في الغرب حيث القيم يولد بها الانسان وتسري في دمه ثم يجد نفس القيم في الاسرة والمدرسة والمجتمع. نعم هناك حالات عنف حتى في مدارس الغرب لكنها حالات معزولة وانظمة التعليم في الغرب جد متقدمة وتتطور نحو الافضل بينما نحن نكتفي بالتقليد الاعمى في كل شيء…

  • خ/*محمد
    الخميس 23 أكتوبر 2014 - 00:50

    الحكومة الحالية عندما جاءت لم تقم بتقويم وتشخيص للبرامج الإصلاحية السابقة حتى نتبين مواطن الخلل ومواطن القوة والضعف. الحكومة الحالية أحدثت قطيعة مع البرنامج السابق ووضعت برنامجا يمتد ما بين 2012-2016، وهذا البرنامج لا جديد فيه بل يستنسخ بعض ما جاء في البرنامج الاستعجالي. الأمر الذي جعل قطاع التعليم يفتقد الرؤية النسقية. البرنامج الحكومي الحالي هو نسخة مصغرة من البرنامج الإستعجالي تم تجميع مشاريعه بدون رؤية أو نسق. كما أن هذا البرنامج لم يشخص حالة المنظومة التربوية ولم يقف عند الاختلالات التي سبق أن تطرق إليها الفرقاء الاجتماعيين والهيئات النقابية.

  • brahim.3
    الخميس 23 أكتوبر 2014 - 01:09

    سلام, يبدو ان السيد الوزير يريد ايجاد حل مناسب فتحدث عن ادخال التكنولوجيا للتعليم وتحقيق الجودة عن طريق التخفيف من المقررات المتضخمة وساعات عمل الاساتذة. اعتقد ان هذين الامرين مهمين خصوصا المقررات التي ينتجها اساتذة علوم التربية والديداكتيك مع الاسف الشديد وهذا يبين ان الازمة تبدا من اعلى الهرم من اناس يفترض فيهم الكفاءة التربوية ولا اعني بها المعارف والمعلومات لكن اعني بها كيف نبني الانسان الواثق من نفسه والمواطن الصالح كما حددته مبادئ المواثيق الوطنية والدولية للتربية والتكوين والا لماذا نرى تلامذتنا يطعنون بعضهم واساتذتهم بالسكاكين ويتعاطون المخدرات؟ ببساطة المقررات منفرة وعقيمة واناشد السيد الوزير الغاء مادة الاجتماعيات والنشاط العلمي في الابتدائي والتركيز على اللغات فقط وهكذا سنربح جيلا متعلما ونربح عدد من المناصب التي تنهك ميزانية التعليم حيث يمكن اعتبار تلك المواد مضيعة للوقت ولاوضح اكثر لاحظوا ماذا يتعلم تلاميذ المستوى السادس: العصر الحجري القديم والحديث والعصور الوسطى؟؟ كيف تريدون ان يتعلم اطفالنا اللغات والقراءة؟ لكن الكارثة لم تبدا بعد؟ انها مقررات الثانوي التاهيلي

  • رجل تعليم
    الخميس 23 أكتوبر 2014 - 01:24

    ما سمعته في الحوار إخراج رديء شكلا ومضمونا، بل يخيل لي كأنه حديث أطفال، فلا سلاسة في اللغة، ولا عمق في الطرح، ولا موضوعية في التناول، ولا وجاهة في البدائل، بل لا بدائل في الأصل، فهل هؤلاء هم أطر التربية والتكوين في جماعة العدل والإحسان؟؟؟ إذا كان رأسمال هذه الجماعة في مجال التربية والتكوين ما رأينا وسمعنا من ضحالة فكرية ولغوية، وسطحية في التحليل، فما ذا عسانا ننتظر؟ رحم الله الدكتور الجابري الذي تناول قضية التربية والتكوين في بلادنا فأفاد وأجاد، وعوض الله بلدنا برجال من طينته…

  • brahim.4
    الخميس 23 أكتوبر 2014 - 01:48

    سلام, ما اخشاه هو ان يتحول التعليم الى 'لعبة في ايادي غير امنة لانه كيف تفسرون انه بعد ستين عاما لم نستطع تحقيق نهضة تعليمية رغم ان بلادنا تعتبر التعليم القضية الثانية بعد الوحدة الترابية؟ والخطابات الملكية ما فتئت تؤكد على الاهتمام بالتعليم؟ ماهو مؤكد ان لجان التاليف عبرت عن فشلها او تم توريطها في الفشل الذي خطط له من طرف جهات خصوصا وان سمعنا بان مؤسسات دولية توصي المغرب باتباع سياسات تعليمية محددة. كما انه من المؤكد ان اصحاب الفكر الفرنكفوني العلماني قد اوصلوا التعليم الى الباب المسدود في الوقت الذي تحسن التعليم في فرنسا وغيرها من الدول المتقدمة. لكن رغم ذلك يصر البعض على الاستمرار في الفشل لعل وعسى تحدث معجزة ونحن لا نفقد الامل وقد تم ارجاع السيد بلمختار مكان الوفا رغم ان النتيجة ستكون نفسها لان كلاهما شبه علماني فرنكفوني مع فارق ان قوة شخصية الوفا ستجعل نزيف الفساد المالي في التعليم سيتوقف لحظة. ما اتمناه هو ان ينجح بلمختار ومن يقف وراءه ليس حبا واعجابا بهم ولكن من اجل ناشئة بلادنا ومستقبلها لانه اذا قلنا فشل التعليم فمعنى ذلك ان الجميع فاشل. اخشى ان تكون ''لعبة ومؤامرة.. سلام

  • Al Mouhtassib
    الخميس 23 أكتوبر 2014 - 03:17

    لقد سمعت اليوم حادثة أحزنتني كثيرا، حادثة لم تقع في شارع بل حدثت بمكان مقدس تدرس فيه الفضيلة أولا قبل العلوم و الأداب. نعلم جميعا بأن المهن البشرية كلها بدون استثناء شابها العديد من الانحرافات و الانزلاقات خصوصا في بلدنا المغرب، الوساطات مكنت عديمي الضمير من مهن شريفة و كل المهن شريفة، أتحدث بالتحديد عن مهنة التعليم، نعم المعلم مع احترامي للكفائات التعليم النشيطة في ربوع الوطن. المكان : مدرسة العلامة أحمد بن عبد النبي بمدينة سلا، الزمان منذ أيام قليلة من شهر أكتوبر 2014، الشخصيات : فتاة في الصف الخامس الابتدائي و معلمتها. لعلمكم فالفتاة من أنجب فتيات الفصل، تحكي الفتاة عن تحامل غير مبرر من طرف هذه المعلمة منذ بداية العام إذ أن المربية لا تتوانى في نعت الطفلة بالكسل و الخمول فلا تلقبها إلا بالكسولة، في يوم قصدت المعلمة الفتاة و كتبت على ظهرها كسولة و أمرتها أن تجوب كل الفصول في مظهر مذل ومخز. بعد ما حدث ذهبت الأم لمقابلة المعلمة للاستفسار فأجابت المعلمة أن هذا أمر طبيعي ولتوكيد قولها قالت للأم سينال اليوم كل التلاميذ طريحة حتى ترين أن تعاملي واحد، فنال التلاميذ طريحة لا ذنب لهم فيها

  • مغربية غيورة
    الخميس 23 أكتوبر 2014 - 10:05

    لايغير اللهمابقوم حتى يغيروا ما بانفسهم/هذا ما قاله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم
    ولكن مع الاسف كلما ابتعدنا عن منهاج الله في الارض عيشنا دائما متئزمين وغير راضيين على الوضع في جميع المجالات
    مع الاسف نتهم الكل ولانتهم انفسنا بكل ما نحن فيه فكما يقال( دولة الكفر مع العدل تبقىودولة االفقر مع الظلم تفنى)

  • امحمد
    الخميس 23 أكتوبر 2014 - 10:57

    انا أشاطر الاستاد نفس الرأي الدي تفضل به

  • آفة الظنون
    الخميس 23 أكتوبر 2014 - 11:18

    قال تعالى:"إن يتبعون إلا الظن وإن الظن لا يغني من الحق شيئا".
    معضلة مؤسسات ومناهج التعليم لا دين لها ولا ملة وعلاجها لن تجود به لا اليهودية ولا المسيحية ولا الإسلام ولا البوذية ولا العربية ولا الأمازيغية.
    بالعقل المجرد من العاطفة يمكن أن نستقرأ أسبابها قبل تناول أعراضها. ألم يتحدث ابن خلدون عن عيوب اساليب التعليم في البلاد الإسلامية منذ القرن الرابع عشر الميلادي؟ فما هي أسباب استمرار المسلمين في التخلف والهوان إلى أن استضعفهم الإستعمار؟.
    إن الرجة التي أحدثها الإستعمار في نفوسنا أصابت عقولنا بالإضطراب والهوس.فصرنا نتوق إلى ماض صوره لنا زيفا فقهاء الظنون وكتاب الخيال مليئا بالأمجاد.
    لو فتحنا الحوار وجمعنا الإسلامي والعلماني والعروبي والتيفيناغي فعلى أي منهاج للتعليم يتفقون؟ فيكون إرضاء الجميع على حساب التلميذ الذي سنتقله بمواد كثيرة ومعارف لا تكسب علما ولا تضمن رزقا.
    في عصر العولمة مصير الشعوب يتقرر على المستوى الدولي وحتى نضمن لقمتنا بين اللقم يجب تأهيل شبابنا للبحث العلمي العالمي وتسليحه بالمهارات المطلوبة في سوق الشغل الدولية. وبلوغ هذا المقصود لن يكون لا بعربية ولا أمازيغية.

  • لحسن
    الخميس 23 أكتوبر 2014 - 12:34

    ما أجمل أن يصدر مثل هذا الكلام الصادق والرصين والمتزن والموضوعي من إنسان تعرف صدقه والتزامه ورصانته وموضوعيته…أتفق معك السي الريمي في كل ما قلته وأحيك على غيرتك على التعليم في بلادنا، رغم اختلافي العميق معك إيديولوجيا …

  • الهادي بوعنقود
    الخميس 23 أكتوبر 2014 - 15:04

    بدأ المذيع حواره ببيت شعري لشاعر عراقي سماه " صدقي الزهراوي" ، ويبدو أنه لم يسمع، في مساره التعليمي ،عن الشاعر العراقي "صدقي الزهاوي" ؛ صاحب البيت الشعري الذي ذكره. وتلك فلتة ماكرة دالة على أزمة التعليم التي يناقشها البرنامج.

  • peujeot
    الخميس 23 أكتوبر 2014 - 17:01

    خطاء التعليم في المغرب كان قبل ثمانينات ذليل أن كان ينتج كفائات التي يشتغل بها الغرب لحد اليوم

  • أبو درار
    الخميس 23 أكتوبر 2014 - 20:19

    نضيف إلى هذا العدد شكاية أخرى أهم وأخطر بكثير من كل الشكايات التي وردت على الوزارة وتتجلى في تبذير الكاتب العام ومديرتة في المعلوميات لحوالي عشرة مليارات من السنتيمات من الأموال العمومية في صفقات مشبوهة ودعاوى قضائية فاشلة ضد شركات وطنية وأجنبية ستستنزف خزينة الدولة المثقلة بالديون الداخلية والخارجية..
    متى تقوم يا سي بلمختار بافتحاص صفقة "مسار" ومديرية المعلوميات لتكتشف صدق ما نقول؟
    لماذا لم تدرج الوزارة ضمن خدمة "إنصات" الأعطاب العديدة لبرنامج "مسار" والتي عرقلت الدخول المدرسي بشكل كبير؟

  • باسم
    الجمعة 24 أكتوبر 2014 - 15:05

    السلام عليكم
    يبدو أن صاحب التعليق 5 الذي نعت الحوار وخاصة السيد المفتش التربوي بعدم ضبطه للافكار واللغة، حانق فقط لا غير ولا يفقه في اللغة شيئا، إن السيد الذي تتكلم عنه أعرفه وأعرف قيمته ولا يحتاج لأدافع عنه وعن مستواه المعرفي بله اللغوي.
    شكرا سيدي المفتش الإطار الذي بين قيمة أطرنا المغربية المتشبعة بالأفكار والغيرة على الناشئة والوطن من الضياع.

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05 3

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30 1

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09 17

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب