اطلع طوماس سيليبرهورن، كاتب الدولة الألماني المكلف بالتعاون الاقتصادي والتنمية، اليوم الأربعاء بولاية طنجة، على العديد من المشاريع الطاقية والبيئية والاجتماعية المنجزة في إطار التعاون البيني المغربي الألماني في إطار برنامج تدبير وحماية البيئة.
فقد قام الوزير الألماني بزيارة محطة الرحبة الريحية لملوسة، ضواحي طنجة، والتي تحتوي عامة على 165 مولدا هوائيا منها 126 مولدا بظهر سعدان و39 مولدا ببني مجمل، كما زار المطرح العمومي بضواحي طنجة، إضافة إلى المدرسة الايكولوجية، وهي مشاريع تدعمها المانيا بالخبرة التقنية في اطار التعاون التقني المؤسساتي بين المغرب وألمانيا.
وقال الوزير الألماني، إن المشاريع التي زارها بولاية طنجة، والتي تهتم بمجالي الطاقات المتجددة والبيئة،تعكس من جهة أهمية التعاون المشترك بين البلدين في مجالات تعود بالنفع بشكل مباشر على الساكنة المحلية، ومن جهة أخرى رغبة البلدين في إرساء أسس تنمية مستدامة تستشرف المستقبل.
وأضاف سيليبرهورن أن بلده يضع رهن إشارة المغرب كل خبراته ومعارفه التكنولوجية في مجال تدبير وتوليد الطاقات المتجددة وتدبير المطارح العمومية لأهميتها البيئية، مبرزا أن المغرب يعد من الدول الرائدة ليس فقط قاريا بل وعالميا في مجال الاستفادة من مصادر الطاقات المتجددة عبر مشاريع ضخمة، والتي بالإضافة الى جدواها الاقتصادية والاجتماعية، فإنها تساهم في التنمية المستدامة وتحترم البيئة المحيطة وتوفر الشروط المثلى لعيش السكان.
ونوه الوزير الألماني، بالمناسبة، بالعلاقات المتميزة التي تجمع المغرب وألمانيا بفضل التعاون المثمر بينهما والثقة المتبادلة، وحرصهما المشترك على انجاز مشاريع واقعية وذات وقع مباشر على المجتمع، مؤكدا ان المغرب يمكن ان يساعد ألمانيا في خلق شراكات متعددة الأطراف على مستوى القارة الافريقية، خاصة منها المهتمة بمجال البيئة وتثمين المؤهلات الطبيعية والاستغلال الأمثل لها.
من جهة أخرى، قدم عمدة مدينة طنجة فؤاد العماري، خلال لقاء جمعه مساء اليوم بكاتب الدولة الألماني المكلف بالتعاون الاقتصادي والتنمية، عرضا حول أهم المشاريع الكبرى المهيكلة والبنيوية التي تتواجد بولاية طنجة، خاصة منها ميناء طنجة المتوسط والمرافق اللوجيستيكية والصناعية المصاحبة له والمناطق الحرة والمناطق الصناعية.
وبهذه المناسبة، قال سيليبرهورن إن المغرب يوفر العديد من الامكانات التي تستقطب اهتمام المستثمرين الألمان، مؤكدا أن حكومتي البلدين تحدوهما نفس الرغبة لتطوير التعاون الاقتصادي والصناعي والنشاط الاستثماري لما فيه صالح البلدين.
التقيت معه شخصيا في احد فنادق فرانكفورت و حدثني عن دوار إسمه أيتبها أوبها بجماعة الدرارگة و أحب هدا الدوار كثيرا حيث قرأ عنه عبر الإنترنيت و أحس بساكنته وتعاطف معها حيت أكثرها تستعمل الطاقة النظيفة
le seul inonvenient de cette cooperation avec les allemands c'est qu'il n ya pas de moyen de toucher la corruption comme tous les cas avec les francais.
العلاقات الااقتصادية بين المغرب والمانيا اللتي يحترمها غالبية المغاربة ( عبر مكانة المرسديس والفولكزفاكن وغيرهما عند المغربي ) لم ترقى الى المستوى المطلوب بفعل اللغة الفرنسية اللتي تؤثر في دماغ اصحاب القرار في بلدنا. ولوكان هؤلاء على المام باللنجليزية ( لا اريد ان اتكلم عن الالمانية لان كل الماني يجيد الانجليزية ) افتحوا المجالات واسعا مع كل المستشمرين عبر العالم. مصيبة المغرب هي تورطه اللغوي بالفرنسية االني كانت داءما عاقا ثقيلا على التنمية بالمغرب.
If I was the german minister I wouldn't meet El omari because he wasn't elected and he is one of the faces that were there before the arab spring and continues to hold position without any legitimacy
Todo loquianecho meparisi moybien medesrllos entri dospayeses amistad loquitienen lo Todo loquianecho meparisi moybien medesrllos entri dospayeses amistad loquitienen losdos ojala contenua Todo loquianecho meparisi moybien medesrllos entri dospayeses amistad loquitienen lo Todo loquianecho meparisi moybien medesrllos entri dospayeses amistad loquitienen losdos ojala contenuaran
Bravo Mr Al OMARI. Vous êtes un bon maire de ville. Vous excellez dans la communication à outrance. Les presses locales que vous manipulez merveilleusement avec l'argent des contribuables, vous abonderont au premier virage.Soyez prudent.les journalistes "loups" Tangerois ont plus de cent ans d'éxistance dans la désinformation.
خدوا العبرة يا وزاء البهرجة و الضحك على أذقان الضعفاء، يا جُهّل، ممن كتب التاريخ عنهم وعن أمجادهم في العبقرية والحنكة في كل المجالات و في كل الأزمنة.
مرجو إستفادة من خبرة هذا البلد فالمرجو تعزيز وتكتيف العلاقات مع هذا البلد الذي وبكل صراحة له مكانة خاصة في كل المجالات فهذا البلد كون أبناء البلد وادماجهم في الشغل والجميل في هذا البلد إذا توفرت فيك شروط العمل لا يهمهم من أين أنت على الأقل أحسن من الفرنسيين العنصريين …ألمان أصحاب إتقان وعمل وجد غير ذلك لا يهمنا المهم بلدنا.
كل الدولة التي عملت مع المانيا هي الان سباقة اقتصاديا. هم عكس الفرنسيين والاسبان. وطبعا المغاربة يصعب عليهم التعامل مع الالمان , لكنها صراحة فرصة كبيرة , يمكن للمغرب ان يحل مشاكل اقتصادية كثيرة.
لاتجد في العالم عمل صناعي ثقيل الا وتجد في الوراء المان ياخذون بالخيوط القوية لذلك العمل .
من ناحية استغلال العالم, فهم اكبر مستغل للعالم اليوم.
ومن ناحية العمل فالروح الصناعية التي يملكونها ناذرة جدا.
70 % من الكتبالاقتصادية والضريبية والجنايات مكتوب بالالمانية . هذا يكفي لنا كمغاربة ان نعرف من هم الالمان في حساباتهم وؤياهم .
الوقت التي اضاعها المغاربة مع فرنسا يمكنهم استرجاعها مع الالمان, ان احسننا فهم مقاصدهم وادركنا جديتهم ; وطريقة عملهم .
المانيا اليوم وحدها تعطي لاوروبا 40% والباسك والكاتلان لعابهم تسيل لتعويض مكان الاسبان عند الالمان.
خاب ظنهم في الاسبان ,لولا الروابط التاريخية, حيث انهزام الاسبان والبرتغال امام يوسف بن تاشفين , جعل ملك المانيا انذاك مدمنا على الخمور , ولم ينسو ابدا ذلك التاريخ. "هنري الرابع (ألماني: هاينريش الرابع؛ 11 من نوفمبر 1050م – 7 من أغسطس 1106م) …
برافو العمداغ ديال تاركيست عفوا ديال الحوسيمة انت احسن عمداغ فالعالم لي غادي شوفلينا مصالحنا وسيير لينا هاد المدينة عمداغ مستورد من دواوير الحسيمة يركب جرارا لحرث مدينة طنجة برافوغ