تعليقات الزوار
11
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
08:49
حركة تحصي أشجار الرميلات في طنجة
-
08:26
دياز: المستقبل أفضل مع "أسود الأطلس"
-
07:42
إحباط تسويق لحوم فاسدة في بني ملال
-
07:29
عطب "نور 3" ينتظر توضيحات بنعلي
-
06:56
جامعة وجدة تنادي بترشيد استعمال الماء
-
06:31
لجنة الانضباط توقف الصالحي لمدة سنة
-
05:41
جهود ضد الهدر المدرسي بإغيل نمكون
-
05:18
مصدر جامعي يؤكد الثقة في الركراكي
-
04:34
المولودية تأمل التألق في "كأس العرش"
-
04:29
عمليات توظف فائض الخزينة في المغرب
-
03:51
بونو يتصدر "نظافة الشباك" بالسعودية
-
03:03
عبد المجيد برناكي يتولى رئاسة الوداد
لماذا لا تعلمونهم اللغة الإنجليزية فهي أفضل بكثير من اللغة الفرنسية و ذلك لعدة أسباب منها:
1. أكثر من مليار إنسان في العالم يتكلمون الإنجليزية وهم في تزايد في حين أن الذين يتكلمون الفرنسية لا يتجاوز عددهم 190 مليون شخص و هم في تناقص؛
2. اللغة الإنجليزية لغة العلم و الإقتصاد و التكنولوجيا أما اللغة الفرنسية فلم تعد تصلح لشئ؛
3. اللغة الإنجليزية كتب بها الكثير من علماء المسلمين في الهند و باكستان و جنوب إفريقيا و غيرها من البلدان التي تعتمد الإنجليزية كلغة رسمية أو وطنية أو علمية أما الفرنسية فكتب بها الملاحدة و العلمانيون المتعصبون للفرنكوفنية الذين لا يخفون حقدهم على كل ما يمت للإسلام بصلة.
4. الفرنكوفونية هي مرادفة للعنصرية و الكراهية و التعصب و التخلف.
إن ما حز في نفسي و آلمني هو دخل ذلك الفقيه المسكين الذي أفنى زهرة شبابه في التحصيل و العلم و التعليم والتربية لتكون نتيجة ذلك الجهد كله هي 10000 درهم في السنة +400 مؤونة + 500 شهريا من الأحباس أي 1700 درهم شهريا. هذا و الله العظيم هو الظلم بلحمه و شحمه. هذا عار ما بعده عار و ظلم ما بعده ظلم. و لكن لكم الله فعنده و حده ترد المظالم.
ce sont les anciennes habitants de nord d'afrique
إفران الاطلس الصغير لها تاريخ عظيم فهي تنعث بوادي الادباء ، فهي مسقط رأس العديد من الادباء من طينة الطاهر الافراني و فيها تلقى المختار السوسي تعليمه …
كما انها ارض للتعايش بين المسلمين و اليهود .
إلا انه و للأسف طالها التهميش و الاقصاء في جميع النواحي .
انها واحة جميلة إفران زهرةالجنوب بمآترها التاريخية العريقة و خيرات الطبيعة والمناظير الخلابة…فعلا تستحق الزيارة.
لسان الحال افصح من لسان المقال وعلى كل حال فان كان الواقع لا يساعد فان للانسان بصبره وعزيمته ما يغنيه عن بعض الامور التي تنقص من جهة المادة…… هدا هو شأن علماء سوس الافداد فلولا هؤلاء العلماء المغمورين لما عرفت منطقة اسمها سوس
Pourquoi on prévoit pas des budgets pour ces écoles (chambre équipée, bourses….)
"إفران الاطلس الصغير" التي لا يزال الطريق أمامها شاقا .
سبحان الله،رجال وأي رجال هم،مرابطين وصابرين في حين هناك ملايين تصرف في مصائب نحن في غنى عنها مثل موازين وما شابهها.
ألا تستحوا يا (مسؤولين) من هذه المشاهد المؤثرة جدا أهكذا تهمّش هذه المدرسة التي تدرّس فيها العلوم ويرفع فيها كلام الله سبحانه وتعالى؟
إنّ هذه المدرسة وهي واحدة من مدارس شتّى في المغرب همّشت فأصبحت عبارة عن كهوف مع ذلك هي مستمرّة في العطاء.
يجب ردّ الاعتبار لهذه المدارس وهؤلاء الرجال على صبرهم وتواضعهم والله المستعان.
إنها مدرسة اشتهرت بالعلم والعلماء منذ زمن طويل وإلى يومنا هذا ولخيردليل على ذلك مرور العالم الكبير المختار السوسي بها حيث درس بها سنوات طويلة وقبله العالم الكبير اباراغ صاحب شرح المبنيات ومع ذلك فقد حباها الله أن يكون من بين روادها اليوم العالم الكبير سيدي مولود السريري اكال الله بقاءه لكن السؤال المطروح هل أخذت هذه المدرسة حقها كباقي المدارس الأخري ام لا؟ننتظر الإجابة من الساهرين على المجال الديني بهذا البلد……………..
إلى صاحب التعليق الأول
إن الفقيه سيدي مولود السريري يعتبر نفسه في رباط ، و ليس ماديا فقد عرض عليه التعليم في الجامعة و منصب في المجلس العلمي الإقليمي و رفض ، لأنه يعتبر التدريس بمدرسة تنكرت عملا جليلا رغم قلة أجره المادي، نسأل الله أن يجازيه أفضل الجزاء ، كما أنه فقيه أصولي ألف العديد من الكتب الفقهية الرصينة .
جميل لكن ما فائدة هذا العلم المحصور بين تلك الاسوار ان الله لا يقبل تدين فيه هذا الشلل علينا الانتقال من فقه المواعظ وقصص الماضي الى فقه الحركة واعمار الارض على الدولة ان تهتم بهذه المناطق بتعليم عصري يوافق متطلبات العصر وخلق مشاريع تنموية انطلاقا من دراسة خصائص المنطقة والله من هناك من الاطلس الصغير والكبير من جبال الريف وجميع مناطق المغرب المنسي سيخرج رجال عظماء يخدمون هذا البلد فقط شئ من الاهتمام من طرف الدولة في اروبا هناك مناطق اكثر صعوبة من حيث الطبيعة الجغرافية لكن بما ان الدولة تهتم بها باستثمار خصائصها اصبحت جنة فوق الارض سكان تلك المناطق يرسلون ابناءهم للدراسة في افضل جامعات العالم لان الانشطة التى يقومون بها من سياحة وغيرها تدر عليهم اموال طائلة