تعليقات الزوار
15
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
01:40
نادي نهضة بركان يشد الرحال إلى ليبيا
-
01:32
مبادرة تشجع نوادي القراءة في المغرب
-
00:55
الصغير: التطورات بقطاع غزة مصيرية
-
00:22
الإطار محمد سهيل يدرب جمعية سلا
-
23:44
ملء السدود يفوق 52% بجهة مراكش
-
23:13
النقابة الوطنية للصحافة تذكر بـ"المهنية"
-
22:53
ماكي سال يلتقي رئيس السنغال المنتخب
-
22:22
زيادة رسوم ثانوية فرنسية تثير الغضب
-
21:49
دوري كرة القدم يشهد تلاعبات بالجزائر
-
21:16
شفيق يرأس "آيت سيدي داود" في الحوز
-
20:52
تقرير يرصد الدعم الإيراني للبوليساريو
-
20:28
صيادون مغاربة ينبهون لنفوق صدفيات
un effort à saluer mais dommage que le vin soit intégré et en plus un ivrogne qui donne des conseils !!!
! dommage
بسم الله الرحمن الرحيم
التاريخ يعيد نفسه وكانها قصص ابن المقفع اوكليلة ودمنة لمصطفى المنفلوطي الذي كان يتكلم بلسان الحيوان لانه لم تكن هناك حرية التعبير واحسن مااعجبني في القصص الدنيا فيها الطالع والنازل بسبب النهب والسرقة.
عمل جيد بتقنية واحترافية جيدة تابع
هذا هو الحق السي البركة، و الله ثم و الله و الثلاثة و الله او ما فقنا لتغيرات شي حاجة في هذه البلاد. من أراد الأعلى فلي يسهر الليالي، و من إراد الدناءة فلي يسهر تلك الليالي في المجون. التغيير بيد الشعب و هذه فرصتكم، بطريقة حضارية عالية.
شكرا جزبلا على نشر عملي المتواضع هدا وكنتمنى توصل رسالتو و ينال اعجاب الاخوة الكرام المتتبعين والله يوفقنا جميع لما فيه الخير لينا ولبلادنا الحبيبة. وبارك الله فيكم. اخوكم بركة
Bravo bravo bravo la liberté d'expression وهدا من فضل ربي حاربو الشيطان ان الشيطان كان لانسان عدوا وما اكثر شياطين الا نس الدين يتعاونون على الا ثم والعدوان وما أكثرهم في المغرب اللهم انتقم من الضالمين.
عمل مستحسن
المزيد من محاربة المفسدين ببلدنا العزيز
الفكرة جميلة..لكن مسألة مسك زجاجة الخمر هي التي أخطأ فيها كثيرا صاحب الفيديو..فلا عيب أبدا في التعبير عن آرائنا وكل ما في دواخلنا..لكن ذلك مع مراعاة الشروط والآداب العامة..
وبلادنا لن تتغير للأحسن إلا إذا غيرنا مافينا..فنحن المسؤولون عما نحن فيه..والتغيير الإيجابي يأتي بالتحسس والتفطن لمكامن الخلل والداء..ولن نكون إيجابيين ومغيرين لواقعنا إلا إذا وعينا بدورنا في هذه الحياة بصفة عامة وهو سؤال غاية الخلق..إن المرجعية الدينية الحقة والسليمة هي الكفيلة بتوعيتنا وإرشادنا لمعرفة دورنا في هذا الوطن..معرفة الواجب أولا ومعرفة الحق..حياتنا كلها تور حول هذه القضية الجوهرية الواجب والحق..
برافو عليك الى الامام وبالتوفيق
عمل جيد, أما التعليقات التي تكلمت على زجاجة الخمر فإنما هي صورة تشبيه لما يعيشونه الشباب من انحراف وضياع و عدم اهتمام و شكرا.
المتابع للبودكاست المغربي سيلاحظ ان جميع الانتاجات و اقول جميع و لا استثني احدا تقوم على نفس المواضع نفس الاصوات نفس الاشكال نفس الافكار نفس الازياء دون اي ابداع او اصالة او تطوير نفس السماجة و الابتذال و الانحطاط كان جميع مشاكل المغرب تتلخص في عيد الحب و الضيوف و الباكالوريا و الزواج و الطوبيس و البرلمان الخ انصح من يدخل هذا المجال ان يتعلم اولا و يستفيد من البودكاست الامريكي و الاروبي و يطور مستواه اولا فالبودكاست ليس مجرد اقتناء كاميرا جديدة و اضافة بعض المؤثرات و التهريج امام هذه الكاميرا مع احترامي لهؤلاء الشباب اذ يكفينا قنوات الصرف الصحي في التلفاز فلا تفسدوا علينا اليوتيوب من فضلكم و دعوا هذه الامور لمن يفهمها.
هذا العمل "الفني" المزعوم الذي يطبع مع الذنوب و المعاصي بغرض تقديم رؤية نقدية ساخرة للمشهد السياسي و الاجتماعي ببلادنا أعتبره عملا عديم الفائدة و غير ذي قيمة لعدة اعتبارات أهمها أن فئة كثيرة من الشعب المغربي سلبية جدا تكتفي بنقد و تشويه هذا الوزير أو شتم و سب ذاك . كم من مسؤول يكون مخلصا لوطنه و متفانيا فيتم ترويج و اشاعة و نشر أخبار مغلوطة و غير دقيقة عنه من قبل بعض صحافة الارتزاق التي تتغذى على تصفية الحسابات السياسية و تكون هي نفسها غير محايدة و لا نزيهة …و كم من مسؤول يكون قمة الفساد و الافساد فتتغاضى عنه الصحافة و لا تفضحه ربما لأنه تربطه بها شراكات اقتصادية أو ينتمي الى خطها التحريري أو تشاركه الصحافة قناعاته الفكرية… تعلمت في المغرب و العالم أجمع ألا أكون عبدا أو فريسة سهلة للخبر الصحافي كيفما كانت الجهة التي تنشره الا بعد أن أقرأ الخبر من كثير من الجهات الصحافية و بعدها أربط ما نشر هنا و هناك و أحلل و أركب و أغربل حتى أخرج بالخبر القريب الى الحقيقة بين كل هذا الركام و التيه الصحافي لأنني أعلم أن كثرة الاخبار تؤدي دوما الى اللأخبار…يجب الحذر و السعي للتفكير الحر.
أتظن انني لو صوت في الإنتخابات سيتغير شيء!!!
لقد صوت الشعب على بنكيران في 2011 هل تغير شيء،
المهم انني لن أضفي الشرعية لشخص ينجح في الإنتخابات ليخدم مصالحه باسمي و باسم الشعب،
أن ينهب وهو يعرف أنه ينهب أفضل من أن ينهب ويقول أن الشعب هو من صوت علي
BRAVO CHER FRÈRE CONTINUER.ET C EST LA RÉALITÉ CORRECTE. BON TRAVAIL. CAR LE CITOYEN DANS CE PAYS EST CLOUE A COUP DE MATRAQUE .ET NON LIBRE.DE DIRE OU D EXPRIMER LIBREMENT SES HAINES ET MALAISES DE LA VIE CONJUGALES IL EST ENCERCLER PAR UNE BANDE MULTIPLE DES MAFIAS HUMAINS. IGNORANTS QUI SONT SPÉCIALE EN CRIMINOLOGIE ET TRACT.PAR DIVERS MÉTHODES.DE FERMER LES BOUCHES ET SERRER LA LIBERTÉ DES ÊTRES HUMAINS .QUI COMBATTENT LES MALFAITEURS NUISIBLES. LES NOBLES CITOYENS PERDUS DERRIÈRES LES BARREAUX DES PRISONS.A BASE DES MOTIFS PRE FABRIQUER TOMBANT EN JET DU CIEL PAR LES CRIMINELS HUMAINS .POUR RESTER TOUJOURS ANIMAL A 4 PATTES ET SERVANTS AUX ZIGOTOS. QUI COMBATTENT LES NOBLES CITOYENS INNOCENTS. EN LES PRESSANTS COMME DES SARDINES ET SE SONT COMMES DES PAUVRES INCITATEURS ENNEMIS IGNORANTS
مهتمة
عمل جيد غير ان هذا هو حالنا نلاحظ على الاخر ولا نلاحظ على انفسنا نريد ان نغير من الفوق دون ان نتغير من التحت فانا سكير احمل زجاجة خمر اريد ان يتغير الوضع الكبير الذي يحمل الكثيير ممانعرف ومما لا نعرف ولا نستطيع تغيير انفسنا او التحكم في اسرنا الصغيرة ولكن نحسن الكلام ثم الكلام ثم الكلام فلنبدئ التغيير من انفسنا ولا نبيع اصواتنا ولنعلم انا فينا الصالح وفينا الطالح ولنكن نحن في المستوى اولا قال عليه السلام طكما تكونوا يولى عليكم."