فتحي وحظر الإجهاض

الحمد لله أولا و أخيرا
الحمد لله على مدده و عونه و قوته
الحمد لله الذي له جنود لا تعد لا تحصى
بارك الله فيكم سيدي
أسائل تعاريف منظمة الصحة العالمية عن تعريفها للإجهاض…
الإجهاض ليس فسحة لجنة الله في أرضه بالتأكيد
الناس تعاني من آثار الإجهاض التلقائي و العلاجي فمابالنا بالإرادي ؟
إزهاق الأرواح أشباح تلاحق الشبكة التي تكون منفديها سواء الأطباء أو الأمهات أو الآباء أو غيرهم
"و إذا الموؤودة سئلت بأي ذنب قتلت "
و أهتف بأعلى صوتي بوضعية شرعية مكرمة (قانونية عادلة بالتبعية) للمغتصبة التي تدفع دفعا للإجهاض كذلك.إذ في الفقه الإسلامي يحكم لها بصداق المثل و إلحاق نسب ولدها بالجاني و ينفذ فيه الحد.و أتصور أنه يقابله الآن فسخ لعدم إكتمال أركان النكاح بقوة الفعل .و أفترض أنها ترث منه هي و ولدها.و الله أعلم

هذه مسائل يتداخل فيها الفلسفي والعلمي والإجتماعي و الديني. إخصاب الحيوان المنوي الذكري للبويضة الأنثوية ظاهرة طبيعية أودعها الله في جميع المخلوقات يتساوى فيها كل الأحياء ،النباتات والبهائم و البشر "ومن كل شيء خلقنا زوجين".
لو ترك الإنسان كل شيء على سجيته لعاش مثل الحيوان في البراري ولما غير طبيعة كثير من الأشياء بسبب عمرانه للأرض.
الحيوان المنوي أعمى وكذلك البويضة كلما إلتقيا بدأ مسلسل نمو كائن حيواني أو بشري. إيقاف نمو الأحياء أو إستئصالها أو قتلها ، نباتات كانوا أو حيوانات من فعل البشر بناء على مصلحته. ولماذا لا ينطبق نفس الحكم لإيقاف نمو المضغة إذا لم يكن نموها من مصلحة حاملتها.
فكما يتدخل الإنسان ضد إرادة الطبيعة للإحتماء من أضرارها، فلماذا نحرم الأنثى من حقها في التدخل لإيقاف مسلسل النمو لحمل غير مرغوب فيه من قبل المجتمع؟. المسؤولية على المجتمع وليس عليها لأنه جعل من فعل يمارس على وجه الأرض لتلبية غريزة طبيعية ، ملايير المرات من طرف الحيوانات والبشر في ساعة واحدة ، جريمة تستوجب القتل.
غريب أمر هذا المجتمع يدافع عن حياة المضغ ولا تأخذه رأفة في قتل الكبار
مثل الزاني والزانية.

هذا جواب كاف وشاف لكل من يريد قتل النفس البريئة ولكل من يريد أن يدافع عن القاتل وذلك بإلغاء عقوبة الإعدام. وليس ذلك بغريب لأن القاتل يدافع عن القاتل. حياك الله الأستاذ فتحي خالد المغربي المسلم الحر الإختصاصي الموضوعي صوت المغاربة الذي يبين لمن يلتمس الحق أن الإجهاض قتل عمد بدون أدنى شك. ومن ثم فكل من يساند أو يطالب أو يسكت عن القتل مشارك أي مرتكب لجريمة القتل العمد وهي أقبح جريمة على وجه الأرض.

من ارادت ان تحتفظ بجنينها فلتفعل لن يرغمها احد على ازالته ومن ارادت ان تجهض فلها الحق كدلك فى دلك الانسان سيد نفسه وقراراته جسم المجهضة ملك لها لوحدها والجنين الدى ستقوم باجهاضه جنينها لوحدها مادام يتواجد داخل احشاءها لا احد يحق له ان يمنعها او يحاسبها فان قام شخص مثلا ببتر يده او فقا احدى عينيه لن تتم محاكمته لان جسده ملكه يفعل به مايشاء كدلك الشان بالنسبة للحامل ان ارادت التخلص من الحمل حتى ولو لم يكن لديها اى مشكل فقط غيرت رايهاولم تعد لديها رغبة فى الانجاب لهاكامل الحق فى الاجهاض طالما انها لن تؤدى بتصرفها هدا احدا لا يحق لاى كان التدخل فى امور الاخرين لان كل انسان يتحمل وزر افعاله فان ارتكبت المجهضة دنبا عظيما فالله من سيحاسبها يوم القيامة على ماقامت به لوحدها ولن يحاسب معها بقية العباد ادن فلما انتم خائفون

لا جدال فيما حسم فيه القرآن ، الحياة ليست هي الروح .
قال تعالى: "ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلا"
بناء على هذه الأية لا يجوز للعلماء الإدعاء بأنهم توصلوا إلى معرفة بداية زرع الروح في الجنين.
وقال تعالى:
"ثم خلقنا النطفة علقة فخلقنا العلقة مضغة فخلقنا المضغة عظاما فكسونا العظام لحما ثم أنشأناه خلقا آخر فتبارك الله أحسن الخالقين".
هذه الأية تبين أن النطفة تصير علقة ثم مضغة ولا تكون خلقا آخر إلا بعد أن تكسى العظام لحما.
على هذا التطور في مراحل النمو إعتمد الفقهاء وأجازوا إسقاط المضغة قبل أن تصير خلقا آخر.
بعض القوانين في أوروبا بناء على رأي الأطباء سمحت بإلإسقاط في حدود 12 أسبوعا وبعض الإجتهادات الفقهية 4 أشهر من بداية الحمل.
وبعد هذه المدة هناك إجماع العلماء ألأطباء والفقهاء على عدم جواز الإجهاض.

c est un sujet d actualité au maroc. multiples intervenants politiques et organisations non gouvernoumentales abordent le probleme d avortement de leurs points de vu, soit dans un cadre religieux , scientifique ou d interet personnel, mais enfin on sait pas ou' va nous ramener la decision finale? dieu nous protege.

enfin un professionnel de santé qui brise le silence et repond ou plutot denonce les moyens utilisés par les défenseurs de la légalisation de l IVG .Encore une fois le professeur Fathi n a pas failli à son devoir et s est exprimé majestueusement en exposant tres clairement que ça soit du point de vue scientifique philosophique religieux ou sociopsychologique et surtout avec grande logique .en tant que medecin approuve entierement son analyseet je me permet de quoi que ça n honore pas la profession medicaleque la quasitotalité des médecinsqui pratiqu ent l IVGce nest pas pour resoudre un problemesocialmais c est pour le fric tous finissent par s y interdir un jour ou l autre soit par prise de conscience d avoir oter la vie à des innocents ou apres s etre assueé un bon capital materiel ou tout betement a
à la suite de complications survenues lors d un curetage .Je tiens à confirmer qu aucune femme ne supporte se faire avorter meme parmis celles quidefendent la libration de l IVG