تعليقات الزوار
4
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
13:03
الركراكي يعقد ندوة صحافية في أكادير
-
12:47
جيش المغرب يتدخل قبالة ساحل العيون
-
12:42
البرازيلي ألفيش يطلب السراح المؤقت
-
12:19
غياب "أطباء السكانير" يثير غضب تنغير
-
11:56
القوات الروسية تتقدم في شرق أوكرانيا
-
11:32
تزييف يؤذي "سردين المغرب" بإفريقيا
-
11:27
تباحث لإعفاء الخليجيين من "فيزا شنغن"
-
10:51
رئيس الموساد الإسرائيلي يغادر الدوحة
-
10:28
أسعار المواد الغذائية تعود إلى الاستقرار
-
09:50
الأرجنتين تفوز على "لبؤات الفوتسال"
-
09:18
حصيلة القتلى والجرحى ترتفع في غزة
-
08:34
آس: دياز بطل جديد في "عرين الأسود"
اللـــــــه ما اروع هذا الوثائقي، تبارك الله، هذا الجزء أحلى
ننتظر الجزء الرابع
شكرا لأمودو وهسبريس
برنامج جميل جدا وفي قمممة الرررررروعة بارك لله فيكم
بلاد فيها برد وثلج سمك وبراكين اقتصاد 0. ولكن فيها مدارس جامعات ومعاهد تكوين بناء انسان قبل كل شئ هذا الانسان يعمل يبدع يجتهد ليلا خطط استراتيجية لبناء بشر وحجر قانون نظام عدالة اجتماعية ديمقراطية لك حقوق وعليك واجبات النتيجة مواطن صااح رجعها جنة فوق اﻷرض دخل فردي الاعلى في العالم طب صحة علم عمل مستشفيات النتيجة صحة انسان سليم في عقل مفكر انسان نظيف قوي يعمل ينتج يعيش سعيد، نحن في المغرب؟ ثروة سمكية زراعة خضر فواكه فوسفات مناجم غابات زيتون لوز اركان ثلوج صحاري جبال شواطي سهول، النتيجة 0 في كل شئ فوضى أمية متسكعين منحرفين سرقة نفاق نصابين شغب تخلف اضرحة سدي علا ومولاي فلان والى الوراء
العالمية تناديكم
يقول الشافعي :
ما في المقامِ لذي عقلٍ وذي أدبِ مِنْ رَاحَة ٍ فَدعِ الأَوْطَانَ واغْتَرِبِ
سافر تجد عوضاً عمَّن تفارقهُ وَانْصِبْ فَإنَّ لَذِيذَ الْعَيْشِ فِي النَّصَبِ
إني رأيتُ وقوفَ الماء يفسدهُ إِنْ سَاحَ طَابَ وَإنْ لَمْ يَجْرِ لَمْ يَطِبِ
والأسدُ لولا فراقُ الأرض ما افترست والسَّهمُ لولا فراقُ القوسِ لم يصب
والشمس لو وقفت في الفلكِ دائمة ً لَمَلَّهَا النَّاسُ مِنْ عُجْمٍ وَمِنَ عَرَبِ
والتَّبْرَ كالتُّرْبَ مُلْقَى ً في أَمَاكِنِهِ والعودُ في أرضه نوعً من الحطب
فإن تغرَّب هذا عزَّ مطلبهُ وإنْ تَغَرَّبَ ذَاكَ عَزَّ كالذَّهَبِ
….
وأنتم كنتم لنا عونا في سفرنا أمام شاشة قناتكم قبل أن نتحفز لتتبع خطاكم أينما حللتم
وها هي العالمية تفتح لكم أوسع أبوابها، فسيروا على ربى الفخر والمجد فنحن وراءكم أبد الدهر …