تعليقات الزوار
9
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
06:19
مراكش تحتضن ملتقى للبارا ألعاب القوى
-
05:20
عمال "ليدك" يرفضون المس بالمكتسبات
-
04:25
لقاء يكرّم أساتذة شعبة الإسبانية بالرباط
-
03:31
"مديرية العرائش" تحارب الهدر المدرسي
-
02:14
"الركراكية" تستضيف قيادات صوفية إفريقية
-
01:29
احتجاجات العمال تحاصر شركة "أوزون"
-
01:17
نفاد تذاكر نصف نهائي “كان الفوتسال”
-
00:39
ليالي الفيلم السعودي تحط الرحال بالمغرب
-
00:06
نشطاء يبرزون "شرعية المقاومة الفلسطينية"
-
23:24
"أسود الفوتسال" يستعدون لمواجهة ليبيا
-
23:08
مطالب بالتحقيق في وفاة شابة داخل منتجع
-
23:03
منصة إلكترونية تهتم بخدمة أمراض الكلى
الاسلام واحد.. الحق هو الحق!!! ما كاين لا اسلام متطرف لا اسلام معتدل!! كلشي في القران والسنة غير اللي ما بغاش.!!! و اللي ماقادش يطبق يستغفر الله وصافي ويخلي رللي قادين يحاولو عوض ما يبقاو يطالبو باسلام 2015
الحمد لله عى نعمة الاسلام
الحمد لله الدي هداه لهدا الطريق ,
سبحان الله مااعجبني فيك هو اصرارك على التحدث باللغة العربية كل التوفيق لك سامي
god bless you
نورت مهرجان تطوان يا سامي يوسف
الاسلام دين بسيط سهله الله علينا و نحن نعقده
اللهم انصر الاسلام و المسلمين
اعلي راية الحق و الدين
ااااامييين
ما شاء الله ما أكثر الرويبدة الذين تكلم عنهم رسول الله صلى الله عليه و سلم، إن لم تقل خيراً فاصمت هو أقوم، الدين واحد لا تطرف و لا حداثة، إذن تتهمون القرآن و سنة النبي بالناقصة، أنها غير صالحة لزماننا هذا؟ إستغفروا الله
الإسلام صالح لكل زمان و مكان، حتى بشهادة المفكرين الغربيين الذين وجدوا فيه مبادئ الأخلاق العالية، حب الخير و التعاطف مع الإنسانية، الرفق بكل أنواع الحياة نباتية كانت أو حيوانية، وجدوا أيضا في الإسلام أسس بناء الفرد و الأسرة ثم المجتمع، حب الفقير و رعاية اليتيم، التركيز على العلم و التعلم…الإسلام كان و مازال و سيزال يخاطب العقل و الذكاء للخروج من الجهل و الحيوانية، لأن الله كرم بني آدم و يريد له الكرامة في الحياة الدنيا و الآخرة. و من ادعى أن الإسلام يتنافى مع مطالب هذا العصر فإنه يتكلم على شيء آخر غير الإسلام.
رَجُلٌ مثلَ "ســامــي يـــوسف" بقلبه النابض بالحُب والمفعم بالإيمان والسرور ..لخَيْــر قـُـدوة للفنّـــانين الذين آثــَرُوا الإرتماء في أحضانِ المادّة وملذّاتهـا بــلا رُوح تَزْرعُ في النّفس الطُمأنينة والإمَتْثَــال لخــالقهـا .!!
وهو بصدد الحديث يمكن ان تسْتَشِفَ مَدى نقـاء وطهارة رُّوح هذا الفنَّـان المُتألــق ، وأيضًا مدى تعلُقه برسالتهِ الُمثلى ألا وهي نشر القِيم النّبيلة والأخلاق الحميدة -للإســلام- و- الإنسانية- ..
My Allah Bless You My Dear Brother Sami Yusuf . I Wish for You a Beautiful Life . i can felt how you Close To The principles of Islamic
ننطلق من الآتي:
فلمَا َأحسّ عيسى منهم الكفر قال من أنصاري إلى الّله قال الحواريون نحن أنْصار الله آمنا بالله واشهد بأنا مسلمون (52)
هل عيسى و أنصاره مسلمون؟ كيف ذلك و هم لم يعاصروا محمّدا (ص)؟
كيف حلّ هذا الإشكال؟
عندما يقول تعالى: (إنّ الدين عند الله الإسلام) نفهم أنّه يقصد (الشرعي) الذي دعا إليه كلّ المرسلين إلاّ أنّ محمّدا (ص) كانت مهمّته إظهار ذلك الشرعي على الباطل (الشرك) لذلك نجد لفظة (دين) وردت بالمصحف في صيغة المفرد في جميع المقامات ثمّ اصطلح عليه (ص) و على أتباعه "المسلمون" و بالتالي نتسمّى مسلمين بالانتماء الجغرافي / التاريخي أي نحتكر التسمية و لو لم نلتزم بالشرعي: فاليهودي مسلم شرعا إن أقام التوراة و كذا المسيحي إن أقام الإنجيل و المسلم إن أقام القرآن.
فهل سامي يوسف و السادة المعلّقون عن الإسلام كدين أم كديانة؟