تعليقات الزوار
12
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
23:01
شائعة "دار العجزة" تلاحق مليكة العمري
-
22:43
أخنوش يترأس جلسة حول منظومة التعليم
-
22:12
بن صغير ولخديم: فخوران بتمثيل المغرب
-
21:27
الحرس الملكي يوزع وجبات إفطار يوميا
-
21:23
تخفيض عقوبة المنع ضد جمهور الرجاء
-
20:38
البيت الأبيض: عملية إسرائيلية قتلت عيسى
-
20:18
قرض فرنسي يدعم إصلاح التعليم بالمغرب
-
19:38
وهبي يطمئن موظفي العدل بشأن "البوانتاج"
-
19:07
نتانياهو: هدف الحرب القضاء على "حماس"
-
18:40
شركة "لارام" تطلق 3 خطوط جوية جديدة
-
17:55
دياز يُعرب عن سعادته بوصوله إلى المغرب
-
17:53
الأمن يوقف سائقا متهورا في مدينة أكادير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فيما يخص بحريات والمساواة فهي إﻵ حبر على ورق أسي اليزمي ما هدا العبت وماهدا النفاق انتم مؤخراً تخدتم قراركم في حق الجنود المطرودين الغير المستفدين من الدولة بأنكم عدم إختصاص المجلس في ملفكم المطلبي وهدا يتنفى عما ماتنطقون به سيدي الرئيس ولكم واسع النضر
La femme a le droit comme l'homme de sortir quand elle veut,habillée comme elle le souhaite (djellaba,robe pantalon…)sans qu'elle soit guettée, harcelée,voir agressée par des délinquants sexuels qui agissent au nom de l'islam. La loi marocaine pour défendre la femme dans la rue( et donc nos sœurs,filles,mères…)doit être sévère et dissuasive. Mais il faut aussi pour préserver les générations suivantes de ce fléau,il faut introduire l’éducation sociale à l'école comme d'ailleurs l'éducation sexuelle, et aussi l'éducation civique, pour former les femmes et les hommes de demain, capables de vivre en société, en paix avec eux même et avec les autres
comment gerer les libertes individuelles dans un lieu public
les occidentaux omettent n'importe religion dans les leiux public
ca veut dire un pd qui veut s'afficher en public peut le faire meme faire la bise en public
aussi une femme qui se balade en pikini peut le faire meme dans un souk
les cas de figures sont innombrables ,est ce qu'ont laissent faire
نعم
لحقوق الانسان
نعم
لحقوق الحيوان
نعم
للحرية الفردية
نعم
للحرية الجماعية
ولكن هناك في المقابل شيء اسمه الواجبات
لاننا ادا افرطنا في افهام البشر
بان هناك فقط حقوق وحريات
بدون التركيز على الواجبات
فانتظروا اجيالا كاملة من الكائنات
الغير الادمية
وربما ستكون كائنات ما بعد الادمية
اليوم
ربوا ابنائكم وبناتكم على احترام الغير
ليجدوا من يحترمهم
غدا
الحريات العامة
ماذا عن الصحافيون المطرودون والذين ضيق عليهم الحال في عدة مناسبات
ماذا عن علي لمربط
الاقاليم الصحراوية /مضايقات في التظاهر السلمي زيادة على التعنيف
الحريات العامة وحقوق الانسان حبر على ورق
كما قال اﻻخ بلفقيه حبر على ورق اﻻزمي وما في يد والو وحنا لقال سيدنا هي لتكون.
مكاين لا حرية لا حقوق في المغرب او لي قال عكس هذا فهو اما جاهل للحقيقة او منافق انشري هسبرس من فضلك
مادام هذا المجلس حكومي غير مستقل في قراراته فلا يمكنه ان يدافع عن حقوق الانسان بكامل الشفافية فممارسة التعذيب مازالت مستمرة حسب تقرير Amnesty international والتظاهرات السلمية للمعطلين مازالت تقمع …
وش هذ ااهيئات الحقوقية معندهم شغل عيسمعوا شي حاجة تافهة وقعت في بﻻدنا كينضوا يهرنطوا بحال داك حشكم.
تقبل الله صيامكم السي اليزمي ……
صراحة مادام هذا المجلس يضم أناس لا يعترفون بحق الإختلاف بين الأمم و الحضارات فلا تنتظر اية حقوق، بل انتظر ما يأتي على هواهم (كانتهم)و أهواء من يملون عليهم.
الواقع الآن ان مثل هذه المجالس هي مجرد هذر للمال العام لهذا الوطن، أليس حريا بنا أن نصرف كل هذه الأموال المهذرة في تربية النشأ و تعليمه لكي يستطيع أن يكفل حقوقه بنفسه و لا يتكأ على أحد.
هذه قصتي مع حريتي الضائعة من طرف العلمانيين.
قبل أربع سنوات و بالتحديد في سنة 2011 قامت جهات علمانية من طرف الدولة المغربية بالتجسس علي في حاسوبي و هواتف بيتي الثابتة و النقالة وهذا ما حدث لي الآن فقدان للسعادة و للهرمونات المسؤولة عن السعادة، و فقدان للرغبة الجنسية و السبب كله هو أنني عندما تجسس علي العلمانييون عرفوا أنني أشاهد المواقع الاباحية عندها و بما أنهم يتصنتون على هواتف بيتي فعرفوا أنني أصلي لأنني كنت أصلي جهرا و بالتالي أطلقوا علي بأنني " شيعي"
مما زاد في قلبي غضبا و حقدا كبيرا على هاؤلاء الناس و بدأ عقلي يُفرز افرازات كميائية ضارة بجسدي ففقدت خلال عام واحد من التجسس رغبتي الجنسية و لم أعد قادرا على الزواج البتة، فاغتصبوا حريتي رغم أنني كنت متسترا في مشاهدة المواقع الاباحية.
تم الآن أنا فقدت البوصلة بفقدان للرغبة الجنسية، تصوروا أنني حتى ولو شاهدت موقعا اباحيا الآن لا أحس بأي رغبة و حتى قضيبي لا ينتصب، أليس هذا ظلم لي و انتهاك لحريتي الخاصة.
ماذا أفعل الآن يا أخوتي، لقد اشتد بي البلاء، لا أنا سأتزوج و لا أنا سأحظى بأولاد مثل الناس و السبب كله العلمانييون اللعينين.