تعليقات الزوار
19
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
01:08
المنتخب يخوض أول حصة تدريبية بالمعمورة
-
00:07
النيابة تضع الحيرش تحت الحراسة النظرية
-
23:27
معارك مجمع الشفاء تقلق منظمة الصحة
-
23:01
شائعة "دار العجزة" تلاحق مليكة العمري
-
22:43
أخنوش يترأس جلسة حول منظومة التعليم
-
22:12
بن صغير ولخديم: فخوران بتمثيل المغرب
-
21:27
الحرس الملكي يوزع وجبات إفطار يوميا
-
21:23
تخفيض عقوبة المنع ضد جمهور الرجاء
-
20:38
البيت الأبيض: عملية إسرائيلية قتلت عيسى
-
20:18
قرض فرنسي يدعم إصلاح التعليم بالمغرب
-
19:38
وهبي يطمئن موظفي العدل بشأن "البوانتاج"
-
19:07
نتانياهو: هدف الحرب القضاء على "حماس"
هؤلاء الذين خربوا الجزائر وجعلوها تسبح في الدماء لعشر سنوات كاملة من اجل السلطة والحكم ينافسون فيه الجيش صاحب الحكم والقوة والسلاح , الجزائر قبل هذا كان في احسن احوالها بعد ان عم الامن ونشر العلم وعاد الناس لدينهم لكن هؤلاء الخوان لم يرق لهم حال الا ان يصلوا للسلطة فوقعت الكارثة ,
الحمد لله الذي نجى بلدنا من مثل هؤلاء ولم يجعل لهم وزنا
شكرا جزيلا لجريدة هسبرس الالكترونية / و شكرا للجزائريين الاحرار / هذه هي الجزائر وواقع الجزائر / هذه هي بلاد الانف / ياعجبي , رأينا الواقع و الوحل الذي تتخبط فيه الجزائر —كنت في تونس و موريطانيا و ليبيا و المغرب الحبيب , و تلقيت وصاية من أصدقاء و الاهل في مصر على أن لا أزورالجزائر , لأسباب كثيرة منها عدم وضوح الهدف ثم الاحتياط وعدم الامن و عدم الاستقرار / الآن علمت لماذا ؟ تحيّة أخوية من أخيكم من صعيد مصر الحبيبة الى كل الاحباء و الاخوة في المغرب الشقيق / تحيى الاخوة المصرية المغربية و نرجو من الله أن يحرّر الجزائر من الطّغات الظّالمين الخونة الذين وضعوا هذا البلد الامين في هذا الموقف , و رجعوا بالجزائر مآت السنين الى الوراء , اللهم اضرب الظالمين بالظالمين و حرّر رقاب الجزائريين من ظلم العسكر المستبد , الطغات الّذين عاتوا في الارض فسادا , والله غالب على أمره
من الناحية المؤسساتية، كتب الجنرال هوبير ليوطي الذي شغل منصب المقيم العام الفرنسي منذ 1912 حتى 1925: «لقد وجدنا أنفسنا في المغرب أمام إمبراطورية عريقة تاريخيا ومستقلة، متمسكة إلى أقصى حد باستقلالها وشرسة في مواجهة أي محاولة لإخضاعها، وهي تظهر حتى هذه السنوات الأخيرة كدولة قائمة الذات بترتيبها الإداري الوظيفي وممثليها في الخارج».[47]
وقد أكد المؤرخ البريطاني من أصل لبناني ألبرت حوراني (1915-1993) والذي قضى سنوات طويلة أستاذا في جامعة أوكسفورد وجود مؤسسات تنفيذية وقضائية متقدمة إلى حد ما، وقد ورد في فصل من كتابه تاريخ الشعوب العربية: «في أقصى غرب المغرب العربي وفيما وراء حدود الإمبراطورية [العثمانية] تقع دولة من نوع مختلف تماما توجد منذ زمن طويل: إنها الإمبراطورية المغربية»، مضيفا أن هذه الدولة تتوفر على جميع مقومات الدولة الحديثة: المحاكم والوزارات والجيش، حتى وإن كانت قد عرفت فترات من الفوضى وسوء التنظيم.[47]
رغم اختلافي مع الجبهة الا ان اعطائها الفرصة التي تستحق بعد فوزها بالانتخابات كان واجبا على الدولة وما حدث في الجزائر من احداث ارهابية فظيعة كانت بسبب النظام الحقود العسكري فهو يتحمل كامل المسؤولية فيما حدث فلا بديل عن الحرية والنظام الدمقراطي سوى الفوضى كان يجب اسقاطهم بالصناديق وليس بالمكر والذهاء واصاق التهم وادخال البلاد في فتنة كانت في غنى عنها
الحق يقال أن النظام كان منغلقا في تلك الفترة -ولازال ولكن بدرجة أقل- ولكن ما يجب أن يقتنع به قادة "الفيس" اليوم ويعترفوا به أنهم تبنوا خطابا أقل ما يقال عنه أنه متهور -وان كان يظهر من العنوان أن أصحاب الشريط الفرنسيون يريدون الاساءة للاسلام وذلك ديدنهم-…انظروا هذا الخطاب الهتلري الذي ألقاه المجاهد محمدي السعيد رحمه الله على كبر سنه-وهو الذي انتمى الى الفيس-…وهو الجندي السابق في الجيش النازي…حتى أن الشاذلي بن جديد -رحمه الله- ذكرفي مذكراته أنه كان عنيفا جدا خلال الحرب التحريرية وقد سمع خطابه عندما كان رئيسا في اخر أيامه فوجد أنه لم يتغير…البعض يتهمه بمذبحة ملوزة…المهم…يوتيوب (L'Islam en Kabylie ALLAH AKBAR (Meeting FIS décembre 1991)…طبعا الجزائر سب مشاكلها هم حكامها ككل الدول…انما نلومكم يا أتباع "الفس" لأنكم كنتم تمثلون "الأمل" في التغيير … مَا كَانَ الرِّفْقُ فِي شَيْءٍ إِلا زَانَهُ ، وَلا نُزِعَ مِنْ شَيْءٍ إِلا شَانَهُ ….خير الأمور أوسطها…وشكرا.
الشعب الجزائري اختار الجبهة االإسلامية للإنقاذ لكن الجيش انقلب عليه وعلى الشرعية و زرع الإرهاب في العشرية السوداء والصقها بالاسلاميين وتم تقتيل الابرياء من الجزائريين لتشويه سمعة الإسلاميين.
والله لو حكموا الجزائر منذ سنة 1992 لكانت أفضل حالا مما هي عليه الآن.
شكرا على هاد الفديو لتدكيرهم بما ينتظرهم واظن ان القادم سيكون اشد نتيجة السياسة المتهورة لمعاقهم وكابراناته
ا لاسلام السياسي لا يسطتع ان يحكم في ذول المغاربية لعدة اسباب 1الاسلام السياسي قادم من المشرق يتبع الطريقة الوهابية يفرض نوعا من اللباس والعاذات ولا يقبل من يختلف معها2الاسلام في ذول المغاربية هوالاسلام او المدهب المالكي منذ اكثر من 13قرنا المذهب المالكي هو مذهب وسطي يقبل الاختلاف كما ان الشعوب المغاربة مختلفة لغويا وعقايديا هناك بوعد الافريقي والاندلوسي 3الوهابية عمرها اقل من 200عام .
Une histoire fabriquée, un passé sombre, un présent noir, un future incertain…
الجبهة الإسلامية عرفت إسطدام مع حكام الجزائرالدين فسدو البلاد والعباد بقيام قتل آلآبرياء وإعتقالات آناس غيورون على دينهم ووطنهم تحت شعار محاربة الإرهاب والمتطرفين وما ساعدهم هو ان طرف من الشعب غير واعي بالواقع والحيلة المخططة من النظام الفاسد والغير شرعي والغيرمسلم الذي لا يهمه سوى الحكم ونهب آموال الشعب .وخلق الفتنة الدينية بسماح لشيعة والآنباط التمرد على اهل السنة ـ آمال الجزائر هي الجبهة لتنقده إنشاء الله ـ الله ينصر من ينصر الإسلام ويخدل من خدله ويعدب من وقف ضده. شريط يوظح الواقع في عمقه وعلينا بالدعاء لله آن يجعل مخرجا للجزائروتحريرها من الفاسدين الملعونين المشركين الخائنين وحسبنا الله ونعم الوكيل.
النصر للإسلام بالحق والديمقراطية ولو كره الكافرون والإنقلابيون المجرمون
تحية للشعب الجزائري المسلم سيبقى اخ مهما خلقت سياسة العسكر النعرات و الفتن فلتدهب السياسة الى الجحيم تحية من مغربي
Le Roi Hassan II a raison losrque il a dit: L'algérie est un laboratoire pour le Maroc, ici dans ce film, on vois bien le lavage de cerveau que nos frères algériens ont subi dans des conditions sociales de desespoir, qui était favorable à ce genre de discours, Daich est un autre exemple plus violent et plus criminel aussi. on comprend bien les consequences de laisser les mosques à ces Barbus, et à un discours de haine et de takfir que cheik à Abounaim le représente fidélement au Maroc.Merci Hespress de cet important rappel.
في رآي الصواب الراعي نائم والكلب يآكل فالذئب يفترس، الرئيس شبه ميت وسلال الجاهل يتمتع بالكدب على الشعب وحياة جد ممتازة ثم الباقي من الإنتهازيين يسرقون كل آموال الشعب البريئ، وآتباعهم يستفدون من البقاية جاهلين آلآكثرية من المواطنين الدين لا حولة ولا قوة لهم منتظرين الفرج من الله وهو قريب.
حكومة دون مبالات للمواطنين من حاجيتهم لعيش كريم نظرا للبحبوحة المالية اما الآتي آسوئ إنهيار البترول والعملة وعدم وجود فلاحة متطورة وصناعة محلية مستقلة وتهميش المواطنين وعدم الموازنة بينهم ـ شي يكل وشي يشوف ـ
عندما آشاهد برامج المغاربية ولها تحية نظالية وآسمع تصريحات من إخواننا الجزائرين عن معانتهم المستمرة سواء في عيشهم آو المرافق الإدارية الحكومية والإنغلاق عليهم يدرجون لهم مايلهيهم من رياضة وغناء وكثرت القمع وإنعدام الحريات والوعود الكاذبة من سكن وعمل فآتسائل كيف لدولة لها من آموال ما يجعل الشعب مزدهرا ولاكن الفقرهيمن عليه إنها سياسة النظام الفاشل والإنتهازي للحصول على كل دينارالمستسمر في الخارج للجوء بعد الإنهيار ـ سبحانالله
هاذ دولة البترول و الغاز و سياسة النيف و السنطحة خاوية
عليهم اءن يثور ضد الجنرالات الذن اءفسدوا البلاد و العباد
الملاين الجزاءريين مشردن في اءوربا و دول اءقل ثروة من الجزاءر
كمالطا و دول المعسكر الاءشتراكي بل 6 ملايين في فرنسا مع اءن الجزاءريين اءرادو اءستقلال من فرنسا و تركوا جنرالات حركيين يتمتعون بخيرات البلاد و يفسدون و لا يصلحون
la peste est toujours là !!
ا لمؤسف هو ان النظام الجزائري لم يستوعب درس التسعينيات وعجز عن تصحيح الاوضاع ولا زالت الجزائر على كف عفريت ومستقبلها لا ينبئ بخير
على الاخوه في المغرب ان يقولو الحمد لله انه تم القضاء على هاته المجموعه المدعيه للاسلام في الجزائر لانه ببساطه لو تم لهم ما ارادو واستقرو على كرسي الحكم سيطلبون البيعه والخلافه وسيلتفتون الى دول الجوار مباشرة على اساس انها كافره وشعوبها جاهله وهيا شعوب مبتدعه ولا بد من تغير النظام فيها ولا بد من الجهاد الى غير ه من الافكار الهدامه الجزائر قدمت خدمه بالمجان الى دول الجوار على حساب ارواح الجزائريين (والجزائر لم تحاربهم انما حاربهم الله )على ما اقترفه بحق شعب بريئ مسلم وهاهم اليوم يتيهون في الارض
سبحان الله ما وقع مؤخرا في مصر من انقلاب عسكري هو نفسه ما وقع سابقا في الجزاءر . العسكر ضد الاسلام السياسي بتاييد ضمني و مباشر من الغرب.
كم كنت أتمنى أن يدعم المغرب بقوة هاته الجبهة التي فازت في الانتخابات بشكل دمقراطي، والتي صرح زعيمها عباس مدني أن الصحراء مغربية أبا عن جد،تحية لهذا الزعيم وكذا علي بلحاج والشهداء كعبد القادر حشاني وجميع الشرفاء الجزائريين