تعليقات الزوار
7
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
01:08
المنتخب يخوض أول حصة تدريبية بالمعمورة
-
00:07
النيابة تضع الحيرش تحت الحراسة النظرية
-
23:27
معارك مجمع الشفاء تقلق منظمة الصحة
-
23:01
شائعة "دار العجزة" تلاحق مليكة العمري
-
22:43
أخنوش يترأس جلسة حول منظومة التعليم
-
22:12
بن صغير ولخديم: فخوران بتمثيل المغرب
-
21:27
الحرس الملكي يوزع وجبات إفطار يوميا
-
21:23
تخفيض عقوبة المنع ضد جمهور الرجاء
-
20:38
البيت الأبيض: عملية إسرائيلية قتلت عيسى
-
20:18
قرض فرنسي يدعم إصلاح التعليم بالمغرب
-
19:38
وهبي يطمئن موظفي العدل بشأن "البوانتاج"
-
19:07
نتانياهو: هدف الحرب القضاء على "حماس"
لا زلنا تحت الحماية اﻹقتصادية والفكرية لماما فرنسا. والتي تتجلى في إستيلاء الشركات الفرنسية الكبرى على المشاريع الضخمة بإبرام صفقات لا يعلم إلا الله سبحانه وتعالى قيمتها. استحمار الشعب المغربي اﻷصيل المسلم بأفلام خليعة (زين لي فيك) وأغاني منحطة (عطيني صاكي با غا نماكي ) بدعوى التحرر واﻹنفتاح على اﻷخر. تيارات إسلامية وهابية داعشية بدأت تغزو المغرب شيئا فشيئا. يقول المتل المغربي الله يخلينا في سبغتنا.
شريط مثير و مشاهد تثير الاسئلة :
– مشهد العلامة التجارية لكوكاكولا (الدقيقة 4:39)
– مشهد الكنائس
– مشهد المرأة المغربية المتسترة في ثوبها المغربي الأصيل
– مشهد الرجال في الجلابيب الثنائية
– عادات لم تتغير رغم مرو ما يقرب من قرن
– عمارة مغربية اصيلة ليست مستوردة
–
حماية المخزن من زوايا المغرب.نادوا لفرنسا وأعطوها المغرب مجانا.حماية الذل والخزي والعارولا زالوا يحكمون
لو باقية الحماية في المغرب لكان حاله احسن لان الحاكم العادل ولو كان كافر احسن من الحاكم المسلم وهو ظالم ….سبتة ومليلية و الجزر الخالدات و حالهم احسن من المغرب
عجبا لباس النقاب كان منتشرا في المغرب
كنت اظنه مستوردا من افغانستان
لم ار وجه امرءاة
إيييه ياحسرتاه كان المستعمر بيننا ولم نترك شئ من أصولنا لا لباس ولا حشمة كان كل شئ جميل النساع لايضهر منهن إلى عين واحدة والرجال بالتقصير وعافيين عن اللحى والأن أوبتليني بالجمعيات المنافقيين والعلمانيين والإشتراكيين والصوفيين والتكفيريين لا حول ولا قوة إلى بالله
ا لى 5 – AAHMED
ما تعارضه الاغلبية هو النقاب الافغاني او الخليجي لان ورائه افكار دامية و مخيفة…اما ان ارتديت النساء النقاب المغربي كما عرفناه في صغرنا (جدتي رحمها الله كانت ترتديه), و الله لاءحسس الناس بالطمائنينة بل و الاحترام لتلك النساء , لانهن يفتخرن بارثهن الثقافي و الديني و لا ينسقن وراء الافكار المستوردة, خصوصا المتطرفة منها…مع الاسف هؤلاء "المسلمين الجدد" لطخوا صورة المراءة المحتشمة, حتى تحولت رموز الحياء كالنقاب الى رموز سفك الدماء…الله اهديهم و اهدينا جميعا.
السؤال هو: لماذا يحاول المغربي دائما ان يكون كالأخر???!! سواء لبس الافغاني او الاوربي
شكرا HESPRESS