مغاربة العالم والانتخابات

ليس هناك حزب مغربي قوي مثقف له برنامج له أهذاف واضحة المعالم أطر فاعلة بالنهوض بالمؤسسات العمومية للمغرب و لتلبية مطالب الشعب من تشغيل صحة حقوق تعليم قضاء نزيه مؤسسات مواطنة، بل هناك شردمة من البشر همها الوحيد السلطة و المكانة والنفوذ تسعى أن تكون أبدية في البرلمان والجماعات لا يراها المواطن في قراها أو مدنها الى في أوج الانتخابات و تغيب سرعان ما تعلن النتائج الطرق تزفت في أوج الحملات كانوا شبانا في البرلمان وهرموا ولا يزالوا في البرلمان وفي السلطة انضموا ضعافا هزولا و امتلآت بطونهم بأموال الشعب الضعيف المسكين على حاله بئس الحزب اللئيم الذي همه الاستفادة واعدام الآخر عاش الوطن بملكه الطيب وشعبه الطيب و الآحزاب الى المزابل

اتمنا اكون حزب من الجالية المغربية بالخارج اشارك في المستقبل في انتخبات المغرب٠الحمد لله في شباب لهم كفائة عالية في السياسةولهم غيرة على وطن الام٠انشاء الله الوقت قريب جدا اكون عندناحق في الترشح حق التصويت في الانخبات٠الجالية المغربية مقصية من كل حقوق المواطنة

الحكومة تقصي مغاربة العالم من حق التصويت كبقية مواطني الداخل

باي حق ؟؟؟

سؤال علي الحكومة الاجابة عنه

أنا مواطن مغربي أقيم في الولايات المتحد
اريد ان أساهم بصوتي لترقية بلدي الام كيف وأين انتخب؟ تريدون مال المغارب في الخارج ولا تريدون اصواتهم. حرام عليكم. الجزاءريين يوفرون هد الحق لجاليتهم والمغارب ينتضرون.

مجرد التفكير في ضرورة إشراك مغاربة العالم في موضوع العملية الانتخابية يعتبر جنونا، بل بلادة سياسية لا تحترم مبادئ قانونية عدة مرتبطة بمبدأ تطبيق شخصية أو إقليمية القوانين المرتبط بالدولة والجهة والولاية والعمالة والإقليم وبالتالي الجماعة…وبالتالي كي يتسنى لأي مواطن مغربي ان يترشح أو ينتخب في جهة ما، وجب تحقق شرط الإقامة والعيش داخل الرقعة الجغرافية التي ينوي تحقيق غرض الترشيح والتصويت فيها لمدة زمنية يحددها القانون وهي التي تسمح له بحمل بطاقة تعريف وطنية تثبت للسلطات المعنية تحقق الشرط المحدد لاحقية ذاك المواطن في المشاركة في التسيير المحلي…
وعليه وجب عدم ادخال الجالية في عملية التسيير المحلي للجهات والجماعات بالمغرب…لان ذلك لا يستند الى أسس قانونية…
أما إمكانية إشراك مغاربة العالم في التمثيلية الوطنية فهذه نفسها صعبة التحقيق في الوقت الراهن، بل يجب إشراك كل فعاليات المجتمع المدني في عملية نقاش وطني تحضره كل الأحزاب السياسية المغربية قصد إغناء الحوار حوله، وتكوين أطر بالخارج قادرة على إضافة الشيء الكثير الى العمل البرلماني بل والحكومي…من اجل الرقي به الى مستوى تطلعات الجميع.