‫تعليقات الزوار

32
  • Hasssan Chakir
    الأحد 11 أكتوبر 2015 - 22:44

    ان الله أوصانا بان تكون لنا أسوة حسنة في الرسول ، ونحن نعلم ان النبي لم يتهاون مرة واحدة في حد من حدود الله، ومن ذلك الحديث الشريف الذي قال فيه (صلعم) ان لو ابنته سرقت لقطع يدها ،لو طبق الحد منذ ذلك العهد لما وجد زاني ولا سارق في يومنا هاذا فالله اعلم بمن خلق ويعرف ما يردعه المشكل في تهاون الحكام ،والله يا اخي لو فتحت هذا الباب لبذلوا هذا الدين رأسا على عقب.

  • مولاي ادريس
    الأحد 11 أكتوبر 2015 - 22:55

    " الفقيه" تطبيق الشريعة هو جعلها حاكمة لتصرفات الناس وأفعالهم بشكل صريح وواضح دون التواء، شنو فيها إلى قلنا لعباد الله دونكم كتاب الله تعالى طبقوا ما وجدتم فيه من حلال وحرام، واجعلوه مصدرا أساسيا لتشريعاتكم في القضاء وفي الاقتصاد والتعليم وووو، واش الشريف الشرع ينص على شيء ونحن نطبق شيئا آخر مناقض له تماما وتقولي راه الشريعة هي محو الأمية وتقديم الخدمات الصحية والاجتماعية؟ أليت الشريعة قادرة على حكم القضايا الاقتصادية الكبرى المعاملات التجارية التي تقدر بالملايير ؟ قضايا المرأة، الحرية، الحكم ، السياسة . اسمح لي منقصروش الشرية على القضايا البسيطة في الوعظ والإرشاد.. راه هذا الشي اللي كتقول هو العلمانية التي أبدت فيها رأيك، ولا مجال للمقارنة بين ما فعله الصحابة رضي الله عنهم وبين ما نعيشه.. الصحابة كان المعد للتطبيق والحاكم في كل شيء هو النص الشرعي، أما تنزيله فذلك أمر آخر، ومراعاة المصالح والأعراف وما إليها عند التطبيق هو من الشرع، اسمح لي جدا ما توقعت أن تقول هذا الكلام الذي بين أنك بعيد عن الفقه النصي والواقعي، راجع نفسك وتأمل كلامك. وحذار من أن تزل قدمك.

  • Radouane
    الأحد 11 أكتوبر 2015 - 22:55

    و يبقى ما تفضلتم به مجرد رأي…
    و تبقى شريعة رب العالمين صالحة لكل زمان و مكان، تحل مشاكل الأفراد و المجتمع بهذا التنزيل أو داك، المهم أنها خير مما استحدث الغرب من ديموقراطية

  • العم رشدان
    الأحد 11 أكتوبر 2015 - 22:59

    نجلد النصف! وازعما 50% ….زلة لسان ليس اﻻ:). و لكن اذا ما طبقناش الحد, خاصنا نبحتو على شي حل شرعي حيت شحال غادي يولي عندنا ديال اللقطاء من دابا بضع سنين ؟ أكيد أن النسبة خلال العقود الماضية كانت قليلة جدا مقارنة مع اليوم, رغم ان الحدود لم تكن تطبق, يعني ان المشكل فشي موضع آخر بحال الﻷخﻻق و اﻻمر بالمعروف والنهي عن المنكر….قبل ما نهضرو على الحدود, اللي عندها شروط معينة. و اﻻ غادي تنوض نوضة…. اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم و اﻻموات. آمين

  • الجوهري
    الإثنين 12 أكتوبر 2015 - 00:22

    كلام جميل وموضوعي كما أن هذه هي الحداثة الإسلامية التي يجب أن يتحلى بها المسلم الحداثي حيث يجتهد في الحلول بدون مخالفة شرع الله وشكرا

  • noran the juge
    الإثنين 12 أكتوبر 2015 - 00:22

    any one wants to cut any hand of someone he has to be a servant to that person who lost his hand ;therefore ,he has to clean his ass and cook for him and by food for him
    this law only applied when the thief is poooooooooooor but when the thief is rich man they cannot think about it or f they do , he will cut them half and burn them quickly
    so proud to be Imazighan

  • khalil
    الإثنين 12 أكتوبر 2015 - 01:02

    هناك من عنده مايكفيه من المال ليعيش به ٣٠ سنة لكنه يسرق……

  • bdou@
    الإثنين 12 أكتوبر 2015 - 01:22

    الدولة التي تطبق العدالة فهي تطبق الشريعة بغض النظر عن ديانتها، لم يهلك الله من البشر بعذاب من عنده إلا الأقوام الذين لم يحكموا بالشريعة، فقوم شعيب أهلكوا بسبب الغش في الميزان، وقوم لوط بسبب أنهم كانوا قطاع طرق يغتصبون الرجال، وفرعون بسبب طغيانه وظلمه، ىثمود بسبب الإفساد، وعاد بسبب جبروتهم، أي دولة تطبق العدالة والقسط فهي تحكم بشرع الله. دول الغرب هي الآن التي تطبق شرع الله بدون قطع الأيدي، نحن حتى قطع يد السارق فهمناها غلط، فالعقوبة يحددها قيمة الكسب، من سرق بزطاما ليس كمن سرق مليارا، الكسب مختلف (بما كسبا) ، وبالتالي العقوبة مختلفة، فقطع اليد هي الحد الأقصى للعقوبة، أهل بيت النبي(ص) يضاعف لهم الأجر في الطاعة ويضاعف لهم العقاب في حالة الجرم، لذلك إن سرقت ابنة النبي فستكون عقوبتها هي قطع اليد، لو كانت عقوبة قطع اليد عقوبة عينية لكل سارق لكان على النبي أن يقطع لابنته يديها الإثنتين إن سرقت.

  • Mohamed
    الإثنين 12 أكتوبر 2015 - 02:54

    أظن أن النص القرآني يلغي أي رأي آخر ولو أنه يعتبر "اجتهاد". فلما يأمر الله تعالى بقطع يد السارق مثلا فلا مجال للشرح وعدم التطبيق نتيجة ظروف ما كظروف المجاعة مثلا وليس جميع تسرق بسبب هذه الظروف

  • أمين
    الإثنين 12 أكتوبر 2015 - 07:18

    أولا: ليس لكل أحد أن يدلي بفهمه في الشريعة و الدين، بل ذلك للعلماء الربانيين، و إلا لماذا أسس علم أصول الفقه!!
    ثانيا: العدل موجود في تطبيق الشريعة و ليس في تطبيق روح الشريعة، مثاله: قطع يد السارق> هذا تطبيق للشريعة…
    ثالثا: نتحدث عن شريعة رب العالمين…النظام المتكامل الذي ينظم ما هو جنائي و ما هو مدني و ماهو داخلي و ما هو خارجي….فهو يشمل ما ذكرت أنت، بل ما ذكرته لا يعد إلا صغيرا في شمول الشريعة الرحمانية، و يزيد إلى ما لم تذكره و هو كثير
    رابعا: أجبنا يا أستاذ: هل عمر عطل الحد ثم تركه معطلا؟ هل عمر عطل الحد خوفا من أوروبا و أمريكا و حقوق الإنسان، أم أنه عطل لعلة منضبطة واضحة ثم لما رفعت العلة رفع التعطيل؟ و فرق بين التعطيل التام، و ما فعله الخلفاء
    سادسا: صحيح أن المجتمع غير قابل لإقامة الحدود، و أنه يحتاج إلى التربية…لكن لا نقول بتعطيل الحدود كما ذكر، بل هي شريعة محكمة تطبق عندما يحين أوانها.
    أخيرا: أقول للأستاذ: إن ما تتكلم بصدده أمر مهيب، لو عرض على الربانيين لهابوه و لأكبروا التحدث فيه، فلا تقتحم سبيلا شاقة نهايتها العذاب و العياذ بالله…و لا تقف ما ليس لك به علم…و السلام

  • Lamya
    الإثنين 12 أكتوبر 2015 - 07:38

    بارك الله فيك و في امثال! عمر رضي الله عنه هو احسن مثال عندما منع قطع يد السارق لكي لا تصبح نصف الامة مقطوعة الايدي و لا يوجد من يعيلهم.

    كما يقول المثل المغربي:"قلة الشي كدير الشي"

  • hichambruxelles
    الإثنين 12 أكتوبر 2015 - 10:15

    تطبيق الشريعة كما يحلم به كل من يضن نفسه اسلامي هو مرادف داعش
    وانتم ترون كيف جاء تنزيل الأحكام بدون التواء ولا حرج
    جاءكم داعش بتطبيق الشريعة والنتيجة واضحة
    لا بد ان نكون واقعيين جميل ان يكون هناك فعلا اجتهاد حقيقي في النصوص وليس بالتهرب من الموضوع وارجاء التطبيق الى حين يصلح المجتمع الفاسد .
    هذا هروب من مواجهة النصوص

  • الحسن
    الإثنين 12 أكتوبر 2015 - 10:22

    قال الله تعالى: "وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالاً مُبِيناً ".

    و قال أيضا: " فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِيۤ أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيماً".

    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" كيف أنتم إذا وقعت فيكم خمسٌ ؟ وأعوذ باللهِ أن تكون فيكم أو تُدرِكوها : ما ظهرتِ الفاحشةُ في قومٍ قطُّ يعملُ بها فيهم علانيةً ؛ إلا ظهر فيهم الطاعونُ والأوجاعُ التي لم تكن في أسلافِهم ، وما منع قومٌ الزكاةَ ؛ إلا مُنِعوا القطرَ من السماءِ ولولا البهائمُ لم يُمطَروا ، وما بخَس قومٌ المكيالَ والميزانَ ؛ إلا أُخِذوا بالسِّنينَ وشِدَّةِ المؤْنةِ وجَوْرِ السُّلطانِ ، ولا حكم أمراؤهم بغير ما أنزل اللهُ ؛ إلا سلَّطَ اللهُ عليهم عدوَّهم فاستنقَذوا بعضَ ما في أيديهم ، وما عطَّلوا كتابَ اللهِ وسنَّةَ نبيِّه ؛ إلا جعل اللهُ بأسَهم بينهم" صحيح الترغيب.

  • abouyounos
    الإثنين 12 أكتوبر 2015 - 10:30

    أخي الفاضل إن تطبيق شرع الله سبحانه وتعالى هو من الفرائض وهو من أبجديات الإسلام التي لم يعرف لها مخالف منذ فجر الإسلام وحتى سقوط الخلافة الإسلامية . فالواقع الذي تعيشه الأمة الإسلامية اليوم من بعدها عن تطبيق شرع الله سبحانه وتعالى وتبديله بدساتير غربية محضة ،هو واقع فرض بالحديد والنار . وبالتالي فليس لأننا نعيش وضعا غريبا وكارثيا لم تعرفه الأمة الإسلامية منذ قرون ،يجب علينا أن نلوي أعناق النصوص لتوافق مساطير ودساتير الغرب. فحكم الله أطهر وأشرف من أن يستبدل بقوانين الغرب. بالله عليك مالفائدة في أن ينزل الله سبحانه وتعالى سورة باسم الطلاق وأخرى باسم النساء ينحدث فيها عن أدق التفاصيل في الإرث وسور في التعامل مع المسالم والمحارب و التعاملات المالية والإقتصادية أليس لأن الله سبحانه هو الذي يعرف ما يصلح للبشرية قال تعالى ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير وقال أيصا أفحكم الجاهلية يبغون. يتبع

  • abouyounos
    الإثنين 12 أكتوبر 2015 - 10:31

    الغرب الذي نتشدق به أعلن إفلاسه على جميع الأصعدة سياسيا وأخلاقيا واجتماعبا وهي تبحث لها عن بدائل . فتطبيع شريعة الله في أرضه هو الأصل ولا ينبغي لنا أن نختزلها في الحدود أو الأحوال الشخصية كما يحلو للبعض أن يسميها فشرع الله أتي ليعالج أحال الناس من دورة المياه إلى سدة الحكم .قال تعالى قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين وبذالك أوأنا أول المسلمين . والسلام عليكم ورحمة الله

  • Mostapha
    الإثنين 12 أكتوبر 2015 - 11:57

    ces dites sont une vérité très claire, que la plus part des auditeurs n'ont même pas compris malheureusement, crier pour appliquer les punitions adéquate est facile, mais veiller à ce que les conditions de vie d'une société saine soit réunis, est beaucoup plus compliquée et surtout demande plus des effort.

  • to be or not to be
    الإثنين 12 أكتوبر 2015 - 12:44

    8 – bdou@

    ، نحن حتى قطع يد السارق فهمناها غلط، فالعقوبة يحددها قيمة الكسب، من سرق بزطاما ليس كمن سرق مليارا، الكسب مختلف (بما كسبا) ، وبالتالي العقوبة مختلفة، فقطع اليد هي الحد الأقصى للعقوبة………………………………………سي عبدو 8 / انتم لم تفهموها غلط : لأن (القرآن) يقول ….والسارق والسارقة فإقطعوا ايديهما ….والزانية والزاني فإجلدوا كل واحد منما مأة جلدة ..وما عدا ذلك هو السفسطة وعلم الكلام وما يسمى اليوم الديبلوماسية : وعليه فإذا كانت مرجعياتكم ومصادركم لا تساير العصر , وجب عليكم تأويلها وتزويقها عنتا من أجل ذلك كيفما شئتم ولا أحد سيلومكم عليها , لكن لا تأتوننا نحن المثقفون العلمانيون بإنتقاد تقدمنا المبني على الحداثة الحقيقية وحرية الإنسان وتحرره من الأساطير البالية والجمود والإقصاء , لأننا نريد له خيرا ونرجعه إلى عهده الإنساني وإستخدام عقله بعدما جمدتموه له ……..ثم عندما يحاصركم الأدلة لا تجدون سوى أسلوب الإرهاب كآخر ورقة تخرجونها ,

  • marocain libre
    الإثنين 12 أكتوبر 2015 - 13:09

    on ne veux pas de votre charia , on veux une societe civil gouverner par les droits universel de l'homme

  • NABIL
    الإثنين 12 أكتوبر 2015 - 16:27

    Si j’ai bien compris, Obama, Harper, Angela Merkel…. Appliquent la Charia comme il faut.

  • سناء امزيغية
    الإثنين 12 أكتوبر 2015 - 16:41

    الكلام عن الدولة الإسلامية فهذا بمثابة الكلام عن دولة خرافية أو قصص طقوسية عن العفاريت و عن غول الغابة , لأنه ببساطة لا توجد أي دولة إسلامية بالمفهوم الحقيقي للإسلام إذا استثنينا دولة الرسول و دولة الصحابة ,
    فوضي من الطوائف , و فوضي من التيارات المتصارعة . و فوضي من الفتاوي الغير متفق عليها ،عرفت أن امة محمد ستتفرق إلي 73 فرقة و كلها في النار إلا فرقة , و المشكلة أين تلك الفرقة التي تتبع سنة نبيها , و كلها احتمالات صعبة لان كل الفرق تلبس عباءة الصواب و عباءة السنة النبوية …وشكرا

  • Mohamed
    الإثنين 12 أكتوبر 2015 - 17:21

    كلام سليم عندما تحدث المحلل عن محو الأمية ومساعدة المحتاجين وأشياء حميدة أخرى اعتبارها جزئا من تطبيق الدين، لكن لا اوافقه الأمر عندما يتحدث عن السرقة والزنا لأن النص القرآني واضح في هذه الأمور ولا مجال للاجتهاد نتيجة الظروف أو غير ذلك.

  • ما افهمتش
    الإثنين 12 أكتوبر 2015 - 18:06

    الشرع هو حكم الله ولا حيلة معه سبحانه
    والقانون كتبه رجل ويتحايل به على عباد الله

  • Abou mahmoud
    الإثنين 12 أكتوبر 2015 - 23:29

    بعد التحية و التقدير للجريدة الموقرة و للأستاذ المتدخل
    أحييكم جميعا
    كلام جميل و مقبول الى حد ما
    لكن الظاهر أن الأستاذ يتقن الحفط ما شاء الله و قراءة الصحف
    لكن أقول للأخوة اصحاب المداخلات أن الأمر يهون عندما نعلم أن آخر حرفة لصاحب المقال سائق سيارة أجرة هكذا تعرفه الجالية المسلمة ، معروف بوقاحته و كبريائه بين الناس بعد أن قرأ كتيبات و أصبح يرددها كالببغاء و يدعي أنه اعلم العلماء
    هذا الرجل الذي ليس له أدنى حد من الحياء كان من المتمردين على النظام المغربي أيام تدريبه على الشتم و القذف للأنظمة العربية
    و الان يلبس لباس الخروف البريء و يزعم تحمل مسؤولية مبعوث وزارة الأوقاف المغربية لأن العمل مع الأوقاف أكيد يذر أجرة أفضل بكثير من سياقة سيارة الأجرة .
    لكن كما يقول المثل : الزواق يطير يطير واخا يكون من قصدير و الله المستعان

  • NABIL
    الإثنين 12 أكتوبر 2015 - 23:52

    Le Cheikh a parlé de la Chariaa en appliquant la justice, aide humanitaires … moi je pense que Obama, Harper, Angela Merkel… savent très bien ces notions et ils les appliquent, alors pour moi Obama, Harper, Angela Merkel… appliquent comme il faut la Chariaa.

  • ميمون هاجن
    الثلاثاء 13 أكتوبر 2015 - 07:22

    بالنسبة للذين يرون انه لابد من قطع يد السارق.
    فلماذا سيدنا عمر لم يفعل ذلك إذا ؟
    الشريعة ليست قطع الايدي كما يعتقد بعض الذين لا يفمون في الدين.

  • abderrahim
    الثلاثاء 13 أكتوبر 2015 - 09:30

    هذا مجرد رأي فقهي بدون تأصيل…. و سيدنا عمر عطل قطع اليد عام الجفاف ولم يعطل حد القتل.. و تنزيل الحدود اولا و آخرا له شروط فلا تقطع يد الجائع ولا المُعدم و لا تجوز في المال الحرام و……. … شروط كثيرة لم يترك معها الشرع بابا للظلم. وما لله يريد ظلما للعباد…..و لو طبق حد السرقة لما تهافت المسؤولون على المناصب الكبرى و ما سرق مال الشعب.

  • ابو ملحاد المغربي
    الثلاثاء 13 أكتوبر 2015 - 10:30

    بكل صراحة من دون لف و لا دوران، و بلا منكدبوا على روسنا
    الدولة الوحيدة في العالم التي تطبق الشريعة الآن هي دولة داعش
    و شباب المجاهدين فالصومال و القاعدة…
    السعودية مصدر الاسلام براسها او دول الخليج مجتمعة و باكستان مكايطبقوش الشريعة كما هي 100%
    معندكم كيديرو لها الا اذا اردتم العودة الى الوراء ما قبل 14 قرن!!

  • zairi
    الثلاثاء 13 أكتوبر 2015 - 13:40

    حتى نكون أكثر دقة وصراحة لنضع بذور الثورة الحقيقية على أوضاعنا المتهالكة نقول بأن التطور والنهضة والحضارة لن تجد تربتها وطريقها الي مجتمعاتنا طالما لم نبدأ في نقد الدين والثوابت واليقينيات والمسلمات الايمانية، وطالما نخاف من مواجهة النصوص الدينية والتراث الإسلامي، وطالما بقي التاريخ الإسلامي والرموز الدينية مقدسة، وطالما تقبع منظومة العادات والتقاليد دون محاسبة أو إلغاء أو تعديل، وطالما بقيت المرأة العربية أسيرة العادات والتقاليد والدين.
    نحن في الحقيقة أمام فكر ديني عنيف يحظي بالحرية والإنتقال من جيل الي آخر، ومن شعب الي آخر، فنهاية داعش لن تكون نهاية للعنف والقتل الديني، فالإرهاب الإسلامي يولد من فكرة حرة مقدسة لا تقبل النقد لتجد حاضنتها في شعوب جاهلة وأنظمة تهتم للكرسي أكثر من أهتمامها بالإنسان.

  • Keazy
    الثلاثاء 13 أكتوبر 2015 - 16:02

    رغم كل ماتقولها يا استاذي المحترم فهناك من لا يرى في الاسلام والشريعة سوى القتل والتقطيع والرجم اما ماقام به عمر اوعلي او حتى النبي مادامت فيه رحمة للمؤمنين فهو لايهمهم وهولاء شواذ وما اكترهم والعياذ بالله

  • youissef
    الثلاثاء 13 أكتوبر 2015 - 18:40

    تطبيق الشريعة امر رباني و ليس لي اي مسلم الاختيار و لكن الاجتهاد حسب الظروف و الاوضاع و المصالح و المضار …اهم قضية بالنسبة للمجتمع حاليا ليس تطبيق الشريعة وانما نشر الاخلاق الفاضلة والذي يصلي و اخلاقه سيئة سيضر المجتمع والذي لا يصلي و اخلاقه جيدة سينفع المجتمع …اكبر تهديد يواجه المجتمعات المتدينة في عصرنا الحالي هو انتشار الخلاعة porn بشكل رهيب و لا يكاد بيت لم تذخله لذا وجب التصدي لمن يصنع و ينشر تلك الزبالة

  • مصطفى
    الثلاثاء 13 أكتوبر 2015 - 18:44

    تطبيق الشريعة السلامية بشهادة القران لم يحدث في الماضي حيث كان ايسر فكيف يحدث الان او ما لحق وهو عسير غير يسير

  • العلماني ولد مروخا
    الثلاثاء 13 أكتوبر 2015 - 21:49

    15 – abouyounos
    الغرب الذي نتشدق به أعلن إفلاسه على جميع الأصعدة سياسيا وأخلاقيا واجتماعبا وهي تبحث لها عن بدائل . فتطبيع شريعة الله في أرضه هو الأصل ولا ينبغي لنا أن نختزلها في الحدود أو الأحوال الشخصية كما يحلو للبعض أن يسميها فشرع الله أتي ليعالج أحال الناس من دورة المياه إلى سدة الحكم . . والسلام عليكم ورحمة الله………………………………………………….سي أبو يونس15….أين يوجد هذا الإفلاس ؟؟؟: ألم تكفيك تلك الفلول والحشود من المسلمين التي تهاجر إلى بلاد الغرب وكأنها قطعان من الماشية بحثا لها عن الماء والكلأ , لماذا يقصدون بلاد الكفار , فلو تقول بأن لديكم كتاب فيه خبر ما قبلكم وما بعدكم وفيه كل العلوم من الفضاء ومن كل شيء , أرينا من بركاتكم لقد طبقتموه لأزيد من 14 قرنا , فماذا كانت النتيجة : لا شيء لم تنتجوا شيءا , بينما الغرب يصنعون وينتجون كل يوم شيء جديد , وهم يفكرون في بناء محطات صالحة لحياة الإنسان على المريخ وأنتم ما زلتم تتناقشون في دخول دورة المياه وقطع الأيادي والرقاب , هل هذا هو النجاح عندكم , ولو أعطيت الحق في الهجرة لألمانيا لهاجرت أنت نفسك من الغد

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز