‫تعليقات الزوار

7
  • المنطقي
    الأربعاء 14 أكتوبر 2015 - 05:18

    الدين لله والوطن للجميع..الانسانية قبل وبعد المعتقد وكل طرق الخير تؤدي الى الله.

  • أحمد
    الأربعاء 14 أكتوبر 2015 - 11:50

    طرح مميز وينقذنا من كثير من الأطروحات السطحية للحركات لإسلامية السياسية، صحيح أن بعض مفاصل الأطروحة ما زالت رجراجة، ولم تحسم بعد مع بعض التقاطعات الحرجة بين المدني والديني مراعيا لتقاليد التفكير الديني في بعض المناحي… على العموم تفكير رشيد وجيد ومطلوب تطويره، شكرا لمؤسسة مؤمنون بلاحدود للدراسات التي احتضنت هذا اللقاء المميز.

  • نعيم
    الأربعاء 14 أكتوبر 2015 - 12:00

    مصطلح الدولة المدنية لم يكن مرتبطا بالدولة الاسلامية.لان مانصته الشريعة الاسلامية نصوصا ربانية و احاديث و سيرة و روايات لا تعطي لمفهوم المدنية بالشكل المعاصر الذي نشأ مع روسو اي حظوظ لممارسة الحق الوضعي للانسان.
    و بالتالي لا يمكن ان تحدث عن مصطلح و ليد للتطور الفكري العلماني في اطار منظومة فكرية لا تبيح حق الخروج عنها.فالاسلام لم يشرع للجمعيات المدنية و لم يشرع للنقابات و لم يشرع للاحزاب….و هكذا يبدو ان اختيار توجه ديني بغض النظر عن الجدال الحاصل في مضمونه (و الذي لا يمكن ان يؤسس لمجتمع مدني…)لا يمكن ان يحتضن نفسه و نقيضه ان لم اقل ما يجعل منه فكر لاستيلاب الافراد من حقوقهم اولا الطبيعية و هي الادنى و ثانيا
    الحق الذي تتطور نتيجة المواثيق الدولية لحقوق الانسان.و للاشارة فبالرغم من كل الاجتهادات داخل الدول الاسلامية (التي لا تعتبر دولا بمفهوم الدولة المعاصر..)يبقى بعض ما قررته المواثيق الحقوقية غير قابل للتطبيق (وليس لكونها تتحفظ)و لكن لانها لم تتطور كدول فكريا بل ظلت تعيش ازدواجية التقدم و الروابط التقليدية الموروثة .اذن من يدعي انه بصدد الخضرمة بالحديث عن مجتمع مدني بغية وجوده…؟

  • أبو حفصة
    الأربعاء 14 أكتوبر 2015 - 13:12

    والله انك لاحق الناس بامانة الحزب ورئاسة الحكومة فلا ارى احدا يقف ندا لك في هذا الامر

  • hanin
    الأربعاء 14 أكتوبر 2015 - 14:46

    c'est plus ou moins clair; suis pas convaincu entre 45 et 48 mn du document ! en tout cas l'Islam est une religion et non pas Un Etat : ça c'est admis maintenant ; la conclusion est meilleure à la fin du document : justice, liberté, droits, égalité

  • Amazigh Muslim
    الأربعاء 14 أكتوبر 2015 - 15:20

    هل المقاصد ضروريات أو كماليات ?
    كل المقاصد ضروريات و التطرق إلى مجملها على أرض الواقع يصب في حصاد ثمرات توافقاتها. حينها ستتبخر سبل الشيطان أمام تعدد المقاصد.

    إشكالية المسلم المعاصر هي التركيز أكثر على العقبات لتجنب الأخطاء دون التعريف و العمل على تحقيق الأهداف.

    العمل السياسي يجب أن ينكب في خدمة الصالح العام.

  • اينك السي العتماني
    الأربعاء 14 أكتوبر 2015 - 23:03

    عوان المحليين بقنصليات المملكة بالخارج
    لابد من الاشارة الى فئة من الجالية تعاني في صمت لبعدها عن المنابر الاعلامية والجمعيات المدنية والاحزاب السياسية بسب الخوف من الطرد والتعسف من طرف مسؤولي الخارجية
    هم الأعوان المحليين مهمشين من طرف الإدارة المركزيةويعتبرون دائما خارج إطار القانوني لوزارة الخارجية .لا ترسيم لا ترقية .لا حقوق لهذا يعانون ضغوطات نفسية يجب معالجتها من طرف الإدارة المركزية باعطائهم الحقوق كاملة لا تعويضات راتب شهري زهيد لا تعويض للأطفال ..العمل الزائد ..
    اعوان محليون بالقنصليات المعربية لا للقانون المغربي ولا بلد الاقامة وبدون حقوق الى حدود الساعة . والسيد وزير الخارجية والسيدة الوزيرة في فسحة الانتخابات لاتهمهم معانتنا نحن الذين نعمل تحت وصاية الوزارة وبالاحرى ان تهمهم معانات المواطنين……. الزمن المعلق

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة