تعليقات الزوار
8
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
05:24
غموض يلف "خوصصة" بنايات الصحة
-
04:52
"التميز الإعلامي العربي" يهتم بالأزمات
-
04:21
"إشبيلية الإسباني" يرحب ببيع النصيري
-
03:41
خطيب الأقصى: التعاطف المغربي صادق
-
03:28
بانون يقترب من النادي الأهلي المصري
-
02:34
"أسود الفوتسال" تهزم العراق بخماسية
-
02:29
امحمد جبرون يجدد ثلاثية تاريخ المغرب
-
01:56
الكعبي والعربي يهزمان ماكابي تل أبيب
-
01:32
فتح كرة السلة يخسر أمام "بترو لواندا"
-
01:21
"التنقيط" يحاصر سماسرة محكمة إنزكان
-
01:11
مسابقة "يوروبا ليغ" تصل إلى دور الربع
-
00:22
أسباب غياب ماسينا عن "أسود الأطلس"
تحية عطرة للعالمة والدكتورة مريم آيت أحمد وشكرا جزيلا على علمك الغزير وما أحوج الناس إلى أمثالك فجازك الله عنا كل خير
تحيةلاللاستاذ عدنان وتقدير كبير للأستاذة الكبيرة م.أيت احمد.هذا هوالنمودج من الطرح الذي يجب ان تعتني به الندوات واللقاءات الإذاعية والتلفزيةولما لا حتى الروس الحسنية.حوار الديانات ينطلق من الاصل(القرآن) لا القراءات والتفسيرات التي تنطلق من العواطف والحسابات الأيديولوجية والسياسية.وما احوج الشبيبة الاسلامية المتواجدة في المهجر الى هذا النوع من الحوار الهاديء والمسؤول.
لقد نورتي العالم العربي الإسلامي من خلال برنامج مشاريف الشيق كل ماأقوله فإن هذا الموضوع وقته الآن لما يعيشه العالم من رعب بإسم الدين لذى العقول المتحجرة فهذه فرصة لكي ينشر فكرك ومن يشاركك أفكارك المرجو من صناع القرار أن يدعمو أصحاب هذا الفكر التعايشي لذى البشر حتى يسود التعايش الإنساني والأخلاقي لذى الإنسان بعيدا عن الدين أو العرق أواللون أرجو أن يتحقق هذا
هذا هو دور الإعلام.. هذا بالضبط هو دور الاعلام في زمن الخدمة العمومية ماشي غير الشطيح والرديح و(إنت معلم) و (لا علاقة) و(اعطيني صاكي) والنقاشات السياسية الفارغة مع شباط ولشكَر وغيرهم.. تمنيت لو تواصلت الحلقة لأكثر من ساعة. لأنها كانت كلها إفادة. وكلها تأطير جيد للدين بروح المواطنة والتعايش. والمهم أنها جاءت في وقتها. في لحظة حرجة جدا. والحقيقة هذا الخطاب هو ما يحتاجه شبابنا الذي يتعرضون لمسح دماغ من طرف أعداء الله واعداء الإسلام المتلحفين برداء ديننا السمح والاسلام منهم بريء. والحقيقة أن حلقة بحال هاذي بهاذ الخطاب الجديد احسن من عشرين خطبة جمعة بلغة خشبية.. وجمعة مباركة للجميع.
العلامة و الدكتورة مريم ايت احمد اصلت بالتأصيل العلمي الاكاديمي لمفهوم الحوار مع الاخر وفق القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة ووفق المنهج النبوي الشريف انطلاقا من احداث وقعت في عهد الرسول الكريم و وثيقة المدينة التي تعتبر اول دستور لتنظيم المجتمعات ذات الاديان المختلفة فقبول الاخر لايعني العداء معه او اقصاءه واعطت نماذج من علماء الاسلام الذين راموا الخط الوسطي منهم الامام النوبختي و غيرهم .استمتعنا بسياحة علمية فكرية تروم فقه الواقع واولويات الاجتهاد ضمن اولويات فقه الواقع اظن ان الوقت مر كالبرق رفقة استاذتنا بارك الله في علمك ومتعك بصحتك ما حييت
Mais madame, notre religion ne parle même pas du dialogue des autres religions comme les Indous, les Majouss, les boudistes. Et qu'est ce que vous dites : que celui qui prend une autre religion autre que l'Islam et lui sera pas accépté et dans l'au dela il sera parmi les perdants
l'occident sait que L'Islam est une religion de paix et de salut mais le terrorisme et ceux qui le financent et en bénéficient ont besoin de lui pour en faire "un croque mitaine" بوعو.
c'est tout un plan et un grand complot contre l'slam
qu'ils veulent réaliser pour recoloniser les pays islamiques par les guerres et les armes et l'anarchie
Daech est un produit qu'ils ont fabriqué pour tromper le monde, et ils ont réussi aumoins juqu'ici, et l'ont trompé
mais ne réussiront pas à imposer leur plan diabolique et satanique et l'Islam cette belle et sublime religion n'arrêtera jamais de rayonner et de sauver le monde de ceux lucifériens qui ont depuis des siècles semé des guerres et tué des centaines de millions d'âmes humaines,; guerre d'inquisition, guerre d'espagne, bombe atomique de hirochima et nagazaki, 1ere guerre et 2ème guerre mondiales, extermination des indiens par les USA et des octhones d'australie…afganistan, Irak, Palestine, etc…
l'Islam est pur et innocent
الي الفقيهةً والعالمة مريم أيت احمد شكرًا لك علي العلم والمعرفة التي زودتنا بها وفي نفس الوقت تتحدتي عن حرق سبعين الف كتاب في يوم واحد بالأندلس وكان دالك العهد بالأندلس علماء وحضارة كتيرة فاقت الحضارات في العالم وكانت اعلي الحضارات وتسامح بين الأديان وتعايش بين مختلف الديانات ولاكن مع الأسف لن ينفع كل هدا ولم يدم الا فترتا قليلة كما قلت فيروز في أغنيتها (عهدك بالأندلس ولم يكن الا حلما ) ونقلب المسيحيون علي الأندلسيين وقتلوهم وحرقوهم عوطردوا الي المغرب والجزاير وتونس بعد 850 سنة ، في الضروف التي نعيشها لا نعرف من وراء صنع الارهاب ومن وراء تشويه سمعة الاسلام بهاد النوع من يتلبصون و يلبسون ملابس الاسلام وهم ليسوا بمسلمين ويقومون بمتل هده الجرائم الباشعةً وما هو الهدفهم الحقيقي .