ترويج دواء ضد السيدا

سبحان الله بعدما عجزت مافيات الدواء العالمي عن إصابة اكبر عدد ممكن من سكان الارض فالفيروس الوهمي عبر اختبارات وهمية للمضادات اجسام يقولون عنها انا مضادات اجسام خاصة لفيروس فقدان المناعة وبدالك استعصى عليها الوصول ايضا الى اكبر عددممكن من جيوب سكان العالم . ها هي الان تريد ان تصل الى جيوب سكان العالم الأصحاء عبر أهامهم بوجود دواء يقي من المرض حتى وان أقمت علاقة مع إنسان اجابي مصاب بالفيروس لهدا الحد وصلت جشاعة هده الشراكات . مخطىء من يضن بان المسؤولين عنا يريدون ان يقتلو اكبر عدد ممكن من سكان الارض لا وألف لا . هم يريدون فقط ان نكون خداما مطيعين لهم .ولكن كيف ؟؟؟
بان يوهموننا بأننا أناس نعاني من أمراض مزمنة ولكن ليست بالقاتلة .الانهم ان قتلونا وقفت صناعتهم وبارات بضاعتهم
إذ انهم يريدوننا الاستمرار في العمل والإنتاج في معاملهم مع والاستمرار في ضخ اكبر قدر ممكن من الأموال في جيوبهم عبر شراء أدويتهم الوهمية السامة . يعني حلقة شيطانية .
هم يريدون ان نكون تباعا مخلصين خادمين لهم مدمنين على أدويتهم
والله اعلم

شكرا يوسف على المداخلة والمعلومات القيمة كل ما ذكرته صحيح وأزيدك أن القتل بهذا الشكل موجود مع الأسف وصار مدعوما بالأدلة مبرر له علميا منذ هيتلر ، وداروين … إقرأ على سبيل المثال لا الحصر:
useless eaters
Euthenesia
Eugenics
Malthusian Theory of Population
Survival of the fittest

أما الأدوية بعضها تكون منتهية الصلاحية أصلا يعاد تعليبها ولعلاج أمراض لا وجود لها ، وأخرى تباع بأثمان مرتفعة ، وثمنها الحقيقي رخيص جدا وفي المتناول.
وحذار حذار من الحملات الطبية المزيفة ، فقد تجلب كوارث إنسانية ، تذكروا قضية أطفال بنغازي الليبية حقن 426 طفل ليبي بدم ملوث بفيروس الإيدز، وتم الإفراج عن الجناة مع الأسف .
الأطفال الأبرياء والأجنة يصابون بمئات الآلاف سنويا بأمراض جنسية قاتلة هي ضريبة الحرية الشخصية = التحرر من الأخلاق ـ المزعومة ـ في الشذوذ والزنى وسفاح المحارم … في حين أنهم يجب محاكمتهم كمجرمين .
فانتبهوا إخوتي المغاربة المسلمين حضيو راسكم مزيان .

شكرًا أخي المغربي على مداخلتك ايضا .
أودّ ايضا ان احكي لكم قصة وقعت معي منذ 3 أشهر .
لله الحمد انا إنسان في حالة صحية جيدة أعيش واعمل منذ عشر سنوات في ألمانيا
القصة ابتدأت عندنا أردت ان أقوم بشي جيد حَيت ققررت الذهاب الى احدى مراكز التبرع بالدم التابعة للصليب الأحمر الألماني ، فعلا
قمت بالتبرع . المسؤولين هناك اخبروني انني ساتوصل ببطاقة التبرع خلال ايام
بعد ايام معدودة قمت بفتح بريد الراسائل الخاص بي وإدا بي أفاجأ برسالة من الصليب الأحمر ، عندما تحسستها لم احس بالبطاقة التي وعدت بها . اقسم بالله انني احسست بان خبرا سيأ ينتظروني . بقليل من القلق ، فتحت تلك الرسالة وبداء ت اقرأ نتائج تحليلات الدم الخاص بي .
يتبع

la meilleure façon de vous protéger contre ses virus mortelle dus aux rapports sexuelles anarchiques ou errants c est d avoir obligatoirement monsieur PROTE X solide marque supérieur.allemande. ou parisiénne pour d autres choses c est faux khouzaabilate.. des mafias laboratoires qui cherchent a s enrichir vite et avaler les poches des citoyens illégitimement sans considération humain ces mafias. eux ils veulent bien propager la maladie du sida pour qu ils vendent des produits venins anti sida danger au santé humain

الخلاصة والنتيجة التي خرجت منها من هده التجربة ان التحاليل الطبية لا يمكن الاعتماد و الوتوق بها أبدا لانها لا تعتمد على أي أساس علمي ، رغم أنها محاطة بهالة علمية للاسف .التحاليل المخبرية هي تأويلات تختلف من مختبر طبي لآخر
و تُستغل للأسف من طرف شركات الأدوية من اجل تمرير أدوية باهضة الثمن لا فاءدة ترجا منها او لاهام الشخص بانه يعاني من مرض ما ، لأنهم يعرفون تمام المعرفة عندما تخبر شخصا ما بإصابته بمرض خطير وانه إن لم يمتتل بأدب للطبيب المعالج ولم يشتري الدواء المعجزة الباهض التمن فسيكون مصيره الموت . يستغلون الخوف دالك الاحساس الطبيعي في الانسان من أجل حصد المزيد من المال
للاخوة الدين يوريدون مقابل مادي مقابل التبرع بشرط عيشهم في ألمانيا ما عليهم الا الاتصال بي سأعطيهم اسم المركز 🙂