تعليقات الزوار
10
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
08:48
بثينة اليعقوبي تطل بكوميديا وتراجيديا
-
07:49
تصنيف ينبه إلى أمراض القلب بالمغرب
-
07:17
بيروت تعيد سعد لمجرد إلى المهرجانات
-
06:20
أنشطة تبعث الفرح في سجن علي مومن
-
05:31
حكم يعدّل توجه هيئة المحامين بمراكش
-
05:27
مركز أكورا لدراسات الإعلام يرى النور
-
04:47
رشيد الوالي يقدم فيلم "الطابع" بالبنين
-
03:46
درك بيوكرى ينفذ خطة لتطويق الإجرام
-
02:49
حقوقيون يبتغون "تشذيب مدونة الأسرة"
-
01:31
عامل سيدي بنور يوقف "رئيس مطران"
-
00:51
ندوة تناقش "القيم والاستهلاك" بوجدة
-
00:22
نادي نهضة الزمامرة يطلق قناة رياضية
لما جاء موسى الى فرعون ramces 2 ليريه ايات الله الكبرى .قال له فرعون " اتريد ان تفسد في الا رض ونحن مصلحون".من هذ ا الكلام نستنبط ان ميزان ا لحق و العدالة عند الطواغيت-الفراعنة كان مقلوبا الحق هو الباطل والعكس صحيح.ومن هنا تنشا الديكتاتورية التي تولد الضلم والفساد في البر والبحر….
pharaon ou pas la mort est plus forte que que tout etre humain quelque soit sa puissace phisique ou intelectuelle comme ca Dieu créa l'homme a lui nous retournons
Il ne faut pas comparé l’incomparable, l'égypte actuelle n'a rien à voir, ni au niveau de la puissance, ni au niveau du développement, ni au niveau de la vie du peuple! le pharaon au moins a préservé l'indépendance du pays et on lui dicte pas la politique à suivre depuis l’étranger, Nacer et Assadate ne sont que des dictateurs et traître, ni plus ni moins
les pharaons n'ont jamais trahis l'Egypte, comme nous ancêtres qui ont gouverné les pays arabes du moyen âge jusqu'au 19ieme sciècle
هل خان السادات فعلا قضية العرب فلسطين سنة 1978 أم كان رئيسا سبق عصره.التاريخ هو الذي يحكم
اللهم ارحم فرعون وهامان وجنودهما فقد كانا حصنا لمصر ضد بني صهيون والخزي لمن يمجد العدو الصهيوني.
لا نطلب الرحمة لمن حكم عليه الله بالنار واذا كنت تقصد معنى مجازيا فدع امور العقيدة جانبا فان المرء قد يلقي الكلمة الواحدة احيانا فيهوي بها في النار وهو لا يشعر كما ورد في الحديث
السادات و الحسن الثاني في نظري الخاص هم أعظم الزعماء العرب ..
لولى تعنت و غباء باقي الزعماء في تلك الحقبة لإختصرنا الكثير من الوقت و الأموال و الأرواح التي ذهبت سدا بعد إتفاقية أوسلو المذلة والتي أعطت لإسرائيل السلة بعنبها بشرعية دولية
الرّجل كانت له ميزات وعيوب . أهمّ ميزة لديه هي إستخدام كلّ ظروف القوّة وتوضيفها توضيفاً صحيحاً ، ومن أهمّ مساوئه إنفراده بالقرار وتجاهله للكثير من مقترحات سعد الدين الشّاذلي رحمه الله رغم مكانته العسكريّة وحضوره الميدانيّ وتجربته القتاليّة العالية .
ر حمه الله لقد كان رئيس الصدفة التاريخية بامتياز …..
لقد ساهم هذا الرئيس في عودة أراضي مصر المسلوبة في 67 بسرعة قبل أن يحتلها المستوطنون فيصعب استردادها . و بغض النظر عن حقيقة '' النصر '' في سنة 1973 وهل ما إذا كان في إطار صفقة مع إسرائيل أم لا, المهم أنه ساهم في طي صفحة الحرب مع المحتل . لكن هذا الرئيس رحمه الله أصبح بعد توقيع اتفاقية السلام عبئا ثقيلا على الدولة المصرية التي كانت تعيش في عزلة داخلية و خارجية خاصة من العرب فتم التخلص منه .على أي ندعو له بالرحمة لأن نفعه كان أكبر من إثمه.