تعليقات الزوار
7
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
08:48
بثينة اليعقوبي تطل بكوميديا وتراجيديا
-
08:26
الوداد يتفادى الإعلام في الجموع العامة
-
07:49
تصنيف ينبه إلى أمراض القلب بالمغرب
-
07:17
بيروت تعيد سعد لمجرد إلى المهرجانات
-
06:37
"فوت مركاتو": لخديم يقتفي أثر حكيمي
-
06:20
أنشطة تبعث الفرح في سجن علي مومن
-
05:31
حكم يعدّل توجه هيئة المحامين بمراكش
-
05:27
مركز أكورا لدراسات الإعلام يرى النور
-
04:47
رشيد الوالي يقدم فيلم "الطابع" بالبنين
-
04:31
الرجاء يواصل طرح "تذاكر افتراضية"
-
03:46
درك بيوكرى ينفذ خطة لتطويق الإجرام
-
03:29
بنموسى يثمن مجهودات تطوير الرياضة
ر جال افتقدهم الفكر العربي لرصانة تحليلاتهم التي تحدد منهجا في فهم التراث بمختلف مستوياته وتجلياته .مثل هؤلاء الرجال افتقدناهم سواء هنا في المغرب او هناك في الشرق .والذين اسسوا بكاتاباتهم في مختلف اصناف المعرفة ما يمكن اعتباره فهما للعقلية للعربية وما ينتظمها ضمن مسارات .ومحددات .فهل الزمن العربي ما يزال قادرا على انتاج هؤلاء الافذاذ انه السؤال العريض الذي يطرح..
محمد عابد الجابري من اعظم الكتاب المعاصرين الذين فقدهم ليس المغرب فحسب بل الامة العربية للاسف،،،ومع ذلك فالقليل من المغاربة يعرف هذا الشخص، بينما تدرس كتاباته وابحاثه في غالبية الجامعات العربية
رحمك الله ،،،يا استاذنا الفاضل
الاستماع للجابري ، او قرائة بعض مؤلفاته
يسسفهم القارء مواقف رئيس حكومتنا : عبد الاله بنكيران :
" في المغرب لسنا في حاجة للادباء و الفلاسفة "
وهذا الموقف لبنكيران :
ليس الا تطبيقا بما وعد به " استاذه الاول الذي ادخله الى مجال
السياسة : الوزير البصري الذي " اوقف دراسة الفلسفة في
الثانوي واغلق كلية الفلسفة بالرباط وفاس "
ويكفي مراجعة : المراسلات بين بنكيران والبصري التي ادخلت
بنكيران في السياسة من بابه الواسع، لما ترك الشبيبة الاسلامية
وانشاء جماعته ، وجمعية " الدعوة والاصلاح "…
شكرا لهسبريس على هذا الشريط
كارهة الضلال
Le poids des philosophes marocains dans le milieu culturel arabe correspond à celui des philosophes allemands dans l'histoire de la philosophie. Nos philosophes adoptent de mécanismes d’analyse plus complexes qui prennent en considération le maximum des facteurs qui ont influencé le cours de l’histoire.
cette approche résulte en grande partie de l'interaction entre les philosophes allemands et français que les marocains ont découvert grâce à la maitrise de la langue française
عندما اشاهد السيد الجابري االله يرحمه اشعر بالفخر لانه مغربي واستفيد كتيرا من افكاره ولكن عندما اشاهد التلفزة المغربية فقليلا ما تقدم برامج للتعريف بافكاره وانجازاته وتبقى تبث البرامج الفارغة دون فائدة كالسي كبور ورشيد شو الخ…نطلب من هذه القنوات اعداد وبث برامج تقافية وتعليمية تعرف بالمفكرين المغاربة الكبار الحيين والميتين الله يرحمهم. والسلام
هناك غيبوبة فكرية مازال المجتمع المغربي يتخبط فيها،من معالمها الواضحة النسيان الذي طال هذه الشخصية الفذة التي تعمل في الظل و ليس مثل الجبناء الذين قرروا للحظة الغاء الفلسفة أو للذين يقولون ما جدوى تدريس التاريخ أو الفلسفة فرحمة الله عليك و لو كنت في هذه الحياة لمت من شدة النكسات التي تراكمت مباشرة بعد وفاتك
Parmi les idées centrale d'Aljabiri dont on a besoin d'approfondir plus aujourd'hui que jamais est celle de la spécificité de la philosophie au Maghreb.Je pense que c'est un projet qui devient urgent, vu la domination de la pensée du Wahabisme et des frères musulmans dérnièrement.Et parmi les critiques que je peux lui adresser est celle de confondre la mystique philosophique Irfane comme celle d'Ibn Arabi et la mystique populaire Torokiya. Ibn arabi n'etait pas anti rationnaliste, c'est vrai qu'il montrait les limites de la raison aristotélicienne, mais c'est un homme qui cherche à ouvrire la raison au sentiment et àl 'imagination. La raison qui est en mesure d'interpréter le r'eve et l'imagination devrait 'etre symbolique et non logique. Et c'est en cela que consiste l'actualité plus que jamais d Ibn arabi.Au 12ème siécle il appelait les arabes à ne pas comprendre leur religion littéralement mais d'utiliser la raison symbolique pour déchiffrer son message .