تعليقات الزوار
8
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
02:14
"الركراكية" تستضيف قيادات صوفية إفريقية
-
01:29
احتجاجات العمال تحاصر شركة "أوزون"
-
01:17
نفاد تذاكر نصف نهائي “كان الفوتسال”
-
00:39
ليالي الفيلم السعودي تحط الرحال بالمغرب
-
00:06
نشطاء يبرزون "شرعية المقاومة الفلسطينية"
-
23:24
"أسود الفوتسال" يستعدون لمواجهة ليبيا
-
23:08
مطالب بالتحقيق في وفاة شابة داخل منتجع
-
23:03
منصة إلكترونية تهتم بخدمة أمراض الكلى
-
22:47
ضربات الترجيح تؤهل الريال أمام "السيتي"
-
22:07
انطلاق المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
-
21:56
البايرن يتأهل إلى نصف نهائي "الأبطال"
-
21:28
موظفو العدل بإنزكان يضربون عن العمل
موازين ، كلشي ناشط أو كلشي فرحان ، الصراحة بقاو فيا هادوك للي جالسين فالقهاوي عرقانين أو تاينتاقدو موازين 🙂
نستحق التنغم و الترفيه حاجة طبيعية و را خلينا العالم في الغبرة في البحث العلمي
العام زين كلشي شبعان كلشي فرحان سانك سانك بالصحة أيآرا 90 مليون حنا عندنا لفلوس بالزيادة تستاهلي كثير
هل يغيضكم أن تروا الفرحة في جوه مئات الآلاف من الجماهير المغربية ناهيك بالطبع للملايين الآخرين الذين يستمتعوا بمهرجان موازين ويتابعونه عبر القنوات التلفزية.
الشعب المغربي ليس بشعب قاصر ولا هو محتاج لوصاية من أحد فهو حر في أفكاره وفي اختيارته في أن يعيش الحياة كما يحب هو، وليس ماتريد بعض الشرذمة من الظلاميين دعاة الأحزان والمآتم وأعداء الفرح..
تبا لكم فأنتم لاتمثلون سوى أنفسكم بالطبع ولاوزن لكم داخل المجتمع وأكيــــــد أنكم تعلمون هده الحقيقة جيدا..
سهرة يارا البارحة كانت رائعة لكن الجمهور في المنصة كان غارقا في النوم عموما ابهرتني يارا بجمالها وابتسامتها الرائعة وفستانها الاحمر الجميل
tout à fait d'accord avec le commentaire 4 on peut pas empêcher les gens de vivre et de faire la fête, l'islam n'a jamais été une religion de deuil. En plus ce festival peut rapporter dans le futur beaucoup d'argent pour le maroc et contrairement à ce que certains veulent nous faire croire que c'est une perte
La culture est le meilleur antidote contre le fanatisme le sectarisme et l'obscurantisme la musique spécialement uni des gens de toutes origines de toutes confessions de toutes idéologies
Dépenser des fortunes rien que pour le plaisir de s'amuser, chanter et danser comme des fous alors que des cas urgents dans le besoin attendent désespérément un don du ciel.