تعليقات الزوار
3
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
23:13
النقابة الوطنية للصحافة تذكر بـ"المهنية"
-
22:53
ماكي سال يلتقي رئيس السنغال المنتخب
-
22:22
زيادة رسوم ثانوية فرنسية تثير الغضب
-
21:49
دوري كرة القدم يشهد تلاعبات بالجزائر
-
21:16
شفيق يرأس "آيت سيدي داود" في الحوز
-
20:52
تقرير يرصد الدعم الإيراني للبوليساريو
-
20:28
صيادون مغاربة ينبهون لنفوق صدفيات
-
19:17
لجنة "الفيفا" تتفقد ملعب مراكش الكبير
-
18:20
مجلس الحكومة يقر تعييناتٍ بمناصب عليا
-
18:08
"الهاكا" تدعو إلى "مضامين إعلامية آمنة"
-
17:51
نشرة جوية إنذارية من مستوى يقظة "أحمر"
-
17:27
قرار محكمة العدل الدولية حول "حرب غزة"
شكراً جزيلا على هذا النقاش حول الاوضاع الحالية في تركيا. تدخلات وآراء تسلط الضوء على أسباب الانقلاب الفاشل ودور حركة الخدمة فيه، وكذلك الأ بعاد الناتجة عنه. تابعته لمدة ساعة تقريبا وسررت بالاستفادة من وجهة نظر الاكادميين الحائزين على دراية بعمق حول الموضوع. وشكراً لهسبرس على هذه المبادرة االايجابية.
تركيا من أكثر الدول العالم تنوعا و فوسيفسائها المذهبية و العرقية المعقدة و صعود طبقة وسطى منفتحة و متنوعة طموحة من قوميات و مدارس متعددة يهدد الفاشية التركية العنصرية.
كانت في الحرب الباردة أحد أسخن ميادين العراك بين الغرب الرأسمالي و المعسكر الشرقي نظرا لجوارها للاتحاد السوفياتي و مكانها الاستراتيجي على مضيق البسفور. و كان الجيش دائما بالمرصاد لكل الحركات التي لا تنصاع له بطاعة عمياء.
بعد أفول الشيوعية و تنويع أمريكا لحلفائها و ظهور الأنترنت أنفجر العالم بشتى أنواعه و ألوانه في وجه الكمالية التي كانت تعيش في عزلة تامة عن باقي المعمور و كتيار فاشي لقوا في الاسلاميون اليمنيون حليفا طبيعيا لهم.
اردوغان ورث سيف كمال أتاتورك ليضرب به أعناق أعداء الترك و لا مجال للين و التسامح. كما يجب القضاء على الجبناء و المشوشون و كل من يرفع هويته الوطنية أو الدينية فوق انتمائه العرقي أمثال جماعة غولين التي تميزز بمواقفها المتفتحة تجاه كل الشرائح و القوميات الأنضولية.
من هنا هذا الاحياء الاردوغاني للكمالية و الحاجة إلى إسلام تركي فاشي خالص.
-من تداعيات ايقاف الموجة الاولئ من الانقلاب العسكري—————–
——-فضح الجماعات الصوفية والشيعية واليسارية الراديكالية
——خيانة الامة للاتراك فالجميع لزم الصمت بينما الاتراك وقفوا مع قضايا الامة
—–فضح جماعة العدل والاحسان التي لزمت الصمت خاصة قيادتها،فاين الوقفات امام المساجد والمسيرات للتنديد بالانقلاب والسبب ربما يرجع الئ علاقة مشبوهة مع فتح الله غولن،
——اذا امتلك اردوغان ومويده القوة النيرانية سهزمون كل المحاولات الاخرئ اما الاعتماد علئ الابرياء في ايقافها فهذا من الجنون
—-تركيا ستدخل في حرب اهلية اذا لم يستخدم اردوغان القوة ضد كل من يعبت بسلامة البلد
—–في الاخير تبين الاحدات ان الله مسير هذا الكون يعز من يشاء ويذل من يشاء