وضّاح خنفر والنموذج المغربي

كفانا استهتارا بعقلية الشعوب أو باﻻحرى المواطن العربي فالتاريخ ﻻ ينسى العديد من المواقف التي كانت وﻻ زالت تنفت سمومها ﻻتارة الفتن واﻻحقاد والحروب العرقية بين أبناء الشعب المغربي خاصة عندما كان خنفر يتولى إدارة الجزيرة والتي كانت سببا في التفرقة بين أبناء اﻻمة العربية عامة كالحرب على العراق والتهليل والتبريك ﻻعدام شهيد أﻻمة العربية صدام حسين وكدا التصفيق لمقتل العقيد القذافي و……فهل نسي اﻻستاد خنفر عندما كان يحرك بيادقه من اعﻻميين ﻻلتشكيك في نجاح رموز المغرب وفي المس بوحدة الترابية بل والتدخل في شؤونه الداخلية تحت غطاء حقوق المواطن ……الشعب المغربي لم يعد يحتاج لتحليل رموز من يدفع اكتر فأهل مكة أدرى بشعابها ….نحن نطمع إلى التقدم اكتر فاكتر رغم أننا نسير ببطئ لكننا نتقدم على الدرب الصحيح وكلنا أما أن تفتح ملفات المتابعة القضائية في حق اخطبوط ولوبي اﻻنتهازيين والمتسلطين الدين ﻻ هم لهم اﻻ الكراسي وجمع أﻻموال بغير حق وتكديسها باﻻبناك الدولية وشراء العقارات بها للحصول على الجنسية ونقولها بأعلى صوت فقد هرمنا من أجل هدا اليوم الدي…….إن الله على كل شيئ قدير

الخطأ القاتل أننا نبحث عن الإجماع ….لأن ما تنساه الاستاد خنفر والدي لم يجيب عنه هو الإجماع على مادا ؟ نحن بحاجة إلي صيغة جديدة للإدارة الاختلاف لأنه تأكد أن مشكلتنا تكمن في كون طائفة تقاتل من أجل أن يقع الإجماع حول ما تؤمن به وبالتالي ففكرة الإجماع فكرة قاتلة للأمة …بل على العكس هدا الاختلاف الموجود في الأمة هو لحمتها كل ما هنالك انه يجب البحث عن صيغة لجعل هدا الاختلاف مصدرا للقوة وليس مصدرا للشقاق…وأدرك الاستاد خنفر بقولة ابي حنيفة من ادعى الإجماع فهو كذاب

أن يكون هناك إجماع عربي اليوم هذا رجع بعيد لأن هناك قوى تعمل ضد ذلك أمريكية وصهيونية ولذلك نجد الحروب والموت والدمار الذي تأججه هذه القوى وتدعمه لصالحها ماديا ومعنويا لتبقى هي في مأمن منهم وتفنيهم وتلهيهم بكافة الوسائل المتاحة والممكنة فستفيقوا يامسلمين وأجمعوا أمركم وإتحدوا ينصركم الله عليهم

–منافق ،كذاب
–يا وضاح كن واضحا اكتر واهتم بامور بلذك قطر ودع عنك بلاد المسلمين
–لايمدح في الحكام العرب وغير العرب الا المنتفعين والكذابين والدجالين والذين يخافون من بطش الحاكم فتناسوا ان الاقدار بيد الله
–الفساد المالي مازال يستشري في النظام المغربي رغم الاصلاحات