تعليقات الزوار
39
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
10:51
رئيس الموساد الإسرائيلي يغادر الدوحة
-
10:28
أسعار المواد الغذائية تعود إلى الاستقرار
-
09:50
الأرجنتين تفوز على "لبؤات الفوتسال"
-
09:18
حصيلة القتلى والجرحى ترتفع في غزة
-
08:34
آس: دياز بطل جديد في "عرين الأسود"
-
08:17
امهيدية يطلب تسريع "خطي الترامواي"
-
07:14
نصير مزراوي يستعد للعودة إلى الملعب
-
06:32
"الفرناتشي" تتذكّر "نوستالجيا" القصر الكبير
-
05:25
أكثر من ثلث "الأسود" يفتقدون للتنافسية
-
04:22
لقاء علمي بالقنيطرة يحتفي بنساء الصحراء
-
03:15
"جمعية الجيش" تتفاعل مع أحداث الشغب
-
02:39
جائزة تحمل اسم عالم الاجتماع أحمد شراك
الحمد لله.ضدالمرجعية الاسلامية ويعطي الامثلة بها.حرام عليكم حلال علينا. المعارضة في بلدنا معارضة الاشخاص وليست معارضة برامج. معارضة ضعيفة بمافي الكلمة من معنى. ليث السلطة سمحت بالبديل الاشتراكي
ضاع سياسيا وخرج عن أصول الديمقراطية وهلك الاتحاد الاشتراكي
المشكلة هي مشكلة الخوف من نجاح العدالة والتنمية كل همهم هو ضرب وسب في شخصيات هدا الحزب ولكن الشعب فاهم وعارف أقل حاجة العدالة ورونا وشفنا حوايج عمرنا ماسمعنا بيها و مكيكلوش ديال الشعب
امالك أبا دريس كادخول وتخرج من الهدرة ومشيتي بعيد عن موضوع. و كون راجل وبقا ف كلامك راه الناس كاملين فاهمين داكشي لقولتي بلا مات تقلب منين تخرج. كاي قولوا المغاربة تشديتي قطي.
محرابة بنكران يزيد من شعبيته و يتدح دالك حاليا من خلال محرابة المصباح من طرف معظم الاحزاب انه انعدام روح المسؤولية و التقافة الحزببة و السياسة .فالشعب المغربي فقد التقة في الاحزاب الكرطونية .
حسبما فهمت انك تحدر الشعب ادا صوت للعدالة والتنمية وفاز في الانتخابات سوف تنقلبون عن الديمقراطية وستدخلوا البلد في دوامة العنف واعطيت المثل بسوريا في سوريا رئيس يقتل شعبه فهل الملك سيقتل شعبه عقابا على تصويته على العدالة والتنمية.
Quel niveau politique!! Il est où votre programme si vous en avez un?
الاتحاد الإشتراكي يحتاج إلى رجل أو امرأة قوية تعيد الحزب إلى أيامه الزاهية.
Aux intervenants sur ce site qui critiquent avec véhémence l’USFP je leur demande de bien vouloir être un peu reconnaissants et je ne suis pas là pour défendre l'USFP car il est capable le faire lui -même mais j’essaie de rendre à César ce qui appartient à César. Il suffit de remonter l'Histoire pour se rendre compte que ce parti a beaucoup donné au pays et que la marge de démocratie dans laquelle nous vivons aujourd’hui c'est grâce à lui avec les autres partis nationaux de la gauche. En comparant l’ère d’Abderrahmane Al Yousfi à l’ère d'Abdalilah Benkirane la différence est là . Avec ce dernier , la classe des démunis et la moyenne classe ont subis les pires injustices et le discours politique est arrivé à un niveau lamentable. Ne soyez pas ingrats
عنما تتكلم يجب ان تزن كلامك، فبصفتك رئيس لحزب فانك لا تتكلم عن تجارة شخصية تديرها ،بل تتكلم عن وطن يجب ان يدار فيه الاختلاف بحكمة وروية .
ما هذه السياسة .. سياسة التلاعب
هل هذا هو البرنامج الانتخابي؟ اذن الى نصف دورة للرجوع الى الوراء .
لقد فاتك القطار يا إدريس لشكر يا إمبراطور الحزب عندما دخلت الأمانة العامة للحزب انحط إلى الحضيض وتفرق واندثر وانقسم وخلقت الفتنة بين المناضلين الاوفياء فكيف بك ان تقود الشان العام بعد 7 اكتوبر
التعاليق لم تناقش الفيديو بتجرد لأن غالبيتها ذات طابع ذاتي متموقف سلفا من الاتحاد لعدة دواعي فكرية أيديولوجية /اشتراكية ديموقراطية و تاريخية /حسد نظالي أما موضوع التدخل الأجنبي فالساءل يصر على ان ميريكان مسكين درويش باغي لينا غير الخير …
الأسئلة غالبيتها ملغومة كيدية و الردود عميقة لكن للأسف و كما هو معتاد فبلدنا ذاهب راسا لا محالة إلى ما أشار إليه الأستاذ إدريس لشكر من تراجع إلى اخر نظرا لأن الأغلبية و خصوصا النخبة هم من ترفع عن توجيه البلاد و وضعها على سكة الانتقال الديموقراطي الحقيقي …بل هناك ما هو أخطر في هذه الحملة ألا و هو مسألة التحكم التي في نظري و كان الأمر شبيه باتهام الملك بممارسة السياسة بعد ان كانت ممارسة السياسة في عهد الرصاصة تعتبر مما من شأنه اي اختلطت الأمور و صل التسفيه و التتفيه يطال القصر بعد ان كان مقتصرا على السياسيين و الاحزاب و اصحاب الراي المخالف.حذاري اخواني هذه مصالح وطن و أمة ترفعوا عن الذاتية و الانتماءات و الاصطفافات فالعالم و خصوصا قوى الشر منه لا ينتظرون سوى الشرارة الأولى للتدخل و لعلم مواقف روس و كي مون الأخيرة خير دليل على ما نقول
لو تركت الحزب وجاء مكانك أمين(ة) يستطع القيام ب فورمطاج للإتحاد يعيد فكر مؤسسيه الأوائل لكان خيرا لك ولغيرك.
ديما العدالة وتنمية وبي ادني الله سينجحون بكتساح تاريخي المغارب كلهم مع حزب العدالة والتنمية ابان في حكمهم الكثير
عليك ان تعيش الواقع السياسي كما هو ولا تقل كان ابي عندما يقول الناس هانحن.
توصيف وكلام صادق رغم غياب الإخلاص، وسندكر كلام هذا الرجل (إدريس لشكر ) رغم اختلافنا معه .و لامناص لنا من مصير جيش عقبة ابن نافع. ورجال الدولة( العميقة )كما عبر عنها بن كيران سيعودون بعد تجربة شبح الحكومة الإسلامية إلى تناول قصعتهم وتنفيد مخططاتهم بكامل الإطمانان و الامن و الأمان أكثر مما كانوا عليه .
– و سئل العلامة صالح الفوزان – حفظه الله – السؤال التالي :
" هل يصح أن نقول لكاتب مسلم أنه علماني مع تعيينه بهذا النعت ؟
الجواب :
كلام كلام غير مضبوط لامسؤول غير كيخربق قال كلام و ندم عليه و يبرره بلا شيء يدخل و يخرج في الكلام ولما حصلوه بدئ يكدب هو عارف و واعي جدا بنجاح العدالة و التنمية لكونهم اشتغلوا جيدا رغم المضايقات فالاسلام المغربي و لتزامه بالملك هذا جعل لكم مشكل تريدون الفتنة و ذكاء بنكيران فتاك الله يرد بيكم
حتى تعم الفائدذة و من اجل الاطلاع على اسماء المشاركين في الحوار المرجو كتابة اسماء المشاركين و انتمائاتهم في المكان المخصص لهذا الغرض.
اتساءل هنا ما هي السياقات السوسيوسياسية التي تعتمد من أجل استدعاء النموذج السوري ،اعتقد ان إطلاق مثل هذا الكلام لا يسوغه التحليل السياسي السليم للوضعية التي تعيشهابلادنا ،لذا لا داعي للتفوه بما لا يفيد الناس في حياتهم …الاختلاف السياسي بين الفرقاء يجب ان يبقي في إطار الاختلاف ،التهويل السياسوي لدي بعض المتايسرين هو مجرد تحديد لطبيعة الوضع الاعتباري داخل الخريطة السياسية لهؤلاء…ويظهر ان السيد المتحدث واقع في شرك الالتباس وفوضى في تحليل الصراع السياسي الذي أوجده الزمن الا نتخابي ….أسئلة تطرح ولا شك عن طبيعة مقدار إدراك القضايا الحقيقية للمواطنين ،أدلجة التحليلات في إطار نظري صرف لا يفهمه المواطن و لن يحل أبدا مشاكل المواطنين في التنمية والتقدم …فمتي تتصف تحليلات السياسيين بالحكامة على مستوى الحديث اذ أنها أول مدخل لتأسيس حكامة على مستوى تسيير الشأن العام ؟والسؤال الذي يبقى طرحه مشروعا ما هي استفادة المواطن العادي من هذا الكلام وهو المحاصر على مستوى المعيش اليومي في قفته وسكنه وصحته وتعليم ابنائه؟
الصين 1.600.000.000 نسمة لديها 11 وزيرا والمغرب 35.000.000 نسمة لديه 40 وزيرا هدفهم " الزواج والطلاق " , و يتحدثون على الأخلاق !! نهاية الإقتباس من خطاب " السيدة نبيلة منيب " في الراشيدية في معقل " الشوباني " و سيارات رباعية الدفع الرباعي على حساب الفقراء المساكين لأن التضاريس…
الاتحاد كان في عهد رجاله ضد البورجوازيين الذين نهبوا الفقراء البوم يتحالف معهم بالله عليك ابعد عن هذا الحزب العريق الذي دوما نتذكر مؤسسيه و اخرهم اليوسفي.هل هذا سياسي ترك البرنامج و بدء في التهديد ،pjdعلى الاقل ماشي شفارة الشعب الزيادات ما داروهمش في جيوبهم المقاصة كانت في صالح البورجوازيين محاربة الفساد هم امثالك مزال معكم في العراك وزيد و زيد
مللنا من خطاباتكم الرنانة الفارغة.لم استطع إكمال هذا الحوار لأنه مسبقا دون جدوى وإهدار لبطارية هاتفي
يبدو ان هذا الحزب قد ابتلعته الخلافات الهامشية بعد رحيل السيد المحترم اليوسفي من الحكومة
بنكيران مسح سبورة ديون الفساد على ظهر جيوب المغاربة انه يخشى على حزبه اكثر وقادر ان يضحي بالجميع .اما هدا الولاء لامريكا فخوفي من السياسي المتخفي في الديني والعكس
ذالك المكان ليس لك واسئلة كانت موجه لك حول الرئاسة وانت دخلت في رئاسة بن كيران للحكومة في ولاية ثانية يعني عندك خوف كبير ان يفوز في الانتخابات مرة ثانية وستبقى انت في المعارضة خمس سنوات اخرى يعني 10 سنين وقد ينجح حزب العدالة مرة ثالثة ويكسب ثقة الشعب وتصل الى 15 سنة في المعارضة يعني حتى تكون رحمك الله ورحم الله الياس العمارى ورحم الله شباط….
يعطي المثل بمصر. إلا ترون أين وصلت مصر بعد الانقلاب على الشرعية. إنها في أسوء حال ورجعت أكثر من مائة سنة إلى الوراء. كل من لا يقبل بالديموقراطية فماله الفشل والزوال. لو تمسك مصر بالديموقراطية لكانت الآن على السكة من أجل التقدم والازدهار. لكنهم انقلبوا على الديمقراطية وهم الان نادمون حيث لا ينفع الندم.
من هنا أرى أن أدريس لشكر يضلل الناس ولا يؤثر المجتمع وهذا ما يفعله كثير من الأحزاب المغربية التي تضلل المجتمع ولا تؤطره.
ه ناك فرق شاسع بين الزعماء الكبار للاتحاد الاشتراكي و بين لشكر الاتحاد ضربو لخلا
هذا الخطاب يدل على سذاجة سياسية إذا كان الاقبال كثير على الصناديق الاقتراع فالرابح الأكبر هو العدالة.
الله يرحم الاتحاد الاشتراكي مع بحال لشكر ماهو لاسياسي ولاينتمي لسياسة باي صلة
ce chef parle dans le vide , le style du chantage des marocains ne marche pas et de toutes les facons meme si le PJD n'obtient pas la 1ere place il faut qu'il sache qu'il est tres loin de la prendre lui et son parti ,l'USFP est mourrant , les gens qui ont fait que ce monsieur devienne son chef veulent l'achever definitivement ,ce que je dis la est valable pour l'autre grand parti qui est l'ISTIQLAL et son nouveau chef chabat ,avec en prime pour ce dernier l'exploit d'avoir fait demissionner ses ministres du gvt marocain en voulant provoquer une crise politique ou des elections anticipees , bravo a lui aussi
هذا لا كلام عليه اتهى هذا الحزب .اصبح اسم على مسمى . الله على راحة . ذهب المؤسس بن بركة وخلفته :
البركة !
تحية لهسبريس و لبلقاسم ومنار بلا منساو لشكر
بعد استما عي للاجوبة لشكر كانت اجوبته موضوعية والاتحاد الاشتراكي حزب خرج من رحم الشعب لشكر لن يرث الحزب لانه الحزب الوحيد الدي يكون كاتبه الاول منتخب من المناضلين الاتحاديين غريب ان المغاربة نساو تضحيات هدا الحزب حزب الشهداء مرحلة حكومة التناوب ارتفعت اجور الموطفين التشغيل كما يقال العرب اشد كفرا و نفاقا
ويظل الاتحاد الاشتراكي معادلة أساسية في المشهد السياسي بالمغرب
ﻻحول وﻻ قوة اﻻ بالله اللهم ان هادا منكر
يا عباد الله اتقوا ربكم في خلقه ان والله ﻻ تحاسبون على امانتكم …..
هدشي حرام اليس هناك مسؤول كبير في هده الدول ليغير هد منافقون و مخادعون كم من سنة و نحن نرا هاد وجوه متى يتغيرون قولو متى يتغيرون حتى ياتي موت والله لو كان موة يغير …..
Le parti USFP a effectivement un programme. C'est une véritable école.C'est le parti qui est à l'origine de toutes les actions et les initiatives qui ont fait progresser le Maroc dans la voie de la démocratie. Il est malheureux de voir les jeunes aujourd’hui dénigrer ce parti .Il semble que depuis la décision de Azzeddine LARAKI de détruire l'école et celle de l'état qui consiste à financer et à faire la propagande de l'obscurantisme, ce sont plutôt les Fokkha qui ont occupé la scène et effacé la mémoire .La culture dominante est celle des "mouridines".Les jeunes doivent penser sérieusement à leur avenir qui ne peut s'inscrire que dans le cadre d'une démocratie participative et de l'ouverture sur le monde devenu aujourd'hui un petit village.Redonner de l'espoir c'est cultiver un esprit critique qui doit d'abord se nourrir des autres cultures et profiter des avancées de l'humanité dans tous les domaines