تعليقات الزوار
12
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
12:48
باحث: رمضان لن يتجاوز 29 يوما بالمغرب
-
12:05
عناصر جمارك باب مليلية تحبط تهريب الشيرا
-
11:34
برناكي يرحب بمقترحات تطوير نادي الوداد
-
11:11
بورصة الدار البيضاء تفتتح التداول بالأحمر
-
10:55
الاتحاد الاشتراكي يدافع عن "صفقة الدراسات"
-
10:36
زلزال بقوة 5,7 درجات يضرب غرب اليونان
-
10:26
غارة إسرائيلية تسقط 42 قتيلا في سوريا
-
10:19
الريحاني: "بين القصور" عمل احترافي
-
09:25
"تنامي العنف" يقلق نقابة الأمن الخاص
-
08:49
حركة تحصي أشجار الرميلات في طنجة
-
08:26
دياز: المستقبل أفضل مع "أسود الأطلس"
-
07:42
إحباط تسويق لحوم فاسدة في بني ملال
رغم أنني لا أحب كثيرا الأغاني الجديدة لأنني بصراحة انا من الجيل السابق ولكن لنتكلم بصراحة لكل جيل أغانيه ولا يمكن لمغني من أي جيل كان إن يطرب في غير زمنه لأن فقط القرآن هو الكلام الوحيد الذي يصلح في كل زمن ومكان وشكرا
كانت الاغنيه المغربيه اغنيه بمعنى الكلمه اما اليوم غي لي حفاتلو يمشي يسجل اغنيه لا صوت لا كلمات وسخونا ودنينا بهاد الاغاني الرديءه بدينا نفقدو تدوق الاغنيه الطربيه ولات عندنا اغاني زنقويه بكلمات سوقيه ليس فيها لا احساس لا نغم حرام عليكم بهدلتو الاغنيه المغربيه
الأغنية المغربية ذهبت مهب الريح مع الرواد أين تلك العناصر الأساسية للأغنية شعر ولحن وأداء في يومنا هذا نسمع اغنية فيها جملة واحدة وتعاد لعشرات المرات والكلام العادي والمتداول يوميا بين الأشخاص يعني كلام زنقاوي لا هو شعر و لا نثر هذا الواقع واش عاد غانسمعوا بحال اغنية الشاطئ القمر الأحمر الما يجري قدامي يا الغادي ف الطموبيل مي يامي كل من صد وخان راحلة مااحلى إفران أشواق والقائمة طويلة اغاني لا تموت بينما الاغاني الحالية تولد ميتة.
الأغنية بين القديم والجديد لا تختلف كثيرا عن المقارنة العامة بين القديم والجديد كالتعليم والفكر والاخلاق والرجولة والمسرح والسياسة و الخياطة والرياضة ووو…
لقد تراجعنا في كل شيئ: فين فرس والغزواني وبيتشو فين الغيوان و بلخياط والدكالي فين عويطة والمتوكل فين الجندي، فين الأزلية، فين الطيبان العلج والصديقي فين بوعبيد ويعتة وآيت يدر، فين بوكماخ، فين الجابري والعروي والحبابي والمنجرة. فين الأستاذ والمعلم المحترم و القدوة فين صحافة المحرر والعلم ولام الف والزمان المغربي والبيان.
و أنا أستحضر أطيافا من ماضينا القريب وأتذكر الطفولة الجميلة أرى إلى أي حد قد تقهقرنا.
الاغنية المغربية القديمة كانت اغنية بنغمة جميلة وكلام منمق واصوات رائعة اما الان اصبح كل من هب وذب يكتب كلاما زنقويا ويقول عليه زجل واصبح الملحنون يسرقون الحان اجنبية ويطبخونها بكلمات فاسدة ويعطونها لاصوات كنهيق الحمار لتغنيها
صحيح ان هناك موجة تم تسميتها بالاغنية الشبابية يتزعمها سعد المجرد واحمد شوقي وحاتم عمور لكنهم يعيشون في نمط واحد ولا ينوعون اغانيهم والكارثة ان هناك اصوات مميزة تغني اي شئ كلمياء الزايدي وجميلة بدوي ودنيا باطما ولكن الكارثة العظمى عند تأتي شابة لا صوت ولا اداء وتغني كلمات بديئة والحان صاخبة واداء تنفر منه الاذان لنشازه من الالف الى الياء وهنا اتحدث بطبيعة الحال على عديمة الصوت ابتسام تيسكت
اه يا زمن كانت اصوات الراحل الحياني والراحلة رجاء بلمليح والمعتزلين عزيزة جلال وعبد الهادي بلخياط واخرون كثر يشنفون اسماعنا باغاني خالدة وباصوات رنانة وجميلة
بالنسبة لي الاغنية والموسيقى الحديثة تلوث سمعي
اش من اغنية جديدة ،علاه اش جاب سعد لمجرد مثلا وماشابه للاستاذ الفنان الراءع عبد الهادي بالخياط او الموسيقار الاستاذ عبد الوهاب الدكالي او الفنان الجميل والجميل والجميل المرحوم محمد الحياني والفنانة نعيمة سميح.
لولا أنه في السابق لم يكن هناك بارابول لما كنت لتسمع أو تعرف أي مغني مغربي.
دابا كاينة أغنية كيديروها للخليجيين ماشي المغاربة لا كلام قح لا لحن مغربي أصبح للأسف مخلجن هجين لا طعم ولا ذوق فيه رغم أن المغرب غني بالايقاعات والاهازيج وتنوعه الثقافي لا يوجد في اي بلد وكيقول ليك باش يفهمونا العرب العذر أقبح من الزلة ….شوف نعيمة سميح دارت أغنية صعبة بل مستحيلة الأداء ودارت بيها العالم وكلشي غناها وحفظها ومازالت رغم مرور ربعين عام كتغنى بحالا دارت البارح …بازززز والله ولاو الفنانين ديالنا عبيد البترودولار ولكن سميرة سعيد وأمثالها هوما لي دشنو ليهم الطريق
الاغنية المغربية شكلا ومضمونا انتهت مع بلخياط الدكالي سميح الادريسي اسماعيل احمد بهيجة ادريس المعطي بن قاسم الحياني الغرباوي الراشدي السقاط المفتي العلج الحداني فويتح بن عبد السلام محمود الادريسي احمد العلوي عامر المزكلدي الجامعي رافت البشير عبدو عصامي الشنكيطي المغاري الكواكبي التطواني سميرة بنسعيد عزيزة جلال عبد الحي الصقلي الاخوان ميكري ناس الغيوان المشاهب جيل جيلالة تكادة حميد الزاهر شقارة امنا
مات الفن المغربي بأكمله بوفاته الحسن الثاني الله ارحموا مات الفن معه كان من الحريصين على الأغنية المغربية التي كانت كل ليلة سبت سهرة فنية و انا مراهق آنذاك اتدكر العائلة مجتمعة بعد العشاء والمائدة مزركشة بالشاي والمكسرات وكل العائلة يستمع لفن الغناء الكلمات والمعنى العبر الصغير والكبير يسمع ونعم الأيام وفي المسرح أو القاعات كان الحظور للكبار والصغار كل العائلة تحظر والطبقة المثقفة اكثر اما الان موسيقى عبارة عن ظجيج منظم لا معنى لا أسلوب لا استطيع سماعه حتى في الحمام كلام ساقط والمغنيين من هب ودب يصبح فنان لا كلمات ولا لحن ولا صولفيج يكفي ان تنهق بقوة فتصبح فنان نتمنا إرجاع الاعتبار لكبار فنانين القدامى وتكريمهم لما قدموا للثقافة المغربية والفن المغربي
جميل اخي خليفة تدخل في المستوى لا ادري ماهو الدور الدي تاديه الاغنية ورغم هدا يبقى ممتهنونها حتى ولو كانوا يقدمون معروضا متواضعا هزيلا يتمتعون بالاموال الطائلة عكس طالبي العلم والمعرفة الدين تجد معضمهم يتخبط في براثبن الفقر المدقع هده هي الاشكالية