وفاة حوامل في إملشيل

حشوم وعار هدشي اوقع في بلد اسلامي نضري انا فلوس موازين ادرو بهم سبطرات في بحال هاد المناطق

لا حول و قوة إلا بالله …و الله حرام حرام حرام أن يموت المغاربة هكذا….. في الألفية الثالثة..
اتقوا الله في الرعايا…

من ينصت الى تعاليق مصطفى العلوي ان كان هدا هو اسمه طبعا خلال تغطياته للتحركات الملكية سيخيل اليه ان هده الصور البئيسة التي نراها تعود الى الخمسينيات من القرن الماضي

يبدو ان الطبيبة متخرجة جديدة كيف يعقل ان تكون رئيسة وفي هذه المناطق بالذات اين الاطباء والطبيبات ذات الخبرة هل اصبحت حياة المغاربة لا تساوي شيء

غير صبرو شويا دبا يجيكوم دور خليونا نسبقو جنوب افريقيا عاد نرجعو ليكوم مزال الخير …المزوق من برا اش خبارك من اللداخل..

كالت ليك كيحاولو يولدو فدار …حيت عارفين غايجيو مغايلقاو حتى واحد حتى كايعياو ويخليوها فيد الله ويجيو .. اودي لعفو

هذك الطبيبة لي قلتلك بأن المرضا كيوصلنا معطلين !!
اش صحابلها بلي الناس كتسكن فالشوكى نتاع السبيتار. الناس كتمشى عشرات الكيلومترات باش توصل ويلا عاد وصلو !!
اودي الله يأخذ الحق فهاذ صحاب الضمير الناقص.

أولا عدد الوفيات سنة 2016 هو 6 وليس ثلاثة ومستعد ان اكشف لهسبريس أسماء وعائلات لضحايا الإهمال
ثانيا السيدة المرحومة فاطمة التي تكلمت عليها الطبيبة هي من دوار ايت اعقوب قيادة اموكر دائرة املشيل.
ثالثا كل النساء المتوفيات كلهن اما في المراكز الصحية والطرق هذا يؤكد أن المشكل في قطاع الصحة .

تمنيت لو اني كنت طبيبا
لاكن للأسف انا *** لا أملك سوى الدموع

حرام بزاف والله العضيم راه هاد المناطق محرومين من بزاف ديال الحقوق مكنهروش على الحقوق الأخرى راه أهم حق محرومين منو حق العيش؟؟؟؟؟؟؟؟؟.والفقر وكل مكيخطر على بالكم.. لا إلاه إلا الله وخلاص.
((أزل يا الله أسقام الفؤاد وإكسنا حلل الرظا))

راه الاطباء فهاد المناطق طغاو أو لقاوها فابور وكيفرحو ملي كيخدمو فهاد المناطق كيشبعو نعاس وملي ترشقلم يخدمو منفخيييين والمصيبة لكبيرة حتى دوا مكينش .وووووو………….
في زمن الكلام..بكم تشتري سكوتي.

mes sincères condoléances
apparemment le monsieur est sous le choc alors il exagère.la présence d'un hôpital ne peut pas empêcher le destin car ils ont eu recours à ce dernier en dernier lieu après les tentatives a la maison et le début de hémorragie qui est dangereuse même s'"elle survient a l’hôpital.distance amourer riche rachidia:47+66=113 kms pas 300
le non suivi médical des ca4s de grossesse est un pire ennemi.aussi le manque d hôpital de compétence provincial aggrave la situation.D'ailleurs il n y a q un seul hôpital par province qui peut gérer les situation a risque .qlq fois on recours a l province la plus proche .c pas le cas seul de cette région

مهما قيل فهؤلاء الطبيبات والممرضات( اضافة الى المعلمات )اللواتي يتواجدن في هذه المناطق النائية يلزمهن كل التشجيع, اقول يلزمهن التشجيع لمجرد تواجدهن في منطقة نائية رغم ان اكثرهن نشان وترعرعن في مدن كبرى, هن فقط في حاجة الى التاطير من طرف وزارة الصحة, ومن طرف الاطباء الاساتذة في المستشفيات الجامعية في فاس ووجدة ومراكش والرباط والبيضاء, كما يجب على منظمات المجتمع المدني التعاون معهن من اجل رفع جودة الخدمات وطرح الحلول للمشاكل التي تتخبط فيها هذه المناطق, وهي مشاكل بنيوية عويصة لا يمكن القضاء عليها بالنقد الهدام وانما بالتعاون والمثابرة والتشجيع . تم اعلموا ان لا احد يمكن ان يطرح حلولا مناسبة مثل هؤلاء الذين هم في احتكاك مباشر بالواقع.
ليكن في علمكم ايها الاخوة ان وزارة الصحة تعلن بين الفينة والاخرى عن مباريات للالتحاق بمناصب في مناطق نائية فيكون في كل مرة عدد المترشحين اقل من عدد المناصب المتوفرة وكثير من الناجحين يغيرون رايهم ولا يلتحقون .
بدل السب والقذف في هؤلاء يجب تشجيعهن اولا تم الانكباب معهن على تحسين الاوضاع وايجاد الحلول للمشاكل العويصة.

اللهم اعتق إخواننا في هذا البر

يقول الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه :
( لو عثرت بغلة في العراق لسألني الله تعالى عنها
: لِمَ لم تمهد لها الطريق يا عمر )

لو تحدثت أمام جمع من العرب عن حقوق البغال والحمير والعصافير، لوجدت ألف صوت يسخر منك ومن حديثك.. ولا يُلامون !

هل تتحدث عن " حقوق الحيوان" في منطقة " إنسانها " لا يعرف حقوقه..؟!
هل تتحدث عن الحقوق أمام بشرٍ " كلاب" الغرب مدللة أكثر منهم ؟!
هل تتحدث عن الحقوق أمام من يشارك هو نفسه بإهدار حقه ويخاف من المطالبة به !!

الإنسان الذي حصل على حقوقه كاملة يعرف كيف يمنح الآخرين حقوقهم ..
وسيعرف أن للبشر والشجر والحجر، وللحيوانات السائبة في الطرق، حقوقا يجب أن يحترمها .

سيعرف أن لشوارع المدينة عليه " حقا " بأن تبقى نظيفة.
سيعرف أن أي تشويه لجدرانها هو تشويه له ولبيته.
سيعرف أن من يريد أن " يأخذ " يجب عليه أن " يُعطي".

ولكن ، لا تنتظروا منه إزالة الأذى عن الطريق ، وهو يُدهس كل يوم في ذات الطريق !!