تعليقات الزوار
7
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
09:23
"بابا علي" يتذكر ضحايا "زلزال الحوز"
-
08:49
ناضر: أزمة نادي الوداد "كانت منتظرة"
-
08:25
العمراني يدون التاريخ اليهودي في وزان
-
07:51
بونو: الهلال يقدر على التنافس في أوروبا
-
07:32
مبادرة "كساء" تدعم النساء في رمضان
-
06:31
ضبط مواد غذائية فاسدة في إقليم بركان
-
06:18
مبارك ربيع يصدر رواية "مسافات حب"
-
05:48
نخبة الكرة الطائرة الشاطئية تتوج بغانا
-
05:24
غموض يلف "خوصصة" بنايات الصحة
-
04:52
"التميز الإعلامي العربي" يهتم بالأزمات
-
04:21
"إشبيلية الإسباني" يرحب ببيع النصيري
-
03:41
خطيب الأقصى: التعاطف المغربي صادق
السبب هو ان في الثقافة المغربية ليس هناك اعتراف بالانجاز الشخصي للانسان منذ الصغر. هناك دائما منافسة شرسة لتكون في القمة و لكن ليس هناك اعتراف بانجازاتك حتى و ان لم تكن الاول فيما تفعله مما يجعل الانسان يحاول ان يناقش في كل المجالاات ليغطي ذلك النقص.
حمدا لله أن كل من صرَّحوا بآرائهم يقولون نفس الشيء هو إرجاع الأمور لدوي التخصص، أتمنّا أن يسمع هذا شيخ الخرجات المشبوهة والمجنونة المدعو "أبوالنعيم". حقا أطلب له العلي القدير أن يهديه إلى طريقه القويم وأن يعفُوَّ عنه آمين.
لو كان ذوي الإختصاص لا يكذبون ولا يبيعون ضمائرهم لما ظهر الرويبضة لأنه سيحاصر بالدلائل الدامغة ، لنأخذ مثلا الفتوى نرى كل من هب ودب يفتي ولم تحرك وزارة الأوقاف ساكنا لتكذيبهم ووضع حد لثرثرتهم ، مؤخرا منع القناع أو البرقع أثار غضب المقنعات وخرجن يذكرن أحاديث رسول الله (صلعم) لا ندري هل صحيحة أو موضوعة ولم تنفي الوزارة أو تقر تلك الأحاديث
أما الإختصاصات فإن القارئ المطلع يثقف نفسه ثقافة عامة ويمكن أن يدلي برأيه في ما قرأ وتعلم وكلمة إختصاص تعني إحتكار مختص في مهنة أو علم تعلمه وأخذه عن أهله وينطق بما يعلم فهل سنكبله ونأخذه إلى مستشفى الأمراض العقلية؟ الإختصاص للحشرات .
مع احترامي لتدخلات الإخوة التي تنم عن الحكمة والتواضع. أختلف معهم في تفصيل بسيط، ذلك أن بعض الحوارات و الأحاديث قد تنشأ في مواضيع وليدة اللحظة بين أصدقاء ليسوا ذوي اختصاص فيبادر كل واحد منهم إلى طرح معلوماته وآرائه في الموضوع دون أن يكون لذلك انعكاسات سلبية بقدر ما يكون النقاش "إيجابيا" قد يفتح شهيتنا على البحث فيه إن استشعرنا أهميته.
ويبقى من الجيد بل من الأفيد الإصغاء لمن هو أدرى بالموضوع إن وجد، و الإعراض عن الجدال العقيم مع التحلي بالتواضع وقبول الرأي الآخر.
أما في مستوى المحاضرة والإفتاء، فلا جدال في أن الأمور يجب أن تسند إلى أهلها. وشكرا .
يقول الإمام العلامة ابن عقيل رحمه الله: "إذا أردت أن تعلم محل الإسلام من أهل الزمان فلا تنظر إلى زحامهم في أبواب الجوامع، ولا ضجيجهم في الموقف بلبيك، وإنما انظر إلى مواطأتهم أعداء الشريعة"، وسئل الإمام الشافعي رحمه الله تعالى: كيف تعرف أهل الحق في زمن الفتن؟! فقال تبع سهام العدو فهي ترشدك إليهم
يجب عدم الخلط بين الإفتاء وإبداء الرأي لأنه لاحضت بعض المعلقين لا يفرقون بين الإثنين كصاحب تعليق أن المغاربة يفهمون ويعرفون كل شيء وهذا غلط فهم لا يفتون بل فقط يعطون آراء ونصائح موجهة للخصوص ممكن أن تكون خاطئة أو صحيحة هذا يوجد في جميع الدول ذات حرية التعبير أما الإفتاء يكون من أهل العلم سواء الدين أو العلوم الأخرى وتكون موجهة للعموم عن حسن أو سوء نية قصد تفعيل الفتوى، وصحيح أنه يوجد مفتون في جميع المجالات يتطفلون على الميادين ويبقى للسلطات صلاحية مواجهتهم٠
الإفتاء في الأشياء لا يأتي من كثرة الفراغ بل من الدماغ وممكن أن تكون متعدد التخصصات لما لا إن كنت تبحث في المعلومة ولو كانت ملغومة وغير مفهومة مثلا بحال الحكومة بحال الأطباء الذين يخفون عن المرضى الدواء بحال هذاك اللي عايش الفوق بالمسروق بحال هذاك اللي شد الباك وبغا يخدم وقالوا ليه ** سير رجع عند هذاك اللي قراك إلا بغيتي تفتي فكلشي ساهلة القراية ديال الزنقة توريك شكون اللي زايد طبقة وشكون اللي معشي بالمرقة وشكون اللي شداه الحرقة وشكون اللي تياكل بالمعلقة.