تعليقات الزوار
14
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
01:56
الكعبي والعربي يهزمان ماكابي تل أبيب
-
01:32
فتح كرة السلة يخسر أمام "بترو لواندا"
-
01:21
"التنقيط" يحاصر سماسرة محكمة إنزكان
-
01:11
مسابقة "يوروبا ليغ" تصل إلى دور الربع
-
00:22
أسباب غياب ماسينا عن "أسود الأطلس"
-
00:11
فندق يُستهدف بهجوم مسلح في مقديشو
-
23:32
حنا: المغرب يؤكد عدالة قضية فلسطين
-
23:12
المغرب يعرض "قرار الذكاء الاصطناعي"
-
22:54
حماس تتقدم بتصور لوقف إطلاق النار
-
22:27
دياز: المنتخب المغربي اختيار من القلب
-
21:32
حكم يدين "شقيق رئيس تنغير" بالحبس
-
21:19
تشريع فرنسي يشدد "حماية المسؤولين"
دمت معطاءا يا فنان المغرب و العرب
Si Joundi est une perle rare dans un milieu malheureusement devenu sans ame
انا من محبي السيرة الذاتية باللغتين العربية والفرنسية.تابعت بعض فصول السيرة الذاتية في جريدة "الأسبوع الصحفي" لكن لي ملاحظتين أساسيتين.اولا: لم أفهم القصد من عنوان هذه المذكرات.عنوان غامض جدا.الأفضل لو قام الكاتب بالبحث عن عنوان على علاقة بموضوع السيرةالذاتية ويكون شيئا ما مثيرا ليخطف انتباه القارئ…ثانيا: اسلوب الكاتب أحيانا يكون معقدا والجملة طويلة وتداخل في الأحداث والحكايا…لم اتعود على هذا الأسلوب .أسأل حسن الجندي هل قام أحد أصدقائه بمراجعة الكتاب فبل طبعه…؟ لا بد وأن المراجع يضيف من عنده ملاحظات ليكون الكتاب في المستوى المطلوب..
طبعا انا من المعجبين بهذا الممثل الكبير الرائع الأستاذ حسن الجندي..لكن اتمنى أن تكون الأجزاء القادمة أفضل عنوانا وأسلوبا ومضمونا…هدفي من هذا التعليق هو أن يكون نقدي صائبا لينجح حسن الجندي في الكتابة كما نجح في التمثيل…:عزام
لا زلت اتدكر وانا في سن مبكر مسلسل دويزن اتمنا ان يعاد بته من جديد
شكرا لكم على هذا العمل الراىءع اللذي عرفتنا عليه جريدتنا المفضلة هسبريس. احببتكم كفنان و انا طفلة صغيرة السن و احببتكم ككاتب و انا اقرا " ولد القصور". بارك الله في عمركم و اخلاقكم و نتمنى ان يقرا لكم اطفالنا حتى يعلمو ما فعله الاحتلال الفرنسي باجدادهم. و ليت المغاربة يتجهون للعولمة و يستطيعون الانفكاك من مخالب فرنسا اللتي لازالت مغروسة في جلودهم حتى النخاع.
ارعبني صغيرا و انا اسكن بيتا بني من طين و تبن و قصب يلفه السواد بعد الغروب …الازلية و السقرديس و السقرديون و النوم مرعوبا من الجن و الغول ..ثم امتعني كبيرا عندما تجاوز الحدود وسكن القمر وسط النجوم صوت مزلزل و شخصية قوية لا نجدها في ابناءه دمت رائعا كما عهدتك يا ولد القصور
*
جاء في تعليقك لم أفهم القصد من عنوان هذه المذكرات.عنوان غامض جدا.
ويبدو لي انك لست مراكشيا و لا تعرف شيأ عن احيائها التاريخية ولو كنت
كذلك لعرفت حي لقصور وتاريخه المرتبط بمؤسسي مدينة مراكش الاوائل
المرابطين الذين أقاموا قصورهم هناك وللسيد حسن الجندي الشرف ان يكون
من ابناء ذلك الحي الرائع
العنوان اذا ليس باللغز الا بالنسبة لمن يجهل مدينة كمراكش وتاريخها بل
هو المستدرج الغاوي لتصفح سيرة السي حسن الجندي الذاتية
وتحياتي للسيد الجندي من ولد حي الجازولي
إن عنوان الكتاب لد القصور سبع تلاوي لن يفهمه للوهلة الأولى إلا من عرف دروب وأزقة مدينة مراكش القديمة وعاش حينا من الدهر يصول ويجول داخل أسوارها يشم عبق التراب المرابطي والموحدي القديم داخلها وكذالك رائحة كل ما تبيعه دكاكين السمارين والأسواق القديمة…وما تجود به نفسية المراكشي المرحة من دعابة وبسط…
دمت يا أستاذنا الجليل- محمد حسن الجندي- بإبداعاتك منبرا للتعريف عن هاته المدينة وساكنتها في وقت أصبح كل ما هو جميل يسير إلى الإنقراض.
ماذا اقول عن حسن الجندي تاريخ حافل من العطاءات في ميدان السينما .الخنساء .الرسالة وغيرها من الانجازات والعطاءات في ميدان الفن .بارك الله في عمرك
au commentaire N3:
القصور est le quartier natal de M. Joundi.
مارال المغرب بدولته وبشعبه لم ينصفوا هذه المعلمة الفنية،،احد رموز الفن العربي،،ومنارة العرب في فصاحة اللغة العربية الأستاذ الفنان حسن الجندي العظيم.حفظه الله ورعاه.
لا أنسى لقطة حسن الجندي مع عبد الله غيث في الرسالة،،،،دور الجندي أقوى من دور غيث.
Salam! J'ai lu un extrait de votre autobiographie grace à Hespresse et j'ai remercié Dieu car votre stye resseble à celui du grand Najib Mahfoud dans la mesure où vos deux vous permettez à vos lecteurs d'imaginer et de visualiser les scènes Une question où peut-on trouver ce livre?
اذ اردت التكلم اوشهاده في حق الاستاذ محمد حسن الجندي لا تكفيني صفحات من كتاب هذا رائد من رواد الفن المغربي شهد بهذا كبار الفنانين العالمين له صيت دولي اطال الله في عمره
مبروك المولود الثقافي الجديد و الذي لا شك سيغني الخزانة المغربية … فمزيدا من التألق للأستاذ محمد حسن الجندي!