تعليقات الزوار
12
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
22:22
زيادة رسوم ثانوية فرنسية تثير الغضب
-
21:49
دوري كرة القدم يشهد تلاعبات بالجزائر
-
21:16
شفيق يرأس "آيت سيدي داود" في الحوز
-
20:52
تقرير يرصد الدعم الإيراني للبوليساريو
-
20:28
صيادون مغاربة ينبهون لنفوق صدفيات
-
19:17
لجنة "الفيفا" تتفقد ملعب مراكش الكبير
-
18:20
مجلس الحكومة يقر تعييناتٍ بمناصب عليا
-
18:08
"الهاكا" تدعو إلى "مضامين إعلامية آمنة"
-
17:51
نشرة جوية إنذارية من مستوى يقظة "أحمر"
-
17:27
قرار محكمة العدل الدولية حول "حرب غزة"
-
17:03
الملك يترأس درسا حسنيا رمضانيا جديدا
-
16:33
"الراحة البيولوجية" توقف صيد الأخطبوط
لماذا لا نرفع أركان الاسلام الى ستة بحيث تصبح فرنسا الركن السادس؟!
او لماذا لا نعيد الاستعمار !
او نتهناو!
هذا ما يريده حكام المغرب!
آش باغيين هاذ الناس عندنا؟
فرنسا خربات المغرب والجزائر وافريقيا بأكملها
أو مازال تبعينا
فرنسا والفرنسية ماتت من زمان
ومن يتبع فرنسا فقط اتْشِيتْشِي ومن ليس له مبادئ
كل الأحرار ومن له أصل لا ينسى جرائم فرنسا في الجزائر والمغرب
ندائي لكل الأحرار ابتعدوا من فرنسا
فرنسا كانت وما زالت وستبقى امبريالية استغلالية واستعمارية
بُعْدْهَا أحسن من قربها
فرنسا خرجت من الباب فدخلت من النافدة وبشكل أقوى واخطر بمساهمة المفرنسين بالمغرب فعلا لقد قتلت فرنسا الروح الوطنية بالمغاربة انطلاقا من استعمارها الجديد
إلى عاجل صاحب التعليق 1:
لا تخلط الأوراق وتترك حقدك الأعمى على الفرانكفونية يُنسيك أن هذا مجرد مركز ثقافي توجد نُسخ منه في العالم كله مما في ذلك الدول الأروبية الأخرى كما لهذه الدول كذلك مراكز ثقافية في العالم. فحتى في باريس هناك أكبر معهد للثقافة العربية في العالم.
أنا شخصياً استفدت من المعهد الألماني بالمغرب وكان هو السبب في دراستي للهندسة بألمانيا. المعاهد فرصة كبيرة للاطلاع على بلدان العالم وثقافتهم، أما الانطواء على النفس وعلى ثقافتنا التقليدانية فلن يُساعدنا للعيش في القرن 21 ومنافسته وصراعاته التي لا ترحم. لتكن عندنا الثقة في أنفسنا والتعامل مع الجميع دون عُقد نقص ودون احتقار أو كراهية عمياء كذلك. الانفتاح على الآخر إغناء للذات فلا أحد يكبر ويتقدم دون التفاعل مع الآخرين، فكفانا حساسيات وخلط للأوراق فالاستعمار الماضي وحتى ذيوله الحالية لا يجب أن يدفعنا لغلق الأبواب وكأننا مُرفهين علمياً وثقافياًً ولا نحتاج لأحد. وشكراً
أيها العظماء الفرنصيص
إننا لا نعرف غير لغتكم وثقافتكم حق المعرفة ولا نريد غيرها أبدا.
ومما لا شك فيه أنه قد نما إلى علم جنابكم الشريف، أن شرذمة من البربر المفسدين ممن يسمون أنفسهم الأمازيغ، قد طلعت علينا مطالبة بتمزيغ هذه الأمة وتمزيقها وفصلها عن عالمها العربي الأصغر وعالمها الفرنصيصي الشريف الأعظم. وهم ينادون فيما ينادون به بالاعتراف برطانتهم البربرية، التي يسمونها لغة أمازيغية، كلغة شريفة رسمية في الدستور تزاحم العربية الشريفة. ولم يكتفوا بذلك بل تمادوا فنادوا بالاعتراف بتلك الرطانة البربرية لغة تعليم وإعلام وقضاء وتعامل في كل مؤسسات الدولة لتزاحم اللغة الفرنصيصية في مجالها الطبيعي الحيوي، تمهيدا لإزاحتها وطردها من
، إننا إذ نلفت انتباهكم الثمين إلى هذه القضية المبينة لنحن موقنون بحسن فهمكم لأقوالنا وحسن تقديركم لأحوالنا. إننا نهيب بكم أن تتجاهلوا دعوات هؤلاء البربر وتستمروا في التحالف الكامل معنا لأن ماضيكم ومستقبلكم مضمون معنا ولأن مصالحنا في هذه البلاد واحدة. وإن المغرب العظيم يزخر بالخير العميم الذي ينتظر عقولكم النيرة ونيتنا الحسنة وسواعد البربر القوية.azul
الأنجليزية ثم الأنجليزية ثم الإسبانية ثم الصينية ثم اليابانية ثم الكورية. فلغة العلم و السياسة هي الأنجليزية بامتياز فأكثر من 80 في المائة من الأبحاث العلمية في العالم تنجز بالأنجليزية هذا فضلا على أن جل دول العالم ناطقة بالأنجليزية. أما عن اللغة الإسبانية فهي لغة الثقافة بامتياز، أحسن الكتابات الأدبية تكتب بالإسبانية وخاصة في أمريكا اللاتنية. الفرنسية انتهت صلاحيتها العلمية منذ سنة 2000 وجل الدول التي تفرض الفرنسية كلغة أجنبية أولى، هي دول نجد فيها ارتباط المصالح الإقتصادية لنخبها بفرنسا ونجد سياساتها التعليمية فاشلة ففرنسا تستغل الدول التابعة لها ثقافيا أبشع استغلال و الكثير من الناس يعرفون ذلك. العالم تعولم من زمان و الناس مجيبا خبار ومفتاح الإنخراط في العولة هي الأنجليزية، بمعنى ليس ممكنا إيجاد عمل في المغرب بالضرورة ما دام العالم قد تعولم والفرنسية مرة أخرى جد متجاوزة على جميع الأصعدة لي بغا لولدو كل الخير عليه تعليمهم الأنجليزية منذ الصغر ولي بغا يفرض راسو مزيان بعد حصوله على دبلوم مهندس مثلا أن يكون مجيدا للأنجليزية والصينية أو اليابانية راه الفرنسية غا هنا لي عطينها قيمة كبيرة
المعهد الفرنسي ماهو إلى قوة ضاربة من للإستعمار الفرنسي العلماني الذي يريد فرض اللغة الفرنسيةفي جميع مؤسسات المغرب و تربية المفرنسين المغاربة ليكون جنوداً لهم في بلدنا الحبيب
للصيطرة على خيرات البلاد
pour moi j'ai déja deux filles à ce centre mais maintenant elle interrompre pour des problèmes ce qui suit:
il ya des trois trimestres et chaqu'une contient 30 heures et chaque semedi 3 heures
alors la 1ère séance les professeurs dispatchent les élèves par classe la 2eme éance ecrivent leur noms
observation il n'ya pas de controle
يا سيدي الفرنسي ، كمواطن هذا العالم أنا لست ضد التثاقف أوروبيا كان أم أمريكيا ام أسيويا أم إفريقيا لكن مؤاخدتي الوحيدة على كلمتك .لماذا لا تتحذث بإحدى لغات دستور المغرب ؟ انت على أرض المغرب ولغته العربية عريقة ! ولهجاته وثقافاته متنوعات وضاربات في عمق التاريخ ! عن اي ثقافة تتكلم ؟ لوني ولساني يختلفان عنك و لا أشبهك في أي شيئ ولم أعد أتحمل إملاءات التبعية .
هذه تبعية وصورة جديدة معدِنُها الأساسي النفاق والكلام المعسول لترسيخ نوع جديد من الإحتلال وإقصاء تاريخ وحضارة الشعوب الضعيفة والتي أصابها الهون والذل كالمغرب وغيره من "المستعمرات" الغربية في صورتها الحالية.
سؤال، هل جلالة الملك عندما يقربنا من إخواننا الأفارقة سواء من خلال إبرام اتفاقيات شراكة أو تعاون في المجالات المتعددة يدفع بشكل أو بٱخر إلى فرض هيمنة ثقافية أو دينية أو تبعية سياسية ؟ الجواب واضح والسبب هو النظرة للٱخرين بمنطق المساوات والنذية وليس بمنطق : نتوما الغنم وأنا الراعي، تبعونا وتعرفو علينا وثقافتكم ما ناتعلموها حنا ما عندكم ما ديرو بيها نتوما كما تفعل فرنسا مع المغاربة وغيرهم.
مارين لوبين غاديا توركوم وجه فرنسا الحقيقي يآ لمخدوعين بالكلام المزيف والمعسول والقيم النظرية الكيل بمكيالين… الحمد لله غادية تقطع الياس من الهجرة لفرنسا باش كل واحد يظرب فالصح ويخدم بلادو.
(تحذير للإخوة والأخواة ذوي الكفاء ات العالية، راها فرنسا لا دين لها، تجري علا كلشي إلا لي ينفعوها، فلا تخونو الملة وتبيعوا قدراتكم لدولة ذالك ديدنها..)
الفرنسية اصبحت سورا مانعا لنا عن باقي العالم.
بل يجب علينا فتح النوافذ عمليا للانجليزية والصينية والالمانية.
والفرنسية اصبحت جد متخلفة في مجالات متعدد اي محبوسة لم تتطور لكسل المتكلمون بالفرنسية.
أنا كل مايهمني من المعهد الفرنسي تعلم اللغة الفرنسية لأنني أحتاجها كثيرا في دراستي وفي حياتي اليومية أما الاستعمار قضية سياسية ولا اعتبرها عائقا في طريقي تمنعني من تثقيف نفسي