‫تعليقات الزوار

10
  • Atlassi
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 10:43

    يجب على من يسمون أنفسهم الاقتداء بهكذا شباب. لان برلمانيون وسياسيون لا يقومون بمسؤليتهم فيما يخص الدبلوماسية الموازية، نشكر هذا الشاب على المجهودات التي يقوم بها بين الفينة والأخرى انتصارا للقضية الوطنية.

  • mamahna
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 10:59

    Bravo hicham, ce n’est pas sorcier on avait l'habitude de te suivre à travers tes intervention auprès des députes et dirigeants européens, malheureusement les responsables de ton partie n’ont jamais apprécié tes actes et tes initiatives parce que tout simplement ils ne peuvent pas faire mieux autrement question de jalousie, je t’invite à intégrer notre partie, là tu vas trouver un espace adéquat pour tes activités. De toute façon je vais te contacter. Encore merci hespress.

  • Omar
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 12:33

    نرحب بعودتنا الى الاتحاد الأفريقي هذه العودة التي لم يكن ليكتب لها النجاح لولا السفرات الماراثونية لجلالة الملك عبر ربوع القارة السمراء
    في نفس الوقت الذي يثبت فيه السياسيون في بلادنا عن فشل مبهر حتى في تشكيل الحكومة التي تسير حاجات البلاد والعباد
    هذا الوطن قادر ألغى النهوض وان يكون القوة الاولى في القارة وقائدها لكن بشرط ان يكون خلف جلالته شباب واعي وقادر ومشمر على يديه أمثال الأخ الذي يتكلم في الفيديو لا بسياسيين فاشلين همهم الوحيد كرسي الاستوزار

  • عبد الحق
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 12:36

    Une très bonne intervention c notre faiblesse imminente de ne pas avoir une diplomatie partisane parallèle.

  • عبدو
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 13:40

    تحليل منطقي وواقعي للأخ هشام رحيل حول عودة المغرب للاتحاد الأفريقي فهذا الشاب متال للفاعلين الجمعويين النشطين الذين يدافعون عن مختلف القضايا الوطنية وفي مقدمتهم قضية وحدتنا الترابية وعودة المغرب إلى للاتحاد الأفريقي في مختلف التظاهرات سواء داخل أرض الوطن أو خارجه، فالأخ هشام رحيل هو رجل الديبلوماسية الموازية بامتياز

  • Hamid
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 13:50

    je suis tout à fait d'accord avec Monsieur Hicham Rahil car les mercenaires et les généraux de L'Algérie ne vont Ps rester les bras croisés en ce qui concernant l'adhérence du Maroc dans L'UNION africain aussi la société civile et le politique aussi travaillé et sacrifient leurs temps pour l'intérêt de notre donc c'est le travail de tout le monde institution royal avec le roi que Dieu soit avec lui la société civile les parties politiques

  • samira
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 14:12

    bravo a ce jeunne marocain que a chaque je suit ses intervention insiste sur les interventions des acteurs politiqo_socialiste pour defendre notre affaire commune celle de l t

    intergrite nationales de notre pays

  • ايمن
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 14:52

    اُسلوب سلس وكلمات في الصميم على النخبة السياسية ان تتجدد وتكون بقدر طموحات جلالة الملك
    مبارك على المغاربة والأفارقة عودة المغرب للحاضنة الافريقية

  • KHALEDTOP
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 16:17

    لا ن تبين الحق للجميع ان العدو الحقيقى هو (الجزائر التى تدعى ان لادخل لها فى الموضوع
    يجب ضرب راس الافعى فى قصر المرداية
    لانعرف بوليزاريو الجزائر هى الافعى الملونة
    الجيش لم ينسحب من الجنوب
    لكن سيضرب الشرق راس الافعى ويقطع التموين عن المتمردين قيموتون جوعا
    ونسترجع الصحراء الشرقية
    وتحرير الشعب الجزائرى والقبائل والطوارق من بطش الجنرالات الدين اكلو خيرات البلاد والعباد واكثرو فيها الفساد قتلة ال200الف واختطاف40الف
    سيتم تداول السلطة بين افراد الشعب ويحكم القبائلى والطوارقى

  • سعد
    الثلاثاء 28 فبراير 2017 - 11:33

    تحليل متميز وتشخيص لمغرب ما بعد الدخول للإتحاد الإفريقي

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05 7

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30 1

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09 17

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب