تعليقات الزوار
7
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
03:15
"جمعية الجيش" تتفاعل مع أحداث الشغب
-
02:39
جائزة تحمل اسم عالم الاجتماع أحمد شراك
-
01:08
المنتخب يخوض أول حصة تدريبية بالمعمورة
-
00:07
النيابة تضع الحيرش تحت الحراسة النظرية
-
23:27
معارك مجمع الشفاء تقلق منظمة الصحة
-
23:01
شائعة "دار العجزة" تلاحق مليكة العمري
-
22:43
أخنوش يترأس جلسة حول منظومة التعليم
-
22:12
بن صغير ولخديم: فخوران بتمثيل المغرب
-
21:27
الحرس الملكي يوزع وجبات إفطار يوميا
-
21:23
تخفيض عقوبة المنع ضد جمهور الرجاء
-
20:38
البيت الأبيض: عملية إسرائيلية قتلت عيسى
-
20:18
قرض فرنسي يدعم إصلاح التعليم بالمغرب
je pense il ne reste plus de poisson pour eux sur les cotes, l europe a tous pris
التقى في طنجة صنفين من الكائنات الحية وكلها تسكن طنجة مؤقتا ريثما تجد من يحملها نحو الضفة الأخرى ، النورس و الجنوب صحراويين ، و مقامهما مر … كم و أن هما معا يشرئبون نحو الحرية والإنعثاق .. نحو الحب و الأمل فالجسد هنا و الأحلام هناك في بلاد المال والأعمال و الهدوء و السكينة …
الملاحظ ان هدا الطاءر تكاتر بشكل كبير جدا في هده السنين الاخيرة
شكرا على هذه اللمحة لعروس الشمال ونوارسها لكن النوارس كانوا هناك من قبل وكنا نراهم ونحن اطفال، طير النورس والريح "الشرقي" هم طنجاوة قح.
Les mouettes sont des artistes: 1-Elles aiment décorer les pare-brises des voitures.2-Elles apprecient les sculptures et les édifices architecturaux.3-Elles aiment habiter Tanger et Essaouira.4-Elles aiment errer et detestent l'école.
حسب تجربتي وملاحظتي للنوارس انها تتواجد في مرافئ الصيد بكثرة, وفي طيرانها تشكل لوحة بديعة حيث لا تخلو لوحة لباخرة صيد من طيور النورس وفي جثومه على الارض تتجلى روعة جماله اذ السرب يتجه لاتجاه واحد في مواجهة الريح فمن خلال استراحته على الارض تعرف اتجاه الريح,كما انه ينظف الموانيء من فضلات الاسماك,فالله جلت قدرته خلقها لهدف وجعل لها رزقا ,فسبحان الله الذي يمسكهن ويعلم صلاتهن وتسبيحهن فتبارك احسن الخالقين
مع الإحتباس الحراري ونذرة الأسماك التجأت النوارس إلى المزابل فنجدها تقتات في مزبلة بير الشفا مثلاً. حتى في الضفة الأخرى نفس الشيء حيث يُسمونها Los ratones diel cielo.
نلاحظ الآن كثرة أسراب الطيور التي تُعلن قدوم فصل الربيع وموسم الهجرة والرجوع إلى أوروبا.