نقابيون ضد الداخلية

موظفي الجماعات و العمالات هم العبيد الجدد .الدولة تنظر إليهم بمنطق الإحتقار ,التقنيين ,المتصرفين , الأعوان و ووووووو .راكة من الحكرة .واش بغيتونا نتسولو

و أين نسيتم الشطط في إستعمال في السلطة، الممارس من طرف بعض رؤساء الجماعات أو المقاطعات، اتجاه الموظفين و الأعوان الجماعيين !!؟؟ ، وخاصة بالدارالبيضاء !؟..كيف ذلك ؟ حيث ما أن أستتب الأمر لهؤلاء الرؤساء، حتى شرعوا في تثبيت أعوانهم و مناصريهم في الإنتخابات الأخيرة، في مناصب المسؤولية، ـ دون موجب قانون و دون المستوى المطلوب ـ إذ لا يتوفرون على الشروط المطلوبة قانونا لذلك !!..فكيف يُعقل تعيين مساعد إداري ( لا يتعدى السلم 6 )، رئيسا على مصلحة يتواجد بها من هو أعلى رتبة منه، متصرف مساعد أو متصرف ( س. 10 أو س. 11 )!!؟؟..اللهم إن هذا منكر !..إذن، فأين هي سلطات الوصاية، المتمثلة في لجان التفتيش الخاصة بالموارد البشرية، على مختلف الأصعدة المركزية،الجهوية أو الإقليمية..؟!، لتقويم ما يمكن تقويمه و ردّ الأمور إلى نصابها، بحكم القانون…

تحية نضالية ومزيد من الاستماتة والتحدي والصمود حتى تحقيق المطالب العادلة للشغيلة الجماعية بكل فئاتها

تحيتي للأخت المناضلة ولكل من أسمع صوتنا للمسؤولين عن تفقير واهانة الموضف الجماعي الساهر على توفير ملف كل مواطن مغربي من تاريخ ميلاده الى وفاته وتزويد جميع الوزاراة داة الصلة باحصاء مدقق عن الساكنة ووووووو,,,,,
بدون اعادة الاعتبار والاعتراف بمجهودات هدا الموضف الدي تعتبره الدولة الحلقة الأضعف ضمن موضفي الوضيفة العمومية وأتوجه باللوم للأخ الكريم الدي سمى نفسه نقابي في التعليق2 فأنا أفتخر هكدا بأخت تنتمي لقطاعنا تتمتع بجراة وعندها حس نقابي أحسن مني ومنك نحن القابعين في المقاهي فكان أولى لنا أن نكون ضمن اخواننا لأن القضية قضيتنا جميعا فلك مني أختي المناضلة ولكل اخواني المناضلين كل التقدير

وزارة الداخلية همشت بشكل غير مقبول موظفي الجماعات من المتصرفين إلى أسفل الترتيب ، المتصرفون وهم الذين يشرفون على التسيير الإداري وتأطير إدارة الجماعات ، لاسيما منهم الكتاب العامون / المديرين حاليا الذين هم كل شيء بالإدارة الجماعية وفي نفس الوقت لاشيء ، أين حقوقهم أين التعويضات عن المهام التي لاتتجاوز 200 و300د ؟؟ يشرفون على التسيير الإداري ويمكن وجودهم بالجماعة من الإستغناء حتى عن خدمات الرؤساء …