تعليقات الزوار
3
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
05:25
أكثر من ثلث "الأسود" يفتقدون للتنافسية
-
04:22
لقاء علمي بالقنيطرة يحتفي بنساء الصحراء
-
03:15
"جمعية الجيش" تتفاعل مع أحداث الشغب
-
02:39
جائزة تحمل اسم عالم الاجتماع أحمد شراك
-
01:08
المنتخب يخوض أول حصة تدريبية بالمعمورة
-
00:07
النيابة تضع الحيرش تحت الحراسة النظرية
-
23:27
معارك مجمع الشفاء تقلق منظمة الصحة
-
23:01
شائعة "دار العجزة" تلاحق مليكة العمري
-
22:43
أخنوش يترأس جلسة حول منظومة التعليم
-
22:12
بن صغير ولخديم: فخوران بتمثيل المغرب
-
21:27
الحرس الملكي يوزع وجبات إفطار يوميا
-
21:23
تخفيض عقوبة المنع ضد جمهور الرجاء
لا اعتقد ان هناك انفراج سياسي على ارض الواقع الذي يطمح له الشعب المغربي لازالت. دار لقمان على حالها سواء رحل بنكيران او جاء العثماني الاحزاب اللاعبة في الساحة السياسية من صنع المخزن رسم النظام حدودها وفرض معالمها و أتت فضاءاتها لا تنفك عن الجرثومة المخزنية كثيرا او قليلا حسب المدة التي استغرقها كل حزب في الترويض وحسب الأشواط التي قطعها كل حزب على التمخزن وليس لها اعتراض ولا احتجاج ولا تشكيك ولا رفض و لا انتقاد هي كلها احزاب مخزنية من ناحية المبدأ الولاء والاخلاص والاستعداد الكامل لخدمة الأعتاب الشريفة ،
Salam,
juste une petite rectification, la date annoncée 1432 alors qu'on est en 1438.
أولى بحزب العدالة والتنمية تقديم مؤتمر استثنائي خلال فترة التعيين من أجل نقل الأمانة العامة للحزب للسيد العثماني سعد الدين والإعلان عن التحالف الحكومي والخطة الحكومية المقبلة في توزيع الحقائب والبرنامج المبتغى والمتوافق بشأنه، وعلى السيد العثماني أن يصنع له شخصية حكومية قوية بعيدة عن كل صراع طائفي أو حزبي ضيق ويدخل في العمل الحكومي عاجلا غير آجر، كما أنه من غير المعقول أن يمثل الأمين العام لحزب العدالة والتنمية الحزب والحكومة في طاولة صاحب الجلالة وقد تم تعيين غيره.
على السيد الأمين أن يعلم أن الاعتزال السياسي غير وارد وأن الحزب القوي هو الذي يعيد صناعة الأمجاد، فلينظر في تأمين مستقبله السياسي وزيرا أو نائبا برلمانيا أو ما شاء وما يسمح به الدستور والقانون وفسح المجال أمام شخصية حزبية جديدة تدلي بدلوها. وعلى الحزب أن يستعد لمرحلة السقوط في أي لحظة فمع التضخم الحاصل 1.9 قد لا تستطيع الحكومة الخروج من حالة عنق الزجاجة.