تعليقات الزوار
1
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
10:36
رقم معاملات الفوسفاط يبلغ 91 مليون درهم
-
10:15
الحيداوي يستعد لاستئناف التدبير الكروي
-
10:10
إطلاق نار يستهدف حافلة مدرسية إسرائيلية
-
09:26
11 قتيلا في إعصار ضرب شمال مدغشقر
-
09:18
الركود يزعج أرباب المقاهي في رمضان
-
08:48
بثينة اليعقوبي تطل بكوميديا وتراجيديا
-
08:26
الوداد يتفادى الإعلام في الجموع العامة
-
07:49
تصنيف ينبه إلى أمراض القلب بالمغرب
-
07:17
بيروت تعيد سعد لمجرد إلى المهرجانات
-
06:37
"فوت مركاتو": لخديم يقتفي أثر حكيمي
-
06:20
أنشطة تبعث الفرح في سجن علي مومن
-
05:31
حكم يعدّل توجه هيئة المحامين بمراكش
كتعبير رمزي لربط جسور الثقة مع شخص ما فاننا نحن المغاربة نقول : " شركنا معاه الطعام".وكاقتراح للاخوان في المنتدى المغربي الدانماركي ادعوهم للمباذرة لاقتسام الحكايات الشعبية المغربية مع الدانماركيين وذلك بترجمتها الى لغتهم.فمن منا نحن المغاربة لا يعرف حكايات هانز اندرسن الدانماركي وهي مترجمة الى العربية ك: حورية البحر الصغيرة والبطة القبيحة الصغيرة وزهور إيدا الصغيرة وكذلك الجندي الصفيحي وعندليب الامبراطور.اما من الجانب المغربي فاقترح على من يهمهم الامر ترجمة " موسوعة الحكايات الشعبية المغربية" لكاتبنا الدكتور فخر الدين؛ كاملة او لبعض النمادج منها ك: الصقر وولد البومة و كيف صار جلد الذئب مبقعا وكيف تحول لون الغراب الى سواد وكذلك كيف شقت شفة الارنب وسبع الصنايع والرزق ضايع.وكما قال هانز اندرسن: ان الحكايات الخرافية هي للصغار كما هي للكبار في الوقت نفسه.فالاطفال يفهمون الصطحي منها بينما الناضجون يتعرفون على مقاصدها ويدركون فحواها.والهدف الاسمى من المباذرة هي ان يتعرف الشعب الدانماركي على الشعب المغربي من خلال الابداعات الشعبية.