تعليقات الزوار
29
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
20:43
منظمة تدعو إسرائيل إلى عدم مهاجمة رفح
-
20:12
ترويح المخدرات يوقف شخصين بأكادير
-
19:33
إعادة فتح أبواب مسجد الكتبية بمراكش
-
19:13
رحيل المعماري المغربي عبد الرفيع الحبابي
-
18:25
الجامعة تمدد عقد المدير التقني بويفيلد
-
18:07
بورصة الدار البيضاء تتشح باللون الأخضر
-
17:55
"الأحرار" يزكي فتيحة المودني لخلافة اغلالو
-
17:18
سجن آيت ملول يفضح "هوية مزورة"
-
16:36
سفيان أمرابط يعلق على ملاقاة ليفربول
-
16:03
معتصمون يطلبون مضخة للماء بأزيلال
-
15:44
تشافي: سان جرمان أقوى من برشلونة
-
15:26
الهجرة السرية تستنفر السلطة في الوطية
المساواة علاش لا ولكن في اطار ما جاء به ديننا الحنيف علاش لا
Qu'est ce qu'il y a a partager? ….au lieu de parler sur des sujets comme les richesses du pays, education sante…..on parle de l'heritage!
هذه هى الفتنة. تاتى بضعة نساء لا يؤمنون بالله وفى دولة اسلامية. ويريدون ان يظعو قانون المساوات بين الرجل والمراة فى الارث. اطلب من هذه العلمانية ان تسأل شريحة من نساء المغرب وسترى النتيجة
يقول الله تعالى ولذكر مثل حظ الانثيين
ارجعو للقران يا امة محمد صل الله عليه وسلم
لهذا السبب بالضبط حاربت الملكة الأمازيغية ديهيا.. حاربت من أجل أن لا يكون أحفادها و حفيداتها ضحية لخرافات قريش.
لكن لا تقلقوا..
قراءة سريعة في تاريخ الأمم يتبين أن العقل هو الذي ينتصر في النهاية.
قد تكسب الخرافة بعض أشواط المعركة ، لكن في النهاية العقلانية و العلم هما من ينتصران.
انتصرت أفكار فولتير في النهاية و تبين أنه على حق ، رغم كل ما تعرض له من اضطهاد من رجال الدين و من الغوغاء.
أفكار عصيد كذلك سوف تنتصر لأنها الحق.. أما– فمصيرهم إلى مزبلة التاريخ.
عاجلا أم آجلا سوف تنتصر المرأة على الخرافة و سوف تأخذ حقوقها كاملة.
إن الحكم إلا لله
وليس لفلان ولا فرتلان
هذه الدولة تقوم على إمارة المؤمنين
وعلى الإسلام
وبهما ستقوم غن شاء الله
إلى أن يرث الله الأرض
ومن جاء يريد علمانية نصرانية
وشذوذ ماسوني
وصليبية صهيونية
فمآله مزبلة التاريخ
واش المساواة فالزلط
تقول واش المغاربة الورث عندهم غا مدفق
غيروا على المراة باش يكون ليها مدخول تستر به، غيروا على الارامل لي عندها أيتام، غيروا على المراة لي الجوع خلاها تبيع عرضها وشوفو شي حل مع الجمعيات لي تنادي بحريات العلاقات الجنسية وتغرق المراة في المصايب
احشموا على عراضكم راه روايح الخيانة عطات
اكثر من نصف المجتمع المغربي تعيله مواطنة انظروا الى اي شارع مغربي تجده مكتظ بنساء كادحات بائعات بغرير والملوي تاجرات بالدكاكين واسواق الخضر في المعامل على معابر سبتة ومليلية ….كل واحدة منهن تعيل مجموعة من الذكور جلهم احترف مهنة النوم والتحرش والمقاهي…االواقع هو من يفرض التغيير ليس فقط االمساواة في الارث والاجور بل لم لا للمراة المعيلة ضعف الرجل للاشارة فقط حقوق المواطنات ليست صدقة من جيب احد الواقع يفرض التغيير المراة محتاجة الى المال من ارث ابيها ووزوجها ……….مثل الرجل ببساطة هي ليست ملك يمين او غنيمة حرب وسبية هي مواطنة مسؤولة ماديا على ا اسرتها
بغيتو المساواة حنا متافقين معاكوم ولكن رجعو للقرآن والسنة، فما شرعه الله وفصل فيه وأتبثه رسوله الكريم محمد صلى الله عليه وسلم لا يقبل التغيير ولو قيد شعرة. ومن أراد غير ذلك فليغير دينه.والسلام
علاش لا متبعوش الدين الحنيف اش من مساوات علاش كتقلبو ؟
اذا غابت القيم فأدن في المجتمعات بالخراب. مخالفة الفطرة تندر بفساد منظومة أخلاق الأمم. هؤلاء يحاولون ضرب قيم المجتمع من خلال إفراغ الدين من محتواه. و بالتالي تصير الأخلاق في مهب الريح. لابد من الحفاظ على الاسس الأولى التي بني عليها المجتمع المغربي. و الا ستكون الاجيال القادمة في مهب الريح.
طبعا عندما بتعلق الامر بالمساوات في الارت او التعدد الكل يتدكر الدين ويرفع كلمة الشرع و القران ….الكل يصبح مفتي وعالم و متدين ويريد تطبيق شرع الله… كل مازيتعلق بالرأة اغلبية العقلية الدكورية يحاولون قمع اي مبادرة اما بتكفيرهم او بجعلهم علمانيين يجب محاربتهم….لك الحق سيدتي في كل شئ وتتساوين مع الرجل في كل شئ بل وتتفوقين عليه فكثير من الامور ..اما عصر الولاية و الكفالة فقد ولى … انت الام و الزوجة و الاخت و البنت ، لك كل الحق في المساوات في كل شئ
من الصعب تغيير العقليات التي تم تنميطها وقولبتها بالتربية الدينية التي لا تساوي بين الرجل والمرأة. .والتي لا تؤمن بتطور المجتمع. .لكن طريق النضال مستمرة من أجل قيم كونية. .
هل هناك مساوات للمرأة خير من الا سلام الرجال قوامون علي النساء الرجل موجب عليه شرعا أن ينفق علي زوجته و ليس العكس و فيما يخص الارث للذكر مثل حظ الأنثيين سيقول أصحاب العقول القاصرة الجاهلة بدين الله هذا ضلم لماذا الرجل يرث ضعف ما ترثه المرأة و الجواب بسيط جدا عندما بتوفي الرجل إن ترك تركة وله أولاد وبنات فالقسمة الشرعية تقول للذكر مثل خض الأنثيين أما إن لم يترك شيئا و لا ربما مات و عليه ديون ف الذكور مكلفون شرعا فسد الديون عن أبيهم و المرأة غير مكلفة و إن كانت غير متزوجة فهم مكلفون شرعا بالانفاق عليها حتي تتزوج هذا هو الاسلام أما أن تدلسوا علي الناس و تذكرون سوي جانب واحد من القضية فهذا عين النفاق و أقول في الختام و يأبي الله إلا أن يتم نوره و لو كره الكافرون و السلام علي من إتبع الهدي تعلموا دينكم فأغلب المغاربة لا يعرفون من الا سلام إلا الصلاة و صيام رمضان و الزكاة و الحج و هذا لا يمثل سوي 5% من الاسلام وباقي 95% و هي المعاملة الأخلاق حسن الجوار العفو حمل هم المسلمون سؤال لكل من يغار علي الاسلام حينما يسئلك الله ماذا قدمت للإسلام و المسلمين ماذا ستجيب
العقلية الوحيدة التي فيها مشكل ولا تريد ان تفهم هي عقليتك سيدتي وسيبقى الامر والحال على ماهو عليه مادامت عقليتك غير مستعدة للفهم: لماذا في الارث مثلا سهمان للذكر وسهم واحد للانثى .. سيبقى فهم هذه المسالة القطعية في كتاب الله متعذرا على عقليتك بل وقد تموتين وحسرة عدم الفهم غصة في الحلق
L'islam favorise la femme juste un exemple "l'héritage " prenons un couple l'homme a une part et la femme a une demi part seulement l'homme doit subvenir aux besoins de la famille qui veut dire sa part doit la dépenser pour lui et sa femme donc " une part divisée par 2. Tandis qu'une femme a une demi part pour elle , la femme n'a pas d'obligation envers la famille conclusion la femme a sa demi part + la demi part que l'homme doit apporter = une part et l'homme se trouve avec seulement une demi part, l'islam favorise la femme bande d'abrutis
أتمنى كل التوفيق لأعضاء هذه الحركة الذين يناضلون من أجل إنصاف المرأة المغربية وتمكينها من كامل حقوقها.
المسواة في الإرث بين الرجل والمرأة وفق نظرية المطالبين به يعد اجحافا وظلما في حق المرأة لأنهم وبكل بساطة يجهلون علم الموارث في الإسلام : فالرجل يفوق المرأة في 4 حالات فقط # المرأة تتساوى مع الرجل في 30 حالة # المرأة تحجب الرجل في 10 حالات يعني أن نصيبه يكون صفر "0". إذن أين هو ظلم المرأة هل في القسمة الشرعية ام فيما تنادي به هذه الجمعيات؟
نعم للمساوات
نعم لتقسيم خيرات البلاد بالتساوي بين نساء و رجاء الشعب
تقيم عائدات الفسفاط و السمك و الدهب و الفضة و…
هناك مساوات بين الرجل و المراة في مجتمع التماسيح بل تحصل المراة على نصيب الاسد لانه ببساطة التمساح يضع الاموال و الاراضي و… النهوبة و المسرقة باسم زوجته او ابنته دي السبع سنين او اخته او جدته او جدة جدته و لو توفيت في 1827 او عشيقاته او حتى الدمية الصينية … كل دلك من اجل درء الشكوك حول ثرواته التي نهبها من قوت الشعب
اما ادا طلبت هذه الجمعيات تقسيم الارث بالتساوي نكاية في الاسلام فان الشعب ليس له ما يقسم و رب الاسرة يموت و يترك دار ماجورة و كريدي في البنك
انضرو ما قال الرئيس ماكرون (رئيس فرنسا العلمانية) عن سوريا الاسد و تفضيله على ابادة شعبه… ليتضح لكم عقلية هؤلاء القوم و القادم اعضم
يا سيدتي المشكل ليس في العقل كما تقولين إنما المشكل هو النص الشرعي الذي لا بديل له
انا مع المساواة لكن فيما ذا
– الإرث مستحيل
– الشغل مستحيل (هل المرأة المغربية مستعدة لتكون في وسط البناءة أو البناية هل مستعدة أن تركب الجرار واوووووو
المرأة مقدسة في شرعنا عليها تربية أولادها احسن تربية وإصابة بيتها أما أن تبحث عن المساوات فهذا الأمر يرجع سلبا على المجتمع المغربي خاصة والإسلامي عامة
سبحان الله في من يفكر في المساوات. انه يوجد من النساء من هن امرأة واحدة بمليون من الرجال .كما يوجد رجل واحد احسن من الف رجل والف امرأة ان الله خلق فقدر أـ هذا خلق الله فهل هناك عالم او علم بعد علم الله .؟ قال احد المتدخيلين
ان العلم هو المصيطر وان ما يقوله عمه عصيد على حق فسبحان الله من علم لا ينفع .بل يضر.وأبائنا عاشو ولا زالو يعيشون في رحمة الله المرأة عند المسلم الحق ,عزيزة جوهرة ما بعدها جوهر.!ومن يريد المساوات يريد فضح المرأة ليخرجها الى الشارع لتكون سلعة رخيصة يشتري ويباع فيها كسلعة صينية لا فائدة فيها. يا مغاربة الؤربيات اللواتي تضنونها انهم بخير! انهم يتمنون الرجوع بهم الى ما قبل التاريخ. لانهم لن يجدو لذة في الحياة وهن يخرجن في الصباح الباكر للشغل. بينما المسلمة نائمة مطمئنة لرجل جعله الله قوام على النساء هذه هي طبيعة الرحمان. ولا يليق بنا غيرها!والسلام
يطبق كل ما ورد في الشريعة الاسلامية او ينضر في كل ما ورد فيها اين هو قانون الرجم وقطع اليد هو ايضا مذكور في القران لماذا لا يطبق ياخدون ما يريدون و يتركو ما يريدون هدا ماشي عدل خد كل شئ او اترك كل شئ
وعلاش لا تطبيق الشريعة الاسلامية … نريد استفتاء ديمقراطيا.
إن ما تسعون اليه مجرد أوهام.
1 لأن الله خلق الذكر والأنثى, ولكل وظيفته وحقوقه ومسؤولياته,وخلقة كل واحد منهم لهو خير دليل. وكل من أراد أن يخرج طرفا عن مساره اللذي خلق لأجله أهلكه.
2 لكم التجربة في غيركم, فبعدما أن كانت المرأة تعيش معززة مكرمة, أصبجت تعاني من كثرة المسؤوليات والتي في الأصل لم تخلق لأجلها بتاتا.
3 إتقوا الله ولا تسعوا في الأرض فسادا, وهداكم الله الى سواء السبيل.
وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنثَىٰ
بالله عليكم عن أي مساواة تتكلمون .تريدون ان توازنو ا الكفتين اللتي اعطانا الله فيها اية قبل الاف القرون …..
اذن هل بهذه المساواة ستتساوى الامنا ومسؤولياتنا وهمومنا .
هل سيحس الرجل بمقدار الالم الذي يتخبطني في فترة الحيض ام في فترة الولادة .هل سيعرف الرجل الذكر القوي كم تعذبت تلك الانثى وهو في احشائها …. ووصينا الإنسان بوالديه إحسانا حملته أمه كرها ووضعته كرها وحمله وفصاله ثلاثون شهرا…..
ام هل تتحمل الانثى حمل الحجارة بيدين جافتين وخشنتين من صلابة الحجارة.ام لتكون حمالة في السوق ام عاملة حدادة ام ماذا ..كلا .ابدا البثة
هل سنقيس تلك القوة الذكورية والقوامة الرجالية بضعف وحساسية تلك الانثى التي قال عنها الرسول .صلى الله عليه وسلم .استوصو ا بالنساء خيرا.
عودو الى رشدكم …
فان كتاب الله لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه .
المرأة هي أمي وأختي وابنتي ماذا تريدون من شرع الله ؟ والله لن نغير،علمانيتكم وجحودكم وشيطانيتكم لا تنفع مع كتاب الله وسنته وعليها سنحيا ونموت ولا تبديل لسنة الله .
قوامة الرجل ليس تفضيلا له في الإسلام بل تكليفا بحماية المرأة والإنفاق عليها والرفق بها لأنها أضعف منه بدنيا وتغلب عليها العاطفة وهذا منطقي … أرى أن هؤلاء النسوة محرومات من الزواج أو بالأحرى من الرجال لأنه كم من امرأة متزوجة بغير رجل .
هناك خياران لا ثالث لهما: بناء المجتمع على أساس الأسرة، أو بناءه على أساس الفرد. الخيار الأول فطري طبيعي، و هو الذي جرت عليه الانسانية منذ نعومة أظفارها، و الخيار الثاني تيار وليد العصر (الخمسينيات). في الغرب يقحمون الآن نظرية الجنس (genre ) تدريجيا في المدارس، و هي النظرية التي تحاول إلغاء الفارق بين الذكورة و الأنوثة، فيعلمون الطفل عدم الاكثرات لأي جنس ينتمي، و هي تمهيد لأن يختار الطفل جنسه عندما يكبر، كما يختار أن يكون مثليا أو لا بدون قيود مجتمعية. هذا التيار او تأثيره هو ما تتبناه الفئة التي تطالب في المغرب بالمساواة بين الرجل و المرأة. في حين يضع التيار التقليدي المرأة و الرجل في موقع تكاملي يؤسس للأسرة كنواة للمجتمع مع الحفاظ على تميز كل منهما و بدون أن يعني ذلك دونية أحدهما أو علو الآخر، يحاول التيار الثاني خلق مجتمع نمطي لا تعني فيه الأسرة شيئا و إنما الفرد هو الأساس. مسألة اختيار الوحدة أو النواة التي يقوم عليها المجتمع الذي نريده سابقة على المناداة بالحقوق، لأن المناداة بالمساواة بين الرجل و المرأة تفترض أن المجتمع وقع فعلا على الخيار الثاني، و هو ما ينفيه واقع المغاربة.