تأهيل ملعب بسيدي سليمان

كون رآه مقيومة بشي أربعة ملايير ووووووووووووووووووو

d'abord pour une population aussi nombreuse il faut plus qu'un terrain .ensuite pourquoi chez nous on ne laisse pas de place pour les jeux ,les pacs,les jardins tte nos villes sont ou bien des constructions ou des rues.la population n'a aucun lieu pour faire du sport ou se distraire.tt ça vient de la cupidité des responsables ,on ne laisse pas de terre pour le peuple on vend tt.des pays moins grands que le maroc on trouve dans chaque villes des dizaines de parcs

وماذا عن الملاعب التي تم تجهيزه أرضيتها بالمطاط "الكواتشو" كما سماها هذا المسؤول؟ وأنت داخلها تشعر وكأنك داخل عجلة مطاطية أو في معمل لصنع العجلات خاصة عندما يكون الجو حار، حيث تُشْتَمُّ رائحة المطاط على بعد مئات الأمتار… خلال متابعتي لمراحل وضع هذا الأرضية الاصطناعية بأحد ملاعب القرب لاحظت أنه تم فرش أطنان من طحين المطاط وأغلب الظن أن مصدره العجلات المستعملة، وهذا يعني أنه نفايات سامة يتم التخلص منها وبيعها للدول التي لا تعير اهتماما بصحة مواطنيها خاصة الشباب والأطفال منهم والذين يترددون على هذه الملاعب "المُسرطِنة"

بادئ دي بدئ إن المسؤولين في المدينة اكلوا الغلة وسبوا الملة ولا حسيب ولا رقيب. اللّه ياخذ فيهم الحق.
ثانيا ان المدينة بكبر حجمها مظلمة بالليل بركة مائي في الشتاء.