تعليقات الزوار
4
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
08:49
حركة تحصي أشجار الرميلات في طنجة
-
08:26
دياز: المستقبل أفضل مع "أسود الأطلس"
-
07:42
إحباط تسويق لحوم فاسدة في بني ملال
-
07:29
عطب "نور 3" ينتظر توضيحات بنعلي
-
06:56
جامعة وجدة تنادي بترشيد استعمال الماء
-
06:31
لجنة الانضباط توقف الصالحي لمدة سنة
-
05:41
جهود ضد الهدر المدرسي بإغيل نمكون
-
05:18
مصدر جامعي يؤكد الثقة في الركراكي
-
04:34
المولودية تأمل التألق في "كأس العرش"
-
04:29
عمليات توظف فائض الخزينة في المغرب
-
03:51
بونو يتصدر "نظافة الشباك" بالسعودية
-
03:03
عبد المجيد برناكي يتولى رئاسة الوداد
صحة المغاربة النفسية هي الا لقتونا الخدمة ناكلو منا طرف الخبز في هاد البلاد حتى يجي الأجل ونكونوا بخير الحمد لله اللي يصلي ويصوم ويقرأ القران عمرو تجيه شي حاجة نفسية غير المخزن يشوف شغلو ويتقي الله في هاد البلاد ونكونوا مزيانين
اين هي المستشفيات ،اين هم الاطباء،بويا عمر كان هو المستشفى الوحيد للفقراء وذلك منذ الاستقلال وانتم تتحدثون عن الطب النفسي !!!!؟؟؟
كم من فيديو شاهده المغاربة يفضح وضعية المريض النفسي داخل ما يسمى بمراكز الاستشفاء النفسي كم كم ،رأينا مرضى "مجبدين على الضس موسخين "…..
اقترح بتحويل المساجد الى مستشفيات للمرضى النفسيين،ألم يدعو الاسلام الى تكريم الانسان،اظن اننا لسنا في حاجة الى تلك المساجد خاصة وأن الدولة منافقة تستعمل الدين للتكليخ فقط……
كما اقترح الى اعادة تكوين كل تلك الالاف من الشرطة والقوات المساعدة وقوات التدخل السريع والدرك والمخبرين والمقدمين والشيوخ والباشوات والقياد والعمال والبرلمانيين والوزراء والقضاة
الى مساعدين اجتماعيين ،هذا هو التكافل الحقيقي الذي يدعو اليه الاسلام ،اكثر من نصف المغاربة مسطيين ،الدولة التي في حرب مع مدينة بأكملها "وش هاذي دولة بعقلها"؟؟؟؟؟؟
المواطن الذي لا يجد مدرسة تصلح للتعلم ولا مستشفى يصلح للتطبيب ولا إدارة تقضي حوائجه ولا قضاء ينصفه ولا لقمة عيش تصون كرامته
بالله عليكم كيف ستكون صحته النفسية
المغاربة عموماً يعيشون مايسمى : depression post tromatique
لأنهم مفجوعون في كرامتهم
إذا بطل السبب ذهب المرض
c'est une très bonne initiative du PAM d'avoir intégré la notion du soin de santé mentale en faisant intervenir les médecins et psychiatres mais il aurai été plus judicieux de faire intervenir )les psychologues( cliniciens et psychothérapeutes pour mieux cerner la problématique de la santé mentale au MAROC.
D'ailleurs, il existe déjà une association appelée la société marocaine de psychologie qu'il fallait inviter pour enrichir les débats.
il n'y aura pas de soins sans les méthodes psychothérapiques scientifiquement valables pour appuyer les psychiatres, neurologues et parfois .
suppléer aux médicaments