تعليقات الزوار
28
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
01:40
نادي نهضة بركان يشد الرحال إلى ليبيا
-
01:32
مبادرة تشجع نوادي القراءة في المغرب
-
00:55
الصغير: التطورات بقطاع غزة مصيرية
-
00:22
الإطار محمد سهيل يدرب جمعية سلا
-
23:44
ملء السدود يفوق 52% بجهة مراكش
-
23:13
النقابة الوطنية للصحافة تذكر بـ"المهنية"
-
22:53
ماكي سال يلتقي رئيس السنغال المنتخب
-
22:22
زيادة رسوم ثانوية فرنسية تثير الغضب
-
21:49
دوري كرة القدم يشهد تلاعبات بالجزائر
-
21:16
شفيق يرأس "آيت سيدي داود" في الحوز
-
20:52
تقرير يرصد الدعم الإيراني للبوليساريو
-
20:28
صيادون مغاربة ينبهون لنفوق صدفيات
وأين هو ذكاء الحكومة في تنزيل ومتابعة المشاريع المتبقية؟
ذكاء الآلة يحتاج ذكاء البشر ليكتمل التناسق و السلامة الطرقية ، لو احضرنا اخر ما كاين في عالم التنظيم المروري فسوف يفقد اعصابه في شوارع المغرب ، التربية الطرقية خاصها تحقن في الاجيال من الصغر يعني في الروض خاص الاولاد يقراو كيفية استعمال الشارع اما الكبار ما علينا غير نتسناو نهاية الصلاحية … اعتذر
المغرب مع الأسف الى جيتي تصفيه من الناس لي يستحقو هاد التكنولوجية غدي يبقى في المغرب عشرة في الماءة او الباقي لا من الساءقين ولا لي على رجليهم خصك دير ليهم شي بوليسي بالزرواطة في اي ضوء احمر لأنهم لا يفهمون الا الزرواطة اما الذكاء والعقل خلاوه في كرش أمهن منين تزادو.
واو هدشي زوين . الحمدلله أنا من الرباط .والرباط أصبحت مدينة الأنواع بمتياز
تجوب شوارع مدن اوربية و امريكية و لا تجد شرطيا في المنقطع و مع ذلك السائقون يحترمون الاشارات و المارة كذلك لا يعبرون الشارع الا اذا كانت اشارتهم خضراء و تتسائل هل نحن عندنا شعوب غبية ام ماذا؟ فرق شاسع.
الله الله، هنا في المانيا يا الخوت ، تا يربيو الناس منين تا يكونو صغار لان التربية تبدا من روض الأطفال او الى ما تعلمش الطفل او الطفلة في هاذ المرحلة ديال هاد السن ما عمرو يتربى،.
البوليسي تا يجيء الى روض الأطفال او تا يعطي درس للأطفال على سلوك الطريق او في المدرسة ايضا على الطريق او القانون ديالها او على قانون الدراجة .
اقسم بالله العلي العظيم الى أولادي الصغار تا يعطيوني دروس على قانون الطريق ، يا اسفاه نحن بعييييييييييدين جدا على الغرب او هاذا هو السؤال الذي اطرحه على نفسي ، علاش هاذ الناس احسن منا في كل شيء ؟ ما هو المشكل ؟ أشياء بسيطة ولكن نتاءجها تعطي الكثير .
بلادي بلادي بلادي تا تقطعي لي القلب والعين بصيرة واليد قصيرة الله يهدي ما خلق.
وجب تنمية العقول اولا، من دون دالك فهو كب الماء على الرملة، حاليا في كندا و بالضبط ف انطاريو، عند مفترق الطرق الكلاب تتوقف لوحدها عند رؤية الاشارة الحمراء . مع دالك بالنسبة لي ليس هادا هو المشكل، المشكل المستعصي يبدو لي هو ان الكل ينتقد و الكل يعرف ان سلوك الجميع ليس حضري و الجميع ينتقد و الجميع لا يبادر للاصلاح، يا لها من طامة
قبل من التكنولوجيا يجب علينا ان نتفورماطاو نحن في دماغنا.واخا.نجيبو اللي جبنا العقلية هي العقلية لا ولم تتغير الا ادا ارسلنا جيلا صغير جدا الى الغرب لكي يتكون ويترعرع ختى تتكون عقليته.عندها يمكن ان نستعمل التكلونوجيا اما في بلادنا الحبيب مع كل الاسف لن يتغييى شيء .لقد قالها محمد السادس هناك من لا تتغيير عقليته القديمة عجبني كلامو.عاش محمد السادس
هذا النوع من اشارات المرور لا تصلح في المدن الكبرى حيث تكتر السيارات والمارة لانها في ستخلق مشاكل عديدة ليس فقط لاصحاب السيارات بل ايضا للراجلين
لكن يمكن وضعها بالمدن الصغرى الى حين ان تكبر هي الاخرى
تستحمرون الشعب هل هناك فائض في الميزانية كم من عمود كهربائي تريدون بيعه القمة في الغباء. (شاطت عليكم الفلوس)
هه كالك ذكيه.
انا عايش ف بلجيكا هذي 25 عام. ملي جيت لقيت هذ الاشارات موجودين والله اعلم من ايمتا…
جيت لامريكا 20 عام هادي وكانوا فيها هاد الإشارات !
اما الان الناس الى كان الإشارة مخسرة بسبب إعصار او الرياح وبيدما صلحوها الناس بوحدهم كينظموا السير بطريقة 4 way تبقا غير مستغرب من النظام !!!! الله يهدي ما خلق وصافي
Il faut des Barriere du Fer pour que les voitures s´arrettent…! avec la poussiere qu´on a au mAroc après 2 mois ces petits jeux seront cassé… HHHHHH
La montalité qu íl faut changer..!
They have this in the USA since 19 century.
السلام عليكم ورحمة الله :اولا بداية من الوعي فالسياقة انا السائق كيف ما كان نوعه او السيارة التي يقودها لا يحترم الاشارات الضوئية الا الاقلية هم من يحترمون يجب عليهم الاحترام في الطرقات والشوارع فمثلا ارباب السيارات الكبيرة او الصغيرة يعرفون غير المال لا يهمهم من امامهم ولا خلفهم فقط الدرهم اكثر من يتسبب في الحوادث هم اصحاب السيارة الاجرة وانا الاحظ اي حادثة وقعت امامي والا من ورائها سيارة اجرة التسابق على الدرهم بدون اهتمام للمارة لا يبالون المرجو من ارباب السيارات الاجرة كبيرة وصغيرة ان يحترمو ويلتزمو بشروط السلامة في الشوارع العامة ولانتباه للمارة اغلبيتهم لا ينظرون الى المرٱت ابدا كيف ما نقول بالدارجة بايع بقرة أشرا طاكسي غير مگدمين بحال الحلوف والسلام
هدا أمر جيد لكن يجب علي العقليات أن تتعير لساإقين والماره
Il faut un policier par passage à piéton , les marocains sont indisciplinés. Les automobilistes ne laissent même pas traverser une personne âgé, un enfant ou une famille en entier,il leur passe sous le nez,aucune éducation,aucun respect pour l'être humain, ne parlant pas des animaux. Mais l'état a sa grande part de responsabilisé, les routes ne sont pas tracées( manque de peinture ) comme si le traçage ne fait pas parti de la sécurité, les policiers ne s'occupent pas e réguler la circulation, ou aider les piétons
لا أرى أي ذكاء في هذه الإشارات و أرى أن هذه التقنية أكل عليها الدهر و شرب أضف أن الشعب ليس معتاد على هذه الأشياء فالبنسبة لنا سائقين أم راجلين لايحترم قانون السير إلا بوجود شرطي
يا كلاخ. حكومة copy past تستعمل هده الشارات في أوروبا وأمريكا لكن في المناطق قليلة الحركة من طرف الراجلين لضمان مرونة السير و عدم إيقاف السيارات من غير سبب. السؤال هو هل الرباط منطقة قليلة في تحرك الراجلين؟ هل السائق المغربي سوف يقف؟ وهل البوليسي مينزلش الباطل يجي يبرك البوطَنة و يتخبع هههه يديروها و الله هههه
ا لحل الوحيد للانتهاء من هاذه المشكلة وهي ممرات تحت الارض.مثلا ناخد ساحة [باب الحد بالرباط ]التي تعتبر اكفس رونبوان في المملكة الناس تقطع الطريق من اي مكان . كيف ستعمل هذه الاشاراة انها لن تنجح ابدا الحل هو انشاء ممرات تحت الارض ويجب ان يوضع سياج لكي لايسططيع الناس ان تعبر الا من نفق الراجلين .عضو تضيع مال الدولة في شراء سياراة mr للموظفين وانشاء اشيائ لا تنفع الا الاغنياء علي الاقل ابنو ممرات تحت الارض للمواطن البسيط.
الاشارات ذكية وبنادم مكلخ.
نحن في حاجة الى التربية التعاملية قبل اي شيء آخر
وأنا واقف في الضوء الأحمر أنتظر إشارة المرور الخضراء في احدى المدن الفرنسية، شاهدت بأمام اعيني قط يمشي على طول (الطروطوار) إلى ان وصل إلى ممر الرجلين، وتوقف لحظة ثم قطع الطريق مسرعا ثم ذهب من الجهة الأخرى على طول الطروطوار في الاتجاه المعاكس الذي أتي منه !!
أما الهمجية التي تطبع سلوك الشعب ونشاهدها في كل مكان في وطننا الحبيب فسببها الرئيسي هو الثقافة العدمية السائدة ومبدأ (ماشي أنا وإنما الآخر) الذي يتبناه الجميع !
كل واحد داير فيها راسو "متعلم" و"مثقف" و"متحضر" يعطي النصائح للآخرين رغم ان الجهل والأمية تنخرهم (معرفة القراءة والكتابة لا يعني أن الإسنان تحرر من الأمية والجهل) ومنهم أيضا من ينتحل صفة "مناضل" و"فاعل" و"حقوقي" تنهشه عقدة التفوق على الاخرين مما يحول دون أن ينموا معارفهم وتطوير رؤاهم !
فالأب مثلا يبرر فشله في الحياة بالكذب وتضليل أبنائه عندما يعجز عن الإيفاء بحاجياتهم ويقول لهم بأن سبب وضعهم هو الدولة التي يجب ان تفعل لهم كذا وكذا، وانه برئي ولا يتحمل أية مسؤولية في ما يعانون منه من حرمان، وهكذا ينشأ الطفل على الكذب كما أوجدنا له شماعة لكي يعلق عليها هو أيضا فشله …
كل من تكلم يتكلم على مريكان
التربية فى مريكان مغروسة فى دمهم من عهد جورج واشنطون
مركانين فيهم التواضع دكشى داك الشى باش وصلو للقمة فالعالم اوشوف فقاش استقلت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الى كل من يستشهد من الغرب عموما أضيف ان مع كل كل تلك التربية والاخلاق التي يتحدثون عنها لم يذكروا القوانين المصاحبة لها التي هي زجرية بالفعل لان المواطن الغربي اغلبيتهم يخافون الغرامات ولاانكر انهم منظمون ولاليسوا متخلقون ومن يعيش معهم يعرف ذالك جيدا
والدليل على ذالك نحن فهناك كلنا منظمون وفي وطننا (سبحان الله)والحل هي التربية والتعليم على منهاج القرآن والسنة النبوية والغرب لا تأخذ الا ما يفيدنا اما ماعدا ذالك فهم منحلون اسريا واخلاقيا
فلنرتقي عافاني الله وإياكم
نحن لا نحتاج إشارات مرور ذكية ؛نحن نحتاج إلى تعليم ذكي ليكون لنا شعب ذكي ؛راجلين أذكياء ؛سائقين أذكياء وفي المستوى ؛أما إن كانت إشارات المرور ذكية والمواطنين أغبياء فهذه الإشارات ستصاب بالبلاذة ؛هذه التقنية موجودة ومنذ التسعينيات في البلدان المتحضرة أما في بلد لا زال مواطنيه يرمون أي شيء بالشارع ولا زال باعته يحتلون الملك العام والأرصفة ولا زال سائقوا هذا البلد يستعملون المنبهات عنذما يشتعل الضوء الأخضر دون مراعاة لأحد سواء كان مريضا أو تريد أن تأخذ قسطا من الراحة لتنهال عليك المنبهات من كل صوب وحدب ،إدن لماذا نستعمل هذه الإشارات الذكية؟في الأخير لا يسعني إلا أن أقول إن هذا بمثابة لعكر على لخنونة
إشارات ضوئية ذكية شيء جميل.
لكن أين هو المواطن الذكي ؟؟
الجهل و الأمية ينخران جسد هذا الشعب الذي يغالب الفقر و التهميش.
كيف له أن يساير التكنولوجيا ؟؟
j'ai vu ca je crois en 1984 en allemagne .une vieille femme appuit sur le bouton et tt le monde s'arrete. a rabat en 2017 pfffff
الحقيقة لا ادري اين هو الذكاء في كل هذا
تضغط على الزر ، يعبر المار في نصف دقيقة و يبقى الضوء الاحمر مشعتلا لمدة دقيقة و نصف اخرى و الطريق فارغة و السيارات مجبرة على الوقوف.
الذكاء هو ان تجعل الضوء يتغير بمجرد مرور العابر للطريق .
و نصف الذكاء اي المشترك بين المار و الاجهزة هو الا يستعمل الزر الا الاشخاص الكبار السن، المعاقين، او من هم على شاكلتهم. اما الناس العاديين فهم فهم اصلا وسط ممر الراجليين و لديهم يقضة و تركيز اكبر