تعليقات الزوار
7
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
07:37
توقعات الطقس بالمغرب اليوم الخميس
-
07:15
محاضرات جامعية تعزز ثقافة حقوق الإنسان
-
06:19
مراكش تحتضن ملتقى للبارا ألعاب القوى
-
05:20
عمال "ليدك" يرفضون المس بالمكتسبات
-
04:25
لقاء يكرّم أساتذة شعبة الإسبانية بالرباط
-
03:31
"مديرية العرائش" تحارب الهدر المدرسي
-
02:14
"الركراكية" تستضيف قيادات صوفية إفريقية
-
01:29
احتجاجات العمال تحاصر شركة "أوزون"
-
01:17
نفاد تذاكر نصف نهائي “كان الفوتسال”
-
00:39
ليالي الفيلم السعودي تحط الرحال بالمغرب
-
00:06
نشطاء يبرزون "شرعية المقاومة الفلسطينية"
-
23:24
"أسود الفوتسال" يستعدون لمواجهة ليبيا
المتحدث في الفيديو والذي قدم على اساس انه منعش سياحي، عوض ان يبقى في دوره كمنعش و يقترح فكرة احدى المشاريع الذي يمكن تنفيذها او الفرص الاستثمارية التي تمنحها المنطقة، بدل ذلك فضل ان يكون في منصب وزير السياحة ويقول للاخرين ما على الوزارة ان تفعله من وضع استراتيجيات وخلق منذوبيات..ودراسة جدوى ….ووو.غريب هادشي…وا لعجب دا !!!
الله أكبر و الحمد لله على الطبيعة الخلابة التي اكرمنا بها الخالق البديع سبحانه. وطني المغرب يا أجمل البلدان . كل هادا جميل و لكن عندما يتدخل الإنسان بالاته و افكاره غالبة ما تكون الكارتة و خراب البيئة. الشيء الجميل و الواعد هو أبناء المنطقة و تشجيع السياحة المحلية و دعمهم و تنويرهم بإقامة بيوت ضيافة تتوفر فيها شروط الصحة و مرافق متطلبات الحضارة دون تخريب و قطع مساحات من الغابات و تغيير مجاري الأنهار و السواقي و ما إلى دالك تحت غطاء البنية التحتية المكلفة و المخربة لأن السواح الأجانب يحبون الطبيعة والحياة و الأكل الخالي من الأسمدة و المواد الكيماوية يحبون البيو BIO. و هادا متوفر في هاده المناطق و يجب دعم أهل و شباب المنطقة كما في أوروبا بتعليمهم اللغات و كيفية مواكبة السياح و مرافقتهم حضاريا بإنشاء جمعيات و اوبرجات و ليس اوتيلات 5 نجوم لتكون السياحة مزدوجة أهل المغرب والأجانب في نفس الوقت.
اطلب من هيسبرس القيام بروبورطاج حول منابع ام الربيع بين خنيفرة و مدينة مريرت اكبر صبيب للماء في المغرب ياتي اليه الناس من خارج المغرب الى انه غير معروف داخل المغرب ، ناهيك عن الناحية الانسانية ف الساكنة تعتبره مصدر المال الوحيد ففي فصل الشتاء وسط الثلوج و يرابطون في مساكنهم في انتضار الصيف الموالي لكسب قوتهم .
كوني أبن الأطلس أدعو أن لا نؤسس لسياحة le tourisme de masse التي لن يستفيد منها سوى بضع أصحاب رؤوس الأموال الذين سيأتون من كل مكان لشراء أجمل الأماكن وأحسن المواقع وسيحدثون مضاربات عقارية ليس لأهل البلد الطاقة ولا الإمكانيات لمجاراتها كما وقع في بحيرة بين الويدان وسيحولون رجال ونساء المنطقة إلى مجرد غاسلي الصحون وخبازات المسنن والرغايف في فنادقهم ومطاعهم.
أدعو إلى سياحة تشاركية بمعنى يجب أن تكون وسائل الترفيه والإقامة والمطاعم تحترم الطبيعة ومعمار وعادات وتقاليد المنطقة كما يجب أن تكون مملوكة لتعاونيات أهلية محلية يسيرها أبناء المنطقة
لا أن تكون على شكل فنادق إسمنتية فارهة سيحولها أصحابها إلى أوكار دعارة مقنعة ومحج يستقبل العشاق الذين يهربون من أعين الناس في المدن.
يجب أن نؤسس لسياحة عائلية بسيطة تحافظ على خصوصيات المنطقة وتقاليدها وعاداتها ووجباتها الغذائية وتكون في متناول جميع الفئات الأسرية المغربية وبعيدة عن السياحة الاحترافية التي تعرفها المدن كمراكش وأكادير وفاس وطنجة التي يضطر فيها أصحاب الفنادق لممارسة كل أنواع السلوكيات المشينة لملأ فنادقهم التي تتطلب ميزانيات ضخمة لتسييرها.
لم ولن تتقدم اي مدينة بالسياحة الواجب نهج سياسة فلاحية وصناعية تراعي خصائص المنطقة.
ا صبت الحاج عبد الله ,اول مرة اتفق معك .هناك هذا النوع من السياحة في اوروبا ''السياحة الطبيعية'' نسبة الى الطبيعة ,منازل متواضعة تتوفر على الطاقة الشمسية ,والطاقة الريحية ,منعرجات وطرق غير معبدة تتسع لهواة ركوب الدراجات الهوائية وسط الغابة وووو لكن ثمن قضاء ليلة واحدة فيها مرتفع 30اورو فقط للمبيت اي ما يعادل 315 درهم ..هذا ما يحتاجه الاطلس المتوسط.
كل واحد يدلي بدلوه..ويعبر عن رؤيته..انطلاقا من منظوره الخاص وفق مستواه المادي والمعنوي…كل هذا جميل ولا يستهان به…لكن نسيتم حقيقة واحدة ينبني عليها كل شيئ ..حقيقة من يتصرف في الشؤون المشتركة؟..وكيف هي طبيعته؟وما تاثيره على الاقتصاد؟ و على المجتمع؟…ونحن في هذه البلاد ادارة الشؤون المشتركة هو بمقتضى الهوى وليس الحكمة..دولة تتصرف في شؤون الرعية كما تشاء بلا خشية حساب ولا عقاب محققين…دولة تتحكم في شؤون الناس بارادتها لا بارادتهم وتحكم بهواها لا بشريعتهم..وتعلم انها الغاصبة المتعدية فتضع كعب رجلها على افواه الملايين من الناس تسدها عن النطق بالحق..لذا فقد تفننت وبرعت منذ 1956باستبداد الجهل على العلم واستبداد النفس على العقل…وبهذا حولت البلاد سياحيا الى متنزه يلبي غرائز ورغبات الاجانب..وضيعة فلاحية لما تشتهيه انفس الغرب..وتفويت ماهو عمومي للشركات الخاصة الاجنبية..وتنمية لارصدتها في سويسرا لما اسمته بالتنمية البشرية..ولآن باعت كل شيء تحت اسم التنمية المستدامة…واهل الدار يناقشون العيش على سطح القمر…والله اكبر.