تعليقات الزوار
25
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
14:00
المعهد الوطني للصحة ينال شهادة الجودة
-
13:40
أداء إيجابي في تداولات بورصة الدار البيضاء
-
13:12
اتهام قاض بالعنصرية في "اعتقالات مليلية"
-
12:42
روسيا: مخابرات غربية ساعدت منفذي الهجوم
-
12:06
تهمة الإرهاب توقف 147 "داعشيا" بتركيا
-
11:35
المغرب يرحب بقرار وقف إطلاق النار في غزة
-
11:04
غرق 7 غزيين أثناء محاولة التقاط مساعدات
-
10:50
وفاة الإعلامية والسيناريست فاطمة الوكيلي
-
10:43
تراجع أسعار النفط في الأسواق العالمية
-
10:23
رئيس المكتب السياسي لحماس يزور طهران
-
10:21
منظمة تدعو إلى تقنين النقل بالتطبيقات
-
10:06
أمطار وتساقطات ثلجية ورياح قوية بالمغرب
le soleil brille pour tout le monde
طفرناه حتى حنا بقيتو لينا غير نتوما ، ملي فكرتو تفتحو البيبان ، فتحوهم للي نستافدو منهم ماديا ومعنويا أصحاب مهن وذووا كفاءات وقبل هذا وذاك أصحاب أخلاق حسنة ، ما ينعدم في جل الأفارقة الوافدين على البلاد حاملين معهم عادات وثقافات كلها لبس وخداع وتزوير واعتداءات واغتصابات وذلك بتخراج العينين حتى كدنا ننسى أننا في بلدنا .
كل هؤلاء الأفارقة عندما يدخلون اوروبا عدوهم الأول هم المغاربة.لاأكدب ولا أحلف إنه الواقع
لا حولا ولا قوة الا بالله هادشي عيب و عار خليو الانسان يترزق الله
يجب تطبيق القانون على الكل و بصرامة … "الفراشة" و المقاهي و المتسولون ….. استولوا على الملك العمومي و الطرق … حبذا لو تقوم السلطات في طنجة بنفس الأمر خصوصا بحي بنديبان … سئمنا من التواطؤ و الفساد …
باش الحكومة تعمل سياستها الافريقية الي بغات تفرض علينا حنا هاذ الافارقة المنعدمي الاخلاق والضمير. واشوف ليك الافريقي مني شبع كيف ولا تيخرج عينيه ويقوليك الكومبة.فهنيءا لنا تبارك الله بهاذ المغرب الجديد.
احسن ما فعلته السلطات المحلية بالرباط هو تحرير الملك العمومي من هؤلاء الافارقة و غيرهم ممن يحتلون الشوارع و الارصفة… اقولها صراحة و بدون عنصرية : يجب إيجاد حل لتدفق الافارقة جنوب الصحراء على جميع المدن المغربية و ما يتبع ذلك من اجرام يقومون به تجاه المغاربة … لقد تخلوا عن طيبوبتهم المزورة و كشروا عن أنيابهم رغم ان و جودهم غير قانوني فوق التراب المغربي و باختصار و كما قال الحسن الثاني في احدى المناسبات : حذار حذار … اللهم اني قد بلغت قبل الندم
خوتنا الافارقة مرحبا بيهوم في المغرب واحنا الشعب المغربي عايشين بخير والف خير وعاش سيدنا محمد السادس
خصهم يمشيوا إلى بلدانهم
هذه تسمى " الفوضى في بلاد الغير "
لا يوجد عمل لهم
ونحن لسنا الإتحاد الأوروبي أي حرية تنقل الأشخاص
داخل إفريقيا
هم يقومون بالفوضى في بلاد الغير
ليس لهم عمل ولا حق البقاء
ما يقوم به الأفارقة هو الفوضى ويجب أن يرجعوا لبلدانهم
كما ترحل أوروبة المغاربة
يجب على المغرب ترحيل الأفارقة إلى بلدانهم الأصلية
أوروبة تطلب من المغرب الوقاية من تدفق المهاجرين العشوائيين
ولمادا المغرب يتسهل معهم ؟
الطريالبقاء في المغرب مستحيل ولا مستقبل لهمق إلى أوروبة مسدود
القانون فوق الجميع
نعم لتحرير الملك العمومي لا للفوضى ولا للتهديد من طرف هؤلاء الأفارقة واستنكر
لكن اين هو الحل لهؤلاء الفراشة؟
في رأيي يجب على السلطات المحلية في ربوع المملكة أن تسجل كل من يعرقل حركة المارة على الأرصفة ليس لسجنه وإنما لتسجيل في سجل التجارة أو أي مهنة يزاولها ويؤدي الثمن على الأرباح والضرائب وغيرها والله بعد ذلك لم تروا أحدا يستغل الملك العام
ولا سوف تعم الفوضى وانزلاق أمني
في الحقيقة لقد رجعوا باب شالة إلى مزبلة هده واجهة الرباط وحاءطها التاريخي وقلب المدينة العتيقة،يحتلون الملك العام بالكامل وحتى خط الطرامواي يحتلونه،وكيف لامرأة ان تقول بأن يتركهم يفعلون ما يشاءون ،مكاينش السيبة في البلاد ،ومن يضمن حقوق التجار الدين يؤدون الضراءب، هل نريدهم ان يقفلوا محلاتهم ويشطبون على تسجيلاتهم بالضرائب ويصبحون باعة متجولين معفيين من كل شيء.
يجب اخلاء جميع الفراشة مغاربة واجانب من الساحات والطرقات .وخصوصا قرب المساجد مثل مسجد الهدى بحي لقبيبات بالرباط الذي اصبح سوقا عشوائيا بامتياز والسلطات على علم بهم خصوصا ان القوات المساعدة تقوم احيانا ببعض الدوريات ولكن لا تكفي لانه بمجرد ذهاب القوات المساعدة وفي ثواني يرجعون الى الساحة . اللهم ابعد عنا الفراشة من ساحة مسجد الهدى خصوصا انهم يحدثون فوضى و ارتباك الجولان بالنسبة للسيارات ولا احد يقول اللهم هذا منكر.
اللوم، اذا كان ولابد من اللوم.فالسلطات تلام لانها لم تتدخل في البداية عندما كانت الحالات انفرادية وتركت الامر يستفحل الى هذا الحد.اما اليوم فاللوم يجب ان يوضع على المواطنين الذين يشترون من هؤلاء الفراشة كيفما كانت جنسيتهم او على الذين يعطون الصدقات من نوافذ سياراتهم عند اشارة ضوء المرور.الحل سهل اذا قرر المواطن ان يتحمل مسؤوليته كاملة ويكف عن الشكوى المزيفة في حين ان المفتاح بيده.
المغاربة هم اكبر المنافقين والعنصريين و مسلمون بدون اسلام
كالسين تتسبو في الافارقة بحال الا هم مش بنادمين
اش من اسلام هدا
الرزق بيد الله و ليس بيد الانسان
عامل البشر سواسية بغد الندر عن الدين أو اللون أو الجنس
بعدفترة غياب عن بلدي وخاصة مدينة الرباط مسقط رأسي ,قررت أن أسافر في شهر رمضان وقد حز في نفسي بشاعة المناظر التي عاينتها من أوساخ وفوضى..الأزبال في الطرقات,احتلال للملك العام بأبشع الطرق وخاصة في منطقة السويقة ,باب شالة,باب الجديد,وباب الملاح..زيادة على الكلام الفاحش الذي يتفوه به بعض الباعة ان تصادف الأمر ولمست حاجياتهم بقدمك مع العلم ان هناك تدافع كثيف لتسلك طريقك و الطامة العظمى هي الأزبال التي يتركونها ورائهم دون مراعاة للآخرين أو حتى يفكرون بجمعها ليسهلوا عملية جمعها لعامل النظافة….شعب وسخ بما تحمله الكلمة من معنى..و عند تحدثي لأحد التجار على هاته اللعنة التي حلت على مدينة الرباط , علمت ان معظم هؤلاء الباعة لا يقطنون الرباط أصلا .بالإظافة إلى الظاهرة الغريبة التي عاينتها في مدينتي وهو وجود الأفارقة بكثرة لا توصف خصوصا على أسوار باب شالة و باب الجديد و على طول مدخل شارع محمد الخامس بحيث احدثوا لأنفسهم دكاكين على الفضاء واستغلوا المتنفس الوحيد للعبور من زحمة السويقة..فوضى لم استسغها بالكل وكأن الحكومة والمسؤولين يقطنون خارج المغرب
قولو عاش الملك وما يكون إن شاء الله غير الخير
Rentrer chez vous et laisser nous tranquille,d autre part l etat doit arrêter de lr renouvler la carte de séjour,a l enfere.
l'hypocrisie du partie du peuple , ils crient au racisme en europe mais il font la même chose au Maroc
لا حول ولا قوة إلا بالله أقول للمواطنين الذين يسبون الأفارقة والله حرام عليكم أولا يوجد الملايين من المغاربة مثلهم في جل بقاع العالم هل ترضوا لإخوانكم المغاربة الذين يتواجدون في العالم أن يسبونهم سكان البلد الذي يتواجدون فيه لو تعلموا من أين جاؤوا هؤلاء الأفارقة المساكين والله لتركتم أنفسكم بالجوع وأعطيتهم الأكل هؤلاء هاربين من الفقر والمجاعة والحروب والإغتصابات والجفاف والأمراض والله سبحانه أوصانا بعابري سبيل والمسكين للتذكير فق إسبانيا تعالج وتعطيهم وتوفر لهم ولنا ولكل مهاجري العالم جل المتطلبات فلا تسبونهم
il faut élaborer une stratégie pour la gestion du flux des immigrés africains (à voir la place d'ouelad zian) ça me fait vraiment peur de voir autant d'immigrés qui passent leurs journées à mendier
في طنجة يستولون على شقق المغاربة المهاجرين و السلطات تتلكأ في طردهم . و أمس و قعت حرب حقيقية بين مجموعة هائلة من الافارقة و سكان حي مسنانة بطنجة. في هذا الحي يتعرى بعض الافارقة أمام النساء و الفتيات و يعترضون سبيلهن. و عندما احتج رب اسرة على هذه السلوكيات رجموا بيته بالحجارة و ههدوا السكان بالعصي الحديدية و السلاح الابيض. و امام هذا الوضع تجمع ابناء الحي و قاموا بهجوم مضاد و كأننا في حرب حقيقية و طاردوا هؤلاء الافارقة المنفلتين و رجموهم . بعد ان اصبح الافارقة في خطر ظهرت الشرطة اخيرا لتنقذهم و تعتقل 60 شخصا منهم. هؤلاء يتغوطون امام بيوتات الناس و يعربدون باموال التسول. و على كل سائق او مسافر ان يحذر من موت محقق أو اعتداء مضمون بحيث اصبح الافارقة المقيمون في الغابات المجاورة لتطوان و طنجة يضعون جدوع الأشجار على الطريق لإرغام المسافرين على التوقف لنشلهم . هذا هو الوضع و ياتي البعض هنا ليحدثنا عن العنصرية و الحقوق .و الله ما افسد هذا المجتمع إلى المفسدون من دعات الحقوق و الطيش. من اراد ان يأوي هؤلاء المتوحشون فليأوهم في بيته و ليس على حساب المغاربة البسطاء فنحن لسنا المانيا .
لا يوجد عمل لهم
وليس لهم الحق الشرعي في البقاء في المغرب
أمريكا ترحل كل من هو مهاجر غير شرعي بما في ذلك المغاربة
أوروبة ترحل المغاربة الغير الشرعيين وكل من هو غير شرعي
المغرب يمهل ولا يهمل
الأفارقة يجب ترحيلهم إلى بلدانهم الأصلية لا منفعة فيهم للمغرب
ليس لهم أي حق لا في إقامة
بلدانهم الأصلية هي من ستستقبلهم
الأفريقا دارو شحال من جرائيم فبلآدنا أو خاصهوم يمشيو بحالهم
toute personne etrangère dans une situation non reglementaire doit retourner dans son pays, d'ailleurs ces types derrangent tous simplement les classes sociales populaires, les autres vivent tranquilement dans leurs villa et les residences de CGI , ,,,etc sans oublier que ce pays a connue la liberte par nos grands peres et meres, pas avec les africains, on gagne aucun sous deriere leur presence ici,,,,,,,,c n importe quoi, allez degagez vous.
Les dizaines de milliers de clandestins subsahariens qui ont envahi le Maroc comptent parmi eux des contingents d'anglophonesviolents qui auraient un passé criminel et barbare dans leurs pays durant les guerres civiles ethniques qua connu cette partie d'Afrique dans un passé proche.
L’hospitalité accordée a tous ces milliers de clandestins sur le sol du Maroc serait très mal comprise et un certain nombre non négligeable de ces clandestins voyous qui se croiraient en terrain conquis,s'adonnent a des actes d’agression caractérisée sur des populations civiles marocaines partout a travers le pays qui les accueille et les héberge.