تعليقات الزوار
14
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
11:09
رونالدو يكسب يوفنتوس في ملف تحكيم
-
10:50
بوركينافاسو تطرد دبلوماسيين فرنسيين
-
10:32
اعتصام ينادي بـ"حق الماء" في أزيلال
-
10:22
اشتغال جزئي لمطار دبي بعد الفيضانات
-
09:49
يونيسف: مقتل قرابة 14 ألف طفل بغزة
-
09:11
وفاة حبلى تغضب نشطاء في إقليم ميدلت
-
08:48
مدرب "غلطة سراي" يمنح الثقة لزياش
-
08:14
هلال: استرجاع الصحراء تم "بلا رجعة"
-
07:37
توقعات الطقس بالمغرب اليوم الخميس
-
07:15
محاضرات جامعية تعزز ثقافة حقوق الإنسان
-
06:19
مراكش تحتضن ملتقى للبارا ألعاب القوى
-
05:20
عمال "ليدك" يرفضون المس بالمكتسبات
المشهد يشبه فيلم والمعلق يحمد الله ويثني عليه ثناءا كبيرا و الحمد لله بكرة وأصيلا والحمد لله على هذه النعمة الكبيرة و هذا الحظ العظيم …; المغرب في رغد العيش و في النعماء والرخاء بفضل مجهودات الأجهزة الأمنية و هذا خير مثال
فائق التقدير والاحترام و التبجيل لابناءنا العاملين باسلاك الأجهزة الأمنية على مختلف مشاربها الذين يبذلون المجهودات الجبارة و التضحيات الجسام ليلا ونهارا لحماية الوطن والمواطنين من كافة أنواع الجرائم على راسها مخططات الإرهابيين الفئة الضالة المجرمة المأجورة ارهابية التي تخدم أجندات الخارجية التي تستهدف زعزعت امن واستقرار الوطن والمواطنين وهذا لن يحصل بإذن الله بالريادة الرائدة بالجميع المقاييس و بالتفوق الفائق الذي لا مثيل له بالعالم بأسره بالخاصيات والخصوصيات المغربية المحظة القادرة والجاهزة لإفشال كل مخططات إرهابيين و العملاء و الخونة بالطرق استباقية على المدى البعيد في المجال الامني الذي استعصى على أمبراطوريات الأمنية كبرى للقوى العظمى قبل الصغرى و بالتالي الأجهزة الأمنية تستحق الاشاذة والدعم و مساندة بالك سبلة الأمن هو الأساس في كل التقدم والتطور واستقرار على المدى البعيد وباستمرار هؤلاء ابطال الفخر المفخرة للمغرب المغاربة بالحصيلة على رقعة الميدان التي هي محط أنظار و اعجاب و انبهار واعتراف عن الجدارة واستحقاق من الطرف دول الصديقة و الشقيقة و حتى الأعداء .
وباز شوفو بعدا فين ساكنين هادو ارهابيين ميسورين,دبا كولو لبغدادي يفك ليكم حريرتكم.
ON sent les mensonges ,des films .en tout cas que ce soit en Europe ni au MAroc .on nous cache beaucoup de chose grave et surtout faire peur ..et en même temps on sent le niveau culturel de la population en dessous de zéro .et surtout celui de reporter ..le MAroc est deja terrorise par le chômage et la misère
Tout cela est la démonstration que la société marocaine a perdu ses repères moraux culturelles et intellectuelles
الحمد لله،الحمد لله، الحمد لله، الحمد لله على نعمة الأمن.
المكان المكان المكان المكان فااااااااس
أفلام هليودية لالهاء المغاربة
مسرحية مهمة: المشهد تم حبكه جيدا والسيناريو تم تنظيمه وإعداده بإحكام والجمهور صفق بدوره بحرارة.. الأخطاء الفنية في التطبيق والتمثيل واضحة جدا.. هؤلاء الإرهابيين يسكنون في منزل فخم وسط المدينة مثل الأغنياء.. وينظمون ويخططون ويركبون ويحملون الأسلحة في وضح النهاردون خوف من الناس.. تركوا قنينات الغاز والمتفجرات في السيارة كأنهم اشتروا الخضر ليتم فضحهم بانفسهم .. هذا غباء من مخرج المسرحية.. ربما سيتحسن الأداء في السيناريو القادم..مزيدا من التوفيق لرجال الأمن بالبلاد..
attention ont doit être prudent chaque fois que le roi essaie à changer des chose, ont vois le makhzen sortir les problèmes sécuritaires de touts genres par ce que le seule responsable de l'état du pays est due à la politique du makhzen il faut restaurer un état de droit finir avec l'état des pachas et des caïds et des cheikhs nous somme en 2017 et en 21e siècle vive le Roi et vive le Maroc
Va apprendre le Français correctement avant d’écrire des bêtises.
بعض المعلقين مساكن مكلخين كالو ليك مسرحية ,,,,,ماهدي يعجبهوم الحال حتى يفركعوهم شعب جاهل مسكين.سمعتي السي المراقب رقم 8 ؤالمسمى lym رقم 4 عند ريوسكم فايقين ؤعايقين.
ههههههههههههههه .هل تريدوننا أن نصدق هذا المشهد الدرامي من صنيعة أجهزة الإستخبارات . لا ياسادة نحن أذكى من خزعبلاتكم .
vous ne changerez jamais , votre grande gueule est la seule arme que vous possédez et internet a permis à quiconque de dire toute sorte de conneries et de
stupidités , je souhaite qu'un des siècles on aura dans le pays des citoyens à la hauteur aussi bien
quand ils commentent que quand ils critiquent .
جيد جيد جدا..لكن يا مسؤولي الامن في بلادنا الى متى نبقى نمشي في اوطاننا ونحن خائفين..نخاف من ان ندهب من حي الى حي ..نخاف ان نسهر في احتفالات احبابنا ونتاخر ..ولن نتجرا ان نمشي ليلا..او نلغي الدهاب حرصا على سلامتنا..الى متى اخاف ان استيقظ صباحا لاركض حفاظا على صحتي..متى استطيع الدهاب الى عملي باكرا او ليلا من غير خوف واخيرا..متى استطيع التمتع بهدوء الليل في احدى الاماكن العامة ان جائني الارق من غير خوف ..متى ابقى خائفا من الدهاب الى صلاة الفجر ..الى متى سيتم تفكيك عصابات المشرملين ..امس كنت في عرس ..وصاحب المنزل ينصحنا الا نبتعد عن المنزل لان حيهم من اخطر الاحياء..خوف يلازمنا ..الى متى..