تعليقات الزوار
17
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
08:48
بثينة اليعقوبي تطل بكوميديا وتراجيديا
-
08:26
الوداد يتفادى الإعلام في الجموع العامة
-
07:49
تصنيف ينبه إلى أمراض القلب بالمغرب
-
07:17
بيروت تعيد سعد لمجرد إلى المهرجانات
-
06:37
"فوت مركاتو": لخديم يقتفي أثر حكيمي
-
06:20
أنشطة تبعث الفرح في سجن علي مومن
-
05:31
حكم يعدّل توجه هيئة المحامين بمراكش
-
05:27
مركز أكورا لدراسات الإعلام يرى النور
-
04:47
رشيد الوالي يقدم فيلم "الطابع" بالبنين
-
04:31
الرجاء يواصل طرح "تذاكر افتراضية"
-
03:46
درك بيوكرى ينفذ خطة لتطويق الإجرام
-
03:29
بنموسى يثمن مجهودات تطوير الرياضة
la surete se trouve dans les quartiers huppé .les villas etc qunt aux autres c dieu qui les protege
أصبح المجتمع يعاني من مشاكل وهموم عدة وأولها مشكل قلة الأمن والاستقرار. عدنا لانستطيع الخروج مطمئنين .السرقة .حاملو السيوف.تشرميل وتقرقيب واختطاف واغتصاب.وووو.لابد من تكثيف الجهود لإيقاف ظاهرة التحرش والاغتصاب وتشرميل والسرقة والنهب .
لقد أصبحنا نعيش في الرعب وهدا راجع إلى عدة عوامل
أولا كل ما يحتاجه المجرم متوفر له في السجن من بينها الهاتف والانترنيت شتى المأكولات والمشروبات التجارة داخل السجن الرياضة ناهيك عن ما يعرف بالدارجة المغربية القفة والتي فيها ما ألد وطاب
وهدا كله نتج عنه ضاهرة العودةالسريعة
حيث يفضل المجرم السجن بدلا من الحرية وهدا مانراه في المواقع الاجتماعية سوى القليل والقليل من الإجرام
في عمالة البرنوصي اصبحنا نحس ان لا وجود لسلطة اسمها امن وطني توقف بالشارع 24 ساعة ولا دورية اما بالليل فنشاط تجارة القرقوبي بالعلالي كما اصبحت هنا مواقع لتجارالحشيش وهو اللي بفتخو ليك وهو يبيع ليك القرقوبي ويعطيك الماء باش تشربو,بحالتاجر انوع المخدرات المدعو حبيبو في بلوك 3 بالبرنوصي فمبقاش الامن تماما في البرنوصي كل حاضي راسو واللي تحكر كيدير جريمة حيث الامن ما كيحضر تيكون الدم اضف الى ذلك السرقات في الازقة
اجيو عندنا لقنيطرة وسولو الناس
ولكريساج بنهار واليل
عادي هاد الناس كيحسو بالامن, شوفو عا المناطق لي ساكنين فيها
المدينة التي تخاف ان تمشي وحدك فيها نهارا فمابلك ليلا ….وحاضي جنابك دائما مخافة مجرم بلطجي ان يحدث بك هاعة ….ليست بمدينة امنة …..لم نعد نخف السرقة بقدر ما نخاف الاعتداء…اللهم الطف بنا صرنا نخاف ممن هم في الواقع اخوتنا ….اخوة ضحية منظومة اجتماعية واقتصادية وثقافية فاشلة
الحمد لله الشرطة موجودة في كل مكان و لكن ليس للحماية المواطنين و لكن لتوزيغ المخالفات، في كل شارع تجد شرطي مختبأ وراء شجرة و بيدة الراديو، تكلمت مع شرطي شخصيا و شرح لي أن عليهم ضغط كبير لتوزيع المخالفات، للتذكير فقط الشرطة لا تضلم أحد، إحترم قانون السير و لن يعطيك أحد مخالفة.
سكرا للنشر
الامن مسؤولية الجميع وليس الشرطة لوحدها
1- يجب علي المواطنين تبليغ الشرطة عن تحركات اشخاص غرباء علي الحي او المسكن
2- سكان الحي او المجمع عليهم ان يتعاونوا فيما بينهم في حراسة المسكن او ممتلكات في غياب الجار للعمل او السفر و اعني بالحراسة اي مراقبة الغرباء والتبليغ عنهم , تسمي ب
communauty watch
3- وحدات الترصد عن بعد والتدخل يجب ان تكون مدربة ومطلعة علي سلوكيات المجرم المهاجم تسمي في علم الاجرام psychology criminolgy
3- المراقبة عن طريق الكاميرات الرقمية في الشوارع وممرات المجمعات السكنية يشرف عليها تقني مراقب مدرب
4- عامل الترهيب والترصد الميداني للمجرم بالتواجد الجسدي والمعدات mobile security presence
هده فقط بعد النقط المهمة للحد من ظاهرة الاجرام في البلاد.من السهل تطبيقها في المغرب
باي باي المغرب..لا امن لا مستقبل..اوصي العزاب ان يفكرو قبل زواجهم..لا تتزوجوا ولا تلدوا ..
الأمن ، الأمن يتدخل فقط عندما يتم الاتصال به . قليل و قليل جدا ما نراهم يعملوا جوالات بالليالي في كل شوارع المدن . كان ينبغي أن تفعل ذلك عادة
علاش تيهدروا على على الليل ؟ حتى نكونو كنقدرو نتحىكوا بالنهار بعدا . الكريساج انتشر بزااااف في أي زمان ومكان والسبب هو تخفيف الحكم و القفة الأسبوعية الفاخرة و المانطة بايير والفلوس والأنترنت وكل متطلبات الحياة متوفرة داخل الزنزانة. تقهرنا بالشفارة او الكريساج ماقدوهمش الجناوا او السيوف زادوا حتى الكلاب ما بقيناش نقدو نخرجوا في بلادنا السرقة والإعتداء في واضحة النهار
نحن المعذبون في الأرض حيث الرعب الذعر الخوف التسيب السِّيبة لا ناهي ولا منتهي انه ليحزنني عندما نسمع ان احدا اعترض سبيل أحدٍ فسلبه ممتلكاته او هاتفه او حتى سيارته غريب ما يحصل في هذاالبلد وأضف على ذلك ما نسمعه كل يوم ان فلان اختلس من صندوق الدولة كذا وكدا والآخر استولى على بقعة والآخر فُوتت له ارض بثمن بخصٍ وهذا ما يوضح ان هناك التسيب علما بان كل من تبت في حقهم هذه التهم فهم ما زالوا طلقاء احرار
انا ما كنشوف الامن الحقيقي تيبغي الملك يجي لشي مدينة البوليس بالكيران الدرك بالكيران ومعرفتش منين كيخرجوهم انا كيبان ليا الا الامن مبغيش يدير خدمتو علاش ميوليو يخدموهم تاهوما بالتعاقد بحال التعليم وهي هذيك تجي مع اللبسة اللي عطاوهم ديال السيكيريتي
دوار البكريين القريب من مدينة الرحمة يعيش هذه الايام على تعدد السرقات
بشتى انواعها وانعدام الامن
THE BIG THIEFS ARE LEGALLY LICENSED TO STEAL, THEY ARE INSIDE THE COURT SYSTÈME OF MOROCCO, THE POLICE, THE JUDGES, THE LAWYERS ETC…, THE STREET ONES HERE ARE EASY TO DEAL WITH, I HEARD SOME WOMEN ONCE TALK ABOUT HOW MUCH THE HEAD OF THE POLICE AT THE PORT OF CASABLANCA MONTHLY INCOME $750,000.00.
LES NOTAIRES IN MOROCCO ARE FORGING DOCUMENTS FOR THEIR OWN CUSTOMERS, BECAUSE THEY KNOW THEY CANNOT READ, OR THEY DON'T HAVE TIME TO READ, THEY INCLUDE THEMSELVES IN THE THE DEEDS OR TITTLES OR CONTRACTS.
I THINK PEOPLE NEED TO GET EVEN WITH THESE VOLEURS DE CONFIENCE, STREET JUSTICE.
je crois qu'il a une vraie discordance entre la sûreté, la gendarmerie et la justice: Cette dernière se comporte gracieusement vis à vis des agresseurs qui connaissent à l'avance qu''ils seront libérés après avoir passé une petite période bien logé,
bien nourris….. dans un grand hôtel classé par contre si tout agresseur arrêté, exécute des travaux forcés de 07H à 20H dans zones isolés de sa famille, je suis sur qu'il va changer de comportement et dés sa sortie de la prison, il doit pointer tous les jours au poste dont il relève pour être suivi de prêt. merci
نحن نعيش في بلد اوروبي.ونحن نعلم جيدا نظرة الاوروبيين نحو المغاربة بعد كل الاحداث التي كانت العديد من الدول الاوروبية عرضة لها،وكان جل ابطالها من المغاربة.ورغم ذلك فاننا نغادر بيوتنا كل يوم في الصباح الباكر للتوجه الى مقرات عملنا.ولم نحس يوما بأي خطر يتهددنا.وانا شخصيا اذهب كل يوم الى عملي تمام الساعة الخامسة صباحا على متن دراجة هوائية ومحفظتي في جيب سروالي الخلفي وكذلك هاتفي المحمولي في الجيب الخلفي الاخر.وفي طريقي للعمل التقي بفتيات مراهقات شبه عاريات يمشين في شوارع خالؤة تماما من البشر قاصات بيوتهن بعد ليلة قضتها في احد النلاعي الليلية.ولم يحدث يوما انني تعرضت كأجنبي (مغربي)لاي اعتداء او محاولة سرقة.ولم تتعرض يوما اي من تلك المراهقات لأي اعتداء او محاولة اغتصاب او تحرش.
عندما كنت في الصيف الماضي بالمغرب عشت هاجسا اسمه قلة الامن (حضي راسك،حيد البسطام من من الجيب اللوراني،ما تهضرش فالتليفون فالزنقة) بالاضافة طبعا الى القصص التي لا تنتهي عن اشخاصا تعرضوا للضرب والكريساج والاغتصاب..هل هذا هو المغرب الذي تفتخرون به؟..؟