‫تعليقات الزوار

34
  • abde itali
    الخميس 22 فبراير 2018 - 16:05

    التعايش والتسامح يجماع الثقافة و الأديان وليكن لى الأسف المجتامعة فى عزلة من على أخلاق من على نهب ومن فى لا رحمة

  • الاختراق الاسرائيلي
    الخميس 22 فبراير 2018 - 16:08

    رحل اليهود اختيالا وقسرا بالتخويف ولم يتبق سوى أقل من 5000 يهودي بالمغرب، يعني أقلية بسيطة جدا لم تعد تبرز في المجتمع الا من خلال بعض المواسم السنوية التي تقام من طرف يهود العالم ببعض المدن ثم ينسحبون وكأنهم لم يكونوا يوما…
    اجتماع مثل هذا من خطط له ولأي هدف؟
    هناك الحديث عن أمازيغ ويهود وكأن الزنوج والعرب والأندلسيين لا وجود لهم؟؟؟
    أعتقد أن اسرائيل تسعى الى التطبيع مع المغرب من بوابة النعرة الأمازيغية. وهذا ليس حبا في الأمازيغ ولكن وسيلة لتدمير المغرب كدولة تضم شعبا لم يعترف باسرائيل الا اذا حصل الفلسطينيون على حقوقهم .
    حذار من استغلال النعرة الأمازيغية لتشتيت المغرب.

  • أمداكل نون
    الخميس 22 فبراير 2018 - 16:47

    عجيب أمر الدنيا، في الأمس كان الكل يتهرب من tamazight و يتنكر لها أما اليوم فالكل أصبح يتبناها، السؤال المطروح هو ماذا وراء كل هذا؟ و لماذا لا يتكلم أحد باللغة الأمازيغية في الندوات التي تتعلق بتامازيغت؟ لماذا لا يكتب بها أحد حتى أولئك الذين يتقنونها جيدا؟
    شخصيا أعتقد أن المغرب و شمال إفريقيا عامة في الأصل أمازيغي كليا، ثم انقسم الأمازيغ إلى يهود و مسلمين إلخ بالتالي فالمغاربة الموجودون الآن في اسرائيل هم من أصل أمازيغي بالأساس (و هو ما يفسر تشبتهم بعاداتنا و تقاليدنا الشمال إفريقية بالرغم من تواجدهم في الشرق الأوسط)
    ما يحيرني مثلا في ألمانيا يتكلم الناس الألمانية، فرنسا الفرنسية، إيطاليا الإيطالية، اسبانيا الإسبانية، انجلترا الإنجليزية…، أما في شمال افريقيا لا عربية لا أمازيغية لا فرنسية لا اسبانية بل خليط من اللغات لا يفهمنا أحد في العالم إلا أنفسنا بل حتى بيننا لا نتفاهم 100%
    هذا الوضع غريب حقا…

  • هنيبال
    الخميس 22 فبراير 2018 - 16:51

    تعايش الأمازيغ مع جميع الأجناس والأديان في سلام وو ئام حتى القرن السابع ميلادي. وبعد ذاك حدث ما حدث وانتهى كل شيئ. والسلام

  • إنسان عقلاني
    الخميس 22 فبراير 2018 - 16:58

    هذا هو التطبيع بأم عينه على ظهر الأمازيغ نحن مغاربة لسنايهودا ليكون هذا بتراث

  • عمر الحركة
    الخميس 22 فبراير 2018 - 17:31

    اسرائيل دولة اعطرفتم ام لا اما اما اليهود كالعرب هاجرو الى المغرب وفي المستقبل يسطوطنها الافارقة ولاسبان الامازيغ ليسو عنصريين كما يظن البعض الحكم لكم والعز والكرم والمال لنا تحياتي لليهود

  • الزمر
    الخميس 22 فبراير 2018 - 17:51

    السلام، لا دعي أن نكدب على بعضنا تنعتوت أهل فاس أنهم من اصول يهودية . وتعلمون أطفالكم نفس شيئ إلى يومنا هدا أن الفاسي يهودي.
    في الشرق فيه الدولة إسرائيل، وفي المغرب مدينة إسرائيلية هي فاس حسب المعتقدات المغربية.
    و حتى في المهجر نفس شيئ ، عندما يسأل مغربي على فاس وأهل فاس الجواب هو من أصول يهودية ، وكما يقول المثل الشعبي المغربي (لي ما لحق لعنب يقول حمض ) . ولوبيات الرباطية شغالة ولوبيات الجزائرة كدالك على نفس النغمات..

  • Ingénieur OCP à la retraite
    الخميس 22 فبراير 2018 - 17:52

    Très bonne action, qui devra être poursuivie par d'autres, car elles permettront à nos concitoyens de s'affranchir de certaines idées préconçues, pricipalement celle qui réduit l'identite marocaine à la dimension arabo-musulmane et son histoire à 12 siècles, alors que nous avons une identité multiculturelle riche et une histoire millinaire dont nous sommes tenus d'en être fiers. Aussi, des efforts devont être déployés pour concilier nos concitoyens avec leur culture et leur histoire et corriger leur perception à cet égard, perception déformée par les idelogies importées des pays du Levant au Moyen orient tels que le panarabisme et l'islamisme, qui n'ont apporté aux peuples que malheurs et sous-développement.

  • طارق
    الخميس 22 فبراير 2018 - 18:27

    اليهود لاجئون من الحرب العالمية ومن هتلر ولا مجال لادخال الامازيغ كما دخلوا لاسبانيا في شمالها لمادا اسبانيا لاتطبع وتقف لها شوكة في الحلق واخرون يهرولون بالديون
    ارجو النشر وشكرا

  • sana من فرنسا
    الخميس 22 فبراير 2018 - 19:29

    الأردن+سوريا+العراق+لبنان+فلسطين+إسرائيل+مصر+ليبيا+تونس+المغرب+الجزائر, كلها أراضي استعمرها المسلمون وأجبروا السكان الأصليين على هجرة بلادهم أو الموت أو الدخول في الإسلام وتعلم اللغة العربية, ومع مرور الزمن وتعاقب الأجيال صدقت تلك الدول أنها دول عربية إسلامية, على أن الحقيقة أنبل من ذلك, وبالتالي تورطت المنطقة حديثا بصراعات دموية كان أغلبها مع اليهود المساكين المظلومين,ويجب أن يعود الحق الشرعي لاصحابه وأن يعود الإسلام من حيث أتى.

    يجب أن يقدم كل مواطن عربي مسلم الاعتذار لليهود عن أيام الحرب والدعاء عليهم بالموت وبالمحق من على أروقة المنابر والمساجد والنقابات والأحزاب, لقد قاتل الأردنيون اليهودَ وهم يعتقدون أنهم يدافعون عن حق فلسطين في فلسطين وهم لا يعلموا أن الفلسطينيين قدموا وجاءوا من إيطاليا مع التجار القرطاجيين وسكنوا فلسطين عنوة بل تمسكنوا حتى تمكنوا وبالتالي الفلسطينيون شعب أوروبي جاء من إيطاليا وفلسطين ليست أرضه المقدسة, ثانيا الفلسطينيون مع مرور الزمن صاروا عربا هم اليهود بفضل سيطرة المسلمين على اليهود وعلى الفلستينيين(الفلسطينيين), أفلا يوجد يهود يتكلمون العربية؟azul

  • Lamya
    الخميس 22 فبراير 2018 - 19:38

    اليهود المغاربة هم فعلا احد المكونات المتعددة للهوية المغربية و جاؤوا للمغرب في عدة فترات من تاريخ المغرب, فمنهم من كان متواجدا في المغرب منذ القدم في بعض القبائل الامازيغية و من هم من عاد مع المسلمين من قرطبة بعد سقوط الاندلس هروبا من الكنيسة المسيحية التي كانت تخيرهم بين اعتناق المسيحية او القتل و التهجير في اطار عملية الاسترداد La Reconquista …
    و كان لهم حظور قوي في المدن الكبرى كالدار البيضاء و فاس و مراكش و لرباط ..لانهم كانوا يمارسون التجارة بكثرة

    و لا يجب الخلط بين الديانة اليهودية و الصهيونية.

    اليهود المغاربة كانوا يتمتعون بحماية خاصة من طرف السلاطين المغاربة و ايضا من طرف سلاطين الدولة العثمانية. و كانوا ايضا متواجدون بكثرة في المانيا الى غاية اضطهادهم من طرف هتلر بالهولوكوست, قبل ان يقرر بعضهم الرجوع "للارض الموعودة"

    و متواجدون ايضا بكثرة في الولايات المتحدة الامريكية و الارجنتين…

  • مغربي من المنفى
    الخميس 22 فبراير 2018 - 19:40

    يا ايتها الاخت زهور نحن لسنا يهود امازيغ مغاربة نحن مغاربة عرب اصلي من مزاب الشاوية ان كنت انت امازيغية يهودية هداك شغلك اذالا تقولي المغاربة كلهم امازيغ يهود انا مش متفق معك

  • IDRISSI
    الخميس 22 فبراير 2018 - 20:18

    En réponse au prénommé zmar sachez que je suis un fassi descendant de Moulay idriss qui n’est que le descendant direct de notre prophète sidna Mohamed alors si vous considérer que je suis juif vous êtes non seulement égaré mais aussiمغضوب عليك الى يوم الدين
    اتقي الله واطلب المغفرة

  • الأعور
    الخميس 22 فبراير 2018 - 20:21

    من بيت الأدوات التي تستعملها إسرائيل لتدمير الأمم العربية والإسلامية بمباركة غربية وبعض الجمعيات المرتزقة هي النزعة الطائفية والعرقية . الأمازيغ في شمال أفريقيا والاكراد في تركيا والعراق وسوريا والشيعة والسنة في الخليج وزد على ذلك أما عندهم فهذا المشكل غير قائم بتاتا.

  • Samir r
    الخميس 22 فبراير 2018 - 20:54

    هناك من يعتقد خطأ أن اليهود هم كتلة بشرية واحده في حين أنهم هم الآخرون كالمسلمون فيهم ألوان مختلفة. طوائف متشعبه. علمانيون. ملحدون. معتدلون ومتشددون الخ….. لكن ما يفرقهم عن المسلمين هو ذكائهم الفائق. فمثلا بالرغم من اختلافتهم فيما بينهم البعض منها خطيرة. لكن مع ذالك لم يتجرأ ابدا على إشهار السلاح في وجه أخيه مهما اختلف معه. عكس العرب والمسلمين فإنك تراه لا يتردد ولو لحظة واحدة للدخول في حرب شرسة مدمرة ولو لإمد طويل مع إخوته في الدم والدين . إذن وفقط لهذا السبب لوحده هم افظل بكثير من العرب والمسلمين. والسلام

  • جواد الداودي
    الخميس 22 فبراير 2018 - 21:08

    1.
    لو يكن يكن اليهود اقوياء في عالم اليوم هل كان سيخطب ودهم الامازيغ؟
    افارقة جنوب الصحراء أكثر حضورا بين الامازيغ ولم اسمع يوما اهتمام الامازيغ بهم
    2.
    ((البصمة الامازيغية للمكون اليهودي في الثقافة المغربية))
    واحدة من اغرب الجمل التي سمعت في حياتي
    البصمة اليابانية للمكون النيجيري في الثقافة الالمانية
    3.
    المنظم : متحف الثراث الثقافي اليهودي
    الموضوع : البصمة الامازيغية للمكون اليهودي في الثقافة المغربية
    المفروض ان يكون الحديث بالامازيغية لا بالعربية
    4.
    ما الذي يدعم ان المغاربة امازيغ بتوابل عربية يهودية اندلسية الخ؟؟؟
    لا شيء
    ما نراه هو ان اللغة السائدة هي العربية
    الثقافة السائدة عربية
    العادات السائدة عربية
    في اي مجال كان الحضور العربي اولا
    المغرب بلد عربي مليار بالمئة
    وما بقي للامازيغ الا اللهجات
    وهي في طريقها للانقراض

  • محمد
    الخميس 22 فبراير 2018 - 21:13

    اقول لهده المسماة زهور أولا الشعب المغربي ليس بأجمعه شعبا أمازيغيا ولكنه شعب عربي فيه نسبة لا تتجاوز الثلاثين بالمائة من الامازيغ ثانيا نحن العرب والامازيغ المسلمون المغاربة نعرف اليهود حق المعرفة فقد عايشهم اباؤنا وأجدادنا على هده الأرض طويلا وعرفوا الكثير عنهم انهم قوم لايستحقون منا التطبيع معهم انهم طيبون فقط من أجل مصالحهم لا مكان لهم بيننا أبدا أبدا سواء كانوا صهاينة اواسرائيليين أو خزريين أو يهودا عاديين انهم قوم لا يصلحون ومن عقيدتهم ومبادئهم الغدر والخديعة والعدوان. أمازيغ المغرب لا يربطهم أي رابط مع اليهود لا شبه بين عقيدة الامازيغ وعقيدة اليهود.

  • ملاحظ
    الخميس 22 فبراير 2018 - 21:33

    قالك ان اسرائيل تستعمل الأقليات لتفتيت الامة العربية. ارجع للتاريخ وابحث عما يسمى بمحادثات حسين _مكماهون لكي تكتشف أكبر خيانة تاريخية قام بها العرب لتفتيت الخلافة الاسلامية.

  • LA VRAIE DÉMOCRATIE NL
    الخميس 22 فبراير 2018 - 21:37

    Bienvenue à nos cousins JUIFS que ce soit D’ISRAËL ou de L'EUROPE ou de L'AMÉRIQUE DU NORD… et de la part d'un AMAZIGH DU RIF

    Je ne comprends pas pourquoi nous les amazighs du RIF ,devrions combattre ou même lutter contre la normalisation des relations avec l’État démocratique d’Israël ou se trouve une grande partie des JUIFS RIFAINS bombardés par la milice terroriste du hezbollah dans le nord d’Israël ou ils sont établis depuis 1940 ,que les bédouins arabes applaudissaient ? pourquoi les antisémites arabes et les racistes xénophobes arabes veulent nous impliquer nous LES AMAZIGHS dans leur GUERRE avec ISRAËL ? alors que nous voyons la Jordanie et L’Égypte ainsi que la Turquie et d'autres pays arabo-musulmans ont des relations diplomatiques avec accréditation de leurs ambassadeurs respectifs de part et d'autres

    Pourquoi les arabes ont des relations diplomatiques avec L'ESPAGNE qui a massacré plusieurs milliers de citoyens Rifains notamment ?…etc

    ISRAËL EST UN ÉTAT DÉMOCRATIQUE

  • Ighoud Mountain
    الخميس 22 فبراير 2018 - 21:45

    I 'm Imazighen who lived in cave long time ago with lions and scorpions; I came Jewish, after that Catholic and I also began a Muslim; however now I' m without any religion I'm again free and free free I'm flying upon all those ideologies and religions I'm coming
    back
    I prefer to live between lions and scorpions instead to see the priests faces or Fakih poker face
    God bless Imazighen who never accept darkness or who don't like to wear black; God bless Imazighen who love freedom and want to enjoy their Safari
    Amen
    so proud to be Imazighan

  • LE MAROICAIUN -
    الخميس 22 فبراير 2018 - 21:53

    La coexistence des juifs avec les berbères avait joué un rôle capital dans la préservation de l’identité à la fois juive et amazighe. C'était une véritable richesse humaine et identaire des deux peuples. Ce qui avait permis aux juifs d’échapper à la politique arabisante et destructrice des régimes des pays de l’Afrique du Nord en général. La domination en nombre des Amazighs a joué un rôle important dans la préservation de cette identité juive et Amazighe au Maroc et cela dans un espace géographique large permettant aux juifs de pratiquer leurs rites et leurs libertés mais aussi leur savoir. Des villages entiers étaient preèsque entièrement juifs surtout au sud du Maroc chez les berbères où les juifs étaient les maîtres et les piliers de la vie sociale, économique, artisanale et de savoir-faire. Leur départ était catastrophique pour plusieurs régions Amazighes à ce jour. Nous leur devons beaucoup. Nous les aimons car ils faisaient partie de nous. .

  • ازناسني من فاس
    الخميس 22 فبراير 2018 - 22:13

    اليهود الذين عاشوا في المغرب قبل مجيء العرب، ٲصلهم من فلسطين و قد لجؤوا الى شمال افريقيا بعد خسارتهم في الحرب الى جانب جالوت ضد داوود، و ٲغلب جنود داوود كانوا عربا "كنعانيين"، لذلك فبمجرد وصول العرب الى شمال افريقيا في القرن السابع الميلادي قام اليهود بقيادة الكاهنة و هي يهودية ٲيضا (حسب الكاتب الاسرائيلي shlomo sand في كتابه the invention of the jewish poeple) بتعبئة جزء من ٲجدادنا البربر لطرد العرب من شمال افريقيا. نفس الشيء يقع اليوم، فهناك تعبئة للمتٲمزغين بشمال افريقيا للقضاء على معاقل العروبة بشمال افريقيا. لكن هيهات، مع من؟ مع الشمس؟ العروبة شمس الانسانية، لا وجود بدونها، هي من يدفئ الكون و هي من يرعاه و هي من بدٲه و هي من سينهيه، مفاتيح الوجود قدمت للعروبة، نخوة و عزة و كبرياء. الشمس تغيب لكنها لا تختفي، كذلك العروبة تغيب في بعض الٲحيان لكنها تعود في النهاية، لن يستطيعوا اطفاء شمس العروبة، انهم يتحدون القدر و القضاء الوجودي، حقا يثيرون الشفقة.
    تحية لكوريا الشمالية التي تقف شوكة في حلق الصهيونية، و لا تسمح لها باختراقها.
    المجد لكوريا الشمالية.
    المجد للعروبة.

  • أين نحن ؟
    الخميس 22 فبراير 2018 - 23:08

    تجاوزت الستين ولم أسمع يوما بالثرات الامزيغي والآن أضافوا لمسامعي الامزيغي اليهودي . منذ نعومة طفولتي وأنا أستمع الى التشلحيت والزيانية لقربهما من مدينة مراكش . أحدهم عرض مضمون رسالته باللغة الفرنسية وأخر باللغة العربية والسيدة قدمت تقريرا باللغة العربية .عن أي ثرات يتحذثون ؟وعن أي تاربخ إن كانت المداخلات بلغات مختلفة تاريخيا وايديولوجيا وثقافيا ؟

  • mourad
    الخميس 22 فبراير 2018 - 23:09

    أصل البربر : اشولي، موستيري، عاتيري، ليبروموريزي، فينيقي، موريتاني الطنجي، روماني ، يهودي و عربي: من هنا جائ ا سم امازيغ ; أما شمال إفريقيا فهية أرض مفتوحة لا يمكن إلحاقها بجد واحد و عرق خالص و احد. على من يتبنى أطروحة "العرق الأمازيغي صاحب الأرض" أن يطلع على شيئ من علم الوراثة و الأنثروبولوجيا كي يستنتج أنه لا وجود لشعب أطوكطوني بالمناطق المفتوحة. الشعب الأطوكطوني لا يمكن وجودهم إلا في المناطق المغلقة، تعيش القبائل لقرون منعزلة و تتكاثر فيصبح الشعب بأكمله حامل لسمات متطابقة (الخريطة الجينية، شكل الجمجمة، قياسات العظام، القامات، لون البشرة ..) كشعب أستراليا، الهنود الحمر،الهيمبا, هده هي الحقيقة وهاد هو تاريخ المغرب الغني بحضاراته وتاريخه الطويل وبتقافته الدينية والحمد لله

  • عبد الكريم
    الخميس 22 فبراير 2018 - 23:29

    كل من تشدق وانبطح لقوم على حساب امة فهو جاهل للدين والتاريخ قبل وبعد فرعون وعليكم قرائة التاريخ ومادا فعلوه اليهود باليهود المغاربة عندما رحلوا لارض وعدهم فيها وعدنا الله سبحانه ورسوله صلعم بنفس الارض المباركة والحجر والشجر سيشهدون عليك فسبحانك اللهم احشرهم معهم وهل سمعتم بعنصرية اليهود ليهود ايتيوبيا وافريقيا ولااظنهم يساندون الامازيغ على سواد عيونهم
    ارجو النشر وشكرا عبد

  • انس الجندى
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 04:29

    دعهم يخرجون كل ما لديهم من مكر
    حتى يعرفهم اهل المغرب سواء امازيغ او عرب
    حسينا الله ونعم الوكيل

  • ماسين
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 06:02

    قامت إسرائيل بجهود جبارة لإنقاذ ونقل يهود الفلاشا من القرن الأفريقي وقدمت لهم جميع المساعدات لاندماجهم في المجتمع الإسرائيلي. كما قامت من قبل ذالك بنقل اي يهودي من العالم اراد الذهاب إلى إسرائيل. أذن أين هي العنصرية. طبعا هناكـ احتكاكات بين ساكنه إسرائيل نظرا لاختلاف في التفكير والعادات علما انهم قدمو من جميع بقاع العالم لكن كل ذلك يبقى طفيفا ومحدودا ولا آثار له.
    اما العنصرية وعدم القبول بالآخر فهي من شيم العرب والمسلمين عموما. الجزيرة العربية وما جاورها مشتعلة منذ قرون قتل الأخ لأخيه هو السائد. لم تردد الجزائر مثلا من طرد اخوتهم المغاربة في الدم والدين وتجريدهم من ممتلكاتهم في يوم عيدا الأضحى المبارك بالرغم من تواجدهم هناك لعقود وبشكل شرعي. والائحه طويلة.
    اليهود أفضل منكم بكثير.

  • يونس
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 10:44

    لن تحجبوا الشمس بالغربال ايهاالمتبجحون مهما حاولتم من سرقات وتبني حضارات الامة وتاريخها
    فالعربية والاسلام باقون مابقي الليل والنهار
    واقول ليس للامازيغ لا نهم يعلمون بلعبة بني قريضة
    بل للمتمزغين انكم فقط قطنرة

  • Hatim
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 19:10

    Selon l'ancien directeur du Mossad, Isreal peut mettre le Maroc à genou par le biais des activistes berbères au plutot par le biais de leurs représentants amzighs au Maroc

  • Ingénieur OCP à la retraite
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 21:59

    Permettez moi d' apporter ces précisions: 1- Ce n'est pas parce que 70 % des marocains pratiquent l' arabe qu'ils sont Arabes. Les marocains (à l'instar des autres pays de Maghreb) sont le résultat de brassage entre plusieurs peuples depuis l'antiquité. Les autochtones amazighs a subi l'influence des Phéniciens et Carthagénois, Romains et Byzantins, Vandales, Arabes et Morisques. Quoique islamisé depuis 14 siècles, le Maroc a accueilli les premieres tribus arabes qu' à partir du XII ème siècle: les Beni Hilal et Beni Selim (Hidjaz) au temps des Almohades, suivis par les Beni Maakel (Yemen) à partir du XIII ème siècle au temps des Mérinides. 2- Le processus d'arabisation a commencé des siècles auparavant: des tribus entières ont adopté l'arabe au détriment de l'amazigh. Ce processus a pris de l'ampleur pendant le protectorat et s'est accentué depuis l'indépendance. Ainsi, en un siècle, plus de 50 % se sont arabisés et le processus continue.

  • Nabil
    السبت 24 فبراير 2018 - 11:14

    اخواني المغاربة انتم شلوح و لستم امازيغ //// الامازيغ في تونس و الجزائر و ليبيا ………..السلام

  • ملاحظ
    السبت 24 فبراير 2018 - 17:15

    قلت لأخوانك انتم شلوح وهذا صحيح .ربما انت عربي في المغرب.ليت لو صادفت عربيا من مصر وصرحت له انك عربي والله حتى تندم.ذات يوم صادفت مصريا بهولندا وقال نحن العرب…..ثم توقف. وقد أدركت لعبته لأنه يريد أن يجرني الى التماهي في العروبة ثم ينظر الي نظرة ARABIC-COPY بمعنى عربي نسخة .أما هم المصريون هم أم الدنيا ARABIC-AUTHENTICاي عربي أصيل.ثم أجبته بأنفة بأنني أمازيغي.ولا مجال لذكر ما حدث بيننا من حوار. أنا اريد ان أوضح لبعض الأشخاص المتماهين في الشرق أن يبحثوا عن هويتهم المفقودة.

  • لا مشكل
    الأحد 4 مارس 2018 - 17:44

    وجهان لعملة واحدة
    كره العرب والاسلام

  • الحسن لشهاب
    الجمعة 13 يوليوز 2018 - 20:41

    كل ما في الامر ان اسرائيل جعلت من الصراع العربي الامازيغي في شمال افريقيا ورقة مربحة تهدد بها مصالح هدا على حساب مصالح الاخر،تماما كما فعلت بورقة الصراع السني الشيعي بالشرق الاوسط ،و كما فعلت بورقة الصراع الفارسي العربي ،و تفعل بالصراع بين الشعوب و انظمتها ،عبر تفعيل مقولة ان التعامل مع انظمة مستبدة اقل خطر من التعامل من انظمة اسلامية متشددة،و كدلك عبر تشجيع خبث الوراثة السياسية و الدينية بين العرب ،لا يخفى على احد ان شعار الصهيونية و ايران هو الموت للعرب، و عليه فان الصهيونية الخائفة من الاسلام المتشدد ،تعمل كل ما بجهدها لرع الانظمة العربية حتى و ان كان زعماءها عملاء خونة الاوطان العربية …

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة