تعليقات الزوار
15
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
05:41
جهود ضد الهدر المدرسي بإغيل نمكون
-
05:18
مصدر جامعي يؤكد الثقة في الركراكي
-
04:34
المولودية تأمل التألق في "كأس العرش"
-
04:29
عمليات توظف فائض الخزينة في المغرب
-
03:51
بونو يتصدر "نظافة الشباك" بالسعودية
-
03:03
عبد المجيد برناكي يتولى رئاسة الوداد
-
02:39
لائحة مطالب تخرج ممرضين في مسيرة
-
02:20
المغرب يرحب بمسابقتين للسلة الإفريقية
-
01:40
نادي نهضة بركان يشد الرحال إلى ليبيا
-
01:32
مبادرة تشجع نوادي القراءة في المغرب
-
00:55
الصغير: التطورات بقطاع غزة مصيرية
-
00:22
الإطار محمد سهيل يدرب جمعية سلا
زجر الوزارء اديالكم وعاد شوفو التلاميد والكداب مقاطعون للانتخابات
ادا كان الغش سياسة دولة فمادا تنتظر من طلبة
الغش ظاهرة عادية في كل القطاعات الاجتماعية .ولكن أن تكون قاعدة عامة وليس أحداث استثنائية .فعندئد تصبح حدثا موضوعيا له مسببات اجتماعية ويجب مفاربة الموضوع بشموليته فهو ليس قضية اخلاق. ليس مشكل ثقافي محض .فادا كان الزجر قد يحد من الغش كاستناءات .فإنه قد يؤدي إلى احداث شرخ بين الناس او المواطنين والمؤسسات .في السنة الماضية انتحرت فتاتين بعد إعلان نتائج الباك كاننا نعيش في اليابان و سيتحمل بلمختار وزرهما .فكم من التلاميذ سينتحروا هده السنة ؟أليس لديكم احصائيات مستقبلية ؟
واعتقال المقاطعين أش باقي تتگول فيه السيد الوزير؟؟
كلام فارغ لا جديد الة كشف المعادن يرفض اغلب المديرين استعمالها مما ان التلاميذ يتوقفون على هاتفين إلى ثلاتة الحل يكمن في أجهزة تعطل الإرسال
حكومتهم لم تعرف سوى زجر المواطن وابنه التلميذ اما اصحاب الفساد لم تقدروا عليهم بل انضممتم إليهم المهم هو انه حساب وعقاب عند المولى
لنكن منطقين رؤساء المراكز يساعدون على الغش وهذا حسب تجربتي الخاصة
بما أن التلاميذ على علم بزجر الغش في الإمتحانات فلا داعي لتوقيع إلتزام و الإشهاد على صحة الإمضاء لأن هذا لن يحد من الغش و إنما هو إجراء زايد لا فائدة منه وهذا يبين سياسة الحكومة التي تهين الشعب حيث كان هذا الإلتزام بتنفيذ قرارات يجب أن يوقعه الوزراء و النواب بدل التلاميذ لأنهم يمارسون مهام طيلة خمس سنوات أنا التلميذ فخمس ساعات .حسبنا الله ونعم الوكيل
المشكلة أنك تقف هناك بفضل الغش خير دليل على دلك انك لا تجيد اللغة الفرنسية
عليكم انت تجدوا صيغة جديدة لامتحان البكالوريا. كل ما تبذلونه من جهود لا قيمة له.
حتى حاجة مجبتيها جديدة كلشي عارفينوا
سؤال واش نتا كتخلس 5 ديال مليون في الشهر وكل عام كتعودنا نفس لكلام إذن وليو عاودونا نفس باك ديال عام اللي داز .
مكنتم وطلعتم ولادكم في مختلف القطاعات التعليم والعدل رغم عدم كفائتهم, فماذا تنتظر من الطالب المسكين ………
يجب محاربة الغش في جميع القطاعات يا سيدي الوزير
" العقوبات التربوية والزجرية المترتبة عن الغش "…باراكا من المزايدات
لماذا لا يكون هناك أيضا " العقوبات التربوية والزجرية المترتبة عن الإستفزاز للأساتدة داخل القسم " ويتم الإكتفاء فقط بالعقوبات التربوية من قبيل مجلس تأذيبي قد يفضي في أقصى الحالات إلى نقل التلميذ أو التلميذة المستفز(ة) إلى مدرسة أخرى لتستمر المعاناة معه أو معها هناك مع أساتذة وتلاميذ أخرين ؟؟؟
الغش آفة مدمرة لمنظومتنا التعليمية ومسمّمة لمناحي حياتنا الاجتماعية.
كان الغش في الامتحانات ظاهرة محدودة، لكن بدأت وتيرتها منذ إصلاحات نظام امتحانات البكالوريا في التنامي والتوسع ولم يعد المراقبون يحررون تقارير الغش إلا نادرا ويكتفون في الغالب بسحب وثائق الغش المصورة المصغرة من أصحابها. ثم سيتطور الغش ويصبح أكثر خطورة مع الجوالات ثم الهواتف الذكية.
الهواتف الذكية التي تدمر مستوى العديد من التلاميذ فكريا معرفيا وأخلاقيا سلوكيا. والتي يجب منعها في جميع مدارسنا إذا كنا نريد تفادي الكارثة.
كما بات ضروريا اعتماد كاميرات المراقبة داخل مؤسساتنا التعليمية العمومية كما هو الحال في نظيراتها الخصوصية.
أما الدعوة إلى محاربة الغش في كل مناحي حياتنا الاجتماعية وليس في التعليم وحده فهي دعوة حق يراد بها باطل. لأنها تفضي إلى تبرير الغش في مدارسنا أيضا. و هذه النتيجة التي تبدو منطقية خطيرة جدا، لأنها تعني بكل بساطة تربية الأجيال الصاعدة على الغش، و السير بمجتمعنا قُدُماً نحو الفشل و الانهيار التام لا قدر الله.