تعليقات الزوار
15
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
14:20
أخنوش يثمن الجهود للوفاء باتفاق 30 أبريل
-
14:01
حجز أزيد من 1200 قنينة نرجيلة في أكادير
-
13:44
دينامية أثمان الصناعات التحويلية بالمغرب
-
13:21
اتفاق مغربي صيني لإقامة وحدة صناعية
-
12:48
باحث: رمضان لن يتجاوز 29 يوما بالمغرب
-
12:05
عناصر جمارك باب مليلية تحبط تهريب الشيرا
-
11:34
برناكي يرحب بمقترحات تطوير نادي الوداد
-
11:11
بورصة الدار البيضاء تفتتح التداول بالأحمر
-
10:55
الاتحاد الاشتراكي يدافع عن "صفقة الدراسات"
-
10:36
زلزال بقوة 5,7 درجات يضرب غرب اليونان
-
10:26
غارة إسرائيلية تسقط 42 قتيلا في سوريا
-
10:19
الريحاني: "بين القصور" عمل احترافي
تبارك الله و ما شاء الله. الفخر ليس فقط لأسرته الصغيرة ، بل للوطن برمته. نتمنى التفاتة كبيرة من الدولة لهذا البرعم الفارس و لأمثاله.
يظهر من كلامه و كلام والده و الشهادة المقدمة نبل الأخلاق و حسن التربية التي حظي بها.
و ما يثلج الصدر هو شهادة الأب و اعترافه بدور الأم ، فقلما يعترف الرجل بما تقدمه المرأة عموما و الزوجة على الخصوص من تضحيات.
حفظ الله هذا الفارس الصغير في هيئته و الكبير في طموحه و شجاعته ، و أقر عين والديه به.
جميل أن يكون لنا فارس لا يتجاوز عمره سبع أو ثمان سنوات، بالمفهوم الأدبي وشقشقات الكلام فقط، أم الحقيقة فهي أننا بذلك نغتصب طفولة هذا الفارس ونحرمه منها بالكامل، ونهيّئه عن قصد أو عن غير قصد لفحولة مغلوطة لا تلبث أن تنتهي عند بلوغه سن الرشد أن تنفجر في شكل عقد نفسية عصية، لأنه بكل بساطة محروم من طفولته، ولا يستبعد أن يشرع في استحضار هذه الطفوله في زمن متأخر من عمره.
ثم ماذا ينفعنا ومجتمعنا ووطننا أن يكون لنا فارس صوري بهذه المواصفات ىإذا كان لن يستفيد أحد من فروسيته؟ هل يستطيع مثلا إن يذود عن والديْه وأسرته؟ هل يسعه الآن أن ينفع وطنه بتلك الفروسية السطحية؟
اتركوا الطفل يعيش طفولته كأقرانه واجتهدوا في جعله فارسًا في الدراسة وتحصيل العلوم والمعارف… وعندما يكبر ويشتدّ عوده أركبوه كل جياد العالم…
بااااااااااااز!!!
ما همني في هذا الموضوع ليس فنطزية
هذا الطفل المسكين بل عقلية القرّاء الذين وشموا بالأحمر تعليق السي عبد الحميد صاحب التعليق 2 .الطفل مكانه الطبيعي هو المدرسة .هذا الطفل ليس هو ذلك الطفل الألماني الذي خرق تحصينات و رادارات الاءتحاد السوفياتي عندما نزل بطائرته الصغيرة بالساحة الحمراء بموسكو و كان السبب المباشر في بداية نهاية الاءتحاد السوفياتي .
كون بصح بغت الخير الولدك كون دتيه احفظ القران الكريم وعرف السنة النبوية ولاكن للاسف الشديد فاقد الشيء لا يعطيه
هده مجرد هواية لهدا الطفل ونتمنى له الإستمرار مزيد من التشجيع… لكنها ليست حياته اليومية يا اصحاب التعليقات البائسة واحد وصل حتى الاتحاد السوفياتي يشرح لينا تفاهات….. نتمنى لهدا الطفل التوفيق و مزيد من الخبرة لان هده الهواية ترات مغربي
الله يحفظه ويكثر من أمثاله في الاسلام
الله احفضو ،راه كينا المواهب في بلدنا خص غير اللي اسقلها
اسي Bidawi : هل سمعت اخيراً بمطيع ايدر اصغر مغربي مبرمج بانه سافر لامريكا اما انت فتشجع ابطال الفنطزية و الحلقة بالأفاعي و القرود بجامع لفنا.
هدا النوع من الحياة مغلوط ليس كل من ركب فرس القرية فهو فارس ¡ انتهت قوة الفرس والتبوريدا مع نهاية الدولة السعدية .أخد منهم الانجليز تركيبة البارود وراحوا يشقون البحر والسماء .
إلى السيد عبد الحميد ،والله إنك وصفت الحالة واجزيت ولم تبقي لأصحاب الديسلايكات ما يبررون به اختيارهم إلا أن يصنفوا ضمن الباكون على الأطلال( عن أي فارس يتحدثون؟) الطفل الياباني والكورى والماليزي إن لم نقل الأوروبي والكندي يهيؤونه ليكون في مركز قيادة العالم ونحن نهيء أبناءنا ليصبحوا كراكيز وقرود يستمتع بها السائح في ساحات مدننا مقابل بعض الفتات.
يقال "ذاك الشبل من ذاك الاسد"
شكرا للاب الكريم الذي أعطى نموذجا لما ينبغي ان تكون عليه العلاقة بين الاب وأبنائه ، بل شكرا له على العرض الموفق الذي قدمه عن فن التبوردة الذي هو بالمناسبة ثراثا يرمز للعزة والكرامة التي كانت لاجدادنا وستبقى ، رغم انف العدميين الذين يتسرعون دائما ويطلقون الاحكام العشوائية ،لا يعرفون الا التجريح والانتقاد الهدام، ولو تتبع احدهم كلام هذا الاب الجميل لسمعه يقول بانه يتمنى من ابنه ان يكون ناجحا في تعلمه ودراسته اضافة الي اتقانه للفروسية، ويكفي هذا الاب المثال ، انه قدم لابنه ما عجز عنه كثير ممن انفرط زمام امر أبناءهم من ايديهم..
اقول لك اخي الكريم، وانا لي احفاد، والله تمنيت ان احذو حذوك واعلمهم ركوب الخيل التي قال عنها الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم، في"ناصيتها الخير الي يوم القيامة " ، فلا تلتفت الي ترهات المتفيقهين، وبكل صدق فانه لاول مرة وجدت من "مقدمين السربة"متمكنا من ادبيات هذا الفن الجميل، شكرا جزيلا لك، وشكرا جزيلا لجريدتنا الالكترونية "هسبريس" على اهتمامها.
ارى ان الجميع مع احترامي لكم ،يوبخ اب الطفل على انه يزرع رياضة ركوب الخيل لابنه ،وتقارنونه بابناء الاوروبيين الدين وصلو للقمر، و و و و و ،و الغريب في الامر انكم لم تسمعو جيدا ان اباه اول ما قاله انه يريد ابنه ان ينجح في دراسته و ان يتعلم،ركوب الخيل هي رياضة كباقي الرياضات ،تشغل الطفل مند صغره وتملا فراغه و قته ،و تبعده عن انشغاله بالتفاهات ورفاق السوء ، و هي ليست رياضة لم هب و دب ، لو لم تكن عندك الامكانيات لما استطعت ان تمارسها ،لما فيها من مصاريف من مربط الفرس و ماكله و تنقلاته و تطبيبه الخ،و كما لها دور اخر هو الاحترام و السماع و العمل الجماعي ،و الدي لم نعد نراه في يومنا هدا في ابنائنا،وهدا خطئنا نحن الاباء ،تربينا في جهل و ننقل لابنائنا الجهل (و بداريجا ،باراكا من الهدرة الخاوية ،كلشي ولا يفهم ،هدا علم ولدك القران ،والاخر لا علمو يطلع القمر. و بزآآآآآآآآف )
الله أكبر و ما شاء الله على الفارس الصغير, لقد اقشعر بدني و أنا أشاهد الفيديو حيث تأثرث به و بالصفات الحسنة التي يتمتع بها الأب و الابن و كذا تشجيعه الأسر على نصح و حث أبنائهم على ركوب الخيل لأن هذه الهواية تساعد الطفل أو المراهق على تكوين شخصية قوية و مستقلة, و تعد واحدة من أسباب النجاة من الادمان و افات العصر نجانا الله و اياكم, و الدليل على ذلك هو أن مرض التوحد عند الأطفال يعالج بركوب الخيل و هذه التجربة ناجحة الحمد لله في مختلف أنحاء العالم.
بالنسبة للاخوان الدين يقولون أن الطفل مكانه المدرسة, نعم صحيح و لكن ما أدراكم أن الطفل لا يدرس, ربما يمارس هوايته المفضلة في وقته الفارغ بدلا من اهدار وقته في أشياء فارغة, و خصوصا لاحظت أن ألاب يدعو بشكل كبير الى الدراسة و التعلم زادكم الله علما.
أنا طالب أدرس في السنة الثالثة في الاجازة تخصص الاقتصاد أعشق الخيل و أمارس هوايتي و مهنتي المفضلة منذ الطفولة التي هي الفلاحة و الحمد لله وفقني الله اليها رغم ان أبي ليس فلاح و لكن استطعت دخول الميدان بفضل الله وفي نفس الوقت أدرس.
تحية و تقدير الى القراء و عائلة الشاب و أعضاء السربة وفقهم الله جميعا
انها قمة اللامسؤولية
كيف تتم المغامرة بحياة طفل صغير
مادا سيحدث لو سقط من فوق ظهر الحصاص
نفس المعلقين اللذين يمجدون هذه المبادرة سيكون لهم رأي لو انه لا قدر الله وقع مكروه للطفل
اين هي حقوق الطفل.
حقوق الطفل هي ان يضل نائم والكسل وانعدام المسولية التي اصبح يعيشها هدا الجيل المحبط والفاشل ………..لقد امرنا رسول الله ان نعلم ابنائنا الرماية والسباحة وركوب الخيل …ما ساء الله علة هدا الطفل والله يكثر من امثاله .والعرب خرجل عليهم حقوق الطفل وحقوق المراة و..و…كاننا امة بلا حضارة نحن مسلمون ولنا عاداتنا وتقاليدنا.