أوقفوا هذا العبث

أوقفوا هذا العبث
الثلاثاء 11 مارس 2014 - 15:34

وبهمْ فَخرُ كلّ مَنْ نَطَقَ الضَّادَوعَوْذُ الجاني وغَوْثُ الطَّريد (المتنبي)

“في حنجرتي غصة استعمارية زرعها الفرنسيون، فاعذروني إن لم أستطع الحديث إليكم كما أريد، بلغتي ولغتكم العربية، لأن الفرنسيين فرضوا عليّ الجهل الكامل بهذه اللغة” عبارة اعتذار من الأديب الجزائري مالك حداد الذي كان يكتب بالفرنسية وتوقف عن ذلك بعد الاستقلال. فكم يحتاج المسؤولون عندنا من عبارات الاعتذار وصيغ الأسف عن إصرارهم على استعمال لغة المستعمر في الخطابات الرسمية والتقارير الموجهة للمواطنين أو باسم المغاربة إلى الخارج؟ بل هل يحسون اصلا بضرورة الاعتذار؟

ما يجري حاليا من خلال مسلكيات العديد من المسؤولين عبث بالسيادة الوطنية وضرب لكل قيم الدستور والانتماء. في العديد من الأحيان، حين نقدم نماذج عن الاعتزاز باللغة العربية باعتبارها أولا لغة رسمية وقبل ذلك لغة هوية وانتماء، نقابل بأن الأمر أقرب إلى الخيال وصعب التحقق ما دام تحكم النموذج الفرنكفوني في نخبنا عميقا وجوهريا حد استحالة الفكاك. فخلال المؤتمرات واللقاءات المتعددة يصادفنا المسؤولون بحديثهم للمتلقين من ابناء وطنهم وفي اجتماعات رسمية بلغة موليير، كما حدث يوم 5 مارس الماضي مع السيد وزيرالتعميروإعدادالترابالوطني، الذي يتزعم حزبا من أهم تراتيله الدفاع عن الهوية الوطنية، خلال اجتماعه مع الكتاب العامين للوزارات ورؤساء المجالس الجهوية، في أفق عقد اجتماع اللجنة الدائمة لإعداد التراب.بل الأنكى حين تقدم التقارير والمراسلات الرسمية الأممية عن قضايا الوطن بلغة غير وطنية. لكن الأمر يصل إلى درجة الفضيحة حين يصر المسؤول على الحديث بلغة المستعمر والأجنبي يتحدث بلغة الوطن كما حدث مع الوزير المنتدب المكلف بالمقاولات الصغرى وإدماج القطاع غير المنظم، على الحديث باللغة بالفرنسية في افتتاح مؤتمر الاستثمار بالمغرب، الذي نظمته مجموعة البنك الإسلامي للتنمية، بمدينة الصخيرات، في حين تحدث السفير الروسي باللغة العربية.إن الأمر ببساطة عبث بسيادة الوطن ونصوصه التأسيسية.

فالأحداث المتواترة تثبت إمكانية الخروج عن هذا الاستثناء حين تتوفر الإرادة السياسية والقناعة الذاتية لدى سادة القرار ومدبري الشأن العام. فكلنا يتذكر أن أول رئيس دولة تحدث بلغة الضاد في الأمم المتحدة كان هو المرحوم محمد الخامس. كما أننا مازلنا نتذكر صدح الوزير الاستقلالي امحمد خليفة في حكومة الأستاذ عبد الرحمان اليوسفي ضد استعمال اللغة الفرنسية في المجالس الحكومية باعتباره مناقضا لروح الدستور ولقيمة المؤسسة. وحتى لا نذهب في اجترار الأمثلة من الماضي فالنماذج المشرقة تتراءى أمامنا بين الحين والآخر. فقد تناقلت بعض المنابر الإعلامية إصرار الدكتورة سمية بنخلدون، الوزيرة المنتدبة في البحث العلمي وتكوين الأطر، على استعمال اللغة العربية في مختلف اللقاءات التي تتحدث فيها بصفتها الرسمية والمسؤولة. فقد اشرنا في مقال سابق إلى انفراد السيدة سمية بنخلدونمن بين سبعة متدخلينفي حفل تكريم البروفيسور الخمليشيبإلقاء كلمتها باللغة العربية. وتكررالأمر خلال ملتقى الخبراء الدوليين المكلفين بالبحث العلمي،المنعقد بالرباط، 27و28فبراير الماضي، بمشاركة العديد من الوفود الأجنبية، حيث ألقت مداخلتها في الجلسة الافتتاحية باللغة العربية.ونفس الأمر حين تستضاف في الخارج في مؤتمرات علمية أو سياسية إذ تقرر الاعتزاز بلغتها والخروج من شرنقة النخبة التي ترى في التداول بلغة الأجنبي اعترافا بالقوة والتقدم والانتماء للحداثة. وقبل السيدة الوزيرة كانت العديد من النماذج المشرقة التي ينبغي تحيتها. فقد وجهت الوزارة المكلفة بالعلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني، مذكرة إلى المصالح الإدارية العاملة تؤكد فيها على ضرورة الإدلاء بشواهد طبية محررة باللغة العربية أو الأمازيغية. كما أصر وزير الاتصال منذ ولوجه بناية العرفان على الالتزام بالتحدث باللغة العربية في لقاءاته الرسمية خاصة ندواته الصحفية الأسبوعية باعتبارها اللغة الرسمية للدولة. كما أصر السيد ادريس الازميوزير الميزانية على الحديث بالعربية في ندوة الصخيرات. هذه النماذج وغيرها تؤكدإمكانية الانتقال من مستوى التنظير إلى مستوى الأجرأة حين تكون العزة باللغة والإيمان بالذات،لكنها تظل منفردة في بابها.

إن ما يميز التجارب العالمية في باب الاحتماء باللغة باعتبارها عنوان المنعة والتميز الحضاري أنها لا تقف عند التمثل الفردي بل تجعل الاعتزاز مؤسساتيا وعلى الأفراد تمثله. فحين لاحظ الفرنسيون التنوع اللغوي الطارئ على تركيبة مجتمعهم سارعوا عام 1992 إلى التنصيص على رسمية اللغة الفرنسية في الدستور كصياغة قانونية للانتماء. لكن الأهم في ذلك أنه كان مقدمة لتشريعات متعددة: حيث اعتمدته الحكومة الفرنسية في مفاوضات الكات بمراكش1994، وخاضت فرنسا حربا ديبلوماسية ضد الأمريكان تحت عنوان الاستثناء الثقافي، وتم إصدار قانون استعمال اللغة الفرنسية المشهور بقانون توبون 1994. وقد تمثل الساسة الفرنسيون الأمر بشكل جيد لدرجة رفض الحديث بغير اللغة الرسمية. فرسمية اللغة لا تعني كتابتها في نص الدستور فحسب، ولكن المقصود هو وجوب استعمالها في الإدارات والمؤسسات العمومية، سواء داخليا، أو في علاقتها مع المواطنين، بل والإصرار على الاستعمال من طرف المسؤولين في مختلف المحافل. فاللغة هي الوجود.

لكن ما يصر عليه بعض المسؤولين والوزراء يدفعنا الى تسجيل ملاحظة عبثية الوضع بشكل يجرنا الى تساؤلات استشكالية: هل نحن في حاجة الى دستور تخرق نصوصه من قبل من شارك في وضعه؟ وهل سندع الحديث باللغة الرسمية للدولة اختيارا فرديا؟ وإذا كان الامر كذلك فكل نصوص الدستور ينبغي ان تكون خاضعة للاختيارات الفرديةدون إلزام؟ وكيف يمكننا أن نأمل من حكومة تدافع عن التنزيل السليم للدستور وبينها من يصر على الانتماء لغير الوطن والانتساب لغير التراب والعبث بنص صادق عليه المغاربة؟

آن الأوان للقيام باختيارات مؤسسية تفرض التعامل بلغة الضاد في كل المحافل الرسمية والعامة وقبل ذلك فرضها على المسؤولين والوزراء المفروض انتماؤهم لحكومة وضعت نصب عينها النهوض باللغتين الرسميتين وأجرأةرسميتهما.إن الاعتزاز باللغة والهوية يعطي بعدا للوجود، وكيفما كانت النماذج الفردية التي نحييها ونساندها فإن الأصل مأسسة الاعتزاز باللغة الرسمية. ورحم الله علال الفاسي الذي قال:” لاشك أن حياة لغتنا بعث لوجودنا الثقافي، وصلة مستمرة مع ماضينا ومستقبلنا، وتحرير لنا من هيمنة الكلمة الأجنبية التي توحي إلينا من الإلهام ما يملأنا بروح أجنبية بعيدة عنا “.

‫تعليقات الزوار

46
  • Dr Ibrahim
    الثلاثاء 11 مارس 2014 - 17:10

    C'est l'amazighe qui est la langue du pays, la langue de notre identité. L'arabe est venue au nord africain pour servir l'Islam. Donc il faut que l'Etat parle l'amazighe et laisse l'arabe pour les imams des mosquées et l'anglais pour les sciences et les rencontres scientifiques.

  • مناضلة أمازيغية
    الثلاثاء 11 مارس 2014 - 17:46

    أنت مريض ويجب أن تعالج نفسك … هذا أقل ما قد يقال في حقك … الاولى أن تغار على اللغة الامازيغية لغة الشعب وان تقول في حق من يتكلمون بالعربية بدل الأمازيغية ما قلته في حق من يتكلم الفرنسية بدل لغتك العربية التي ليست في واقع المغرب غير لغة المستعمرين العرب أمثالك … الله يعطينا وجهك …

  • yugrta
    الثلاثاء 11 مارس 2014 - 17:46

    باختصار اذا كانت اللغة العربية المشرقية لغة هوية. فاين اضع لغتي البربرية التي رضعت من ثدي امي. اما اللغة التي يدافع عنها المتعصبون فتعلمتها في المدسة والتي وضع نظامها في بداية الستينات حي صوت المراركة على الدستور وغالبيتهم جاهلون .اذهبوا الى قمم جبال الريف والاطلس والى الجنوب الشرقي للبلاد وتحدثوا معهم بلغة الهوية وسوف يفهمون ما تقولون.فشمال افريقيا ليس منبت شعر الصعاليك وللمعلقات ولا مكان لحرب داحس والغبراء كلها مستوردة من المشرق .العرب الاقحاح في المشرق لا يتكلمون كثيرا عن لغتهم لان لهم الثقة الكاملة في نفوسهم بانهم عرب اما شمال افريقيا فهناك فئة لايفارقها الشك في عروبيته وهذا هوجوهر هذا الدفاع المستميت للغة العربية.غيروا اسماء المدن الىالعربية فهي تحمل اسماء امازيغية من الشمال الى حدود موريطانيا ولا اقول السنغال .وغدا سنرى كوكب المريخ يحمل اسما عربيا بمجرد ان تطا قدم رجل فضاء عربي ولو سافر اليه للسياحة على ظهر سفينة امريكية او روسية او صينية
    .

  • فؤاد بوعلي الجهل الكامل
    الثلاثاء 11 مارس 2014 - 17:51

    فرسمية اللغة لا تعني كتابتها في نص الدستور فحسب، ولكن المقصود هو وجوب استعمالها في الإدارات والمؤسسات العمومية، سواء داخليا، أو في علاقتها مع المواطنين، بل والإصرار على الاستعمال من طرف المسؤولين في مختلف المحافل. فاللغة هي الوجود. باعتبارها الأمازيغية أولا لغة رسمية وقبل ذلك لغة هوية وانتماء

  • المعلّق
    الثلاثاء 11 مارس 2014 - 18:06

    أحسنت السي بوعلي دائما تدافع عن اللغة العربية باعتبارها اللغة الرسمية للبلاد.

  • oussm
    الثلاثاء 11 مارس 2014 - 18:51

    "في حنجرتي غصة استعمارية زرعها الفرنسيون، فاعذروني إن لم أستطع الحديث إليكم كما أريد، بلغتي ولغتكم الامازيغية، لأن الفرنسيين واليهود وابناء عم اليهود ـ العرب ـ فرضوا عليّ الجهل الكامل بهذه اللغة" عبارة اعتذار من الامازيغ الذي كان يكتب بلهجة قريش. فكم يحتاج الامازيغ عندنا من عبارات الاعتذار وصيغ الأسف عن إصرارهم على استعمال لغة المستعمر في الخطابات الرسمية والتقارير الموجهة للمواطنين أو باسم الامازيغ إلى الخارج؟ بل هل يحسون اصلا بضرورة الاعتذار؟
    ان ايامكم ايها الفرنسيين وخدام الفرنسيين ـ العرب ـ لمعدودات .

  • إنتظر أحفاد فرنسا
    الثلاثاء 11 مارس 2014 - 19:11

    مقال رائع أستاذي فؤاد بوعلي

    لا تنمية حقيقية بدون الإعتماد على لغتنا الأم

    لغة الأمازيغ والعرب الاولى الغة العربية التي نتواصل بها حاليا بسلاسة

    لا تنمية حقيقية بدون طرد لغة الاستعمار من التعليم العالي و الإدارة و المرافق العامة وسوق الشغل و عالم المال والأعمال و الابناك و المراسلات الإدارية

    لكني رغم كل الاكراهات و رغم قوة اللوبيات الفرانكفونية الضاغطة و المتغلغة في دوالب الدول

    أشتم حركة عربية قوية منبعثة من أبناء المغرب و كلهم يد واحدة لإعادة لغة الضاد العظيمة إلى مكانها الصحيح و الحقيقي

    ولا تنسى أن دسترة لغة المختبر الأمازيغية سيزيد من قوة التغلغل الفرانكفوني
    لأن صراع اللغة العربية العظيمة و الغة المختبر الأمازيغية يصب فقط في تقوية موقع الفرنسية و الفرانكفونية

    فمثلا ستجد البعض يقول العربية هي الحل ثم يأتل اخر و يقل لك الامازيغية هي لغتنا و يبدأ الصراع أو بالأحرى سياسية فرق تسد و سيبقى الحال على ما هو عليه بمعنى ستتقوى الفرنسية أكثر من أي وقت مضى

    إنتظر تعليقات أحفاد الإستعمار

  • zorif souss
    الثلاثاء 11 مارس 2014 - 19:14

    سأنطلق من حيث انتهيت، فهل أبناء علال درسوا بالعربية،أم أنها كانت فقط من نصيب الأمازيغ في التعليم العمومي؟ أليس هم اليوم من يتحدثون مع أبناءهم اليوم بالفرنسية ؟ و يفرضونها في كل مفاصل الدولة رغم أنها متجاوزة علميا و عالميا.

  • أسافو
    الثلاثاء 11 مارس 2014 - 19:15

    Soyons rationeles et laissons tomber la haine.La langue française est un butin précieuse pour nous les marocains..c'est à travers cette langue dérivée de la langue latine qu'on peut apprendre facilement toutes les langues vivantes qui partagent le latin comme origine.
    Et ce n'est pas surprenants que la plupart des marocains qui métrise le français ce sont eux même qui s'expriment en anglais sans difficulté.

    Thank's to publish it !

  • Afhaal ufella
    الثلاثاء 11 مارس 2014 - 19:39

    رقم 11 من هم هؤلاء الذين يتواصلون بالعربية؟ أنا لم أرى أحدا في حياتي فى المغرب يتحدث بها. اذا كنت تتحدث عن الدارجة فإن لا أحد يفهمها في الشرق. هيا بنا يا غلام لنشرب كأس قهوة؟ المدينة كلها سوف تجعل منك أضحوكة.

  • marocain
    الثلاثاء 11 مارس 2014 - 19:40

    Indiquez-nous svp, juste comme exemple, un seul pays développé parmi les "22 pays" arabes qui utilise la langue de Quraich depuis 14 siecles (walou!)..

  • سعيد بوزاري
    الثلاثاء 11 مارس 2014 - 19:42

    مع تطور العولمة الاقتصادية يقول الخبراء ورجال السياسة الغربيون :

    ـ لكي تواكب التطورات التقنية في الصناعات المتطورة ،عليك بتعلم الأنجليزية
    ـ لكي تكتسف الانتاج الأدبي والفني العالمي عليك بتعلم الاسبانية
    ـ لكي تكون رجل أعمال ناجحا مستقبلا ، عليك بتعلم الصينية
    ـ لكي تكون كل هذه الاشياء ،بالاضافة الى أن تكون رجل سياسة وخطيبا بارعا ، سيكون من الرائع تعلم اللغة العربية

    لذلك نرى رجال السياسة والفكر في العالم يهتمون بتعلم اللغة العربية الفصيحة ،لأهميتها المستقبلية ، والتي يتوقع لها أن تبقى من اللغات الحية وذات الانتشار الواسع مستقبلا في الزمان والمكان .

  • observateur
    الثلاثاء 11 مارس 2014 - 19:47

    l homme est l ennemi de qu il ignore, nombreux sont ceux qui haissent la langue de molière en raison de leur paresse et leur incapacité de dompté cette langue fabuleuse,alors ils diversent tant de haine et de rancune contre tous ce qui est francais afin de contrebalancé la déffaillance dont ils ont souffert .en fait pour véhiculer leur discoure aupres de la canaille ils font recours au théorie victimaire et attribuants à la langue francais les trait de colonisation ,

  • بهاء
    الثلاثاء 11 مارس 2014 - 19:53

    الله اعفو عليك … من الاوهام. والسلام

  • فرنسا لازالت تستعمرنا
    الثلاثاء 11 مارس 2014 - 19:55

    تحيا ماما فرنسا:
    "إن الفرنسية جزء من الهوية اللغوية والثقافية للإنسان المغربي"،هذه الكلمات الواردة في المقال المنسوبة لتصريح وزير فرنسي للثقافة هي عين الحقيقة..ف"ماما"فرنسا متمكنة منا ومن هويتنا:أحب من أحب وكره من كره..ولوبياتها منتشرة عبر مسالك واقعنا كله:في الادارة وفي مختلف المؤسسات العمومية وغير العمومية وعبر مختلف الدرجات:من أدناها الى أعلاها..وكل من لا يعرف الفرنسية يشار اليه بالمتخلف حتى ولو كان يتقن أكثر من لغة أخرى.وما أوصلنا الى هذا الواقع هو المخزن وآلته..المخزن منذ الاستقلال خضع لفرنسا الذي ربته وكونته كيفما شاءت كما فعلت ذلك أيضا مع أطره المدنية والعسكرية.والكاتب أراه اما مغفلا أو جاهلا أو متجاهلا ويستغفل القراء،فهو يتحدث عن الابتزاز وكأن بلدنا يملك قراره بيده،بينما الواقع هو أن قرارنا هناك في:باريس وليس بالرباط.أنا أشتغل باحدى الادارات حيث أعاين يوميا كون المراسلات التي ترد علينا مكتوب بلغة موليير،أما تلك التي تكتب بالعربية فهي قليلة ومملوءة بالأخطاء الاملائية والنحوية..حتى المناشير التي ترد من الوزير الأول ومن وزراء حزب المصباح المتأسلمين هي بلغة"ماما"فرنسا..انه استعمار.

  • tarrasteno
    الثلاثاء 11 مارس 2014 - 20:08

    في حنجرتي غصة استعمارية زرعها القومجيون، فاعذروني إن لم أستطع الكتابة إليكم كما أريد، بلغتي ولغتكم الأمازيغية، لأن القومجيين فرضوا عليّ الجهل الكامل بهذه اللغة". أمازيغي
    اعذروني إن كتبت بلغتكم أيها القومجيين، فأنتم أعلم جيدا أنها أنها ليست سوى ٱستعمار أول و ليست لغتي و لا هويتي

  • Youssef
    الثلاثاء 11 مارس 2014 - 21:08

    C devenu une obsession pour les arabo nationaliste ' un serieux probleme de sante mentale!vouloir au nom d'une ideologie passeiste imposer une langue elle meme etrangere quoi qu'en dise comme attribut unique de souverainte et critere d'appartenance identitaire occulte d'une facon scandaleuse les divers apports qui ont construit cette identite et qui font la fierte de ce pays Vous savez comme nous savons tous que l'arabe est incapable d'accompagner les mutations rapides de notre epoque ! ARRETTEZ donc de vous accrocher a des utopies qui frisent le paranoia !les langues sont la cle d'une veritable reforme de notre systeme educatif et donc des mentalites Au moment ou les chinois ,lesamericains et les europeens se bousculent pour apprendre l'arabe et le berbere vous vous entetez a plaider une cause perdue !! FRANCHEMENT VOUS AVEZ RATTE UNE PRECIEUSE OCCASION D'honnorer ce grand pays qui vous a tout donne et que vous n'arretez pas de. Pietiner

  • بولجلالة
    الثلاثاء 11 مارس 2014 - 21:34

    ان لا اود ان اعلق على الموضوع لان كاتبه قد اشفى غليلي من المتفرنسين لكن اريد ان اعلق على اصحاب الانفصام الفكري على اللذين يتخذون الامازيغية ذريعة ويقولون ما لا يطبقون …لماذا لا تكتبوا بالمازيغية؟؟؟؟؟الاجابة ببساطة لانه لن يفهمها و لن يستوعبها احد من القرء…..لعلمكم انا امازيغي قح الريف موطني اب عن جد ولا يسعني الا ان اقول اوقفوا هذا العبت اتركوا الامازيغية و ابحتوا لكم عن البديل لتجعلوه كبش الفداء لصراعكم الدنكشوطي

  • marocain pur
    الثلاثاء 11 مارس 2014 - 21:54

    Ceux qui parlent en français et l'apprennent à leurs enfants depuis l'age de deux ans sont ceux qui veulent imposer au peuple marocain une langue qui n'est pas la leur à savoir l'arabe. Qu'on parle en français ou quoi que ce soit, la langue demeure un moyen de communication. Pour ceux qui pensent que l'arbe est la langue des marocains, ils n'ont qu' aller faire des cours d'histoire. Abouali est en dephasage avec la réalité, ses pensées sont archaiques vu la réalité prouve le contraire ce qu'il avance. ce réac qui veut qu'on parle une langue morte est psychopathe, la visite d'un psychiatre est nécessaire!

  • Amrrakchi
    الثلاثاء 11 مارس 2014 - 21:55

    ولن ترضى عنك الأعْراب حتى تُعربك.لم تكن أبدا العربية لغة العلوم ,الإقتصاد ,الإدارة . تُدرَّس إجباريا وهي موجودة منذ1400 سنة والنتيجة أنها خلفت دمارا وتخلفا في وسط التلاميد لأنها أصلا هي فقط وعاء الإديولوجية العروبية الإسلاماوية وكاسحة الثلوج لنشر قومية العرب على حساب هوية الشعوب المحتلة.لغة العرب دخلت مع الغَزو وبقيت تحمي القومية العربية بإسم الإسلام , بينما أصحاب السلطة والمال يَدرسون الفرنسية في الجامعات أو البعثات الفرنسية ليحكمون ويتحكمون في المواطن البسيط. الأمازيغ يقولون كفى من سياسة الإحتلال والتهميش والظلم والإقصاء والإحتقار الذي يعيشونه على أرضهم.التعريب العرقي الإديولوجي خرب التعليم وخرب مستقبل التلاميد.والبلاد. الفرنسية كانت موجودة منذ ستين سنة وتجري في دم المغاربة وهي ركيزة التعليم والإقتصاد والإدارة وهي لغة أصحاب القرار المفظلة والكل يقر بأهمية في تطوير الطالب ومحيطه.التعريبيين كانوا يحاربون الفرنسية واليوم الأمازيغية لغة الأم الحقيقية لهذه الأرض والسبب واحد هو توطيد القومية العربية وتزكية الإستعمار العربي لبلاد الأمازيغ.

  • Sous M.D
    الثلاثاء 11 مارس 2014 - 22:03

    نفس الأسباب والدوافع التي عربت المغاربة هي التي فرنستهم.والدافع إستعماري بكل المقاييس وخاصة فيما يخص التعريب الشامل المسبوق بالتهميش وتزوير التاريخ والأسماء والرموز والقمع.الأمازيغ حاربوا فرنسا وطردوها.واليوم لهم معها مصالح إقتصادية وإستراتيجية حيوية.بذون فرنسا 60% من إقتصاد المغرب والحارس ذو العضلات القوية لِالمغرب ومن نَكَر هذا فهو يستهزأ بنفسه وبالقراء.اللغة الفرنسية لغة العلوم الحية المعاصرة إن إخترناها ليس في حب فرنسا بل لتطوير بلدنا كحال الهند بالإنجليزية وغيرها.معارضة القرنسية بهذا الشذوذ ليس ضد الفرنسية أو فرنسا بل لأن القومجيين العرب منافقين ويريدون ترسيخ جريمة التعريب المخرب.اللغة العربية لم تكن أبدا لغة العلوم المعاصرة بل لغة دين وشعر والسيف الذي تنشر به القومية العربية.هذا كله يصب في معادة الأمازيغ والإجتهاد في تعريبهم بالدسائس وبمؤسسات الدولة وبالقمع بشتى أشكاله.

  • kamal
    الأربعاء 12 مارس 2014 - 02:18

    je ne comprend pas cette contradiction de quelques amzigh qui deteste la langue arab ,je constate que vous etes tous en train d'utilise cette langue dans vos commentaires ,je pense si vous ecrivez en langue amazigh personne ne vous comprend ,en plus la langue n'est qu'un moyen de communication .il faut arrête de descrimine l'autre nous sommes tous des marocains,et nous appartenons tous a cette nation qui es le maroc.

  • احميدوش احمد
    الأربعاء 12 مارس 2014 - 03:20

    ان ما أثرته – سيدي – موضوعا حساسا جذيرا بالاعتناء لدى أولي النهى. قفد أساء السواد الأعظم للغة العربية وأصبحوا لها كارهين . وسعوا الى تنامي جسما غريبا هى منه براء . مما يستدعي اليقظة والاسراع في انقشاع ما تلبد حولها من غيوم داكنة . لتبقى متجددة وفي حيوية وعطاء . للاشادة بما تحمل في ذاتها من خصائص . وبما ميزها به الله. حيث اختارها لغة القرلآن الكريم .ولسان رسوله الأمين ووعاء شريعيته الغراء .الى العالمين (الأسلام). واعتبارها مستودعا للتراث العربي الأسلامي . ومظهر ابداعه الفكري . وعطائه الحضاري . ومصدرا اساسيا من مصادر الحضارة المعاصرة .بما مهددت لها باسهاماتها العلمية والفكرية .لخلق دينامية لتبقى كائنا ينمو ويتجدد مغالبة للتخلف والانطواء. في السياق الحضاري المعاصر .

  • AMANAR
    الأربعاء 12 مارس 2014 - 09:07

    قال صاحب المقال:" إن ما يميز التجارب العالمية في باب الاحتماء باللغة باعتبارها عنوان المنعة والتميز الحضاري أنها لا تقف عند التمثل الفردي بل تجعل الاعتزاز مؤسساتيا وعلى الأفراد تمثله"
    هذا بالظبط ما يجعلنا نحن المغاربة نتمسك بلغتنا الأمازيغية ونطالب برفع الحظر عنها وجبر ضررها الذي استمر 58سنة أي منذ1956 بينما تم تعريب المغاربة قسريا منذ ذالك الحين كما تم تعريب الشجر والحجر وكل ما يتحرك ولا يتحرك في بالادنا.
    اللغة العربية لم تكن أبدا في يوم من الأيام لغة المغاربة إنما تم تعلمها في المدارس ثم توظيفها في الإارة والالإعلام والفضاء العام في الوقت الذي تم حظر الأمازيغية عن هذه المجالات كلها رغم أنها هي لغتنا الأصلية.
    عندما تتحدثون عن الإستعمار تقفون عند ويل للمصلين ولا تقومون بتتمة الحكاية:المشكل اللغوي في المغرب خلقه الإستعمار العربي الدي حاول سلب المغاربة هويتهم وإلباسهم هوية غير هويتهم ودليلنا الساطع على ذلك ما جاء به كاتب المقال الذي يدافع عن تعريب المغرب بدل الدفاع عن إرجاع الهوية المغربية الأمازيغية وهي السبيل للإنطلاق نحو الكرامة والغزة والإستقلال عن الإستعمار سواء كان شرقيا أو عربيا

  • dokkali
    الأربعاء 12 مارس 2014 - 09:54

    أوقفوا هذا العبث

    شُطِّب على شرطي فرنسي لأنه قال السلام عليكم لرجل وهو يمارس عمله بمطار نيس

    بغض النظر عن الهوية و الإنتماء نحن لا نفهم الفرنسية، نُخب فرنكفونية أم لا! يجب عليهم أن يخاطبوا الشعب المغربي بلغته، و كل من خالف هذا يجب طرده من الوظيفة العامة٠ فليتكلم بما يشاء في بيته أو م في الخلاء

    إتركونا من أبناء علال درسوا بمدارس البعثة، أنا لست علال الفاسي، بماذا درس ويدرس 99% من المغاربة؟

    إتركونا من لا أحدا في المغرب يتحدث بالعربية، ماهو سر نجاح الجزيرة 80 مليون مشاهد يوميا؟ باش يتكلموا المغاربة؟ 95% من المغاربية يتابعون يوميا الجزيرة، الناس، إقرأ، الرسالة، المجد،….

    إتركونا من الفرنسية و الانجليزية و الصينية و الألمانية …. لغات العلوم، ماذا تعني لك وللطفل المغربي المصطلحات الرياضية التالية
    bijection
    bissectrice
    tangente
    centre de gravité
    attraction

    إنظر نفس المصطلحات بالعربية
    تقابلية؛
    منصف الزاوية؛
    خط المماس؛
    مركز الثقل؛
    الجاذبية؟

    إتركونا من العنصرية، العربية للعرب ولمن أراد أن يتكلم بها، و الأمازيغية للأمازيغ ولمن أراد أن يتكلم بها

  • رشيد الريفي
    الأربعاء 12 مارس 2014 - 10:59

    اشكرك اخي فؤاد على هذه المقالة التي تعبر عن حرقة كبيرة تجاه مال الهوية في هذا البلد الذي لا يحترم اسمى قانون فيه فمابالك بما هو ادنى من ذلك و لا تسمع لاولائك العنصريين المقيتين الذين لا تخرج من افواههم الا النتانة. فالمراحيض اولى بهم.

  • almaghribi
    الأربعاء 12 مارس 2014 - 11:58

    الرئيسية | صوت وصورة | بولاَن: الأمازيغيّة والسينمَا

    Merci de jetter un coup d'oeil sur la page principale de HESSPRESS d'aujourdh'hui et de visionner la vidéo ou
    Le sinéaste Mr Boulane parle bien de notre identité MAROCAINE au pluriel

    Tout est dit clairement: A bon entendant

  • ahmed
    الأربعاء 12 مارس 2014 - 12:37

    لا يا استاد
    ان العبث هو ان يستمر التعليم العالي بالفرنسية و لا يستطيع اي احد ان يجبر الجامعيين على الالتزام لادستور
    ان العبث هو طلب الجميع باستعمال لغة قريش- هل ستجبرون بائع الخضر باستعمال لغة قريش؟
    لغة قريش ماتت و زالت و تبيريمات

  • dokkali
    الأربعاء 12 مارس 2014 - 12:55

    بالنسبة لِفرنسا المغرب 40 مليون مستهلك لا أقل ولا أكثر، والمغرب ليس إلا دركي أوربا (الهجرة السرية، مخدر الشيرة)، و عندما تستثمر الدول الغربية غالبا ما يكون ذلك في القطاع الثالت (المصارف الربوية و التأمينات و الأسواق الممتازة، إتصالات المغرب التي كانت مصدر توزيع الأرباح على المساهمين distribution des dividendes aux actionnaires….أما القطار السريع و تكلفه….) الذين ساعدوا ويساعدون المغرب هم الدول العربية الشقيقة الذين يستثمرون في الإستثمارت الحقيقية، البنية التحتية كالطريق السيار…..

    الغرب أصبح فريسة للرأسمالية المتوحشة، مجرد مستهلكين وعمال مقهورين! هل تعرفون أن المالية المتوحشة فرضت سيادة السوق على كل ما هو سياسي و إجتماعي، إذ لا تستطيع أي دولة مقاومة قوة الأسواق المالية العالمية اليوم و لا أي حزب الصمود أمام المصارف الربوية، صناديق التحوط، المضاربون الماليون وعمليات الرفع المالي، البيع المكشوف، الاتجار في القروض المالية و الفائدة الربوية و الرهونات العقارية، المضاربة و الإحتكار٠٠٠

    العقبة الوحيدة التي لا زالت أمام سيادة السوق هي لأن الإسلام يحظر كل هذه العمليات

  • Abou Jahl
    الأربعاء 12 مارس 2014 - 12:58

    قال إبن خلدون:العرب مهدمي الحضارات أي أنهم لا يقومون بالبناء بل يهدمون ماو جدوه مبنيا ويتبتون خيامهم بالحجارة التي نزعوها من الجدار المبنية. ولهذا صح القول المأثور لدينا وهو : "إذا عربت خربت"فالتاريخهم كله يشهذ عليهم.أما لغتهم المقدسة الرسمية والغير الوطنية عندنا في المغرب والمفروضة علينا نحن الأمازيغ قسرا لاتصلح إلا للفقهاء المتزمتون المحجرون أمثال فؤاد أبو علي.الذي يتناسى ويتجاهل على أن أجداده العربان الغزاة الحفاة أتوا بعربيتهم وجاهليتهم إلى شمال أفريقيا منذ 15 قرنا.وليعلم فؤاد أبوعلي أن الإستعمار لا يتقادم بفعل الزمن.وليعلم كذالك أن عنصريته المقيتة لامحل لها عندنا وإن لم يرضى بالأمازيغية لغة وثقافة وحضارة فل يعد من حيث أتى ليتقاسم مع أبناء جلدته المشارقة العرب الثروات البترولية ورعي الإبل.

  • A Ssi BOUALI hel âinik
    الأربعاء 12 مارس 2014 - 13:45

    Nous voulons pour nos enfants une école où on apprend l’anglais et le français depuis l’élémentaire et surtout pour l’enseignement des matières scientifiques. L’Anglais est indispensable car c’est la langue universelle de la science et de l’économie. Le Français demeure utile car notre pays a des relations économiques étroites avec la France. Ces 2 langues vont permettre à nos enfants de s’ouvrir sur le monde et d’être productifs. Nos langues, Darija et Tamazight, seront dédiées aux matières culturelles (Histoire, littérature, poésie, théâtre, religion, Cinéma, …). L’extrême majorité des parents choisiront une telle école. Les idéologie de l’arabisme peuvent envoyer leurs enfants dans les écoles coraniques. L’arabe est la langue de la religion point. Elle n’a jamais été la langue du peuple marocain et elle ne le sera jamais. Les marocains parlent Darija et Tamazight

  • sifao
    الأربعاء 12 مارس 2014 - 14:23

    اذا كان استعمال اللغة العربية على مستوى المؤسسات الرسمية للدولة سيعيد اليها بريقها فنحن نستطيع ان نساعدك على ذلك ، يكفي ادراج بند يخص الموضوع في القانون الداخلي لهذه المؤسسات مع انزال اشد العقوبات بمن يخترقه وسننجح في ذلك ؟ لكن المشكل العويص هو الشارع ، كيف ستفرض على البقال والحوات والخباز و"مول الديطاي" و…و…وزبائنهم التحدث باللغة العربية ؟ الشارع هو الفضاء الذي يستهلك 99.99% من المنتوج اللغوي اليومي وليس الادارات .
    انتظر بفارغ الصبر ان يحين ذلك اليوم الذي ستأتي فيه على كتابة كلمة "الامازيغية " ولو اعتباطا ، رغم انك انكرت عنها وطنيتها رسميتها
    " خصك شوية دالصبر والشجاعة السي بوعلي ، دير مجهود وحاول ، راني عييت ما نتسنى "

  • حور العين
    الأربعاء 12 مارس 2014 - 14:38

    هذا الرجل يدافع عن المنطق باللامنطق

    اذا كان من غير المنطقي لشعب ان يستعمل غير لغته الاصلية فانه الاولى بك ان تدافع عن الامازيغية و ترفض اللغة العربية قبل الفرنسية لانها مثل هذه الاخيرة لغة مستعمر .

  • AMANAR
    الأربعاء 12 مارس 2014 - 19:01

    إدا كان دفاعك باستماتة يا أستاذ عن اللغة العربية تفرضه قوميتك العربية فهو مفهوم.
    أما إذا كان هذا الدفاع منبعه الدفاع عن الهوية فهو غير مقبول وغير منطقي،
    فهوية المغرب معروفة هي هوية أمازيعية أولا(التاريخ والإنسان)ثم إسلامية (دخول الإسلام للمغرب الذي كان ولا زال أمازيغيا)ويهودية(وإن كان هذا البعد حتى قبل الإسلام)ثم عربية (مع دخول الإسلام ودخول قبائل بنو هلال..)متوسطية إفريقية (الجغرافيا)
    والدي يعرفه الخاص والعام أن اللغة العربية الفصحى لا يتم استعمالها إطلاقا من طرف الناس في تعاملاتهم وتواصلهم اليومي:في السوق والملعب والشارع والفضاءات العامة.وهنا نسألكم هل تريدون أن يتواصل البقال والجزار والحداد والشرطي وسائق الحافلة والطاكسي والخضار وووو مع الناس بالعربية الفصحى؟
    حتى في المشرق الدي أنتم مهووسون به لا أحد يتكلم الفصحى في الشارع وبالتالي فمصير الفصحى التي لا يتم استعمالها في الحياة العادية للناس هي الإندثار.
    كان حريا بكم أن تدافعوا أولا عن الأمازيغية ثم بعد ذلك العربية ثم اللغات الأجنبية(فرنسية أنجليزية إسبانية صينية..)للتواصل والتعامل والتثاقف مع العالم
    العربية الفصحى هي لغ

  • dokkali
    الأربعاء 12 مارس 2014 - 19:29

    إتركونا من الفرنسية و الانجليزية …. لغات العلوم

    كيف تفسرون أن اللغة الروسية أصبحت لغة العلم في ظرف وجيز 1940 1990 بالإتحاد السوفياتي حتى خصصت الدول الغربية مترجمون للعلوم الغزيرة التي كانت تنفرد بها علماء الإتحاد السوفياتي

    والدليل هذه النظريات التي تحمل أسماءهم
    في الرياضيات مثلا
    Sobolev space, Gelfond–Schneider constant, Gelfond's constant, Gelfond's conjecture, Gelfond–Schneider theorem, Drinfeld twists, quasi-Hopf algebras, quasitriangular Hopf algebra, vertex algebras, The Adams-Novikov Spectral Sequence, Pontryagin classes, Kazhdan–Margulis theorem, Banach–Ruziewicz problem, Oppenheim conjecture, Markov processes, Chapman–Kolmogorov equations, Kolmogorov–Arnold–Moser theorem, Kolmogorov complexity theory, Egorov's Theorem, Anosov diffeomorphism, Anosov map

    Sergueï Sobolev
    Alexandre Gelfon
    Vladimir Drinfeld
    Sergueï Novikov
    Lev Pontriaguine
    Gregori Margulis
    Mikhaïl Gromov
    Andreï Kolmogorov
    Dmitri Egorov
    Dmitri Anossov
    .
    .
    .

  • أسامة
    الأربعاء 12 مارس 2014 - 20:40

    فعلا فلا عزة لقوم بدون لغتهم، أتمنى أن يعتز المغاربة بلغاتهم الرسمية اﻷمازيغية و العربية .
    و اﻹنجليزية بدلا من الفرنسية !

  • أيت اسعيد علي
    الأربعاء 12 مارس 2014 - 21:08

    مقال رائع…
    لله درك، وعند الله أجرك، ولا خيب الله مسعاك…
    فعل الاستعمار فعلته، لمحو ثوابتنا ومقومات هويتنا العربية الإسلامية…
    وبعد تراجع "الفرونكفونية" في بلاد العرب والمسلمين، بعث الموالين المناصرين، وسخر العرقيين المتطرفين، بعضهم يغرد بالفصل بين الإسلام ولغة القرآن، وبعصهم يزعم النقص في لغة الحضارة والعلم والمجد، وليت الأقزام أدركوا أن النقص فيهم ومنهم الجهل المبين، فلو كان النقص في العربية، لما اختارها الله لغة دينه الذي ينفد البحر دونه، ولما عمرت كل هذا العمر الطويل المجيد، ولاستطاعت حملات الحاقدين والإمبرياليين محوها والقضاء على وجودها.
    أحب أمازيغيتي، وأحب أكثر الحقيقة التي تفرض نفسها على كل عاقل بل وجاهل أيضا.
    كيف يدعي البعض أن العربية غير قادرة على استيعاب مستجدات العصر، واحتواء المصطلحات العلمية، وقد كان العرب هم أصحاب المنهج العلمي منذ العصور الأولى للهجرة كما يعترف بذلك المستشرق الألماني "أوسلر".
    ثم ألم يثبت البحث اللغوي، أن أمكانيات الاشتقاق التي تتميز بها الضاد، تجعلها من أكثر اللغات ليونة وقدرة على توسيع معجمها بالقياس على النسق الصرفي، والأوزان القياسية للمصطلحات؟!

  • المختار السوسي
    الأربعاء 12 مارس 2014 - 21:29

    مما يدعو إلى السخرية، هو إصرار البعض على بدعة الفصل، فيفصلون ظلما بين الإسلام ولغته، وبين الدارجة أو اللهجات العربية، والعربية الفصحى…
    يا جهلة العصر، إن اللهجة المغربية، رالرغم من تأثر مادتها المعجمية بكلمات من لغات أخرى معربية، هي واللهجة المصرية والسورية، من أقرب اللهجات إلى بنى الفصحى ونسقها العلمي المطرد.
    ثم إن كل لغات العالم، تنقسم إلى مستويين: مستوى اللغة العالمة، ومستوى اللغة العامية المتداولة في الحياة اليومية. فمثلا الفرنسية عند كتابة جملة من قبيل:
    JE N'AI PAS DES OBSTACLES
    لا تجد فرنسيا ينطقها ويتواصل بها في حياته اليومية بهذا الشكل، وإنما يتواصل بها مختصرة وبنبرة تختلف عن المكتوب في اللغة العالمة، فينطقها:
    J'AI PAS OBSTACLES
    أو أكثر اختصارا من هذا، فنقول:
    PAS D OBSTACLES
    ….
    وعليه، فليعلم دعاة تيفناغ ممن يتكلمون باسمنا وهم من يسيء ألينا أكثر مما يسيء القومجيون العرب، أن العربية لغة ديننا الإسلامي، ولا محيد للمسلم عنها، بل "التففناغي" يهرب منها فيهرب إليها، ومن ينكر العدد الكبير من الألفاظ العربية، التي نستعملها ونتداولها عندما نتواصل بلغتنا الأمازيغية.
    ..
    واصل أستاذنا..

  • الأربعاء 12 مارس 2014 - 22:00

    الحقيقة التي لا ولم تغطئ بالغربال ولا يستطيع احد ان يغيرها الا الدي خلقها ووهيئ\\\\ ان\ قسم الله ابناء ادم الا امم وقبائل واعطي لكل واحد منهم لغته وارضه ورزقه \\\ فكان نصيب العرب غرب اسيا جزيرة العرب والامازيغ شمال ارفريقيا ولا تغير لغق الله ان الله غالي علئ امر ولو كره الكافرون

  • amazigh je le reste
    الأربعاء 12 مارس 2014 - 23:06

    سأعلم أبنائي الفرنسية والإنجليزية ليتواصلوا مع العالم المتحضر سأحكي لهم عن أجدادنا الأمازيغ العظماء كالموحدين والمرابطين و عن عرقهم الأمازيغي العريق الذي شوهته أكاذيب البدو الأعراب
    لن أسمح لهم بدراسة لغة البدو الأعراب وخرافاتهم ولن أسمح لهم بمشاهدة قنوات الأعراب المتخلفة التي لا تنتج إلا التخلف والتطرف والإرهاب والخراب
    سأوجه حتى الباربول في بيتي نحو قنوات العالم المتحضر لكي أضمن قطيعة أبنائي مع ما يطلقون عليها أمتهم العربية أما بالنسبة لي فهي آخر الأمم المتوحشة الباقية في القرن21
    ما يثير الضحك في خرافات الأعراب هي النكتة الشهيرة التي يرددونها كل مرة ومفادها أن الفرنسية أصبحت متجاوزة وأن لغة الأعراب هي لعة المستقبل يعني لغة فرنسا القوة العالمية التي تصنع كل شيء من سيارات وقطارات وسفن وطائرات ومفاعلات نووية وأقمار إصطناعية وفرنسا التي طلبت منها روسيا بجلالة قدرها أن تصنع لها حاملات طائرات عملاقة للجيش الروسي وفرنسا التي حصل علماؤها على العديد من جوائز نوبل في كل العلوم يعني لغة هذه الدولة العملاقة متجاوزة ولغة الأعراب هي لغة المستقبل صدق من قال أن الأعراب مجرد ظاهرة صوتية

  • driss
    الأربعاء 12 مارس 2014 - 23:15

    @Observateur

    l homme est l ennemi de qu il ignore, nombreux sont

    ceux qui haissent la langue de molière en raison de leur paresse et leur incapacité de "dompté" cette langue fabuleuse,alors ils "diversent" tant de haine et de rancune contre "tous" ce qui est "francais" afin
    de "contrebalancé" la "déffaillance" dont ils ont souffert" .en "fait pour véhiculer leur discoure aupres de la canaille ils font recours "au" théorie victimaire et attribuants à la
    langue francais les "trait" de colonisation ,

    Monsieur Molière rien qu'en quelques lignes, tu as commis plus de cinq fautes graves

  • حنظلة
    الأربعاء 12 مارس 2014 - 23:31

    لغتنا عزتنا ومفتاح تقدمنا

    ألف شكر دكتورنا فؤاد بوعلي على مقالاتك الرائعة التي "كتبرد لينا بيها الخاطر"

    35 – AMANAR
    "والدي يعرفه الخاص والعام أن اللغة العربية الفصحى لا يتم استعمالها إطلاقا من طرف الناس في تعاملاتهم وتواصلهم اليومي"
    "فمصير الفصحى التي لا يتم استعمالها في الحياة العادية للناس هي الإندثار"
    ـــ
    أظن أنك تعني لغة الإركام، لأن هذا الوصف ينطبق أكثر بكثير عليها بدل العربية.

  • المنطق
    الخميس 13 مارس 2014 - 00:07

    هل تملك اللغة التركية مقومات أفضل من العربية؟ التركية لم تستورد لافرنسية ولا إنجليزية ولا أية لغة أجنبية لتتطور.
    تركيا هي القوة الإقتصادية 17 عالميا وبلغتها التركية وهي تحثو بخطى سريعة لتراكم مزيدا من التطور الإقتصادي
    إيران القوة الإقتصادية 21 في العالم وبلغتها الفارسية.

    فهل توجد دولة تقدمت بلغة غيرها؟

    كل من يستورد الفرنسية أويدافع عن الفرنسية أويعمل لسيطرة الفرنسية في المغرب هو إما حاقد على العربية أو مستلب أو مفرنس والفرنسية هي الضمان الوحيد له ولأسرته للسيطرة على الكعكة. أقول لكل هؤلاء من يحب وطنه ورفاهية وطنه لا يدافع عن لغة المستعمر التي ستكبل فينا كل آنطلاقة نحو التقدم لضمان رفاهية المغاربة الذين قهرهم ذل الحرمان والفقر

    شكرا للضمائر الحية ككاتب هذا المقال الدكتور فؤاد بوعلي

  • hakim
    الخميس 13 مارس 2014 - 05:59

    اضم صوتي الى صاحب الرقم 19 انا امازيغي أحب اللغة العربية

  • les langues
    الخميس 13 مارس 2014 - 08:56

    j'aime la langue arabe et la langue française,ce sont deux langues précieuses héritées de l'histoire,ceci ne veut pas dire que je suis arabe et français,je suis tout simplement marocain de langue maternelle la darija,
    l'arabe fosha ne peut servir à l'enseignement des techniques et des sciences qui doivent etre enseignées en français car le maroc a les moyens de cette langue,l'anglais à enseigner graduellement pour arriver au meme niveau que le français et d'ici une dizaine d'années les langues français et anglais seront acquises,
    l'arabisation des enseignements renforce l'obscurantisme qui fait des ravages ,on dépense plus pour lutter contre le terrorisme des obscurantistes que pour la santé

  • مغربي
    الخميس 13 مارس 2014 - 10:56

    بعض الامازيغ يريدون ان يرجعونا الى عصر الكهوف و التوحش و البربرية بلغتهم التي صنعتها فرنسا المغاربة لن يقبلوا بهذا الشوفين اليهودي فاليهود يمولون الحركات الامازيغية صباح مساء

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة