باعتباري مواطِناً عربياً يَهُمُّهُ شأنُ هذه الأمة التي ينتمي إليها، ويتأثَّرُ بكل ما يجري فيها من أحداث ووقائع، مما يمكن أن يكون له تأثير على واقعنا العربي، كاملاً، فأنا مُلْزَمٌ بالتَّدَخُّل في شأن ما يجري في الجزائر الشقيقة، في ما يتعلق بالانتخابات الرئاسية، التي كانت مهزلةً حقيقيةً بكل المقاييس، وهي، في عمقها، صورة لِما أصبحنا نراه في أكثر من بلد عربي، أصبح فيه الرؤساءُ ملوكاً، وأصبحت فيه الجيوش هي من يُقَرِّر مصير الشُّعوب، ويفرض عليها رؤساء معطوبين، ليس في ما هُم عليه من عطب فزيولوجي، مثلما ظهر في الصورة الصَّارخة لعبد العزيز بوتفليقة الذي لا يتحرك ولا يتكلم، ويكتفي بحركات آلية بإحدى يديه، مثل دُمَْيةٍ تُحَرِّكُها خيوط خَفِيَّة، بل وما هُم عليه من أعطاب سياسية. فلا هُم أصحابُ قرار، ولا هُم أصحاب فكر و بُعْد نظر، أو بالتعبير العربي القديم، ليس لهم لا في العير ولا في النفير.
لا يمكن أن يكون الشعب الجزائري بكل هذا الغباء الذي تفترضه فيه هذه الأيادي التي تُحَرِّك خيوط اللعبة، وتصنع الدُّمَى لتحريكها وقتما تشاء وكيفما تشاء، فهذا الشعب، بما يجمعنا معه نحن المغاربة، على الأقل، من مُشْتَركاتٍ كثيرة، لا يمكن اختزالُها في المشاكل السياسية المُفْتَعَلَة، التي هي جزء من هذه اللعبة التي يلعبُها الجيش بشكل سافر ومفضوح، هو شعب له ما يكفي من الذكاء، وفيه ما يكفي من الطاقات ومُبْدِعي الأفكار، وأصحاب الكفاءات العليا، في كل حقول المعرفة، وفي السياسة وتدبير الشأن العام، ولهم ما يكفي من الخيال لابتداع الحلول النَّاجِعَة، ووضع الجزائر، بما لها من إمكانات وموارد مادية كبيرة، في طريق التنمية الشاملة، والعمل على تكريس الديمقراطية، وحُكْم الشَّعب، كخيار لا بديل عنه. فالجيش له مهام أسمى وأعلى من أن يحْشُر أنْفَه في أمور الحُكْم، وأن يصير كابِحاً لحركية ودينامية المجتمع، ولرغبة الشعب في التَّحَرُّر من هذا «الاحتلال»، أو هذه الدولة التي لها رأسان، رأسٌ هي التي تُدِيرُ الأمور، تُفَكِّر وتُقَرِّر، وتَرْسُم مصائر الشخصيات، ومصير البلد كاملاً، ورأسٌ، هي مجرد كَوْمَة قَشٍّ مَحْشُوَّة بالفراغ، لا إرادةَ لها على نفسها، فهي أداة تنفيذ، ولا تملك القرار، لا على نفسها، ولا على من تدَّعِي أنَّها تُمَثِّلُهُم من الشعب.
صورةُ الرئيس الجزائري، وهو محمول على كرسي متحرِّك، لِيُدْلِيَ بصوته، حتى وهو دون صَوْت، في الانتخابات الرئاسية، هي تعبير عن هذا «الاحتلال» الذي تعيشه الجزائر، ليس من قِبَل مُحْتَلٍّ دخيل، بل من قِبَل مُحْتَلّ، هو ابنُ البَلَد، أو هو دولةٌ في قلب الدولة، هذه المرة.
يُذَكِّرُني هذا، بما كان فعله الاحتلال الفرنسي في المغرب، حين اسْتَقْدَم ابن عرفة ليجعله سلطاناً على المغاربة، بدل السلطان الشرعي، ودَوْرُه سيكون هو التوقيع على ما تُقَرِّرُه فرنسا، أو ما ترغبُ في فرضه كأمر واقع على المغاربة، الذين رفضوا أن يكونوا آلةً في يد الاحتلال، فكان ما كان مما يعرفه الجميع. المشهد نفسُه، هو ما بدا لي وأنا أرى كيف تُقادُ «الديمقراطية» على كرسي مُتَحَرِّك، من يقودُها هو الرأس التي تُدىير الكُرْسِيَّ، وتتحكَّمُ في حركية من يجلس عليه، وهذا، بالأسف، وضع يشي بما تعيشه كثير من البلدان العربية، التي تعيش ديمقراطياتُها، إمَّا في غُرَف إنعاش، أو هي في حالاتِ موتٍ إكْلينِيكيٍّ، أو أنَّها، بالصورة التي ظهر عليها الرئيس الجزائري الذي فاز بنسبة عالية، لا يمكن تصوُّرُها في دولة تحترم نفسَها وتحترم مُواطنيها، محمولة على نَقَّالَةٍ، أو على كُرْسِيّ، إذا سها من يدفعُه، أو توقَّفَ عن الحركة، أصبح هذا الكُرْسِي، بمن عليه، بدون معنًى، أعني بدون حياةً.
ألا يوجد في الجزائر، هذا البلد المغاربي الكبير، وبهذا الشعب الذي يعيش «حالة حصار»، من يستطيع أن يقود القارب، ويضمن أمْنَ الناس، وأَمْنَ البَلَد، هذا البُعْبُع الذي أصبحت الأنظمة تُهَدِّد به الشُّعوب، وهو ما فعله أنصار بوتفليقة في حملاتهم الانتخابية التي اعتبروا فيها بوتفليقة هو المُخَلِّص والمُنْقِذ من الضَّلال، وبدونه ستكون الجزائر عُرْضَةً للإرهاب والتَّحارُب؟ فهل الأمن هو أمن بوتفليقة، والجيش هو جيش بوتفليقة، والدولة هي دولة بوتفليقة؟ ألا يُذَكِّرُنا هذا بشعار بَعْثِيِّي سوريا الذين هدَّدُوا في بداية الثورة الشعبية، بشعارهم الشهير الذي هو نفس شعار كل الأنظمة العربية «الأسد أو نحرق البلد» أو «الأسد أو لا أحد»؟
لا أعتقد أنَّنا سنخطو إلى الأمام، في مثل هذا النوع من الأنظمة التي لا تقبل التغيير، وتستهين بشعوبها، وبقدرة الشعوب على حُكْم نفسها بنفسها. فلا ديمقراطية بدون ديمقراطيين، وبدون تربية وسلوك ديمقراطيْين، ودون شعب يقول كلمته دون خَوْفٍ أو ازدراءٍ بذكائه وحقِّه في الاختيار، أو استغلال فقره واستعمال «المال الحرام» الذي هو مال الشعب، في شراء ذِمَم الناس وأصواتهم. فالكلام باسم الشعب، والتصويت نيابةً عنه، عن طريق التزوير، لعبة لم يعُد أحد يُصَدِّق ما يليها من كلام على لسانِ من يتكلَّفُون بالدِّعاية للنظام، أو لتجميل صورته الفاسدة، التي تفوح منها روائح العُفُونَة التي لم تَعُد تُطَاق.
لا أمَلَ في شَمْسٍ تخرج من ثكنات العسْكَر، أو تخرج من جيب الحاكم الذي لا يحكم بأمره، هذه المرة، بل بأمر الشمس الذي يأخذها، هو الآخر، بنفس الجُرُعات التي بها تُصَبُّ في حياة الناس، وفي خُبْزِهِم الذي يبدو أنه سيبقى رهينةَ هذا الحصار، أو هذا «القيد» الذي «لا بُدَّ أن ينكسر»، بتعبير الشَّابي، دائماً.
والله مهزلة بكل المقاييس …بلد يستعبد فيها حفنة من الجنرالات العجزة شعبا مغلوبا على امره وهذا الشعب يعيش الفقر والقمع والعبودية والبطالة تحت حذاء الجنرال توفيق و عصابة المشلول بوتفريقة ….شعب من كثرة الذل اصبح يبوس يد هولاند ويرفعون رايات فرنسا اللتي اهانتهم واغتصبت نساءهم قرنا ونصف …الحمد لله على نعمة الحرية في وطننا الغالي المغرب ….تحية لشباب جمهورية القبائل المحتلة وشباب جمهورية التوارق المحتلة على وقوفهما في جه استبداد النظام العسكري الديكتاتوري الجزائري ازلام ماما فرنسا
فعلا لم يخالف النظام الجزائري موعده مع ما الت اليه ديكتاتورية الحزب الوحيد في قدوتها الاتحاد السوفيييتي السابق حيث اتنهت بها الايام الى رئاسة مرضى بدءا باواخر ايام برجنييف بعده تم انتخاف الهارم المريض تشرينينكو و بعده مريض هارم مثله اندروبوف فهذه مؤشرات انهيار الحكم العسكري في الجزائر لان الجنرالات الحاكمة شائخة و مريضة
فعلى الأمم المتحدة أو المجلس الأمن أن يتدخل لإنقاذ الشعب الجزائري من هذا النظام العسكري الطاغي الفاسد أبناء فرنسا العجزة المعوقين,فكيف لجنرال عسكري فاسد أن يضحك على40مليون جزائري أمام العالم ,أصبحت الصومال أحسن من الجزائر,
Ce nest que de lhypocresie , Soyer homme et parler Comme les hommes arrete cette mentalite de femme non payer Si vous comprener ce que je veut dire vous be faite que jetter de lhuil sur le feu et un jour vous gouterai a votre soupe , Si la politique Algerienne vous deplais ataquer la Mais votre facon de parler ne demontre que une faiblaisse et hypocresie
أعوذ بالله من النفاق الكثيرون شاهدو مرضى الخليج من الحكام وكانوا مضرى عقليين بالإضافة الى مرضهم الجسدي بالشيخوخة كحمد بن جيفة البحريني الذي
أعطي الراقصة دينا مليون دولار والبحرين اصلا يعيش على التبرعات وذلك المجنون البحريني الأخر من وزراء حمد الذي تبرع بملياري دولا رلإيطاليا
لأنها كانت تنوي محاكمة من يدخلون ارضها من سياسي البحرين بتهمة قتل وتعذيب الشعب البحريني وملك السعودية الذي يسجن بناته خوفا من ان يهربوا مع جنود امريكا مع انه هو من فتح بلاده لجنود امريكا واخوه فهد وليس بناته
والذي يقتل شعبه ايضا كأنه ذباب ناهيك عن باقي فساد حكام اخرين ولم يجدوا شخصا ينتقدوه غير بوتفليقة لأنه وقف كرجل حر وشهم ضد الإرهاب في سوريا
ورفض الإعتراف بالإرهابيين كممثل للدولة السورية
شخصيا اعيب على بوتفليقة والنظام الجزائري إنضمامهم لزريبة الدول العربية
الجزائر دولة امازيغية…
ديمقراطية = ديمكراسي . الله يعفو، ويتوب .
قمة التواضع الدولة الجزائرية
لم تعلن فوز بوتفليقة ب 99.99%
وقمة التواضع الدولة الجزائرية
ولاول مرة في تاريخ البشرية
يجرون انتخابات الاولى لدوي الاحتيجات الخاصة
و الثانية للمعاقين و كان الفوز من نصيب اصحاب
المعاقين دوي الاحتياجات الخاصة
عبد العزيز بوتفليقة فاقد الوعي وليس في قواه الدهنية
وما يحصل اليوم هو مهزلة تاريخية بكل المقاييس
كما قلنا لايوجد شعب في الجزائر لو كان هناك شعب لأوقف تلك المهزلة البئيسة
Depuis quand le peuple algerien vous a nommé son porte parleur ou son tuteur? en tant que algerien j'ai boycotté ce vote mais je respecte ceux qui ont voté bouteflika, il faut reconnaitre qu'il a beaucoup donné pour les couches sociales pauvres et moyennes. en algerie le peuple veut la continuité et veut la stabilité apres tout c'est une affaire propre aux algeriens. il y'a un adage qui dit: la poule pende et le cock a mal au … . merci de publier comme réponse a tous les marocains qui s'immisce dans les affaires qui ne les concerne pas.
الشعب المغربي لا تهمه اخبار هذا الكيان الحديث مزرعة ماما فرنسا …شعب يبوس يد هولاند ويسجدون لجلاديهم الجنرالات الشيوعيين العجزة ومليون لا لفتح الحدود مع اضحكة العالم مملكة عبد العزيز بوكرسية …..لا نريد ائحتهم في وطننا العريق و نطالب بحق جمهورية القبائل بنيل استقلالها و ضمان حقوق الانسان في غرداية الجريحة وتقرير مصير شعب جمهورية التوارق المحتلة من طرف وليدات فرنسا….وتحيا صحراءنا المغربية وفوقها علمنا يرفرف خفاقا رغم نباح الاعداء وكيد عبيد الشيوعية البوخروبية ونكررها مليار مرة لا نريد فتح حدودنا مع مملكة بوتفليقة وليشربوا وقودهم المتسخ الرديء الجودة. وموتوا بغلكم يا جرائد العسكر يا النهار والشرور والخبر ..اهتموا باخبار شعبكم المقهور بالجوع والعبودية والقمع و الارتماء في قاع البحر لاستنشاق الحرية …انشر اخي المراقب وشكرا هيسبريس
في تعليقي السابق قبل الانتخابات قلت بان بوتفليقة هو الرئيس و الحدود لا تفتح وقلت لم ارى في حياتي لا انا ولا البشرية ميت على السرير يحكم احياء يمشون على الارض بعدد 40 مليون يالها من خرافة لا تصدق لاننا نحن العرب لنا اافكار تختلف على باقي البشر وهدا هو حالنا ونبقى دائما في ديل الامم وا اسفاه
Ce qui est flagrant en Algérie , c'est le désintéressement du peuple algérien de la chose publique ,une première foi au moment de socialisation qui a vu les gens déserter terres et usines et actuellement l'imposition au peuple d'un système de pouvoir qu'il répugne . Conséquence: tt le monde est dégouté et vogue petit navire,vogue
إلى كاتب المقال جزاءري تعالى إلى الولايات المتحدة وبالظبط في مدينة بوسطن حيث كانت الباخرة التي تستقدم الغاز ترمي بالمئات من الحراكات ترى مهنتهم في الليل وبأرخص سعر في السوق بعد الكلومبيات ثم في مرسليا تحشم تقول أنا جزاءري أم الخطفة السرقة فحدت ولا حرج
والله يا إخوان ما ينبغ أن نصل إلى هاده الدرجة العدائية لأن الجزائريون إخواننا لكن يجب أن ندعو لهم الله أن يخلصهم من ذالك النضظام الفاشل والحمد لله على كل حال ولا تنسو يا مغاربة الجزائريون إخوان لنا ولا تنسو أنهم منا ونحن منهم وأما بوتفليقة نسأل الله أن يسامحه قولو امين يا مسلمين
رغم صحة الفكرة العامة لدا المقال الا ان و ضعنا في المغرب لايختلف كثيرا عن وضع جيراننا نحن كدلك نخشى التغيير و نقدس الاشخاص و لا نرى الخلاص الا مع اشخاص محددين اما البعبع الدي يخيغوننا به فهو الاستقرار وقضية الصحراء المغربية وبكون البلاد تفتقر الى طاقات حقيقية قادرة على اخراج البلاد من عنق الزجأجة.فما الفرق؟؟؟
ترشح المرحوم "بوتفليقة" مرشح العسكر "العتيد" لولاية رابعة و فوزه الساحق يعبران عن نوعية الحاكم و المحكوم في بلاد الالف شهيد و شهيد
Azul Zuhal
نكوص:
ليس فقط الحكام وأنظمتهم هم من يعانون من مرض السلطة المزمن بعيدا عن الآليات الديمقراطية التي تعم العالم بأسره،بل حتى مثقفوهم الذين لا يدخرون جهدا لتكرار ما تلقنه لهن هذه الأنظمة من خلال الآلة الإيديولوجية المدرسية والإعلامية…
وأكبر دليل هو الكاتب نفسه من خلال مقدمته الطللية:"باعتباري مواطِناً عربياً يَهُمُّهُ شأنُ هذه الأمة.."بدل أن يعيد قراءة التاريخ على ضوء الأبحاث والدراسات العصرية والعلمية،نراه هنا "يعرض درس سكان المغرب الأقدمون.."الذي تجاوزه الزمن.
ومن جهة أخرى،مَنْ وقـَّع على معاهدة"الحماية"إلى جانب المستعمر؟
ومَن وقع على ما سمي جورا "الظهير البربري"؟ أليس السلطان الشرعي؟
بإمكان أي "مسقف"أن يتناول بالتحليل الأحداث السياسية التي يعرفها العالم (وليس فقط"الأمة"بمفهومها الفضفاض كما يتناوله فقهاء الأمويين)،لكن وفق مناهج التحليل العلمي الحديث، وليس وفق الأحاسيس والشعور كما في المواضيع الإنشائية المنفلوطية. أما التدخل في الشؤون الداخلية لدولة أخرى فقط لأنها تنتمي إلى نفس "الأمة"، فهذا نكوص فكري لن يساعد على تقدم الشعوب، بل يدثرها لتزيد في عمق النوم والتخلف الحضاري!
الى الاخ عادل 5
ان الامم المتحدة ومجلس الامن لن يتدخلوا لانهم بدورهم ياخذون من ثرواة الشعب الجزائري مقابل بقاء الجهاز التفليقي اللذي يستخدم عن بعد بواسطة الريموت كنترول العسكري
pour le nemiro 2 les marocains intervienent dans les affaires algerients car eux meme ils apuient les terroristes du polisario contre notre integrite bref j adesse la parole a la republique du qu a bilie de se revolter ainsi les touareges contre le pouvoir militaire corrompu et je demande notre gouvernement de laisser la frontiere fermee car les terroristes encadrer par le pouvoir militaire crimineles peuvent entrer dans notre pays et prendre une bonne surveillance et prendre ca en seriux car la situation en algerie et en perturbation prsentement et cas vas graver encore et merci d etre vigilants
عروبتكم هي من خلقت أمثال بوتفليقة و و المراكشي و جبهة البوليساريو العروبة التي تتشدقون بها هي سبب كل المصائب لأنها لا تقبل المساواة و التعايش مع الاخر أو مع ثقافته او لغته بل على العكس تماما تسعى الى إقباره و سلب ما عنده و جعله نسيا منسيا بعد ذلك و جعله تابعا للمشرق و عربي من الدرجة الثالثة و ذلك بتعريب لسانه و تزوير تاريخيه و فرض الصاية على ارضه و إلحاقها بالمشرق هذا هو فكر عروبتكم في شمال أفريقيا و ما وهم الجمهورية العربية الصحراوية عنا ببعيد انشري يا هسبريس
هذه هي قمة الديمقراطية ،هل رأيتم في الدول العظمى شخصاً من ذوي الاحتياجات الخاصة يحكم ؟ في الجزائر تعطى الأولوية للعجزة وهذه هي قمة عدم التمييز
جميع القادة العرب تسيرهم الاستخبارات الاجنبية,السيادة منقوصة والاختيارات محددة سلفا والسياسات مملاة…على كرسي متحرك اوثابت ليس هناك فرق…تكلم ام لم يتكلم ليس مهما…ماسيفعله على كل حال لن يكون ماقاله…الخوف من الحكام ثابت,سواء كانوا مقعدين او واقفين او حتى ميتين او مطاح بهم…
لصاحب التعليق جزاءري
عليك أن تلف أوروبا و بالأخص "ماماك" فرنسا و مدنها لترى بأم عينك فظاعة المصائب التي تقوم بها بنات جلدتك و ماذا يفعلن متسترات تحت يافطة أنا هنا فرنسية . فعليك أن ترجع إلى ثمانية عشرة قرون خلت لتتعرف على أجدادك و بالأحرى أبويك من أنت ؟ و من أين أتيت ؟.
فمن كان بيته من زجاج فلا يضرب الآخر بالحجارة.
عبقرية حكام العرب تبدا في السبعينات سنة وفي الموت السريري هذا ماعاهدناه منهم .وعبقرية حكام الشعوب الاخرى تنتهي بعد اربع او ثماني سنوات من الحكم .الله ينصر الحاكم الكافر في الحياة الدنيا بعدله ويعذبه في الاخرة على كفره .والحاكم المسلم الظالم مهزوم في الدنيا ومخزي في الاخرة
المغرب مطالب بتحصين حدوده مع الاسراع في بناء الجدار الشائك
والمكهرب لان الامور لا تبشر بالخير في الجزائر فاغتيال 14 جندي دفعة واحدة تدل على ان الوضع جد خطير. و عليه فنحن لا يهمنا لا بوتفليقة و لا غيره بل يهمنا المغرب الذي نريد له الامن و الاستقرار والرخاء تحت القيادة الرشيدة لملكنا المحبوب اما مهزلة يوم 17 ابريل الماضي فهذه سابقة في التاريخ بحيث اصبحت الجزائر و شعبها اضحوكة العالم.
لك خياران يا شعب الجزائر اما الانتفاضة في وجه بوتفليقة او الرضوخ و الاستكانة للامر الواقع او انتظار عزرائيل (ملك الموت) لتخليصكم منه.
إلى الجزائري الذي يعشق العروبة عن أي عروبة تتحدت و أنتم بعتوها من زمان فقد أصبحنا لا نفرق بين أي جزائري وفرنسي فقد اختلطت الأنساب وفقدتتم اللسان العربي فلم تعودو قادرون على قول جملة عربية كاملة دون إدخال الفرنسية و من هو بيته من زجاج لا يقذف غيره بالطوب
و ما دخلك انت زعما قلبك وجعك علينا احنا انتخبنا بوتفليقة لماذا لا تذكر محاسن الرجل و ماذا فعل . الحمد لله الجزاءر بخير فارجو ان تتكلم على بلدك التي أغرقت بالديون الخارجية ووووو… آه نسيت الضربة القاضية آتية هذه الأيام ..
ردا على صاحب التعليق رقم 1
لماذا قسمت الجزائر الشقيقة الى عدة جمهوريات :القبائل،التوارك….
نحن مع الشعب الجزائري قلبا لقلب ولكن لسنا مع تمزيق اي دولة من الدول العربية.
الملاحظ هو اندفاع عدة مناطق الى التكتل،بينما نلاحظ ان اصحاب المصالح الضيقة يناضلون من اجل احذاث التفرقة دون النظر الى المستقبل باستغلال العنصرية، القبليةوكل ما يمكن ان يحدث تفرقة.
اما ما يحدث في الجزائر فهو نسخة طبق الأصل لما يحدث في العالم العربي ألا وهو التمسك بالكراسي بكل الإمكانيات القانونية وغير القانونية.
متا كانت الجزائر دولة , الجزائر عمرها اقل من 60سنة. يعني قلة التجربة في الممارسة السياسية بالاظفة الى ان الشعب استانس القمع و الاستبداد. لكن السؤال هو الى متا.
الجينيرالات مستعدون لحرق الجزائر كما فعل بشار من اجل البقاء في السلطة ،اما بوتفليقة فهو بيدق صغير تلعب به الجنرالات فهو لايستطيع حتى قضاء حاجته في المرحاض فكيف سيسير بلد كبير كالجزائر.
لاتتعجبوا كل ما تعيشه الجزائر قد وضعت له خطة مدروسة من طرف العسكر وسينقلب السحر على الساحر لا محالة ، قرأت مقالا في جريدة الكترونية لاحد الانفصاليين اتعرفون ماذا قال ،( احتفظ العسكر ببوتفليقة لكي يبقى الوضع على ما عليه وتبقى العلاقة مع البوليزاريو دون تغيير ، اما ولو وقع تغيير في الانتخابات فهذا سيكون في صالح المغرب وسيكون صدمة للبوليزاريو) ، العسكر لايهمه لا الشعب الجزائري ولا تنمية هذا البلد او اي شيء من هذا القبيل ، احتفظوا به فقط لمعاداة المغرب في وحدته وزرع الحقد والكراهية في نفوس الجزائريين اتجاه اخوانهم المغاربة ، فساعتكم قريبة ايها الجنرالات .
الجزائر عبارة عن ارض اقضاعية ذات غالبية غير منتجة و غير ابداعية ماعد انتاج الفضلات و ابداع النفيات فهي و ليدة الاستعمار الفرنسي الذي ورثها مالا تستحق
تستهل رايس يحكمهم معوق الله يستر
يقول المال المغربي لحفرحفرة يوقع فيه هد سركم وا آيه الغضارين هدا عقاب الدين يكرهون الشرفاء
هده غير البداية الحسن التأني رحمه الله دع فكم
اما عن بناتكم ونساءكم ادهبًوا ونضروا ماد يفعلون في فرنسا وفي إيطاليا الفساد الكبير الشغل في الكبريات وفي باربس ومشاكلهم مع رجالهم ومشاكلهم الاجتماعية في دول المهجر
لا أخلاق ولا تقافة يعيشون مثل لكور ملساء الله
والاان يحكمكم معوق. عزكم الماء
استاهل هاد الشعب مسكين هاد الرءيس العملاق حيت مساكن ماعندهوم البديل
ألاترون أيها العقلاء أن الجزائر الشقيقة متقدمة ديمُقراطِيّا على العالم بأسره
{ حتى الأموات لهم حق الترشح وتسير شؤون البلاد…}
والله صدق من قال أن الجزائر تعيش ثورة تكنولوجية عظيمة لدرجة أن رئيسهم أصبح إفتراضيا
لو جردنا مشاكلنا لما تمكنا من إحصائها مهما حرصنا فعلينا أن نلتفت إلى أسبابها ودواعيها علنا نجد سبيلا لحلها والتنفيس على المواطن الذي ضاق ذرعا بتداعياتها ، أما الإنتخابات في الجزائر وتولي بوتفليقة للعهدة الرابعة ووضعه الصحي ووو فما هي القيمة المضافة لكل هذا بالنسبة لنا إلا الإنشغال بما يعنيهم عما يعنينا ، ليولوا من يشاؤون وكيفما يريدون فهذا شأنهم ، المهم أن نتشبث نحن أكثر فأكثر بوحدتنا الترابية وبمغربية صحرائنا تماما كمغربية عاصمتنا ولنشد على ذلك بالنواجد في وجه العالم كله وليس فقط جيراننا على ألا نلعن ولا نسب أحدا فقد أمرنا ألا نكون لعانين ، فلا نفقد أعصابنا جراء حدث بالجوار ففي ضعفهم قوة لبلادنا وعلى كل حال اللهم اشف كل من به سقم
Malheureusement, les arabes naissent avec des gènes de soumission et d'esclavage qui les empêchent de jouir de la liberté. Comme du bétail, ils sont condamnés à obéir au doigt et à l'oeil aux ordres des dictateurs corrompus qui les dirigent. Vivement le peuple berbère libre d'Algérie et d'ailleurs. Stop
بعد الانتخابات ادركت ان الجزائريين فعلا عشش في عقولهم الغباء والبلادة بانتخابهم رئيس في خريف عمره مقعد وغير واعي بالله اسالكم هل ستكون له القوة ليزور المناطق التي تحتاج الى اصلاحات??? ام هو انتخب لكي يبق هذا الحكم وهذه العصابات هي التي تتكلم وتتحرك باسمه!!!اين انتم ايها الذين كنتم تتشدقون علينا في جريدتكم الشرور ا فتحوا افواهكم ضد هذا الرئيس المقعد الذي جثم على صدوركم سنين بلد غني والفقر ينهشه من كل الجوانب
الى المعلق الحركي
عليك ان تشاهد فيديو المواطن الجزائري الدي بكى فرحا حينما نال اوراق الاقامة في المغرب، لقد بكى الرجل و هو ليس مطرودا و لا منفيا،جاء الى هنا بملا ارادته و فرح كمن ولد من جديد لانه سيقيم في المغرب
عليك ان تستفيق من وهمك و كفاك كدبا على نفسك، العالم كله يهتز ضحكا من مهزلتك
عجيب لدولة أقامت الدنيا لتصنع جمهورية صحراوية وتبحث لها عن حل لتقرير مصيرها بينما مصير شعب ناضل طويلا ودفع مليون شهيد وهو الشعب الجزاءري الشقيق أقول مصيره اصبح منذ الاستقلال في يد طغمة لم تجد ما تكمل به المشوار الا هذا الرجل المنهك الذي لاحول له ولا قوة لتتخذه غطاء لتصريف أمور هذا الشعب الكريم الذي طال عليه الأمد ان ينعم بخيرات بلاده ويعيش الديموقراطية بدون مركب نقص من ترهيب وتخويف.
نحب نوضح المعلومه
اغلبية الشعب الجزاءري غير مثقف برشه ولا يستطيع فعل اي شيء، لذلك ترشح الشيخ عبد العزيز بوتفليقه ومن معه من النضام لهردة رابعه وخامسة وحتى سابعة ،لانهم على درايه ان اغلبية الشعب الجزاءري أمي وغير مثقف .
الكاتب تحدث عن الأنظمة العربية التي ترفض التغيير وكيف تتلاعب بالشعوب, ولم يقل لنا أين المغرب من كل هذا,هل نحن استثناء حقا هل نحن واحة للديموقراطية بين هذه الأنطمة,ام أن الأنظمة الملكية لها الحق في الخلود وتتوارث الشعوب كهبة ربانية لا يحق لأحد أن يحاسبها على ما ورثت من رعية عن أبائها وأجدادها , فالنظام السعودي مثلا يحكمه ملك مقعد مثل بوتفليقة بل هو مقعد منذ 10 سنوات وعائلته تحتكر كل الوزارات وتحتكر حتى اسم الدولة, ولم نسمع أحد من هؤلاء الكتاب الشجعان يتحدث عن ذلك , أما النطام الملكي في المغرب فالكل يعرف أن السلطات كلها بيد الملك ورغم أن المسؤلية تقتضي المحاسبة فالكل يعرف أن لا أحد يمكن أن يحاسب الملك فهو شخص منزه لايخطأ أو على الأصح وضع رئيس الحكومة كقربان يتحمل الأخطاء وينسب له كل فشل وتنسب المنجزات لغيره,
على الجميع أن يعلم أن كلامنا عن الجزائر كان دائما من منطلق حبنا لإخوتنا و شفقتنا عليهم
وعلى الجميع أن يعلم أن جزأً كبيرأً مايسما حاليا الجزائر ما هو في الحقيقة إلا جزء من بلدنا "المغرب" إستعمره الفرنسيون سابقا و يستعمره بعض الجنرالات المعتوهين حاليا، وما تنازل المغرب بعد إنتصاراته في حرب الرمال إلا حقنا للدماء. و إلى يومنا هذا ظل هؤلاء الجنرالات المعتوهين يحاولون توسعة إستعمارهم.
كلامنا إذن عن الشأن الداخلي الجزائري الغرض منه معرفة أحوالهم و مآلاتهم، لا التدخل في شأنهم "الداخلي".
فلا يمكن للدولة المغربية تخطيط المشاريع التنموية و إنجاز الدراسات والسياسات المهيكلة لمختلف المجالات (صحة، تعليم، بناء الطرق و السكك الحديدية، تجديد البنى التحتية، …إلخ) بشكل كامل و متكامل في ظلِّ جوارٍ غير مستقر بل وتكاد تعصف به الثورات و الإنقلابات من كل جانب. معرفة حال جيراننا و التنبؤ بمآلات الحالة السياسية لدول الجوار، يمكن، بحال أو بآخر، من ملائمة إستراتيجياتنا.
اطلب من المعلقين عدم الاستهزاء بالشعب الجزائري لاننا كنا شعبا واحدا من المغرب الى المشرق قبلا ان يفرقنا الاستعمار
اما الشعب الجزائري فلم يصمت ولكن الة العسكر تغلق عليه ابواب الخارج لكي لا يفضحهم
الشعب تائر وهناك مواجهات بين الشعب والجيش حسب اخر ما سمعت فالامور تعقدة اكتر ونطلب من الله الا تتحول الجزائر الى سوريا
من انتم………سؤال منقول عن صديق بلوسكوني…
Ce qui est marrant dans cette histoire c'est que les Algériens préférent élire un président sur une chaise roulante né à Oujda au Maroc qu'élire un Algérien avec toutes ses facultés mentales, comme quoi même les Algériens qui disent hair les Marocains ne savent même pas trouver un seul Algérien à qui faire confiance pour les guider, je suis Mort De Rire
هل من عاقل وعالم بشؤون الدول العربية ان يشهد ولو لدولة واحدة منها بالديمقراطية في الحكم او انتخاب رئيس دولة ديمقراطيا .كم من رئيس اوربي تعاقب على راس الدول الفرنسية او المانيا او البرتغال او رؤساء امريكا …لا نكاد نتذكر كل الرؤساء ..اما الجمهوريات العربية فالرئيس لا ببارح كرسيه الا اذا مات او خلع؟
إذا كان بيتك من زجاج فلا تقذف الناس بالحجارة
سلام .تحليل جميل جدا.لكن الخبر يجبوه تولاه . الله يخليكم ديما هك وصلوا احسنتم
mais cher,et freres marocans,soyez intélligents,et aprés ce qui vient de se passez en algérie,a leur derniére élections présidentiel,rien que cela vous suffiras,a comprendre leur mentalité..de toute façons,les affaires intérrieure de l'algérie ne consernent que les algériens,ils ont élue boutflika leur pdt,tant mieux pour eux..maintenant,les marocains souhaient,bon courage aux algérien,et qu'ils sachent,qu'on n'accepteras jamais,une république sahraoui a nos frontieres du sud,et qu'ils sachent aussi,qu'ils n'ont aucun droit,d'héberger, armé,financé,séquestré,des mercenaires séparatistes,suposé etre des sahraouis,sur leur térritoires,contre notre pays..notre position est claire il n'y a pas de polizbal contre le maroc,il y a l'algérie contre le maroc..maintenant,si les algériens veullent fairent la gerre au maroc,qu'ils l'à déclarent,d'une maniere officiel,comme le fond tous les honnetes pays du monde,et non pas,se cachez dérriere le polizbal…alors,méssieurs,ont attend,votre réponse
اقول لرقم 50 شرتات اتق الله واشهد بما ترى، فصاحب الجلالة نصره الله يجوب المغرب طولا وعرضا، لتنمية البلاد وتطوير العباد، وتشجيع المغاربة على العمل الدؤوب، وبجانبه احسن الرجال السيد بنكيران، الذي يحاول اصلاح ما افسده من حكموا المغرب طيلة 60 سنة، فواجهوه بالسب والشتم والانتقاد غير الصائب، لتكبيله دون الوصول الى مفسديهم، والى ما راكموه على حسابنا نحن المغاربة جميعا. فهلا فكرت في قول الحق مرة؟ واعلم انك ستحاسب على ما تقول يوم القيامة.
عن جذارة واستحقاق يخول له أن يسجل أول رئيس في العالم المعاصر(تكلم 5دقائق خلال عام وفاز ب4سنوات حكم )!!! وهذه الدقائق الخمس بالكاد نطق وتمتم أمام من??? ليس أمام شعبه أو وجه خطابة يشرح فيها برنامجه بل أمام مسؤولين أجانب ليطمئنهم على مصالح بلادهم ويوحي إليهم بقدرته على صيانتها وحمايتها أي ضامن لإستمرارها وتقديم المزيد…!!! ألايحق له دخول تلك الموسوعة???!!!
l algerie ne sera jamains une nation
elle sera toujour une ville avec comme habitans AMAGHARIB freres
خبر عاجل بيان وزارة الخارجية المغربية الحكومة المغربية تطلب عقد اجتماع طارئ لمجلس الامن لمناقشة موضوع حق الشعب الجزائري في تقرير مصيره وحقه في نيل استقلاله وانشاء دولته المستقلة تحت اسم الجمهورية الجزائرية الصحراوية الديمقراطية الشعبية الاشتراكية العظمى وعااصمتها الجزائر انتهى نص البيان. .. اما انا فلا شماتة في الجزائر وابنائها فقد زرتها وعاشرتهم ولا احد يعلم ما يكنونه لنا هؤلاء الاخوة من حقد دفين ومكر وخداع لامبرر الا الخالق لهذا اقول لبعض المعلقين دعكم من عبارات العطف والتاخي والتازر عبثا تحاولون انهم قوم يجهلون …ويمكرون..والله خير الماكرين.
إلى رقم 2 سلمان: لماذا تستغرب؟ هل تدرك أن مشاكلنا الداخلية هي نتيجة للأعمال العدوانية للجزائر التي عملت و لا زالت تعمل جاهدة من أجل تقسيم المغرب؟ إعلم أن الجزائر لن تترك المغرب يعيش في سلام و أنها تستعمر صحراءنا الشرقية…
الجزاير بلد ديموقراطي والمستفيدون هم ذوي ا لاحتياجات الخاصة فهذه فرصتكم
En et un peuple fier en a un président et les frontière restent ferme jusqu'à la fin du monde et arrêté de demande l'ouverture des ffrontier
نعم أخي العزيز لك حق ان تتدخل . و لكن لماذا لا تتدخل فما يجري في فلسطين و العراق و سورية و مصر لان اليهود من يحكم في مخرب
a l' intention du n° 5 S.V.P cher ami avant de commenter et dire n'importe quoi s'instruire d'abord respecter et analyser la réalité. Le peuple algérien nous est très cher mais la façon dont il est gouverné laisse beaucoup à désirer. Personne ne critique nos
frères algériens, mais que veut dire que les algériens soient gouvernés par handicapé,,