جهالة الخلافة

جهالة الخلافة
الجمعة 22 غشت 2014 - 23:50

وكأن التاريخ يعيد نفسه، مع الفرق بين البداية والتكرار، إذ في الأولى يكون التاريخ مادة للتأمل، وفي الثانية يصبح مادة للسخرية. ففي كتابه الجديد”ثياب الخليفة” الذي كتبه عمر محمود عثمان، المعروف بأبي قتادة الفلسطيني، في الرد على زعيم جماعة”داعش” أبي بكر البغدادي، التي يطلق عليها إسم”جماعة الخلافة”، ما يفيد بربط حلقات التاريخ بعضها ببعض. فالرجل ـ الخبير بنفسيات جماعات الجهاد طالما أنه أحد روادها ـ يكشف عن أسرار خطيرة ربما تعرف لأول مرة على لسان شخص من الداخل. وإذا كنا نتحدث في حالة جماعات الإسلام السياسي عن جدلية الدين والسياسة، فإن الأمر في حالة جماعات الإسلام الجهادي تتعلق بجدلية الدين والرئاسة، وهذا أحد تناقضات الفكر الجهادي الذي يكفر أصحاب المشاركة السياسية ويعتبر السياسة نجاسة، ولكنه يوغل في نزعة سياسية أكثر تشددا تميل إلى استئصال حتى أولئك الذين يدورون في فلك الفكر الجهادي ويشاركونه نفس الانتماء.

حسب أبي قتادة فإن لب الخلاف بين البغدادي وزعيم تنظيم القاعدة، أيمن الظواهري، كان حول السلطة والنفوذ لا حول الجهاد والحدود. ففي ضوء النزاع الذي نشب بين الرجلين اقترح الأول على الثاني إعلان الخلافة، لكن الظواهري رفض الاقتراح، والسبب أن ذلك الإعلان سيسحب الشرعية من القاعدة لصالح جماعة داعش. ولا يجد أبو قتادة حرجا في الاعتراف بهذه الحقيقة، إذ يقول إن جماعات الجهاد كلها كانت”على طريق واحد، بل والكثير منها على إمرة واحدة ألا وهي البيعة للدكتور الحكيم”.

وما يخلص إليه أبو قتادة يعيد تذكيرنا بأول ما كتب عن الخلاف على الرئاسة في تاريخ الإسلام، حينما قال الشهرستاني في “الملل والنحل” كلمته الشهيرة إنه ما سل سيف في الإسلام إلا بسبب الإمامة. فهو يقر بأن مسارعة جماعة داعش إلى إعلان الخلافة لم تكن”دفاعا” عن الإسلام، بل كانت نوعا من”الصراع على الإمارة والقيادة، وهذا أعظم شرورِ تاريخ الإسلام، فإن المرء المسلم يحق له أن يفتخر بإطلاقٍ في كل جوانب التاريخِ الإسلامي، حتى إذا جاء إلى موضوع الإمارة رأى السواد والحسد وسفك الدم الحرام وكثيرا من الدنيا مع القليل من الآخرة، ومن قرأ تاريخ الجماعات فلن يتعجب من تلبيس الأهواء أدلة الشرع والدين، فهذا أسهل ما يأتيه هؤلاء”.

بيد أن أبا قتادة لا يرى من دولة الخلافة التي أعلنتها جماعة داعش إلا الجانب الذي يرتبط بنزع المشروعية عن جماعات الجهاد الأخرى، أي أنه يهتم أساسا بانعكاس ذلك على هذه الجماعات فقط لا على واقع المسلمين أجمع، لأن “دولة الخلافة” مرتكزة على التنافس والمغالبة مع تلك الجماعات، فهو يقول مثلا:”وحقيقة دعوة الخلافة هذه موجهة لجماعات الجهاد العاملة في الأرض من اليمن والصومال والجزائر والقوقاز وأفغانستان ومصر وعموم بلاد الشام وليست إلى عموم المسلمين، فهؤلاء لا يشغلهم هذا الإعلان إلا بما هو معنى الإعلان عن سلعة من سلع الحياة”. وفي هذا ـ كما هو واضح ـ نزعة تكفيرية، إذ على الرغم من أن أبا قتادة يؤاخذ جماعة البغدادي على غلوها في التكفير إلا أنه يرتدي قناعا تكفيريا مختلفا حينما يعد الجماعات التي ذكرها هي”أهل الحل والعقد”الذين ما كان ينبغي إعلان الخلافة من دون الرجوع إليهم.

يؤسس أبو قتادة موقفه الرافض لدولة الخلافة على عدة مبررات. أولها أن إعلان الخلافة أمر إرادي لا ينبغي أن يفرض بالقوة، ولا أن يتم اتخاذه بمعزل عمن يسميهم “أهل الشورى” أو أهل الحل والعقد، المشار إليهم أعلاه. ويقول أبو قتادة إن سيطرة جماعة داعش على أجزاء من العراق وسوريا واغترارها بذلك ليس جديدا في سجل الجماعات الجهادية، فقد حصل ذلك للملا عمر في أفغانستان ولجماعات الجهاد في الصومال واليمن ومالي، ولكن هؤلاء لم يغتروا ولم يتجرأوا على إعلان الخلافة من المواقع التي سيطروا عليها.

والمبرر الثاني تهديدها للمخالفين الذين لم يبايعوا بالقتل، والثالث إلغاؤها لجميع الجماعات الأخرى لعلة الخلافة، والرابع تكفير المخالف على”دين الخوارج”، والخامس أن زعماءها أهل غلو وبدعة “وفيهم جهل عظيم، حيث لا علماء ولا فقهاء يقدرون سوق هذا الأمر العظيم الذي ادعوه، الخلافة العظمى”، والسادس أنهم رغم قتالهم للزنادقة”وهذا أمر محمود” ـ وأبو قتادة يعني بالزنادقة هنا الشيعة ـ إلا أن الإمامة العظمى التي أعلنوها فاسدة شرعيا وعلميا. وأخيرا يصدر أبو قتادة حكمه على جماعة داعش بأنها جماعة بدعية تكفيرية جاهلة.

خلاصة الأمر أن كتاب”ثياب الخليفة” يعد وثيقة أساسية في قراءة الفكر الجهادي وجماعات الجهاد التي تنطبق عليها الآية”تحسبهم كثيرا وقلوبهم شتى”. فخلف الواجهة الأمامية تكمن خلافات قاتلة بسبب نزوعات الحكم والسلطة التي تأبى سوى جعل النص يلبس كل لبوس، وتذكرنا بلعبة التحكيم في عهد معاوية حينما رفع أبو موسى الأشعري المصحف للتحاكم إليه، بينما كان الهدف وراء ذلك التمكن من الحكم لا الوصول إلى التحاكم.

‫تعليقات الزوار

45
  • khalid
    السبت 23 غشت 2014 - 01:12

    تحليل عميق مشكور عليه الكاتب الجليل، فنحن نريد تحليلات لنفهم ما يجري في جماعة داعش التكفيرية بعيدا عن كثرة الكلام، لأن الكثير من السطحية طغت على الكتابات حولل هذه الدولة الايسلامية في العراق. شكرا للأستاذ ومزيدا من العطاء

  • أبو عمران المراكشي
    السبت 23 غشت 2014 - 04:54

    السلام على من اتبع الهدى و بعد : لن أناقش الموضوع لأنني أومن إيمانا راسخا بأن الدواعش في أحسن الأحوال ضالين مضلين و هذا يكفي…لكن ما هالني حقاً هو التعليق الأول فوددت أن أرد عليه عسى أن أكون سببا لمن اهتدى : أخي أبو خديجة أريد فقط أن أوضح لك بعض الأمور و أتمنى أن تعرني اهتمامك إنك تقول بأن الدين مرحلة من مراحل تطور الفكر البشري كيف ذلك و أول إنسان على الأرض كان نبيا يوحى إليه أم أنك تعتقد أن الإنسان في أصله قرد إذا كان الأمر كذلك فلماذا تغفل ما قاله داروين في آخر كتاب له مخطئا نظريته ….إن الدين هو الأصل و غير ذلك متحول تذروه الرياح طيب إذا كان مرحلة من مراحل التطور كما قلت فلم ظل أصحاب الفكر المتنور على دينهم ككانط مثلا و ابن سينا وابن رشد وانظر إلى الملاحدة و فكرهم العبثي الذي لم يبني شيئا إلا الدمار مثل فكر نيتشه و فرويد فهل يستوي هؤلاء و أولائك…ثم إن ما ذكرت من مظاهر التخلف لا تمت للدين بصلة بل إن الدين جاء ليحرر الناس منها إلا عن الأمور الغيبية مثل الجن و الملائكة و هنا أريد أن آتي بقصة أحد زملاء الدراسة والذي كان يصرع فيصير في قوة مضاعفة و يتكلم الألمانية أريد تفسيرا منطقيا؟

  • من سيخلف أبا بكر القرشي ؟
    السبت 23 غشت 2014 - 07:48

    الفكر الإقصاءي للمختلفين عنا ولمعارضينا هو أساس فكرنا الإسلامي عموما، بكل البلدان، بالشرق الاوسط وبشمال إفريقيا. وإليكم ثلاثة أدلة :

    1 – الإسلام بدأ وما زال يفرز بين المسلم وغير المسلم، ثم بين أهل الكتاب والكافرين.
    2 – الدستور التونسي، أفضل ما أنتجته قريحة المسلمين المتفتحين : يحرم مناصب الحكم على التونسيون الذين لا يستسلمون، بهذا يترسخ الإقصاء على اساس العقيدة بلا حيا ولا حشمة.
    3 – المفتي السعودي يتهم الخلافة البغدادية بالخارجية ويعود لكتب السنة ليامر بماذا ؟ بوجوب قتلهم.

    فمنذ حروب الردة التي قادها أول خليفة، أبو بكر القرشي (أبوعائشة)، صهر النبي، ضد إخوانه العرب ونحن نرى تكرار نفس اللعبة، نفس الدورة الدموية.

  • Ahmad
    السبت 23 غشت 2014 - 12:00

    Merci pour aborder ce theme mr ganbouri, j apprends beaucoup de vos articles bien travailles.

  • كاره الضلام
    السبت 23 غشت 2014 - 12:47

    في الوقت الدي لا زال فيه ظلاميو المسلمين و معتدلوهم و عامتهم يرددون خرافات و اساطير يضحك منها الجماد الابكم و يتشبثون بها مثل اطفال معاندين بلعب بالية، و لا زال بعضهم يقول ان الملائكة تقاتل في غزة نجد بابا الفاتيكان يقوم بمراجعات قيمة للديانة الكاثوليكية ينفي يها وجود جهنم و وجود آدم و حواء و يدعو الى تجاوز بعض نصوص الانجيل لانها لا تلائم العصر و لان بعضها يدعو الى العنف و التطرف،هدا كلام الرجل
    À travers l’humilité, la recherche de l’âme, nous avons acquis une nouvelle compréhension de certains dogmes. L’Église ne croit plus en un véritable enfer où les gens souffrent. Cette doctrine est incompatible avec l’amour infini de Dieu. Dieu n’est pas un Juge mais un ami et un amant de l’humanité. Dieu ne cherche pas à condamner, mais seulement à embrasser. Comme la fable d’Adam et Eve, nous voyons l’enfer comme un dispositif littéraire. L’enfer est simplement une métaphore de l’âme isolée, qui, comme toutes les âmes,seront finalement unies dans l’amour avec Dieu.

  • كاره الضلام
    السبت 23 غشت 2014 - 12:54

    ثم يعطي درسا في التسامح و الحب قل مثيله في تاريخ الاديان و يستعصي قوله على رجال الدين
    Toutes les religions sont vraies, parce qu’elles sont vraies dans les cœurs de tous ceux qui croient en elles. Quel autre type de vérité y’a t-il? Dans le passé, l’église a été dure envers celles qu’elle jugeait moralement répréhensibles ou pécheresses. Aujourd’hui, nous ne sommes plus juges. Comme un père aimant, nous ne condamnons pas nos enfants. Notre église est assez grande pour les hétérosexuels et les homosexuels, pour les pro-vie et pro-choix ! Pour les conservateurs et les libéraux, les communistes sont les bienvenus et même nous ont rejoints. Nous aimons tous et adorons le même dieu
    هل يستفيد الظلاميون من هده الدروس؟لا احد يعبد الله ليعاقبه، و لا احد ممن يعبدون الله يحق لهه ان يكون فوق بقية العباد و ينوب عن الله في محاسبتهم، و لا يحق لاحد ان يحرم غيره من اللجوء الى الدين لسبب من الاسباب، الدين مشاع للبشر على اختلاف مبادئهم و رؤاهم

  • كاره الضلام
    السبت 23 غشت 2014 - 13:04

    Dieu est en train de changer et d’évoluer en tant que nous-mêmes; Dieu vit en nous et dans nos cœurs. Lorsque nous diffusons l’amour et la bonté dans le monde, nous touchons notre propre divinité et Le reconnaissons. La Bible est un beau livre saint, mais comme toutes les grandes et anciennes œuvres, certains passages ne sont pas à jour. Certains appellent même à l’intolérance ou au jugement. Le temps est venu pour voir ces versets comme des interpolations plus tard, contrairement au message d’amour et de vérité, qui rayonne autrement par l’Écriture. Conformément à notre nouvelle compréhension, nous allons commencer à ordonner des femmes cardinaux, des évêques et des prêtres. À l’avenir, j’espère que nous aurons un jour un pape féminin. Que personne ne ferme aux femmes les portes qui sont ouvertes aux hommes
    لقد عاد بالخطاب الديني الى جوهره الاصيل و هو علاقة حب بين الفرد والمطق،ايا كان تفسيره لدلك المطلق، ان المطلق الدي هو الله يتطور كما نتطور نحن،
    هل يتعلم الظلاميون؟

  • كاره الضلام
    السبت 23 غشت 2014 - 13:24

    ان القول ان الانجيل مجرد نص قديم مثل اي نص آخر وجب تعديله متى خالف روح العصر و مبادئ الانسانية و ان به نصوصا متجاوزة و ارى عنصرية تحض على الكراهية، و القول ان جهنم و قصة آدم و حواء مجرد خرافات و ان الكنيسة تتسع للشيوعيين و المثليين و لكل البشر كلام بحمولة ثورية مزدوجة، اولا لطبيعته التي تهدم مبادئ راسخة في الفكر الديني و تانيا لانه كلام لم يصدر عن علماني او ملحد، و لم يصدر عن رجل دين بسيط و انما عن راس الكنيسة،فلمادا لا يخرج هناك ابو نعيم يهاجم البابا و يكفره و يحرض ضده؟هل سنسمع من يهاجم البابا بتهمة المس بالمقدسات و الجراة على النصوص القطعية؟ان الفرق بيننا و بين الغرب كبير جدا،ليس الغرب المدني الحداثي فقط و انما الغرب الكنسي الديني ايضا،الدين هناك كف مند زمن طويل ان يكون مطية للحثالة و العاجزين و صوتا للاندال الحاقدين و اصل تجاريا للمتاجرين و قناعا للمنافقين و حصان طروادة لقطاع الطرق المجرمين،ليس الغرب الحداثي فقط هو من احدث قطيعة مع الماضي و انما الكنيسة ايضا،يلزمنا وقت طويل لكي يعمد علماء المسلمين الى تصحيح و مراجعة النصوص دون ان يخرج لهم غراب من هنا او بوم من هناك

  • البخاري
    السبت 23 غشت 2014 - 15:26

    الاية التي ذكر الكاتب هي ( تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى ) وهي جزء من

    من :الاية 14] سورة الحشر (وليست تحسبهم كثيرا وقلوبهم شتى)

  • كاره الضلام
    السبت 23 غشت 2014 - 15:38

    في الوقت الدي يستعمل فيه الظلاميون الخرافيون الارهابيون المراة كوعاء للشهوة و يستعلونها مثل دابة بلا كرامة يدعو البابا الى ان تتولى المراة مناصب رفيعة في الهرم الكنسي و يتمنى ان تتبوا يوما ما كرسي البابوية،لمادا لا تكون المراة اماما او رئيسة هيئة دعوية او رئيسة لاتحاد علماء المسلمين؟لمادا لا يتبوا هده المناصب الى الدكور او الدكوريون ؟لمادا لا يلتفتون الى المراة الا حينما تشتعل شهواتهم و تتقد بهيميتهم؟ادا كانت المراة تدير المختبرات العلمية و تنجز البحوث افلا يمكنها ان تفتي او تردد بعض النصوص البالية؟الببغاء الاعجم بامكانه ترديد الاحاديث ادا لقن اياها،لمادا لا يكون امام الحرم امراة؟ادا كانت النساء المومنات بالملايين و تفوق اعدادهن اعدادا الدكور فلمادا لا تكن على راس الهيئات الدعوية و الجماعات الدينية ؟كيف تستمتعون بها في جهاد النكاح و ترفضون امامتها خشية فتنة صوتها؟كيف يكون صوت المراة عورة ادا رتلت القرآن و يكون جسدها حلالا في جهاد النكاح؟كيف تخشون الصوت و تستحلون الجسد؟كيف ترى في امراة ترتل القران مادة للشهوة؟متى تكونون ارواحا دات سمو ان لم تكونو كدلك في مقام التعبد و محراب القدسية؟

  • nour
    السبت 23 غشت 2014 - 18:13

    تصحيح للآية القراءانية في آخر المقال: (تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّىٰ )
    صدق الله العظيم

  • عبد السلام
    السبت 23 غشت 2014 - 18:21

    فلتعلم يا ادريس و معك ابو قتادة إن دولة الإسلام باقية … باقية … رغم تكالبكم و تحالفكم و تكاتفكم … باقية … رغم جيوشكم و جموعكم و عُددكم و عديدكم … باقية … رغم حدكم و حديدكم … باقية …رغم كيدكم و تأمركم … باقية … رغم غيضكم و حقدكم و حسدكم و حنقكم … باقية …. رغم أنوفكم

  • البخاري
    السبت 23 غشت 2014 - 19:03

    ظاهرة الارهاب ظاهرة خطيرة على مجتمعاتنا الكل مطالب بمعالجتها الوالدين علماء الاجتماع علماء النفس علماء الشريعة المربون السياسيون الحكام كلنا مساؤولون عنها الكل حسب موقعه دون تشنج ودون حسابات سياسية لان الوطن سيضيع انظروا ماذا يقع في اليمن من طرف الشيعة الحوثيين و سوريا من طرف حزب الله الشيعي وداعش السنية و ليبيا فالمواطن هو الذي يؤدي ثمن هاذه الظاهرة الغير طبيعية فهيا بنا نتكاتف قبل فوات الاوان

  • عابر سبيل
    السبت 23 غشت 2014 - 19:57

    بحث قيم ارجوا له التوفيق والسداد ومزيدا من العطاء

  • أمــــــــ ناصح ــــــيـــــن
    السبت 23 غشت 2014 - 21:05

    الرب يقول:أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا وأنكم إلينا لا ترجعون"وقال:"أيحسب الإنسان أن يترك سدى"…آيات كثيرة تشير أن للإنسان رغم قزميته دورا يؤديه في هذا الكون الفسيح،وإن كنا مختلفين في تحديده.
    يقول الرب:يا أيها الناس ضرب مثل فاستمعوا له،إن الذين تدعون من دون الله لن يخلقوا ذبابا ولو اجتمعوا له،وإن يسلبهم الذباب شيئا لا يستنقذوه منه،ضعف الطالب والمطلوب"
    الذباب،هذه الحشرة تقوم بدور كبير في الحفاظ على التوازن البيئي،وتقوية مناعة الإنسان خلال الإحتكاك به،وتلقيح النبات…،ولو توصلنا إلى تقنية تبيد الذباب،لاختل هذا التوازن!
    فهل الإنسان في نظر مدعي الإلحاد أقل شأنا من بعض الهوام؟
    إذا كانت الحياة عبثا لا تعني شيئا نأكل ونشرب ونتزاوج فما الفرق بيننا وبين المخلوقات ذوات الأربع؟
    لماذا التمسك بالحياة والخوف من الموت والدخول في صراعات عبثية من أجل المباديء مع هذا الطرف وذاك؟
    ما موقع المنظومة الأخلاقية(التي مصدرها الدين)في فكر وسلوك مدعي الإلحاد؟ما الحاجز عن الظلم،والحافز للخير؟
    لماذا شجب الإنتحار ومنعه بل تجريمه مادام الموت والحياة في نظر الملحدين سواء؟
    أن تكون ملحدا حقيقيا معناه أن تتخلى عن إنسانيتك!

  • alkortoby
    السبت 23 غشت 2014 - 22:54

    كاره الضلام

    كلام مفبرك نُسب إلى البابا منذ شهور عديدة وتناقلته بعض المواقع الإعلامية المغمورة التي تنشر الغث فقط. ووصلك أنت وأخذته وكأنه الحقيقة.
    أين هو عقلك النقدي الذي تدعيه؟ وأين هي عقلانيتك المزعومة؟ وفي أي عالم تعيش؟ وكيف استطعت أن تصدق أن هذا الكلام قد يصدر من بابا الفاتيكان؟

    لو صدركلام من هذا الحجم عن البابا سيكون زلزالا بكل معنى الكلمة.وسترتج له أركان الكاثوليكية في كل العالم، وسيسمع دويه في كل أرجاء المعمور. ويكون حديث الساعة لأسابيع أو شهور في كل المنابر الإعلامية في العالم كله.ووو
    لكنك أنت قرأت هذا الكلام المنسوب للبابا وصدقته بسذاجة صارخة فاضحة. بل جلست على كرسي الأستاذية لتعطي، بعجرفة الجهلة، الدروس لغيرك.
    ثم لماذا تتحايل وتغش حيث ترسل التعليق تلو الآخر في دقائق معدودة في حين أن غيرك ينتظر 20 دقيقة بعد كل تعليق؟ هل الغش والتحايل جائز في عرفك؟

  • amahrouch
    السبت 23 غشت 2014 - 23:51

    KARIHO DALAM,toutes les religions sont vraies,dit le pape!Dans notre islam et notre profession de foi,il nous est enjoint de croire en Dieu,en ses prophètes,en ses livres,en ses anges etc.Nous devrions donc ,en tant que musulmans,aimer toutes les religions et partant toute l humanité à laquelle Dieu s étaiadressé.Nous devrions etre des hommes et des femmes qui répandent du bien,chemin faisant,qui dégagent amour,tolérance et concorde pour etre à la hauteur du Message universel qu est l islam.Nous devrions partager avec les juifs et les chrétiens leurs fetes et leurs douleurs et leur montrer qu elles sont les notres aussi.Bref,nous devrions nous considérer à la fois juifs,chrétiens et musulmans!C est le vrai islam!Or qu est ce qu on voit sur le terrain?Des musulmans qui font ce que Dieu ne leur avait jamais dit de faire et ne font pas ce qu Il leur avait dit de faire!Pire encore,ils prennent carrément sa place et jugent injustement les humains sur Terre:égarement manifeste(dalaloun moub

  • WARZAZAT
    الأحد 24 غشت 2014 - 01:07

    الأمبريالية الغربية هي من أنجبت هذا الغول الوحشي من عهد لاورنس العرب بتأسيس دويلات خرافية موالية لهم على أنقاض الامبراطورية العثمانية و بعدها علفوه في أفغانستان ضد السوفيات و صفوا به المثقفين و السياسيين التحرريين التقدميين.

    و لا أظن أنهم سيتخلون عنه لانه به يرهبون الشعوب و يصرفونهم عن قضاياهم الحقيقية كتوزيع الثروات و المحاسبة الديمقراطية و الحريات.

    تصوروا أن السعودية و قطر و الكويت و مصر و و….صارت دول مستقلة, حضارية تبيع خيراتها و عرقها غاليا…من الخاسر!؟….

  • ميهماز
    الأحد 24 غشت 2014 - 03:08

    هل أتى البغدادي بشيء من عنده عندما ذبح الناس؟ هو على الأقل لم يفقأ أعينهم بمسامير من الحديد المحمي كما فعل قدوته فلا يزال أمامه مشوار طويل في الإقتداء… إنه إنما يتبع بإخلاص قول ربه "أن يقتّلوا أو يصلّبوا أو تقطّع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض" .. كما يطيع أمر ربه في آيته المحكمة غير المنسوخة "فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب" .. ويطيعه في قوله "فاضربوا فوق الأعناق" وقوله "قاتلوهم يعذبهم الله بأيدكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين" . ألا يلفت نظرك عزيزي القارىء هذا الإله الذي لا يكتفي بالأمر بالقتل بل يطالب أتباعه بقتل الناس شر قتلة ويمضي واصفاً أفانين القتل وأساليب العذاب من تصليب وتقتيل وتقطيع ورجم؟ لماذا يزعم هؤلاء أن الاسلام يحث على الرفق بالحيوان وها هي نصوصه تصف كيفية قتل الإنسان بأبشع السبل؟

  • Said Montréal
    الأحد 24 غشت 2014 - 06:40

    Le seul frein au développement des pays arabes est la religion. Laissons la religion sa place comme choix de conscience religieuse et de spiritualité individuelle privée , joignons les pays démocratiques avec les droits de l'homme et les libertés d'expression et d'opinion et liberté de conscience.
    Avec la barbarie de l'état Islamique, beaucoup de musulmans condamnent ce groupe terroriste et délaissent la religion "Islam" parcequ'ils sont terrifiés des spectacles de décapitation, lapidation , flagellation de simples citoyens musulmans ou nn
    La religion est un choix personnel et nn un forçat dicté par les Ayatollah de la guerre. C'est fini les guerres saintes et les croisades et les tueries au nom d'Allah. La place des enfants est sur les bancs de l'école et nn enroulés dans une guerre sale au nn d'Allah. La solution est de libérer l'être humain de l'opium de la religion et de faire plus de place à la philosophie dans les programmes éducatifs au Maroc.

  • أمــــــــ ناصح ــــــيـــــن
    الأحد 24 غشت 2014 - 10:55

    يقول الرب في القرآن:"هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون"
    الله لا يخلف وعده،ولا جدال في أن تأويل هذه الآية لما يجد بعد سبيله إلى التحقيق،وتحقيقها ليس مناطا بالرب،بل بالمكلفين،فلو شاء الله لجعل الناس أمة واحدة.
    إن فشل جماعات الإسلام السياسي إنما يعكس فشل(الإسلام)ككل منذ اليوم الأول،كدين جاء ليستنقد البشرية من وهدة الظلم والجهل والفقر..،ثم بعد كل هذه القرون،نكتشف أن أكبر نسب من الظلم والجهل والفقر والفساد الأخلاقي توجد في الدول العربية الإسلامية،بل في معقل الرسالة ومنازل الوحي وموطئ أرض النبي محمد.
    إن التاريخ لايزال يكرر نفسه،والنزاع الأبدي حول الخلافة والشرعية ومن له الحكم،يتجدد جيلا بعد جيل،وقرنا بعد قرن،وتتجدد معه الأخطاء والجرائم والإستئثار والمظالم.
    لماذا فشل(الإسلام)،وصار نقمة بعد رحمة؟ببساطة،لأن مابين أيدينا اليوم ليس هو الإسلام،هذا فهم بشري،وفقه مرحلي،وفكر نسبي،بذل فيه الفقهاء وسعهم،في حدود الزمان والمكان والإكراهات المطروحة،والآليات المتاحة،ولو كان كل فكرهم صالحا لنا،لما تعددت الرسالات السماوية في تفاصيلها للحياة،مع احتفاظها بجوهر التوحيد.

  • mohamad
    الأحد 24 غشت 2014 - 12:25

    رغم خلافي الكبير لداعش. الا انني ابشركم بقولة النبي عليه الصلاة والسلام ثم تكون خلافة على منهاج النبوة. وبما ان الكثير مما اخبر به عليه الصلاة والسلم وقع فاننا موقنون بان هدا ايضا سيقع

  • صاحب راي
    الأحد 24 غشت 2014 - 13:14

    عمرو بن العاص هو من اشار برفع المصاحف في حرب معاوية ضد علي بن ابي طالب وليس موسى الاشعري

  • اختاروا: الردة أو العلمانية
    الأحد 24 غشت 2014 - 13:35

    بكل بساطة: داعش تطبق الإسلام السني الحقيقي الصافي الأصلي.

    لا تلوموا داعش فهي تلتزم بالإسلام السني فقط لا غير.

    المسلمون العاديون Light هم الذين لا يلتزمون بالإسلام (لحسن الحظ).

    على المسلمين العاديين الاختيار بين ثلاثة خيارات:

    1 – الاستمرار في لعبة دفن الرأس في الرمال عبر الزعم بأن "داعش لا تمثل الإسلام". وهكذا ستستمر المذابح الإسلامية.

    2 – الردة عن الإسلام واعتناق الإلحاد أو المسيحية أو البوذية أو غير ذلك. المهم شيء آخر بعيد تماما عن الإسلام.

    3 – الإعتراف بوجود "إسلامات متعددة" أي "ديانات إسلامية متعددة": الديانة السنية، الديانة الشيعية، الديانة الوهابية، الديانة الصوفية، الديانة السلفية، الديانة الإخوانية، الديانة الإباضية، الديانة العلوية، الديانة الأحمدية، الديانة القاديانية، الديانة الدرزية…. واختيار ديانة منها تناسبهم مع حذف كل الآيات والأحاديث العنيفة والدموية من القرآن والسنة. وتبني النظام العلماني الديموقراطي الذي يكفل لكل الديانات حرية التعبد العلني وبناء الكنائس والمساجد والحسينيات بكل حرية في إطار التعايش والحرية الفردية الكاملة.

  • iman
    الأحد 24 غشت 2014 - 13:44

    16 – alkortoby

    Monsieur, à vrai dire ces propos disant " fabulé" ne serait-il plus intéressant qu’ils soient véridique

    Ça reste une utopie !

  • zorro
    الأحد 24 غشت 2014 - 16:51

    10 – فرانكنشتاين = كاره الضلام

    أنت الان تكرز لديانة المصلوب , عندما ترتقى الكنيسة وتضع مكان البابا رمز المصلوب ومخلص العذاب على الارض مكانه الماما فسنصفق للكنيسة ونعتبره تقدم مسيحي ونقض وصايا بولس المخرف والتحرر من النصوص التاريخية كدالك عندما يتم تحرير الراهبات من سجونهم في الاديرة والمعابد و مقابر المصلوب الى الحرية والغاء رهبنة النساء وتمتع الراهبة بالحقوق الدينية سواء عند الكاثوليك أو الأرثدوكس فسنعتبر متال للانسانية واصلاح المسيحي التاني وليس تلك المظاهر الخداعة والاعلانات السياسية المضحكة والواضح ان الكنيسة تشتاق لتاريخها من جديد والحفلات الشبقية للبابا بورجيا ! كما كنت يانيتشه صادق عندما وصفت الكنائس بمقابر يسوع
    الا تعلم يافتى ما فعلت المسيحية الصاعدة في مصر بهيباتيا بنت نيون
    يا فرانكنشتاين داخل عقلك كومة قش وليس خلايا عصبية أنك تهذي يأخي عندما تقارن الاسلام بالمسيحية ومادا فعلت الكنيسة بالعلماء محاكمة جاليلي والموت حرقا لجوردانو برونو .
    تعليقاتك الهيروغريفية وكلماتك الشارلي شابلانية تصيب الانسان بالضحك .

  • zorro
    الأحد 24 غشت 2014 - 17:26

    الكائنات الديونيزوسية حالتها مثيرة لشفقة والضحك ادكان نيتشه عدو المسيحين الاول وصف الاسلام بالرجال ضد المسيحية لا أعرف هده المخلوقات الدون كيخوتية كيف تفكر ترمي يالتعليقات كوميدية عشوائية بدون تفكير .

    عند المسيحين الارثذوكس ممنوع علي المرأة الطلاق الا لعلة الزنة من اقوال حكيم عصره بولس الرسول , ادكان تطليق الرجل للمرأة بسبب الزنا فاي مستقبل بقي لتلك المرأة المسيحية في المجتمع كيف سينظر لها المجتمع الديني أساسا . يجب تحرير المرأة المسيحية الرهبات من نير العبودية في الكنائس واعطائهم حقوقهم المدنية في الزواج واقامة القداس . وانتخاب الماما رئيسة لكنسية بطرس الرسول .

    هدا الرد لفرانكيشتاين المسيحي المقنع .

    داعش تمتل الفكر الماركسي هدا هو صراع الاضداد ونفي النفي مبادئ الديالكتيك المادي والتاريخي لدلك الفكر الداعشي له صلة وتيقة وقرابة عائلية بالماركسية الماوية الستالينية .
    الصراع دائما كان على غنيمة في أي ايديولوجيا و مادا فعل ستالين الارهابي بالمفكر الحر الماركسي تروتسكي .

  • المهدي رقم 12
    الأحد 24 غشت 2014 - 19:07

    اشكرك اخي الكاتب لجدية موضوعك لكونه يعني العالم كله ،وحيث ان هذا العالم تجمعه قرية صغيرة ظالم اهلها فان الظالمين ليسوا الا يهود ونصارى بل شاركهم الداعشيون زمن شرط من اشراط الساعة وهو خروج الاعور الدجال لياتي على الاخضر واليابس ،وحيث ان الموضوع يعني قوما بورا فانهم الا خشبا مسندة وان يقولوا تسمع لقولهم فانهم قالوا تحريفا وتزويرا للسكة المحمدية ،فهذا الموضوع ايها الاخ المحترم يستوجب الخبرة الالهية التي حصلت عليها بتوفيق من ربنا علما اني رجل امن سابق وكنت من المستمعين للنداء المولوي السامي والله سنصلي في القدس واقسمت لربي ان انجح قسمه ولو هلكت من اجله وجاب الله اليسر وادرجت في ذلك اطروحة علمية لنيل جائزة نوبل للسلام العالمي ولتمنح للجنة القدس لكوني خديمها وحققت تدوين امارة المؤمنين الرقمية التي يلعب بها الاعور في ادمغة البشرية باعتبار انها مدونة في النفاثات في العقد،وموازاة لمحبة العارفين بان يزدادوا علما فاني ساوافيك ان شاء الله بموضوع مفرق بيانا وتبيانا اننا في حقبة شطر الحديث "ثم تكون ملكا جبرية "ووارثه ابن الامام الاثنا عشر جلالة الملك الحسن الثاني جلالة الملك المعظم محمد السادس

  • zorro
    الأحد 24 غشت 2014 - 19:42

    "هو علاقة حب بين الفرد والمطق،ايا كان تفسيره لدلك المطلق، ان المطلق الدي هو الله يتطور كما نتطور نحن،"

    من ابداعات الخرافي فرانكيشتاين جميع أمراضكم تنسبوها للأخريين القردة هم أسلافك لاتفر من الواقع كنت مجرد بكتيريا تم سمكة تم قرد تم هوموايركتوس ادنى من الانسان دالك أنت أما فكرة الله الواحد كانت في جميع الديانات تم انبتقت عنها تعدد الالهة خيال البشر المحض . هل انت مفكر علامة عصره وأكتر علما من نيوتن , أينشتاين , شرودنجر , ماكس بلانك, باسكال والعلماء الكبار في الفيزياء المؤمنون هؤلاء خرافيين مضحك ومسخرة لو قلت لك دارويين بنفسه مؤمن لايوجود خرافي غيرك يامهجن مرضك هو الخرف والسعار دواءك هو لقاح باستور وقد لاينفع معك فمرضك استفحل تكرر نفس العبارات الساذجة السطحية الغارقة في الميوعة الفائقة كلامك كله عاطفة هوجاء وغرائز نفسية مريضة .

    العودة لديانة المصلوب , لمادا لاتوجد راهبة واحدة في طبقة الكاردينالات التى تختار البابا الجديد ؟ .

  • kastali
    الأحد 24 غشت 2014 - 20:08

    لا اعتقد ان اي جماعة اسلامية تدعي ان السياسة نجاسة لان التاريخ الاسلامي يفندها ولا يمكن ان تقوم للاسلام قائمة دون الارتكاز على السياسة لانه بدونها سوف تتعطل العديد من الامور الاجتماعية كالعدالة ….

  • zorro
    الأحد 24 غشت 2014 - 20:13

    16 – alkortoby

    شكرا لك أعتقدت أن كلامه حقيقي ، لاشك أن لديه موهبة فياضة في الكذب وصناعة الخرافة واسقاط امراض الكنيسة على الاسلام . الواضح أنه لم يسمع قول راهبيين انجليزيين عن كارل ماركس وفريدريك أنجلز أنهم في النار.

    8 – فرانكيشتاين

    أبو نعيم يكفر البابا من ابداعات الخرافي انها حفلة لضحك هدا مايسمى بالاستمناء العقلي والافراز الهيستيري للخلايا العصبية أقول البابا ادكانت صحيحة أصلا محاولة سياسة فاشلة لعودة الكنيسة من جديد واستقاطب المريدين , المثليين حالة مرضية و مرضهم نفسي بحتة وليس في الجينات أي شئ اسمه جين مثلي حتى نقول أنهم خلقوا مثليين, شيوعي هو حالة مستعصية على الفهم يبشر باليوتوبيا الفردوس الارضي جعلوا الانسان مجرد علاقات انتاجية بدون قيم روحانية أسقطوا عنه القدسية واضح من أنتجته الشيوعية والداروينية الاجتماعية بقيادة هربرت سبنسر مطلع القرن العشرين
    ياخرافي يازعيم المجانين أنت الخرافي من يؤمن بالصدفة العمياء,

  • معجبة
    الأحد 24 غشت 2014 - 21:27

    Zorro
    انت انسان مجنون تعليقاتك تضحكني بشدة ،مجرد دخول و جروج في الكلام لا طائل منه ، لا تفيدنا في شيء .
    تحية الي الوسيم "كاره الضلام"

  • zorro
    الأحد 24 غشت 2014 - 21:55

    24 – اختاروا: الردة أو العلمانية

    وهل العلمانية دينة جديدة ونحن لا نعرف , بعض التعليقات الببغائية

    وهناك ديانات مسيحية غونوصية مسيحية نسطورية مسيحية كثوليكية مسيحية بروتستانتية مسيحية أرثودوكسية وغيره يابليد

    لا تعرف يا بليد أن البوذية خرجت من الديانة الهندوسية والمدارس الهندوسية بالعشرات ,

    الملحدون بالنسبة لنا هم شودرا المنبوذين طبقة المحتقريين يجب نبذهم واخراج لسكن في الادخال مع اقربائهم القردة هناك عائلتهم ,

    كنوا رجال وليس مخنثين ايها المسيحيون المصلوبين جدد تختبؤون وراء قناع الالحاد وتهاجمون الاسلام أمراض المسيحية تنقولها للاسلام كشفتكم .

    أما الفائضين عن اللزوم جنود الديسلايكات فليس عندهم شئ يقوله لدالك وضعت لامتالكم الديسلاكيات عوض الرد دافعوا عن أفكاركم أو أنكم أستبدلتم قناعتكم بقناعة غيركم تركتم عقلكم ووضعتم عقل غيركم أنتم دواعش بطريقة جديدة ,

    جاء الوقت لاشعال الحرائق وصلب المصلوب مرة تانية, دافعوا عن ديانة المصلوب ,

  • zorro
    الأحد 24 غشت 2014 - 22:17

    يتم اخصاء الملحد بطريقتين أولا التهيج : هي مرحلة التغيب وسرقة العقل يتعرض الملحد فيها لجميع أنواع الاغتصاب العقلي والضمور في التفكير فيصبح أشبه بالزومبي zombie فاقد الوعي لا يفكر وليس لديه منطقه ولا عقله الخاص الذي كونه بالمعرفة والبحت عن الحكمة فتجد الملحد المخصي يمارس الصراخ والتهويل واللطم على الخدود كأن داعش تقف عند رأسه وتستعد لقطفه .
    وأهم شئ أن جميع أفكارهم موجهة لدين وليس متلا للعلم أو الابحات بل هم من يبحتون عن التكفير متلا ,

    تانيا دس السم في العقل : هي المرحلة الاهم فبعض أن يصبح الملحد زومبي متحرك فاقد للوعي يبدأ يردد شئ غريب كأنه لم يقرأ الفلسفة وهي العقلانية , العقلانية لم تكن تاريخيا ضدا الدين بل ضد المادية (الالحاد) فمند سقراط أب العقلانية القديمة الى ديكارت أب العقلانية الحديثة كانوا مؤمنون . مؤسس المادية أو المدهب الذري ديمقريطس شكره ماركس ووصفه بالاعجوبة .
    واهم شئ نيتشه عندما يعلن موت الاله (يسوع) فهدا تاريخيا دينيا مسيحيا حقيقي يسوع الاله مات على الصلييب وهدا مايقوله بولس إلى أهل كورنثوس
    "فانني سلمت اليكم في الاول ما قبلته انا ايضا ان المسيح مات من اجل خطايانا".

  • sifao
    الأحد 24 غشت 2014 - 23:51

    في عهد الرسول لم تكن مسألة الامامة" السلطة" مشكلا مطروحا بعد فتح مكة وانضمام كبار قادة قريش الى جماعة المؤمنين ، الرسول عين نفسه اماما على المسلمين بابتلاء من الله ، يتولى تدبير كل امورهم الصغيرة والكبيرة ، لكن بعد وفاته ، حتى قبل ان يُدفن ، اندلع الخلاف حول الاحقية فيها ، من يتولى تدبير شؤون المسلمين؟
    ان التمييز بين الدين والسياسة او بين السلطة والامامة في الاسلام ، تمييز تعسفي بامتياز ، فالاسلام خطاب جامع مانع يجيب على كل الاسئلة الآنية والمستقبلية التي يمكن ان يطرحها المسلم ويلبي كل رغباته ، وما يزيد من تعقيد وضعه كونه ليس خطابا معقلنا ، منظما ، لا يخضع لاي بناء منطقي واضح ، تناقض مضامين بعض الأيات والاختلاف حول مصداقية المنسوب الى الرسول من أحاديث ، احد مظاهر هذه "الروينة" الاسلامية
    تاريخ الاسلام هو تاريخ صراع حول السلطة باسم الدين ، الجهاد كان الهدف منه ضم المزيد من الاراضي واخضاع الشعوب بقوة السلاح من اجل السيادة والقيادة ، مجمل القول ، محاولات ايجاد مخارج عقلانية لمطبات خطاب خرافي ، من خلال تميزات وهمية بين اسلام سياسي واسلام جهادي وآخر دعوي يزيد من تعقيد حياة المسلمين..

  • zorro
    الإثنين 25 غشت 2014 - 01:11

    32 – معجبة

    تحية الي الوسيم , الرومانسية ليست على أكتافي يا أمازونية هنا النقاش وليس الشات . كيف عرفته قبيح هل التقيتي به أو أنت فرانكشتاين متخفي في اسم فتاة يا hermaphrodite كشفتك.

    لوكنت فتاة حقا فأنت من فرقة الباخيات الميناديات اللواتي يتبعن ديونيزوس في حروبه الأسطورية هكدا تبقين مجرد مريدية لسيدك بدون عقل .
    و لا تستطعين الكتابة باسمك الحقيقي .

  • agnostic
    الإثنين 25 غشت 2014 - 01:19

    إلى zorro
    رغم أن ما تتفوه به هراء وجهل مركب فين نوبة فحولة انتابتك، إلى أني اتفق معك في فكرة التصدي للإلحاد والملحدين.
    الإسلام شئنا أم أبينا هو أعظم دين ألفه البشر، و ذهاب الإسلام سيغرق العالم الإسلامي في الحرية ولن يجد الناس الطلقاء من يرعاهم، سيفقدون العصا والجزرة.
    وهنا اتوجه بسؤالي إلى الملحدين، هل تظنون أن الملحد لا يضرب زوجته كما يفعل المسلم؟؟؟ على الأقل المسلم يعظ زوجته ثم يهجرها ثم يضربها ولا يقتلها كما نسمع غالبا في الدول غير الإسلامية.
    يجب علينا خلق إسلام علماني لا أن نختار الحل السهل و هو إزالة الدين، كما قال محمد باسكال حيلوط علينا أن نقوم ديننا.

  • المناضل- هولندا
    الإثنين 25 غشت 2014 - 08:36

    تحية الى امازيغي ملحد رقم 38
    انا متفق معك
    هذه المعلومات ذكرها الدكتور سليمان بشير في كتابه:
    مقدمة في التاريخ الاخر( نحو قراءة جديدة للرواية الاسلامية)
    تحياتي

  • هواجس
    الإثنين 25 غشت 2014 - 10:47

    zorro
    انت ، هل تكتب باسمك الحقيقي حتى تصف الآخرين بالجبن يا شجاع ، الاستاذ الكبير كاره الضلام وسيم في افكاره ، وسامة الافكار هي ما نحتاج اليه في زمن بؤس تقاسيم وجوهكم …وظلام افكاركم …

  • كاره الجهل
    الإثنين 25 غشت 2014 - 12:03

    ءالى كاره الضلام
    Mr. assurez-vous de votre source sur le pape. le pape n a rien dit dans ce sens, votre source est fausse ainsi que les conclusions qui en derrivent…

  • sifao
    الإثنين 25 غشت 2014 - 12:22

    نفس الاسلوب في التمويه ، تفكيك المفكك وتشتيت المشتت وبعثرة الاوراق من اجل اتلاف خيوط البحث عن الحقيقة، هل يمكن تصور وجود دين خارج اطار الجماعة ، وخصوصا الاسلام ؟ اللهم اذا ميزنا بين جماعتين ، جماعة كبيرة ، تضم كل المسلمين وجماعة صغيرة تقاتل اخرى من اجل قيادة "القطيع"، النصر في الاخير سيكون لجماعة واحدة وما تبقى منهن جميعه في النار ، ابو قتادة ، انتقد اعلان الخلافة ، ليس من زاوية دينية ، اي موقف القرآن والسنة من هذه الخلافة ، وانما من موقع سياسي ، يتعلق بمرجعية هذه الدولة المرتقبة في انتقاء اهل الحل والعقد ، ويعتبر نفسه مؤهلا لهذا الابتلاء ، الغلو في لتكفير الذي اتهم به داعش مجرد تضليل ، ما هي الديانة التي لا يكفرها الاسلام ؟ وما هي الجماعات الاسلامية المتوافقة فيما بينها ؟ وهل سيحضى اهل "الحل والعقد" الذين يتحدث عنهم ابو قتادة باجماع حتى من داخل جماعات اهل السنة ؟ الصراع بين الجماعات الاسلامية يحركه اهل "الحل والعقد" ، وفي الحقيقة ما هم الا اهل فتنة ، الصراع حول الامامة هو صراع ابدي ، بدأ مع موت الرسول وما يزال قائما الى الآن ، وسيستمر الى ما لا نهاية حتى ينتهي الاسلام غريب كما بدأ

  • أمــــــــ ناصح ــــــيـــــن
    الإثنين 25 غشت 2014 - 12:57

    ذكر اسم مكة في القرآن الكريم عدة مرات،فسميت "مكة" في سورة الفتح في قول الله تعالى: ﴿وَهُوَ الَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ عَنْهُمْ بِبَطْنِ مَكَّةَ مِنْ بَعْدِ أَنْ أَظْفَرَكُمْ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرًا﴾،وسميت "بكة" في سورة آل عمران في قوله تعالى: ﴿إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة مباركًا و هدى للعالمين﴾، وسميت "أم القرى" في سورة الأنعام في قوله تعالى" ﴿وَهَذَا كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ مُصَدِّقُ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَلِتُنْذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا﴾، وسميت أيضاً "البلد الأمين" في سورة التين في قوله تعالى: ﴿وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ وَطُورِ سِينِينَ وَهَذَا الْبَلَدِ الأَمِينِ﴾.

  • zorro
    الإثنين 25 غشت 2014 - 13:39

    يتم دائما صناعة الغباء وتزوير الوعي, التاريخ الاسلامي متله متل أي تاريخ فيه الجيد والسئ النضرة القاصرة والسطحية للبعض يعمم صورة الاسلام في أحدات سياسية مع العلم أن المجتمع الاسلامي القديم كان متدين والطبيعي أن يكون الصراع على السلطة بدين . فمتلا الاسكندر المقدوني عندما مات انقسمت أمبراطوريته الى أشلاء جغرافية بين الجنرالات المتحاربة فكل واحد كان يرى أنه الاحق بتولي عرش الاسكندر هنا لايوجد دين ولاشئ ولكن الصراع على غنيمة السلطة . تم لمادا قتل ستالين منافسه تروتسكي سوى على السلطة وخوفا من اتارة المعارضة ضد ستالين وقتل شر قتلة في المكسيك
    كدالك شن المهوس ماو تسي تونغ حرب ابادة على منافيسه في الحزب الشيوعي أتناء الثورة التقافية قتل وشرد الملايين من شك في أنتمائهم البرجوازي دائما كان الصراع على السلطة حسب أيدولوجية الدولة .
    أتاتورك علمنة تركيا بالغصب والعنف ومن مسخرته أنه شن حرب على الطربوش و انقلب الجيش التركي وأعدم الاتاتوركيون الرئيس الديمقراطي عدنان مندريس واتنين من وزرائه بسبب السلطة والخروج عن تعاليم الاتاتوركية المقدسة كل الصراعات التاريخية المتنافسة تستعمل الايديولوجية للوصول لسلطة.

  • البرادعي
    الإثنين 25 غشت 2014 - 14:38

    داعش مصطلح مجهول تم احداثه لحماية المصالح ونشر الرعب في صفوف المسلمين عامة وهده خطط مدبرة فالادارة الامريكية ترى الاشياء بنظريتها الخاصة والفاسدة داعش خطوة للتدخل الى سوريا وتقسيمها كما سبق الفعل في العراق بمصطلح الدمار الشامل اي دولة تناهض سياسة امريكا فستواجه حربا اهلية لانها تستثمر اموالها في الفتنة والتقسيم

  • zorro
    الإثنين 25 غشت 2014 - 15:30

    نبحت عن أصحاء ولانجدهم فقط المرضى المصابون بمتلازمة داون الهاربيين من مصحة عقلية يعانون من مرض البارانويا عقدة الاضطهاد والحرمان مرضى بمتلازمة ستوكهولم عندم يصبح المخطوف عشيق لخاطفه ينظرون لفرانكشتاين الوسيم كالطبيب النفسي يقول للمريدة تعالي يانعجتي اشكي لي أمراضك وعقدك !

    ميدوسا أظهرت وجهها الحقيقي و وصفت نفسها بالجبانة ولم أصفها بدالك الواضح أنها تعرف نفسها جيدا . تدخلون باسماء بكتيرية متعددة وتعتقدون أن الاخر متلكم مرضكم غريب وحالتكم النفسية صعبة ضميركم مختل وعقدكم متل الفطريات تنبت عشوائيا .

    أستاذ فعلا في الجهالة والتخريف والعبط والبلاهة القرف يردد نفس الكلمات نفس الغباء المكرر اجترار الجهل يحملون في أحشائهم عقد الكراهية ذاكرة من الحقد والتخلف .

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب