ماذا عن جسد المراة في كتب التراث؟

ماذا عن جسد المراة في كتب التراث؟
الثلاثاء 16 دجنبر 2014 - 23:50

إلى الفقيه الجليل أحمد الريسوني

“أنا لا أعمل ولا أتكلم بمنطق الغالب والمغلوب، والقديم والجديد، والحداثوي والماضوي، والعمامة والبرنيطة، أنا أعمل وأتكلم بمنطق الحق والباطل، وبمنطق الصلاح والفساد، وبمنطق الصواب والخطأ، وبمنطق الكرامة والمهانة، وبمنطق الاستقلالية والتبعية، وبمنطق البناء والهدم… “ولكل وجهة هو موليها فاستبقوا الخيرات” كما تقول الآية الكريمة”

هذا الكلام للشيخ “أحمد الريسوني”، الفقيه الديني المعروف والمنافح الكبير ضد الحداثة والحداثيين ومن تقاطع معهم من قريب ومن بعيد… كلام الأستاذ الفقيه واضح لا لبس فيه، فالحق معه والباطل مع الآخرين، والصلاح معه، والفساد عند الآخرين، والصواب عنده والخطأ من سمات الآخرين، والكرامة هو صاحبها المدافع عنها، والمهانة تركها للآخرين، وهو الذي يفهم ما تعنيه الاستقلالية تاركا التبعية للآخرين، وهو الباني المجدد والهدم من فعل الآخرين.. باختصار السيد الريسوني يود ان يقول للجميع أن الحقيقة معه، واللبس مع الآخرين.. وهؤلاء الآخرون حتما هم الحداثيون حتى لو قال أن منطقه ليس منطق الحداثوية والماضوية، والدليل على ذلك أنه كغيره من عديدين يشتغلون بالدين كلما أرادوا تشويه الحداثة وذر الرماد في العيون حولها اتهموا أصحابها بالدفاع عن العري والفسق والفجور وال”الشذوذ” وغيرها من الموبقات.. يكفي أن يقول “شيخ جليل” هذا الكلام في حق الحداثيين، حتى يصدقه العامة ويصفق له المعجبون وكثير ممن ترسخت العلوم في آذانهم بهذه الطريقة لأنهم لا يقرؤون ولا يفتحون الكتب للاطلاع على المصادر وعلى الحقيقة لعلها تكون في مكان آخر غير “لسان” شيخنا الجليل.

كلام السيد الشيخ كان بمناسبة رد على سؤال ل”هسبرس” بمناسبة مقال سابق له بعنوان “الحداد على امرأة الحدَّاد”..أعطى السيد الريسوني الحق فيه لنفسه بالحكم على “أصناف” من النساء لم يتبد له غيرهن على ما يبدو كما هو حال الكثير من العاملين من داخل الدين..فالمرأة بالنسبة لقطاع واسع من رجال الدين عبارة عن “قنبلة” جسدية موقوتة تهدد الغرائز الحيوانية في الشارع وتثير من الفسق والفجور ما يكفي لتغرق البشرية في الشر والفساد..

الأستاذ الريسوني تكلم عن النساء اللواتي وجب في حقهن الحداد، ولكن السيد الريسوني لم ينتبه إلى أن هناك خيطا نابضا واحدا بين كل النماذج التي أوردها في مقالته “إنه الجسد” (أي الجنس).. كل أصناف النساء التي ذكرها شيخنا الجليل تتناول بشكل من الأشكال من كن بشكل من الأشكال إما كاسيات أو عاريات أو شيء من هذا القبيل.. هو يعيب على الرجال الذئاب (بنهاية المقال) كونهن حصرن عمل المرأة في جسدها بالفنادق والشوارع والفن وغيرها.. إن الشيخ هنا يتكلم منافحا عن المراة كما يحاول أن يوهم قارئه مقابل خزي يمارسه الحداثيون وهم يدعون المراة إلى التعري والتحول إلى بضاعة في سوق النخاسة الجديدة وهو بهذا مع المراة وليس ضدها، وبهذا يكون الحداثيون هم الذين يبخسون من قدر المراة بتعريتها وهو المنافح عنها الضامن لكرامتها، وهذا كله كلام منطقي أتفق مع الشيخ فيه من الألف إلى الياء فحتى الغربيون المتقدمون المتحضرون الحداثيون جدا لم يتخلصوا من هذه العادة البغيضة ولازالوا يستعملون جسد المراة من اجل تحقيق مزيد من المكاسب المادية وهذا جار به العمل في كل مكان ولا حديث للحركات النسوية في الغرب سوى عن هذا التبخيس إلى غير ذلك من هذا الكلام (على رأي فيصل القاسم)… نعم كل هذا جميل، والمراة أقدس واكرم وأطهر من أن تتحول إلى مجرد جسد ولا أحد سينازع السيد الريسوني في هذا الكلام ولكن…

دعوني أولا ألخص ثم أواصل ما بعد “ولكن..”.. السيد الريسوني أعلن الحداد على المراة الحداثية لأنها تتعرى وتتحول إلى بضاعة لتحقيق ربح أكثر (للرجل) والحداثيون الفاسقون هم المسؤولون عن هذه الكارثة لأنهم أكبر المنافحين عن ثقافة العري والفسق والفجور..وبهذا يحاول السيد الريسوني أن يمارس مزيدا من الدغدغة على عقول الناس والقراء حتى يزداد سوء فهمهم الكبير للحداثة والعلمانية وغيرها ويزيد ابتعاد الناس عن الحقيقة..

طيب فقيهنا الجليل.. دعوني امر لما وراء “ولكن..”.. هل سيادتكم على يقين تام من كون العري أتت به الحداثة وانه ظهر “أول أمس بعد منتصف الليل” أم أن العري والفسق والفجور والدعارة وغيرها من الموبقات بدأت منذ عصور بعيدة؟..لماذا لم نسمعك يوما شيخنا الجليل وانت تقوم بنقد جريئ لكتب التراث التي تحمل طياتها من العري والفسق ما لا يعد ولا يحصى (وسأعطيك أمثلة)؟..ألست أعلم مني بما تحفل به كتب التراث من مجون موثق ومفاهيم مختلفة عن هاته التي تتكلم عنها اليوم بخصوص العري وما شابه؟.. لماذا لم تخبرنا يوما عن “عورة ملك اليمين” التي يقول الفقه أنها كعورة الرجل من السرة إلى الركبة؟ ولماذا لا تكلمنا عن أسواق النخاسة التي حماها التراث وشرعن لها وقننها بنصوص وضوابط واردة في الكتب التي يعتبرها المشايخ صحيحة؟ ولماذا لا تكلمنا عن طريقة عرض ملكات اليمين والسبايا وما كن يحملنه من ملابس وما كان يفعله الرجال بأعضائهن على سبيل “التمحيص والتجريب”..؟… لماذا لا تكلمنا عن “العري” كما هو وارد في كتب السيرة ودعني أورد إليك بعض الأمثلة حتى لا يكون كلاما هباء منثورا..

1) ” عن عمرو بن العاص عن النبي صلى الله عليه وسلم،قال: إذا زوج أحدكم خادمه، عبده، أو اجيره، فلا ينظر إلى ما دون السورة وفوق الركبة”..صحيح سنن أبي داوود،ج 2 ص 523..ومعنى الحديث واضح فمالك الأَمَة لا يحق له النظر إلى ما أسفل السرة وفوق الركبة عندما يزوجها لخادمه أو عبده أو أجيره..فما بين السرة والركبة هي عورتها رغم كونها “امراة”.

2) “عن عبد الرزاق، عن عبد الله بن عمر عن نافع : كان (عمر) إذا أراد أن يشتري جارية فراضاها على ثمن، وضع يده على عجزها، ونظر إلى ساقيها، وقبلها، (يعني بطنها)”.. مصنف عبد الرزاق الجزء السابع صفحة 286.

3) “والمراد مما ملكت أيمانهم “السريات” والتخصيص بذلك للإجماع على عدم حل وطء المملوك الذكر، والتعبير عنهن ب “ما” على القول باختصاصها بغير العقلاء لأنهن يشبهن السلع بيعا وشراء (الكلام عن السبايا النساء) أو لأنهن لأنوثتهن المتدنية عن قلة عقولهن جاريات مجرى غير العقلاء…فلعمري إنهن حينئذ إن لم يكن من نوع البهائم فما نوع البهائم منهن بعيد…”..تفسير الآلوسي ج 18 ص 6…وهي فقرة لشرح الآية الكريمة الواردة في سورة “المؤمنون” “والذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين”… لماذا لم نسمع السيد الريسوني ولو مرة واحدة وهو رجل الدين المضطلع يقوم بنقد صورة المراة المتدنية في كتب التراث الإسلامي ولماذا لم يقل كلمة واحدة يوما عما يقوله الآلوسي عن “الأمة أو ملك اليمين” ووصفه لهن بالبهائم والسلع تفسيرا لقول كريم من الله..؟..

4) عن ثمامة بن عبد الله بن أنس عن جده أنس بن مالك، قال: كن إماء عمر رضي الله عنه يخدمننا كاشفات عن شعورهن تضرب ثديهن”..سنن البيهقي الكبرى، ج2 ، ص 321..

5) عن عيسى بن ميمون، عن محمد بن كعب، عن ابن عباس رضي الله عنهما، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “من أراد شراء جارية أو اشتراها فلينظر إلى جسدها كله إلا عورتها، وعورتها ما بين معقد إزارها إلى ركبتها”..

ما أوردته أعلاه ليس كلامي أنا بل كلام بعض كتب التراث وبعض كبار مؤرخي السيرة ولست أعتقد أني أعلَمُ من شيخنا الريسوني لكي أرد على ما قد يكون بهتانا محتملا استقيته من بعض مشايخ الماضي وأشير أني لم أشأ أن أخوض في تفاصيل أخرى حتى لا يتهمني أحد بالتحامل على الإسلام لان كتب التراث غنية بأشياء لا يمكن أن يتقبلها العقل وكان الاوجب بفقهاء دين كالسيد الريسوني الانبراء لتصحيح كل الادعاءات المغرضة عن السيرة عوض الانبراء لمحاربة طواحين الحداثة..

بالنهاية سيكون هذا هو المطلوب.. أن يواصل السيد الريسوني حربه الجليلة مناصرة لكرامة المرأة ضد العري والفسق، ولكن هذه المرة ببنادق مصوبة نحو كتب التراث التي قد تكون افترت على السيرة وتجنت عليها وبالغت في “فقه الإماء وملكات اليمين والسبي” وغيرها من الطرق الشرعية لممارسة الجنس مع أكبر قدر من النساء (خارج مؤسسة الزواج).. هذا ما نريده من شيخنا الريسوني لعله يوما يتوقف عن اتهام الحداثيين بالوقوف وراء “الردة الجنسية الكبرى في العصور الحديثة” وكونهم هم المسؤولون عن تفشي الفاحشة والمنافحون عنها والمدافعون عن العري والفجور والمجون..عليه الآن يثبت لنا أنه ثابت على موقفه النبيل اتجاه المرأة.

‫تعليقات الزوار

86
  • كاره الضلام
    الأربعاء 17 دجنبر 2014 - 00:45

    حينمتا تسال الظلام عن الداروينية و تطور الانسان ينفي بشكل قاطع و يقول لك ان الله خلق الانسان كاملا عاقلا يستوي على قدميه و يرتدي الثياب،و لكن حينما تحدثه عن لباس المراة يقول لك ان اللباس رمز لكرامة الانسان و ان البشر كانوا عراة و لم يرقوا الى مرتبة البشر الا بعدما ستروا عورتهم،و نفس الشيئ حينما تساله عن الارهاب،يبرره بالفقر و الهشاشة التي يعاني منها الشباب،و لكن حينما تحدثه عن الدعارة يرفض تبريرها بالفقر و يقول لك ان الحرة تموت و لا تزني،يعني ان الفقر يبرر القتل للفقير و لا يبرر الزنا للفقيرة التي لم تؤد احدا،يبرر الظلامي الارهاب نظرا لعقد الحقد و يرفض تبرير الزنا نظرا لعقدة الكبت،و حينما تتصارع العقدتان في جوفه فان عقدة الكبت تنتصر على بقية العقد،عقدة الكبت هي المايسترو الدي يسير جوقة العقد في جوف الظلامي،و هي الدافع الاول و الاساسي الدي يشرع له عقائده و سلوكه،فقد اتضح ان هدف الارهابيين هو نيل النساء،كل شيئ في سلوكهم اساسه النظرة الى المراة و الجنس و هده النظرة هي التي تميز ثقافتهم عن ثقافة الشعوب الاخرى،و مهما طاف الظلامي اطياف الحديث يدور و يرجع الى الجنس و المراة

  • sifao
    الأربعاء 17 دجنبر 2014 - 01:20

    وضعية المرأة في الاسلام واحدة ، سواء تعلق الامر بالمرأة الشرعية ، الزوجة والابنة ، او بغير "الشرعية" سبية او ملكة يمين ، في كلا الحالتين هما من ممتلكات الرجل ، الاولى اكثر اهمية لانها ام ابنائه الشرعيين ، لكن ذلك لا يشفع لها شيئيتها ، اذ يجب ان تكون دائما جاهزة لتلبية رغباته الجنسية بالدرجة الاولى ثم ان تسهر على راحته ، اما الثانية فأقل شأنأ من الاولى اذ يعتبرها كالجزء غير التافع من الشيء "قشرة بصلة " دورها ينحصر في اثارة رغبته الجنسية بطريقة لباسها ووقوفها او جلوسها ، تكون دائما مبرزة لمفاتنها عدا اعضائها التناسلية
    "ما" الدالة على غير العاقل التي وردت في سورة "المؤمنون" "…ما ملكت ايمانكم .." تكررت ايضا في سورة "النساء" بقوله " فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع " هذا في القرآن ،اما كتب السيرة فتعج بالاحاديث التي تهين وتذل المرأة ، جسدها جعل منها شيئا ارخص من السلع التي كانت تحمل على ظهور الجمال ، من اجله ابيدت قرى بكاملها وشنت الحروب وارتكبت مجازر ، وكل هذا رواه كبار الرواة ومثبت في الكتب ، هذا هو واقع المرأة في تراث المسلمين ، جسد للنهش وسلعة ثمينة للبيع

  • كاره الضلام
    الأربعاء 17 دجنبر 2014 - 01:22

    بحتث في كل اللغات عن مرادف لكلمة عورة فلم اجد، يعطيك المعجم الاعضاء التناسلية،و لكن تعبير الاعضاء التناسلية ليس فيه حمولة قدحية مثل كلمة عورة،او يعطيك كلمة pudenda و هي كلمة بحمولة طبية او علمية تفيد الاعضاء التناسلية،عدا عن ان كلمة عورة لا تفيد الاعضاء التناسلية فقط و انما جسد المراة كله و حتى الوجه و حتى ما لا يرى كالصوت،و حينما يتسائل فقهاء الامة الاضحوكة هل النظر الى وجه الامرد حلال او حرام و هل وجهه عورة ام لا فان و جه التحريم نابع من التشبيه بوجه المراة،يعني ان فكرة المراة عورة في حد داتها و يتتبعونها يخيالهم و حيثما تهيا لهم انها هناك تكون عورة فتحريم،وجه الدكر الامرد عورة قياسا له على وجه المراة و الدمى البلاستيكية ايضا عورة وجب تجنب النظر اليها شية الوقوع في الخطر و ابتغاء السلامة،كلمة عورة لا وجود لها الا في الثقافة البدوية و هي تعطي فكرة عن نظرتهم للجنس و المراة و التي تميزهم عن سائر ثقافات العالم،نظرة عمادها الخوف من المرغوب و الدعر من موضوع الشهوة و هي النظرة الناتجة عن الكبت الصحراوي الاسطوري و الفهم البدائي لكيان المراة الدي يجعلها مرتبة بين الاشياء و البشر

  • سعيد
    الأربعاء 17 دجنبر 2014 - 01:53

    بارك الله فيك سي عبد الكريم.
    لا يرضى عاقل أو عاقلة لإبنته الدنية مع هؤلاء المتفيقهين الماتشوات بعد أن كرمها الله الخالق! كلا لن يرضوا لها أن تكون في قطيع من البشر المتخفي بقماش لأن بعض مرضى النفوس يظنون أن التاريخ توقف عند أبن تيمية. العالم يتقدم و القيم الإنسانية تكريم الإنسان كما أراد الله و المقلدين منا يضنون أن قيم القرن السابع أحسن من قيام العالم المتحضر! افتحوا أعينكم ألا تعقلون!

    رضي الريسوني أم لم يرضى فنساؤنا و بناتنا يتعلمن و يعملن و يحققن أحلامهن بدون أن يتنكرن لدين الله و لا تلزمهم شراويط فوق الرأس لكي يرضى عنهن أشباه الرجال.

    بلا ثقة بين الرجل والمرأه ماذا يبقى!؟ لنحسن اخلاقنا عوض لوم الضعيفات من النساء و لومهٍن في سوء اخلاقكم يا رجال آخر الزمان.

    الرجال الحقيقيين من المغاربة يحسنون التعامل مع شقيقاكتهن من النساء باحترام و دون عقد جنسية كما يفعل الناس في العالم المتحضر. و إلا ما الفرق بينكم و بين الحيوان!

    موتوا بغيظكم فسنة الله تسري و المرأه تتحرر من جهلكم.

  • عربية
    الأربعاء 17 دجنبر 2014 - 06:56

    مقال لا يصلح ولا يساعد في حل المشكلة التي طرحها الشيخ الريسوني هو يقول ما هو موجود فعلا في الواقع وانت تهاجم كتب صفراء الله وحده يعلم صحيحة ام لا
    وما دخل الريسوني بتلك الكتب هل هو من كتبها ولما يهدر الطاقة في تصحيحها من يقرأها اصلا اسأل الشباب ولن تجد احدا يعيرها اهتماما ادن ليست مؤثرة ليست هي ما جعلت المرأة بضاعة تباع لمن يدفع اكثر

    تترك الداء وتبحث عن توافه الامور نحن في ازمة حقيقية
    لم تقل شيئا …

  • أبــوأمــيــن ـــ إيـطـالـيـا
    الأربعاء 17 دجنبر 2014 - 07:27

    بسم الله الرحمن الرحيم
    Magazines photographes,hôtels, tourisme etc etc
    Beaucoup s'enrichissent sur l'exploitation de la misère des jeunes femmes reconnue ''as cheap sexual slaves'' Il faut constater que toutes les femmes en général sont mal à l'aise avec les mensonges du prétendu respect,de c'est de l'art griffé!Mensonges d'émancipation de la femme,de carrière extraordinairement payante,sachez qu'elles en ont la nausée,d'autres la rage,le désespoir..La femme-fantasme sexuel,la femme-objet, la femme esclave des désirs des voyeurs;ça vend très très bien !Combien de gars veulent devenir eux aussi comme elles,et bien sûr pour la paye,wow super la paye ! Les proxénètes ne s'appellent plus proxénètes et les prostituées non plus…La tyrannie du capitalisme sur la sexualité humaine et tout particulièrement sur les femmes devenue objets de convoitise,business florissante
    ils transmettent le message aux jeunes et moins jeunes de savoir faire la hargne
    à suivre inchallah salam

  • arsad
    الأربعاء 17 دجنبر 2014 - 07:38

    الكل يعلم نبل الحداثة والحداثة ابداع والابداع ليست من صنع العلمانية ولكنه فن وثقافة وعلم تختزل العقول .
    عندما يدعوا احدهم يدعي انه حدثي الى تجمع لشباب وشبات وليقوموا بقبلة جماعية في الشارع العام وامام العدسات المصورة فقط نكاية واستفزازا فهذا فكر انحطاطي ولا علاقة له بالحداثة عندما يطل احدهم على قناة اجنبية ويطالب باحقية الجنس بين الشباب فهذا فكر انحطاطي ولا علاقة له بالحداثة فالحديث عن الشواد وحقوقهم في ممارسة الفواحش والدفاع عن المؤسسات القمار ويدافع عن الخمر والملاهي والربى فهذا فكر انحطاطي لاعلاقة له بالحدتثة .
    وتيقن ان يلقبون انفسهم بالحداثيين لو كانوا يدعون الى الحداثة فعلا لتوجوا على رؤوس المغاربة فلاتظن يا استاذ ان المغاربة جلهم بدو بلداء .
    ولاستاذ عصيد نقول انتشر الميسر بعد الاعتراض من فقهاء وشيوخ ونتشرت المخدرات والخمور والفساد وتكاثر نسل الحرام والامهات العازبات على حد قولكم بعد الاعتراض وهاذه الانتصرات قد حققت للمغاربة السعادة وجعلتم اسعد الشعوب.
    اتقي الله يا استاذ فالردائة لا انتصار لها وانما هي ظواهر تصيب المجتمعات كالاورام الخبيثة التي تأدي في غالب الاحيان الى الموت .

  • une femme
    الأربعاء 17 دجنبر 2014 - 08:01

    si je n'accepte pas qu'on me cache sous des mètres de tissus, et qu'on fasse de moi une "âoura", en MEME temps, je refuse qu'on admette pour mou , ou qu'on encourage mes filles à utiliser leurs comme champs d'investigations et d'expériences des tentations et ds fantasmes u

  • أبــوأمــيــن ـــ إيـطـالـيـا
    الأربعاء 17 دجنبر 2014 - 09:34

    بسم الله الرحمن الرحيم
    c'est à la mode!Les jeunes femmes;objet de défoulement dégénéré sado maso miso assassins de la maudite femme qui fait bander,c'est cool!Les jeunes eux croient explorer leur sexualité,apprendre.Que font les gouvernements face à la traite et à l'esclavage des femmes et des enfants?La police?Pas grand chose.La honte mais non!Économie oblige évidemment.Tous ont un secret consentement criminel envers ces femmes exploitées,elles font rouler l'économie dans le tapis et à cela quasiment tous disent oui,encore,et plus loin encore,plus,!Bande de dégénérés sans âme,avec un''cash''à la place du cerveau et une pierre à la place du cœur!Tous soumis au Veau d'Or et bien sûr pas responsables,c'est pas moi!C'est le système,c'est la mode,bref,c'est n'importe quoi
    n'est-il pas une conséquence,un effet de cause,un produit de ces sociétés de marchands du sexe sous toutes ses formes et coutures surtout des pires? L'ambition insatiable du capitalisme sauvage
    .à suivre inchallah salam

  • sifao
    الأربعاء 17 دجنبر 2014 - 10:17

    الفقهاء لا يناقشون موقف الحداثيين من المرأة في حد ذاتها ، باعتبارها كائنا ادميا كامل الاهلية ، كحالة وجودية ، وانما يركزون على شكلها فقط ، اي على الجانب الذي لا يهتم به الحداثيين باعتباره يخصها لوحدها ، اما المرأة كأنسان فلا يقضلون اثارة الموضوع بالنظر الى موقفهم المخزي منها والذي يسنتد الى نصوص غارقة في البدائية والتخلف ويعتبرونها مقدسة ، تعبر عن الحقيقة المطلقة والوضع النهائي لما يجب ان تكون عليه المرأة
    المرأة عند الفقهاء ليست كائنا عاقلا ، يفكر ، يحس ، يريد ، يرفض … وانما مثيرا جنسيا خالصا ، تفسد على الرجل عباداته حينما لا تكون من ممتلكاته الشرعية ،الفقيه كائن في حالة تعبدية دائمة وعندما تظهر امامه وهو غير مستعد للاستمتاع بها ،ي قول انها تفسد عليه طهارته وصفاء توحده بالله ، لذلك تعتبر ، فقهيا ، من مفسدات العبادات ، تنقض الوضوء وتبطل الصوم والصلاة…لذلك لا تراهم، الفقهاء ،يهتمون بالجوانب الاهم في فكر الحداثة ، كالحرية ، الاستقلالية ،العدالة ،المساواة وما الى ذلك من القيم الكونية التي اعادت للمرأة كرامتها وآدميتها ومكانها الطبيعي في العالم …وانما بما يقلق راحتهم ويثير غرائزهم

  • femme
    الأربعاء 17 دجنبر 2014 - 10:54

    C’est ce qui explique le recours à la dissuasion, à l’intimidation et quelque fois même à la violence pour empêcher la scolarisation des filles, car sans éducation et formation, les islamistes trouvent plus facile à manipuler les femmes

    L'école augmente l'autonomie des femmes ,les plus instruites ont tendance à se marier plus tard, ont moins d'enfants et acquièrent l'indépendance économique, cela les conduit à vouloir prendre en charge leur vie ; chose que la plupart des musulmans, surtout les hommes, considèrent comme un déraillement qui va surement provoqué un cataclysme dans la société.

    Le texte sacré et les lois islamiques donnent des arguments indéfectibles à considérer l’islam misogyne ; la charia n’éduque pas la femme, mais plutôt elle la dresse à devenir facilement maniable

  • منا رشدي
    الأربعاء 17 دجنبر 2014 - 12:10

    19 نوفمبر هو اليوم العالمي للرجل ! 8 مارس هو اليوم العالمي للمرأة ! شتان بين شهر الموت وبين شهر الحياة !!!

  • rachid
    الأربعاء 17 دجنبر 2014 - 12:11

    كاين الهروب الى الامام وهذشي اللي تاتقول هروب الى الوراء……
    المهم هروب من ضميرك وتحايل ……
    والحداثة اللي هي modernisme ماشي هي العلمانية laicitéوماشي هي المعاصرة Contemporanéité فالاخيرة تعني مواكبة العصر دون التخلي بالضرورة عن كل ماهو قيمي ودون التخلي عن الحياء ومن لم يستحيي يفعل ما يشاء …. يقبل في الشارع …ولا ادري لما تقتصر هذه الحرية على كل ما هو جنسي…..ممكن مثلا جمع بعض العلمانيين و التغوط في الشارع لما لا؟

  • kanfossa
    الأربعاء 17 دجنبر 2014 - 12:20

    تدني الوعي لدى المرأة من أبرز الأسباب لاضطهادها وقمعها، فإنشغالها بالمنزل والزوج والأطفال، أبعدها عن بلوغ الوعي الذي يؤهلها لفهم حقوقها

  • أبــوأمــيــن ـــ إيـطـالـيـا
    الأربعاء 17 دجنبر 2014 - 13:02

    بسم الله الرحمن الرحيم
    Avec les milliers de personnes serviles à l'argent qui gravitent tout autour comme des rapaces affamés,qui font toutes les courbettes possibles et impossibles face au profits assurés et surtout qui ne veulent pas voir ou agir moralement parce que c'est tellement payant trop payant.Ces femmes si bien payées si elles acceptent ce système pervers sont malheureuses et se sentent salies;elles ont bien raison.Les jolies beautés qui ne sont que réduites à des images veulent surtout rester cachée derrière l'objectif,protégée par l'écran,mais elles,ne sont qu'une minorité ! Certainement,pour toutes,le prince charmant s'est définitivement changer en crapaud,l''argent en dieu de ce monde et l'amour en hargne sexuelle.Voilà donc ce que veulent les hommes,ce qu'ils attendent de la femme;une femme fantasme,objet esclave soumises à toutes les possibilités sexuelles imaginables.Une triste et morbide bébelle…à suivre inchallah salam

  • أبــوأمــيــن ـــ إيـطـالـيـا
    الأربعاء 17 دجنبر 2014 - 13:49

    بسم الله الرحمن الرحيم
    Que de tristes inerties,tristes consentements collectif, tristes dérives, tristes abominations, tristes réalités, tristes vies détruites,triste cadavres maquillés,tristes consommations maladives.Tragique dissociation nécessaire..pour ces personnes,tragique réduction de la personne à son corps,à son sexe,au pouvoir de l'argent…L'immonde Asmodée avec autant de complices au rictus satisfait doit ricaner de cet avilissement qui est maintenant devenues d'une banalité mondialisé…

  • Ziyani
    الأربعاء 17 دجنبر 2014 - 14:21

    لا يرضى عاقل أو عاقلة لإبنته الدنية مع هؤلاء المتفيقهين الماتشوات بعد أن كرمها الله الخالق! كلا لن يرضوا لها أن تكون في قطيع من البشر المتخفي بقماش لأن بعض مرضى النفوس يظنون أن التاريخ توقف عند أبن تيمية. العالم يتقدم و القيم الإنسانية تكرم الإنسان كما أراد الله و المقلدين منا يضنون أن قيم القرن السابع أحسن من قيم العالم المتحضر! افتحوا أعينكم ألا تعقلون!

    رضي الريسوني أم لم يرضى فنساؤنا و بناتنا يتعلمن و يعملن و يحققن أحلامهن بدون أن يتنكرن لدين الله و لا تلزمهم شراويط فوق الرأس لكي يرضى عنهن أشباه الرجال.

    بلا ثقة بين الرجل والمرأه ماذا يبقى!؟ لنحسن اخلاقنا عوض لوم الضعيفات من النساء و لومهٍن في سوء اخلاقكم يا رجال آخر الزمان.

    الرجال الحقيقيين من المغاربة يحسنون التعامل مع شقيقاكتهن من النساء باحترام و دون عقد جنسية كما يفعل الناس في العالم المتحضر. و إلا ما الفرق بينكم و بين الحيوان!

    موتوا بغيظكم فسنة الله تسري و المرأه تتحرر من جهلكم.

  • dalamsifao
    الأربعاء 17 دجنبر 2014 - 14:29

    الى كاره الضلام وsifao واعتقد انهما ليسا الا شخص واحد .
    كل تلك الفكار التي تجوب مخيلتكما لا علاقة لها بالمسلم سواءا كان مضيء او ظلامي وسؤالي لكما هو من المكبوت هل المطالب بعفة المرأة ام المطالب بتعريها لا انتظر منكما الرد او المناقشة فليس عندي وقت لكما ولست ممن يعلق لغرض استفزاز الاخرين كما هو الحال عندكما

  • sifao
    الأربعاء 17 دجنبر 2014 - 15:02

    عربية
    اذا كانت النصوص التي اعتمدها الكاتب من الكتب الصفراء ، فان اول مهمة لفقيه يدعي الدفاع عن الحقيقة والعقيدة الصحيحة هي دحض ما جاء فيها وتبيان زيفها وتهافتها ، قبل ان يتفرغ للتجسس على الملابس الداخلية للنساء ، ان يثبت عدم انتمائها الى التراث الاسلامي …
    "والذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين ".سورة المومنون _" …انكحوا ما طاب لكم ، مثنى وثلاثى ورباع…." سورة النساء _ كما تعرفين ، في اللغة العربية ، القاعدة الصرفية تقول ان "ما " تستعمل للدلالة على غير العاقل ، الاشياء الجامدة والحيوانات ، وه>ا ما معناه ان المرأة تنزل منزلة الاشياء والحيوانات في الاسلام ، واذا كان القرآن من الكتب الصفراء فذاك موضوع آخر ….
    ما يحز في النفس حقا ، ان تدافع امرأة عن ضدق ما يقال في حقها من كلام بذيء و عن ما توصف به من صفات دنيئة تمس بكرامتها وتنزلها الى مرتبة اقل من الحشرات المضرة بكثير

  • احمد عنيد
    الأربعاء 17 دجنبر 2014 - 15:05

    لقد فشل الحداثويون 1: عندما تماهوا في الخطاب الاستعماري بل الصهيوني، واعتبروا المقاومة من أشد أعدائهم. وسلوا أقلامهم، وطوعوا وسائل إعلامهم المرئية والمكتوبة في محاربتها خدمة لأعداء الأمة.
    2:عندما نصبوا أنفسهم معاول هدم لثقافة شعوبهم وأمتهم، وانتقصوا من تراثهم، وحاكموه بمعايير عصرنا لا بالمعايير التي كانت سائدة في ذلك الوقت.
    3: عندما عملوا من حيث علموا على خدمة الأهداف الاستعمارية للآخرين، في بلادنا الإسلامية. يهادنون من تهادنه الامبريالية الغربية، ويحاربون من تحاربه وتبنوا مقولاتها حتى فيما يتعلق بنمط الحياة الذي يجب أن يسود في مجتمعاتنا. واليوم نجدهم يدعون للمثلية الجنسية، وللعلاقات الجنسية خارج إطار الزواج، ولتدمير العلاقات الاجتماعية والأسرية القائمة على أساس الثقافة الإسلامية، وتجريم المبادئ الإسلامية في هذا الإطار، كما لو أنها هي المسؤولة عما يجري من انحرافات أسرية. بل اتهموا الإسلام بشكل مباشر وغير مباشر بالمسؤولية عن العنف الذي تعاموا عن أسبابه الحقيقية، ودور السياسات الداخلية والخارجية في تأجيجه، ومن بين ذلك مقولاتهم ودعواتهم وسياساتهم وما يتخرصون به ضد الإسلام ومبادئه.

  • مغربية
    الأربعاء 17 دجنبر 2014 - 15:43

    ادا كان شي استغلال للمراة فهو في الشرق، شمال افريقيا قبل الفكر الداعشي تعامل الطفلة كما الطفل و الشابة كي العزري، لااحد يعاملهم بتفريق، كلهم ولاد الحومة كلهم وليدات البلاد،
    اشهاراتنا تجيب المراة الكبيرة ف اشهار الزيت، يعني الخبرة، و تجيب البنت القارية وخاا شعر كرد باش تقولنا زعما بنات الوقت و المرا العصرية ها اش كتستعمل، تجيب طفلة طايحة ليها سنة، تدير اشهار بيمو و الشكلاط، لا يوجد نوايا خبيثة من ورا كل هدا اي واحد يقدر يدير الاشهار ف المغرب خاص غير يكون يعرف يهضر و النبرة د الصوت ديالو مقنعة،
    اما ف الخليج،
    اشهارهم فيه بزاف د التبوحيط، بغاوه مستور قالك، نوريكم فين كاين الستر، طبيعي مجتمعات محجبة باش يقدر يشوفو اب الاسرة مع العائلة خصهم يحجبو التي تعمل الاشهار، لكن فين كاينة اللعيبة، كاينة في اختيار فتيات موديل، يتمايلن و يخضعن في القول و لباسهم اي نعم غير كاشف لكنو واصف لاجسام فيها هضاب و تلال بمقاسات معينة، من داك النوع لي تيقيل يحلم بيه الخليجي بالنهار، يعني تيقولو لو ها انت اسي الحاج، باش مرتك تولي فحال هدي حك جيابك و شري هاد المنتوج، يلعبون على نقطة ضعفه لي هي الجنس،

  • كاره الضلام
    الأربعاء 17 دجنبر 2014 - 17:20

    هناك امر مهم في مسالة النظرة الدكورية الى المراة و هي مسالة الانتماء و الهوية، حينما يكون انتمائك عقديا دينيا و يكون الانتماء الوطني لديك ثانويا او منعدما فانك لن تنظر الى المراة بشكل ايجابي لان المراة تشكل خطرا على الاديان و الاديان التوحيدية كلها تحتقر المراة وتعتبرها في مرتبة الاشياء و تسائل المسيحية هل للمراة روح ام لا يوضح الامر،و لكن حينما يكون انتمائك الاول و الوحيد للوطن و تكون العقيدة مجرد تفصيل جزئي في هويتك فانك لزاما ستحترم المراة لانك ستنظر لها كمغربية و اخت مواطنة بغض التظر عن سلوكها او مبادئها، المشكل مع الاسلاميين انهم ليس فقط يقدمون الانتماء العقدي على الوطني و انما يخلطون بينهما،فهم يعتبرون الانتصار للاسلام من صميم الوطنية بينما قد يكونان في بعض الاحيان متناقضين،و بالتالي حينما يصف الاسلامي المغربيات بالعاهرات فهو يعتقد انه ينتصر للوطن و يغار علىه بينما هو يغار على الدين ويسيئ للوطن،و بالتالي كلما انتصر الشعور الوطني على بقية انواع الانتماء يزداد احترام المراة لانك ان لم تحترمها كانسان فانك على الاقل تحترمها كمواطنة،فادن الاساءة الى المراة باسم الاخلاق انتفاء للوطنية

  • sifao
    الأربعاء 17 دجنبر 2014 - 17:33

    فرق شاسع بين من يتكلم بصمير المتكلم "انا" الواعية بذاتها والمسؤولة عن اقوالها ، الانا التي تُخطىء وتصيب وتحاول ان تميز بين الحق والباطل بين الصدق والكذب ، وبين من يتكلم بضمير الغائب ، "هو"او الحقيقة الغائبة المطلقة ، الموجود الكامل الاوصاف الذي لا يخطئ ، العالم بما ظهر وما خفى ويتكلم باسمه فقيه بصفته معبراعن تلك الحقيقة الابدية وذلك الصدق المطلق…لذلك يقول انه غير معني بما هو حديث او قديم وانما بالحق والباطل ، لا يخرج عن دائرة الثنايئة التي تحكم الخطاب الديني ، وتقسم العالم الى قسمين ن دنيا وآخرة , والناس الى اخيار وأشرار ، والافعال الى حرام وحلام حيث لا مجال لخيار ثالث ، وهنا نسأل الفقيه الريسوني عن معنى الاعتدال في الاسلام ، الذي يدعي انه يمثله ويتحدث باسمه عندما يتعلق الامر بالسياسة ، ويحدثنا عن الافعال التي لا هي حرام ولا هي حلال ، المنزلة بين المنزلتين التي تحدث غنها المعتزلة ؟ ولدي عودة للحديث عن المرأة في الاسلام بلغة مغايرة

  • أبــوأمــيــن ـــ إيـطـالـيـا
    الأربعاء 17 دجنبر 2014 - 17:53

    بسم الله الرحمن الرحيم
    Citoyen du monde22
    petit esprit vomit des immondices
    Lamartine,Histoire de la Turquie,Paris 1854,Vol 2,p.276-77:
    «Si la grandeur du dessein,la petitesse des moyens,l'immensité du résultat sont les 3 mesures du génie de l'homme,qui osera comparer humainement un grand homme de l'histoire moderne à Mahomet?Les plus fameux n'ont remués que des armes,des lois,des empires;ils n'ont fondé,quand ils ont fondés quelque chose,que des puissances matérielles,écroulées souvent avant eux.Celui-là a remué des armées,des législations,des empires,des peuples,des dynasties,des millions d'hommes sur un tiers du globe habité;mais il a remué,de plus,des idées,des croyances,des âmes.Il a fondé sur un Livre,dont chaque lettre est devenue une loi,une nationalité spirituelle qui englobe des peuples de toutes les langues et de toutes les races,et il a imprimé,pour caractère indélébile de cette nationalité musulmane,la haine des faux dieux et la passion du Dieu un et immatériel
    salam

  • محمد الجهني
    الأربعاء 17 دجنبر 2014 - 18:14

    احمد الريسوني اخواني ومعروف أن هذه الجماعة تكفيرية تكفر كل من لا يؤمن بخلافتهم المزعومة وعلى الريسوني قبل أن يتكلم عن النساء أن يتبرأ من حسن البنا ومن فكر سيد قطب التكفيري الخارجي حتى نقبل كلامه وبالنسبة لكاتب المقال كتب التراث ليست كلها صحيحة والأحاديث التي أتيت بها بعضها إسنادها ضعيف ولا تصح فلماذا تحتج بهذه الأحاديث الضعيفة والموضوعة المكذوبة على رسول الله صلى الله عليه وسلم !

  • مالكي
    الأربعاء 17 دجنبر 2014 - 18:15

    مرة أخرى إن لفظ (ما) في القرآن الكريم أطلق على الرجل أيضا كما في الآية الكريمة (ما منعك أن تسجد ل(ما) خلقت بيدي) فهل نزل سيدنا آدم عليه السلام منزلة الاشياء الجامدة والحيوان؟
    كما أطلق كذلك على الذات الإلهية (والسماء وما بناها) أي والذي بناها وهو الحق سبحانه.

  • أبــوأمــيــن ـــ إيـطـالـيـا
    الأربعاء 17 دجنبر 2014 - 18:23

    بسم الله الرحمن الرحيم
    Citoyen du monde 22 vomit des immondices
    للعقول القزمية ومفكري مطارح النفايات الصليبية
    sa longanimité dans la victoire,son ambition toute d’idée,nullement d’empire,sa prière sans fin,sa conversation mystique avec dieu,sa mort et son triomphe après le tombeau:plus qu’une imposture,une conviction.Ce fut cette conviction qui lui donna la puissance de restaurer un dogme.Ce dogme était double,l’unité de dieu et l’immatérialité de Dieu,l’un disant ce que dieu est,l’autre disant ce qu’il n’est pas ;l’un renversant avec le sabre des dieux mensonges,l’autre inaugurant avec la parole une idée !
    Philosophe,orateur,apôtre,législateur,guerrier,conquérant d'idées,restaurateur de dogmes rationnels,d'un culte sans images,fondateur de vingt empires terrestres et d'un empire spirituel,voilà Mahomet.A toutes les échelles où l'on mesure la grandeur humaine,quel homme fut plus grand ?… »
    à suivre inchallah سلام

  • أبــوأمــيــن ـــ إيـطـالـيـا
    الأربعاء 17 دجنبر 2014 - 18:44

    بسم الله الرحمن الرحيم
    (Citoyen du monde 22)
    E Gibbon et S Ocklay,(Histoire de l’empire des Sarrasins),Londres,1870,p.54:
    Ce n’est pas la propagation,mais la permanence de sa religion qui mérite notre émerveillement;la même impression,pure et parfaite,qu’il laissa à la Mecque et à Médine,se retrouve,après 12 siècles,chez les Indiens,les Africains et les Turcs,prosélytes du Coran Les musulmans ont su résister,uniformément,à la tentation de réduire l’objet de leur foi et de leur dévotion au niveau des sens et de l’imagination de l’homme.“Je crois en Un seul Dieu et en Mohammad, son prophète”;ceci renferme la profession de Foi de l’Islam,de façon simple et invariable.L’image intellectuelle de la Divinité n'a jamais été dégradée par une idole,quelle qu’elle soit;les hommages rendus au prophète n’ont jamais franchi la mesure de la vertu humaine;ses préceptes vivants ont restreint l'amour que ses disciples lui portent dans les limites de la raison et de la religion
    à suivre سلام

  • Ziyani
    الأربعاء 17 دجنبر 2014 - 18:46

    saifao ملك اليمين تأتي بمعان "الذين تحت مسؤوليتكم" و لا تعني الجنس النسوي فقط. الدليل:

    ( وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ .. أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ).

    (لَا جُنَاحَ عَلَيْهِنَّ فِي آبَائِهِنَّ .. وَلَا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ وَاتَّقِينَ اللَّهَ)

    فالنساء كان لهن ملك اليمين و لا يعقل أن يكون الأمر بقصد العلاقة الجنسية مع الرقيق!

    هذا من الأمور التي انحرف فيها الفقهاء القدامى عن السياق العام للوحي، بسبب الأرضية المعرفية لذلك الزمان. ليس العرب وحدهم من كان يزاول الرق. وجدوا ملك اليمين كتخريجة لواقع اغتصاب أسيرات الحرب. كما كان يقوم بذلك كل سكان الأرض آنداك. بما فيهم أجدادنا الأمازيغ ؛)

    لكن قراءة شاملة للوحي تبين أن ملك اليمين هو مفهوم يعني من أنتم مسؤلون عنهم.

    أما الرقيق أو أسرى الحرب في التعبير القرأني المباشر فهو الرقاب. ودائماً في إطار التحرير:(تحرير رقبة).

    وكذلك تفهم {فاذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب) بمعنى الأسر وليس القتل العمد.
    ابحث عن "شحرور ملك اليمين"
    تخلص من عنصريتك ضد العرب.فرغم اخطائهم، ساهم الوحي في تقليلها مقارنة مع أمم ذلك الزمان.

  • أبــوأمــيــن ـــ إيـطـالـيـا
    الأربعاء 17 دجنبر 2014 - 19:04

    بسم الله
    B Smith(Mahomet et le mahométisme,London 1874,p.92
    mais il était le Pape sans avoir les prétentions du Pape,et César sans avoir les légions de César:Sans armée, sans garde du corps,sans palais et sans revenu fixe; s'il y a un homme qui a le droit de dire qu'il règne par la volonté divine,se serait Mahomet,puisqu'il a tout le pouvoir sans avoir les instruments ni les supports
    A Besant,(La vie et les enseignements de Mohammed),Madras 1932,p.4:
    Il est impossible pour quelqu’un qui étudie la vie et le caractère du grand Prophète d’Arabie,pour quelqu’un qui sait comment il enseignait et de quelle façon il vivait,d’avoir d’autre sentiment que le respect pour ce prophète prodigieux,l’un des grands messagers de l’Être suprême.Même si ses discours contiennent bien des choses qui sont familières à beaucoup d’entre vous,chaque fois que moi-même je les relis,je sens monter en moi une nouvelle vague d’admiration,un nouveau sentiment de révérence pour ce prodigieux grand maître arabe
    ..

  • Ziyani
    الأربعاء 17 دجنبر 2014 - 19:12

    كاره الضلام

    داروين لم يعلن إلحاده، بل فقط قاطع الكنيسة في شكلها الإنساني. بقي مؤمناً بالله لكن كفر بالدين الكنسي.

    الداوروينية شكلت خطراً على المسيحية لأن عقيدتها قائمة على تخليص المسيح للناس من الذنب الأول. تبعها المسلمون خوفاً ودون تبين.

    الداروينية نظرية علمية لا تناقض القرآن. نعم ناقضت فهم بعض الفقهاء السطحي.

    لكن الآن عدة دراسات قرآنية بيانات أن أصل الخلاص واحد نباتاً و حيواناً و انسانا. و أن المجموعة البشرية الأولى التي اصطفاها الله بالعقل/الروح هي تطور لسابقاتها الحيوانية.

    راجع نظرية آذان الأنعام كمثال.

    لكن لا أدافع عن الفكر المتطرف الذي يريد الدفاع عن الله، بفرض فهمه الكسيح على الناس بقوة السلطة!

    الضلام ليس في أصل الوحي لكن في فهم البعض منا له.

  • كاره الضلام
    الأربعاء 17 دجنبر 2014 - 19:37

    يتحدث ادريس الشرايبي في احدى رواياته عن ظهور المدياع و كيف ان الناس كانوا يضعونه في الركن و حينما ينطق يصابون بالخوف و التطير،فالمدياع هنا في نفس الوقت شيئ في ملكية صاحبه و لكنه شيئ ناطق دو روح و بالتالي يثير الخوف و القلق،هكدا كان الامر للبدوي بالنسبة للانثى،يعتبرها شيئا في ملكه مثل الناقة او الخيمة و لكنها شيئ دو روح و قد تصبح داتا تملك ارادة و رغبات في اي لحظة، شيئ له خاصية عجيبة و هي انه يمكنه ان يغير صاحبه و يصبح في ملكية من يشاء دون علم صاحبه،شيئ يثير الاطماع والشهوات و يمكن ان يصحو من شيئيته و يتحول الى دات واعية و يكون تحولها الى دات ضياعا لعرض مالكها الاصلي،
    و هدا ما يفسر سلوكه تجاهها، يعتبر جسدها موضوع تملك و روحها او داتها المعنوية مصدر خطر،الانثى مرضي عنها مادامت في ملكه و مادامت في عداد الاشياء و لكنها تكون مثار سخط و قلق متى ما فكرت في نفسها كدات حرة مستقلة ،تحول الانثى الى امراة يصيب البدوي بضرر مزدوج، اد انه يفقد الجسد الشيئ المملوك و في نفس الوقت يفقد عرضه و شرفه الدي اخفاه بين فخدي الانثى،الانثى بالنسبة له جسد لشهوة حسية وجهاز نفسي يثير القلق من اي تحرر محتمل

  • نور
    الأربعاء 17 دجنبر 2014 - 19:46

    احمد عنيد رقم 21
    أنا معك 100/100 الآن أصبح عندي الامر واضحا بحيث ان ما يسمى بالحداثيين هم عملاء يبحثون عن مصالحهم الشخصية ويدعون انهم يدافعون عن المرأة .

  • راحلة
    الأربعاء 17 دجنبر 2014 - 19:58

    شكرا للكاتب على التوضيح..لكن أخشى عليك أن يضعوك في خانة المغضوب عليهم المصنفين
    أعداء الاسﻻم…فكل ما كان هناك تعليق أوكاتب عبر عن النظرة الدونية للمرأة في المجتمعات اﻻسلﻻمية على امتداد الزمن إلى يومنا هذا يعتبرونه يدعو إلى الرذيلة والتفسخ الخلقي مع ل لعلم حتى الغرب ينبذ الدعارة والمثلية الجنسية اللتي وجدت في جميع المجتمعات منذ زمن بعيد.. الفرق هو أن الغرب يفضح المستور والفقهاء يدعون إلى الستر< واذا ابتليتم فاستروا >

  • alia
    الأربعاء 17 دجنبر 2014 - 20:09

    المرأة اصبحت كالكرة في ملعب الحداثيين و الاسلاميين و المحافظين , علكة تمضغ في اوقات الراحة بعد الفراغ من المهام الصعبة , فهذا يريدها حيوانا ناطقا ….و ذاك يفضلها كتلة سوداء…. و الاخر لا يراها الا عجينة لينة طوع يده
    المرأة حسب كل فريق ليست على شيء حتى تكون تابعة لاهدافه و مراميه و مصالحه, لانها اصبحت المادة التي يدور حولها السجال , و المهم ليس ما تريده المرأة ان تكون عليه او اختيارها و قناعاتها , لا شيء مهم الا الفوز بالحرب الكلامية. يتبع

  • sifao
    الأربعاء 17 دجنبر 2014 - 20:21

    مهمة الفقيه أوتلميذه هي ايجاد مخارج لازمة المعنى للنص الديني ، عندما كانت ادوات تحليل الخطاب معدومة ، كرس حياته لتفسير النص واخراج ما يزخر به من دلالات مختلفة تهم كل كبيرة وصغيرة، والمتلقي كان يكتفي بالاستماع والانبهار من اخبار القرآن وعجائبه المدهشة ، ومع تطور علوم اللغة وادوات التحليل والفهم وجد الفقيه نفسه محاصرا بتناقضات تفاسيره السابقة وكان لزاما عليه الانتقال الى مرحلة جديدة من نفس المهمة ، ايجاد تبريرات مناسبة لتناقضاته المختلفة ، ما قرأناه في المقررات الدراسية حول خلق العالم هو ان الله خلق السموات والارض في ستة ايام ، كيف ؟ قال له كن ، فكان ، النحاة واللغويون حاولوأ ان لا تتناقض قواعد اللغة العربية مع بنية الجملة القرآنية ، قعدوها بناء عليها ، القاعدة الصرفية تقول ان "ما" اسم موصول تستعمل لغير العاقل و "من" للعاقل ، وعندما تبين ان الآية القرآنية " ما طاب لكم " تشيء المرأة ، قال تلميذه ان "ما" في القرآن تستعمل للدلالة على العاقل ايضا ولا يزعجه بتاتا ان يصور الله على انه مقاول يبني السماء كما يبني البناء منزلا على الارض ، ولم يزعجه انكار نظرية الخلق ، لانه مرغم على التبرير

  • عابر سبيل
    الأربعاء 17 دجنبر 2014 - 20:33

    تمنيت من اغلب اصحاب التعليقات قراءة محاظرة الدكتورة وفاء سلطان المراة والاسلام او محاظرة المفكر احمد القبانجى بدعة الحجاب لمعرفة اكثر.

  • amahrouch
    الأربعاء 17 دجنبر 2014 - 20:33

    L homme et la femme sont complémentaires.Sans l un l autre n existerait pas.Ils ne seront donc jamais égaux puisque Dieu les a crées différents!C est un faux problème que de soulever l émancipation de la femme,la parité et tout le féminisme que l on connait.Un couple est une seule entité,une molécule formée de deux atomes inséparables.Parler d un élément sans l autre c est déjà se tromper.L homme subvient aux besoins de la famille,la femme entretient le foyer s occupe des enfants,les allaite et les comble d affection.C est ainsi que la famille,cellule de la société s est constituée.Inverser les roles serait une erreur commise à l encontre de la nature!Les religions sont conformes à la nature en séparant les hommes d avec les femmes par souci de la pureté de la filiation et commettre les erreurs des animaux!Ainsi la femme mène une vie tranquille auprès de son homme.Seuls les conjoints malades peuvent maltraiter l un l autre.Ce dont il faudrait avoir peur c est cette mixité où l on mèle

  • amahrouch
    الأربعاء 17 دجنبر 2014 - 21:05

    Suite…La mixité où l on mele prédateurs et proies fait peur.L homme qui n émet pas d impulsions sexuelles en présence d une femme est naturellement un impuissant,la femme qui reste indifférente face à un homme est une femme rigide!Ne nous faisons pas des illusions,en milieu mixte on se guette,on s adonne à des scènes de séduction.Les parades sensuelles l emportent sur les préoccupations professionnelles ou estudiantines!La femme là ou elle passe fait l objet de convoitise et d harcèlement.Ce penchant naturel,les religions l ont prévenu en interdisant la mixité pour éviter les désordres sociaux.Nous ne sommes pas des animaux,notre intelligence doit etre investie dans le bien-etre de tous.L homme primitif paganiste se servait de totems et tabous pour organiser la société et éviter la fille d épouser son frère etc.Si les libéraux appellent à l émancipation de la femme,à faire d elle ce qu elle n est pas à savoir l égal de l homme,ils jettent en fait l homme et la femme dans l enfer

  • amahrouch
    الأربعاء 17 دجنبر 2014 - 21:45

    Suite…Ce que l on apelle aujourd hui le stress n est que l accumulation de pressions psychologiques que ces émancipations tous azimut exercent sur l entité homme-femme!Peur de perdre son époux ou son épouse,souffrance d avoir abandonné ses enfants dans des garderies,,harcèlement sexuel,chantage au boulot,peur de vieillir et ne plus rien valoir en société,divorce déprime voir suicide,tout cela parce que nous contrarions la nature et nous nous faisons du mal!la femme est le trésor de l homme.Il doit la cacher jalousement,l entretenir,la ménager etc.La femme doit habiter la pensée de son homme et l homme doit occuper l esprit de sa femme.La femme oriente les enfants,l homme les rabat au foyer et éventuellement les rappeler à l ordre.C est ainsi que nous formons une société propre,sainte d esprit capable d évoluer dans la sérénité.Pas comme celle que nous connaissons aujourd hui,le bébé ouvre ses yeux sur le biberon et quand ils il les rouvre à l adolescence,il cherche la fameuse boutei

  • أمازيغي
    الأربعاء 17 دجنبر 2014 - 22:25

    جسد إلهكم في التراث:

    حدثنا آدم حدثنا الليث عن (…)، عن أبي سعيد – رضي الله عنه – قال سمعت النّبي (ص) يقول: « يَكْشِفُ رَبُّنَا عَنْ سَاقِهِ فَيَسْجُدُ لَهُ كُلُّ مُؤْمِنٍ وَمُؤْمِنَةٍ، وَيَبْقَى مَنْ كَانَ يَسْجُدُ فِى الدُّنْيَا رِئَاءً وَسُمْعَةً، فَيَذْهَبُ لِيَسْجُدَ فَيَعُودُ ظَهْرُهُ طَبَقاً وَاحِداً »

    (صحيح البخاري، حديث رقم 4919، كتاب التفسير، باب "يومَ يُكشَف عن ساق"، صفحة 1247)

    حدثنا يحيى بن بُكير عن (…)، عن أبي سعيد الخدري، قال: « قلنا يا رسول اللهِ هل نَرَى رَبَّـنَا يَومَ القِيَامَةِ؟ قال: (…) فيأتيهم الجبَّار في صورة غير صورته التي رأوه فيها أول مرة، فيقول: أنا ربكم، فيقولون: أنت ربنا، فلا يكلمه إلا الأنبياء، فيقول: هل بينكم وبينه آية تعرفونه؟ فيقولون: الساق، فيكشف عن ساقه، فيسجد له كل مؤمن، ويبقى من كان يَسْجُدُ لِلَّهِ رِيَاءً وَسُمْعَةً، فيَذْهَبُ كَيْمَا يسجد فَيَعُودُ ظَهْرُهُ طَبَقاً واحدا، ثم يُؤتى بالجَسْرِ فَيُجْعَلُ بين ظَهْرَيْ جهنم »

    (صحيح البخاري، حديث رقم 7439، كتاب التوحيد، باب قول الله تعالى: "وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة"، صفحة 1836)

  • الإله الأمازيغي Gurzil
    الأربعاء 17 دجنبر 2014 - 22:41

    Ziyani – 30

    أهلا بالإنسان المغاربي

    🙂

    قلت:

    ( وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ .. أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ).

    (لَا جُنَاحَ عَلَيْهِنَّ فِي آبَائِهِنَّ .. وَلَا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ وَاتَّقِينَ اللَّهَ)

    فالنساء كان لهن ملك اليمين و لا يعقل أن يكون الأمر بقصد العلاقة الجنسية مع الرقيق!

    * * * *
    طبعا إلهك كان يقصد العلاقة الجنسية للنساء مع العبيد المخصيين. وإلا لماذا التركيز المرضي على الزينة. ابدائها أو عدم إبدائها.

    الزينة تدل على الجنس.

    فيق من النعاس باراكا من التغابي والاستعباط.

    هذا كله حلال في دين العرب… دين الأهواء والنزوات … وكان جاري به العمل في العديد من القصور الاسلامية في دمشق وبغداد

    ولكن غالبية ملك اليمين كانوا نساء يملكهن الملوك والأغنياء ينكحوهن إلى ما لا نهاية وينجبون منهن الأطفال حلالا بدون زواج.

    هذا هو إسلامك. لماذا تنكره؟
    نبيك تزوج بطفلة. ولذلك فهو حلال لحد اليوم.
    لا يوجد شيخ اسلامي واحد يجرؤ على تحريم تزويج الطفلات. لأن نبيك فعلها.

  • فاضل
    الأربعاء 17 دجنبر 2014 - 23:09

    قال تعالى: ( ولقد صرفنا في هذا القرآن للناس من كل مثل وكان الإنسان أكثر شيء جدلا).

    يقول تعالى : ولقد بينا للناس في هذا القرآن ، ووضحنا لهم الأمور ، وفصلناها ، كيلا يضلوا عن الحق ، ويخرجوا عن طريق الهدى . ومع هذا البيان وهذا الفرقان ، الإنسان كثير المجادلة والمخاصمة والمعارضة للحق بالباطل ، إلا من هدى الله وبصره لطريق النجاة .
    واضح من مقال الكاتب أن هدفه هو الجدال، ورد الحق بطريقة، واحتقار الفقهاء! ولقد جاء في الحديث النبوي (الكبر بطر الحق، وغمط الناس) رواه مسلم.
    بطر الحق:دفعه ورده على قائله؛ وغمط الناس: احتقارهم.
    وهذا ما يفعله أيضا كثير من المعلقين: دفع الحق، واحتقار العلماء؛ ويظنون أنهم من أذكياء بني آدم!
    إن هذه الشبهات التي يطرحها الكاتب أجاب عنها العلماء، وأزالوا عنها غيوم الالتباس؛ ويكفي الباحث أن يرجع إلى الأنترنت لكي يطلع على أجوبة العلماء.
    (اللهم رب جبرائيل وميكائيل وإسرافيل، فاطر السموات والأرض، عالم الغيب والشهادة، أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون، اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك، إنك تهدي من تشاء إلى صراطك المستقيم)؛هذا دعاء نبوي يفيد الباحثين؛ فليكثروا منه.

  • alia
    الأربعاء 17 دجنبر 2014 - 23:16

    المرأة في كل الاحوال انسان له من الارادة و القدرة على انتزاع حقوقها , وحدها او بمساندة من كان صادقا في الدفاع عنها مشكورا , لكنها في احيان كثيرة تضحي بحقوقها في سبيل الحفاظ على حضن أسرة دافئ لابنائها و رضى والدها و هناء زوجها ……….الكل المحيطين بها يصبح له الاولوية على نيل حقوقها الشخصية, ولولا هذا الضعف=القوة لانفرطت الاسرة و المجتمع…..
    لانها ببساطة هي تعطي الحياة و تعمل كل ما بوسعها للحفاظ عليها, في غالب الاحيان لا تعتبر تلك الحقوق ضائعة بل هي استثمار في المحافظة على تلك الحياة التي ساهمت في انتاجها .
    لا اقول ان المرأة التي تحاول الحصول على حقوقها انانية و تتنكر "لثقافة العطاء" المتأصلة فيها و لكنها فقط تحاول ان تحقق المعادلة الصعبة "خذ و هات", فهل يا ترى ستنجح ام سيكون بمثابة صراع مرير و طويل مع من لا يتقن فن "العطاء"الغير المشروط؟

  • كاره الضلام
    الأربعاء 17 دجنبر 2014 - 23:18

    ان خوض الفقهاء في موضوع المراة بمثابة تكلم البدوي القرشي في المطبخ الياباني المعاصر،المراة بالنسبة للاسلامي كالمطبخ الياباني المعاصر بالنسبة للبدوي الدي لم يعرف سوى الثريد في احسن حالاته،المراة منتوج حضاري فما شان البدو به؟ كيف يفهم المراة من لم يعرف العطرو انواعه و لم يعرف فنون الحلاقة و التجميل و لم يعرف فنون التشكيل و الموضة و الموسيقى و الرقص و لم يعرف اداب الايتيكيت و اللياقة و لم يعرف فن العيش وممارسة الرياضة و اكتساب الرشاقة،كيف يفهم المراة من يخشى الانوثة؟كيف يقبل الفقيه ما هو ثقافي و هو يقمع ما هو طبيعي؟ادا كانت مشية المراة و حركاتها الطبيعية تقمع فكيف بما يدخل في اطار حريتها او ابداعها،؟
    فبالاضافة الى الشعور الوطني الدي هو من شروط احترام الرجل للمراة لانه سينظر اليها كمواطنة ان لم يستطع النظر اليها كانسان،و تكون كرامتها من كرامة الوطن،بالاضافة الى هدا يكون الدوق عنصرا آخر لامكان احترام المراة،لكي يحترم الرجل المراة يجب ان يكون وطنيا يعتبر انتمائه الوطني سابقا عن اي انتماء آخر و يجب ان يكون دا دوق رفيع،و كلا الامرين لا يتوفران في الاسلاميين

  • alia
    الخميس 18 دجنبر 2014 - 00:00

    اما في يخص قوله تعالى: {ما طاب لكم}. فحتى في حالة الأرملة المضطرة إلى القبول بأي خاطب يتقدم إليها، نراه تعالى يشير إلى طيب النفس والخاطر عندها، تكريماً لها ولمشاعرها، وتقديراً لمسألة الزواج من حيث المبدأ، وكان له، في ظل الظروف الاضطرارية هذه، أن يقول {فانكحوا ما شئتم من النساء} لكنه قال: {ما طاب لكم} التي يحيلنا معناها الى الاية *فإن طبن لكم عن شيء منه نفسا فكلوه هنيئا مريئا* اي تنازلن عن شيء من صداقهن.
    الاية جَاءَ أَحَدٌ مِنكُم مِّنَ الغَائِطِ أَوْ لامَسْتُمُ النِّسَاءَ*غالبا ما تستغل من طرف من يريد النيل من الاسلام, و فهمهم مردود عليهم لسبب بسبط ان المرأة هي ايضا مطالبة بالاغتسال عند ملامستها الرجل والغائط على السواء , ولو كان غير ذلك لكانوا على حق!!!

  • امين
    الخميس 18 دجنبر 2014 - 00:27

    سؤال لطالما راودني

    من يقبل ان تكون امه او اخته او عمته … ملك يمين مع العلم بأن الاسلام اباح ذلك !!!!

  • فاضل
    الخميس 18 دجنبر 2014 - 00:56

    يرى بعض المجادلين بالباطل أن من حق المرأة أن تتزوج من تشاء،وأن تلبس ما تشاء، بدون ضغوط عقائدية أو اجتماعية! والأسئلة المطروحة هي:
    1- هل تبيحون لها أن تتزوج من أربعة رجال أو أكثر؟
    2- هل تبيحون لها أن تتزوج أباها أو أخاها أو ابنها؟
    3- هل تبيحون لها أن تتزوج قردا إن وقعت في حبه؟
    4- وبما أن المرأة عفيفة بأخلاقها- كما ترون- فهل تبيحون لها الخروج إلى عملها عارية كما ولدتها أمها؟
    إن أجبتم بنعم عن جميع هذه الأسئلة، فأنتم صادقون مع أنفسكم؛ لأن اللاديني لا عقيدة له تمنعه من فعل ما يريده! وفي هذه الحالة فاتركوا الناس يفعلون ما يعتقدونه صوابا، فلماذا أنتم لهم محاربون؟
    وأما إن أجبتم بلا عن جميع هذه الأسئلة، أو وضعتم لها -أو لبعضها- شروطا وقيودا؛ فأنتم حينئذ أصبحتم تشرعون! فمن الذي كلفكم بهذه المهمة؟ ولماذا تسمحون لأنفسكم بهذا التشريع؛ ولاتسمحون به لغيركم ( بغض النظر عن كونهم رسلا أم أنهم بشر شرعوا للناس من عند أنفسهم)؟
    أجيبونا عن هذه التساؤلات إن كنتم بالعلم من الجاهلين؟

  • عربية
    الخميس 18 دجنبر 2014 - 06:32

    اعطونا حلولا حقيقية لوضعية المرأة المغربية فهناك من يستغلها باسم الحداثة و الاخر يستغلها باسم الدين كلاكما لا تنصفان المرأة الا ان الريسوني ينطق من الغيرة عليها ليس الا وفي نظري كامرأة ليست المشكلة عندي العري ادا استطاعت حماية نفسها من الذئاب وليس بمنطق الحذاتيين تعري وقدمها اكلة لذيذة للمتربصين
    يبقى الحلول الذي يقدمها الدين افضل من لا شيء اما الحذاتيين كأنهم يشرقون و الواقع يغرب افكاركم ليست لحقيقة المجتمع المغربي كمثال المرأة التي قطع زوجها وجها تقطيعا ولما ذهب للسجن اصبحت تهدد بالانتحار ان لم يطلق صراحه هذه المرأة وجب عليها الحجر ومثلها كثير كان تخرج للشارع وتنجب اطفالا لا ذنب لهم

    يجب ان تؤهل المرأة بالتعليم و الاخلاق تلك هي الحقوق التي يجب ان تحصل عليها لان في النهاية هي من تدفع ثمن تهورها والمجتمع
    اعطونا حلولا للمرأة التي تشتغل في المعامل و المقاهي و ووو بجسدها الهزيل وبثمن قليل وللتي فاتها قطار الزواج ولم تنعم بفرصة الزواج و الانجاب
    تنهك صحتها وتقولون حرية هذه هي المرأة التي يجب ان تدافعوا عنها
    قليل من النساء ما تغتصب حقوقها بدون ارادتها ولكم في قصة الناس مثال

  • مالكي
    الخميس 18 دجنبر 2014 - 06:33

    ترى ما الذي يكمن وراء دعوة طائفة من الرجال النساء إلى التخلي عن قيود الحشمة طبق الضوابط الشرعية التي فرضها الله؟
    أهو حقا الغيرة على مصالح المجتمع , والرغبة في تحرره من قيود التخلف، والدفع به إلى مراقي السمو والتقدم؟
    أعتقد أن افتراض كون الدافع لهم إلى ذلك، هذه الغيرة المخلصة الصافية،على المجتمع والمرأة من الطرافة بمكان، وأعتقد أن الذي يجزم بهذا الافتراض ويطمئن إلى أنه هو الحق يعاني من قدر كبير من السذاجة.
    إن الذي يحضر حفل استعراض فني ينتقي من هذه الحفلات أكثرها إثارة وعرضاً للمفاتن.
    فهل في الناس من يشك في أنه إنما يبحث في ذلك عن هوى نفسه وإشباع غريزته، ومن ثم فإنه إنما يعبر بذلك أصدق تعبير عن أنانيته؟
    وهل في العقلاء من إذا رآه قد ألهب كفيه بالتصفيق إعجابا بالعارضات وعروضهن، وقر في نفسه واستقر في عقله أنه محب لهن غيور على مصالحهن مضح بنفسه لأجلهن؟
    الأمر، كما هو واضح، ليس أكثر من الاهتمام بالذات عن طريق استخدام الآخرين

  • مالكي
    الخميس 18 دجنبر 2014 - 06:47

    ولنأت بمثال أقرب، إن الذي يعجب بدار يسعى إلى امتلاكها، أو أثاث رائع يسعى إلى اقتنائه، تماما كالذي يعجب بالمرأة ويسعى إلى مد جسور المتعة بينه وبينها، ويعمل على أن تبرز أمامه بأبهى زينتها وكامل مغرياتها، إنما يعبر بكل ذلك عن اهتمامه بذاته وحبه لنفسه، وإدارة كل ما قد تمتد إليه يده من الرغائب والمتع،على محور شخصه.
    فهل هذا يدخل بشكل ما في المعنى الإنساني والحقيقي للحب ؟ … معاذ الله
    الحب أن يرى الإنسان ذاته في الآخرين .. أي أن يرى في رعايته لهم سعادة لذاته.
    أما أن يرى الإنسان الآخرين في ذاته .. أي أن يرى منهم أدوات لأهوائه ومتعه فهي الأنانية في أصفى معانيها ملفوفة ربما بأوراق من سلوفان الحب.

    إذن، فبوسعنا جميعا أن نعلم، أن الدعوة اللاهثة التي تنطلق من أفواه كثير من الشباب، إلى الفتيات والنساء، بأن يتحررن من ضوابط الستر والحشمة , وأن يمارسن حظوظهن في إبراز مفاتنهن في الأسواق والأندية والمجتمعات إنما تحركها الرغبة ذاتها التي تدفع النظارة الى البحث عن عروض فنية أكثر إثارة وعرضا للمفاتن، والتي تدفعهم إلى التصفيق الحاد كلما صافح الواقع المرئي هوى متميزاً في نفوسهم.

  • مالكي
    الخميس 18 دجنبر 2014 - 06:51

    أما عن مصلحة هؤلاء الفتيات أو العارضات والغيرة على سعادتهن ومصيرهن فلا وقت للبحث أو النظر في شيء من ذلك، إذ الداعون والمصفقون إنما يرون في فتنة هؤلاء الفتيات أنفسهم، ويمارسون السعي من خلال ذلك إلى إشباع ذاتهم.

    والمرأة هي التي تسقط ضحية ذلك كله، في نهاية المطاف.. لقد أحبت من خلال الطريق الذي دفعت إليه وراحت تبحث عمن يحنو عليها ويرعاها من خلال ( الشريك الجنسي ) على حد تعبير الكاتبة الألمانية المجيدة: إسترفيلار ( وهي طبيبة درست الطب في جامعة ميونيخ بألمانيا الغربية ثم تركت عملها في الطب وتفرغت للكتابة والتأليف وتمتاز كتاباتها بالتحليلات النفسية المعمقة للعلاقة بين الرجل والمرأة ) ولكنها لا تعثر إلا على من يجني منها ثمار متعته، ويرى فيها رعاية لذاته وغريزته ثم يمضي باحثاً عن ثمار شهية أخرى في مثيلات لها أو أجمل منها، وإن في مأساة المرأة الغربية نموذجاً بيناً يجسد هذا الذي نقول.
    ولا شك أن كلا من المرأة والرجل في هذا المضمار محب لذاته باحث عن إسعاد نفسه ..

  • مالكي
    الخميس 18 دجنبر 2014 - 06:58

    ولكن الرجل تغلب بقوته الخادعة فنال منها ما يريد وسخرها لتحقيق ذاته، وأما المرأة فغُلبت من جراء ضعفها واستخذت لسلطان رقتها، وسكرت بالأحلام التي بثت في مخيلتها، ثم صحت لتعلم الحقيقة المرة: لقد نالوا منها كل ما يريدون دون أن تنال منهم بعض الذي تريد !!
    إن هذا الكلام صورة مصغرة جداً لواقع مرير كبير تضيق الصفحات الطوال عن رسمه واستيعابه
    إذن لم يكن فيما قد شرعه الله من حجاب الحشمة للمرأة ما ينزل بها عن درجة المساواة مع الرجل بل العكس هو الصحيح فإن ضوابط الحجاب هي التي حافظت على مشاركة المرأة للرجل مشاركة حقيقية فعالة في سائر القضايا الإنسانية والاجتماعية وأن انسلاخها عن ضوابط الحشمة هو الذي هبط بها عن مستوى هذه الشركة إلى مستوى فتاة المتعة وأداة الترفيه عند الرجال..
    عن البوطي رحمه الله

  • عربية
    الخميس 18 دجنبر 2014 - 08:06

    سؤال الى سيفاو

    هل صحيح ان المرأة المثقفة ادا قلت لها انت كالقمر تغظب؟

  • سغروشن
    الخميس 18 دجنبر 2014 - 08:12

    حتى وإن سلمنا بأن الناقصة عقل ودين هي من تبيع الجسد فالساقط المنحل الماجن هو من يشتريه لأن عقله تعفن وفسد.

  • Freethinker
    الخميس 18 دجنبر 2014 - 11:50

    "لكن يبدو أنّنا لم نصل بعد إلى مرحلة التفكير في قضايا الإنسان عموما، أي الشخص البشري بقطع النظر عن جنسه أو عرقه أو لونه أو دينه. ففي حين يكون الرجل ذاتا، تبقى المرأة موضوعا يستدعي منّا مزيد التمحيص والمعالجة المعمّقة، نظرا إلى تدني منزلتها في المجتمعات العربية المعاصرة."
    "إنّ قمع الجسد الأنثوي والتفنّن في وسائل تجريمه وتأثيم أفعاله ورغباته، ينتج نماذج غير سوية من البشر يتعذّر عليهم أن يكونوا مبدعين. فهدر الرغبة وفرض القيود على الجسد يلتقي مع قمع الفكر وهدر الطاقات. فلا سبيل بعد ذلك إلى بناء الإنسان في المجتمعات التي تمارس القمع والتسلّط والهيمنة والرقابة على الأرواح والأجساد والأفكار."
    مساءلة الجسد الأنثوي في التفكير الإسلامي
    آمـــــال قــــرامــــي

  • خبراثور
    الخميس 18 دجنبر 2014 - 12:01

    ا لى كل امراة حرة ابية

    سواء كنت مغربية اوعربية اواعجمية .

    صلي وصومي وازهدي وكوني ثقية

    لتدخلي مع بعلك جنات عالية

    وتنكدي عليه عيشته المرضية

    من خمر وغلمان وحورية

    كما نغصت علية حياته الدنيوية

    اسمعي كلام خبراثور ولا تكوني عصية .

    والله لايضع اجرالمرضية .

  • احمد عنيد
    الخميس 18 دجنبر 2014 - 12:31

    إلى أخي مالكي وإلى أختي العربية وإلى كل غيور على المرأة
    من خلال متابعتي لما يجري على الساحة تبين لي بوضوح أن هؤلاء الذين يسمون أنفسهم حداثيون والذين يدعون أنهم يدافعون عن حقوق المرأة التي يتخذونها وسيلة لذر الرماد في العيون ما هي إلا خدعة قذرة وخيانة كبرى لدينهم ووطنهم ولعامة المسلمين .
    القضية هي ابعد من المرأة نفسها بل هي خيوط حاكتها تلك القوة التي تريد السيطرة على العالم وسخرت مخابراتها حيث اختارت ممن يحسن النباح بالعربية ليبلغوا عن أهدافهم الذميمة وفعلا لقد سمعنا نباحا خارجيا ممزوجا بأباطيل وأكاذيب متهمين بذلك ديننا الحنيف أنه مقصر في حق المرأة وهذه وسيلة تبررها تلك الأهداف المنحطة الذميمة والتي هي افراغ الدين الحنيف من مضامينه وجعله كما في دسائسهم اسطورة تاريخية.
    لما رأوا أن ذلك النباح الخارجي لم يحرك ساكنا في مجتمعنا المتماسك ارتأوا ان يغيروا الصيغة فاشتروا ذمم الخونة الذين نراهم ينبحون ليلا ونهارا في الداخل عندنا بغية تحقيق مآرب اسيادهم المتمثلة في طمس الهوية الإسلامية العريقة.كل ذلك على حساب المرأة التي يدعون انها ضحية .
    كيف نسمي هؤلاء ؟أحقا هؤلاء حداثيون أم متآمرون وخائنون؟

  • krimou
    الخميس 18 دجنبر 2014 - 12:48

    اما الريسوني ومن معه فقد كرموها وشتان بين بين التكريم الالهي و-التكريم الريسوني .لان الاول يفيد الكرامة من الله سبحانه .اما تكريم الكهنوتيين فيعني عكسها تماما فهو يحيل مباشرة الى ممارسة العنف على المراة لانها من ضلعة عوجاء ومنقوصة العقل او دونه او مجرد عورة في احسن الاحوال . فشيخنا يعتمد الحواس وليس العقل في تكريمه للمراة .فهي جسد يحمل الفتن وليست عقلا يجتنب الفتن . ان شيخنا لايرى الا نصف المراة .ام نصفها الثاني فلا يراه الا اولي الالباب والراسخون في العلم . فالله منح الانسان العقل او النفس الناطقة للتحكم في رغباته والسيطرة على اهوائه في اطار عالم الثقافة والشيح يعيدنا الى عالم الطبيعة او الحيوان . ان الشيخ يميز بين المراة والرجل وهم شقائق عند الله .الشيوخ تتحدث خارج التاريخ وتغرد الان خارج السرب .واتلقران يحتاج الان وكل الاديان الى اعدة قراءة وتاويل جديد بمناهج وتقنيات حديثة لتجديد ذلكم الدين والا سيظل هذا الدين بتاويله التقليدي مجرد اساطير الاولين.

  • Fayrouz de New York
    الخميس 18 دجنبر 2014 - 12:55

    just want to say : to karih dalam & Sifao : moroccan women are proud of you well done and thank you

  • أحمد عنيد
    الخميس 18 دجنبر 2014 - 13:16

    وحتى أكون صادقا لما ذكرته وأضفي عليه طابع المصداقية الحقيقية أزف إليكم تقريرا يقينيا من «مؤسسة راند» مؤسسة بحثية أمريكية، قريبة جدا من صانع القرار الأمريكى، فيما يتعلق بقضايا الإسلام والعالم الإسلامى.
    وفى التقرير الذى أعدته هذه المؤسسة سنة 2004ـ أى فى العام الذى بلغ ذروة الهجمة الأمريكية على العالم الإسلامى بعد غزو أفغانستان والعراق ـ والذى ترجم ونشر تحت عنوان (خطة أمريكية لإعادة بناء الدين الإسلامى) ـ جاء فيه تقسيم تيارات الفكر فى العالم الاسلامى إلى أربعة تيارات هى:
    1 ـ تيار الأصوليين: الذين يرفضون قيم الثقافة الغربية.
    2 ـ تيار التقليديين: الذين يريدون مجتمعا محافظا، وهم فى ريبة من الحداثة والتغيير.
    3 ـ تيار العلمانيين: الذين يريدون أن يقبل العالم الاسلامى الفصل بين الدين والدولة.
    4 ـ تيار الحداثيين: الذين يريدون العالم الاسلامى جزءا من الحداثة الغربية، ويريدون تحديث الاسلام ليواكب العصر.
    ثم تطلب هذه الخطة من صانع القرار الأمريكى:دعم الحداثيين العرب، لأنهم الأكثر إخلاصا فى تبنى قيم وروح المجتمع الغربى الحديث. ولأنهم ـ مع العلمانيين العرب ـ الأقرب إلى الغرب فى ضوء القيم والسياسات.

  • مالكي
    الخميس 18 دجنبر 2014 - 13:17

    Sifoa

    رغم أنني ألزمتك بتهافت كلامك سابقا إلا أنك مصر على التكرار والعودة إلى نقطة الصفر ولعل منهجيتهم تقتضي أن الشيء إذا تكرر تقرر.
    قلت هناك إن المرأة كائن غير عاقل بدليل (..ما طاب..)، وقد بينت لك أن فهمك هذا يلزم منه أن يكون الرجل كذلك، بدليل (.. لما خلقت بيدي..) ثم هنا مرة أخرى تعيد ما قلته مع إضافة جديدة تتعلق باتهامك أرباب اللغة والنحو بصناعة التقسيم إلى العاقل وغير العاقل.
    عموما لنحسم في الموضوع ونرى ماذا يقول اللسان العربي قبل تطور علوم اللغة
    مما لا شك فيه أن القرآن الكريم نزل بلسان عربي مبين، وإذا استعمل (ما) في الموضعين فلأن اللسان العربي القديم استعملها كذلك، وإليك بعض الشواهد التي تعضد هذا الكلام

    يقول أعشى وهو من قبيلة باهلة:
    فنعم ما أنت عند الخير تسأله *** ونعم ما أنت عند الباس تحتض
    والشهداء في قوله (فنعم ما أنت) ولم يقل ( فنعم من أنت)
    يقول حاتم الطائي:
    يرد علينا ليلة بعد يومنا *** فلا نحن ما نبقى ولا الدهر ينفذ
    الشاهد (فلا نحن ما نبقى)، ولم يقل (فلا نحن من نبقى)

    يتبع

  • مغربية
    الخميس 18 دجنبر 2014 - 13:39

    قصة مضحكة وفكاهية حقيقية حدثت في السودان في جامع سوق أم درمان :
    في خطبة صلاة الجمعة كان الخطيب يخطب ويقول :
    عندما يدخل العبد المؤمن الجنة تحفه الملائكة فيدخلونه إلى قصره فيتفاجأ بالحور العين ،،
    فيحاول الذهاب إليهن
    فتقول له الملائكة : تريث يا عبدالله .. ويذهبون به إلى غرفته الخاصة فإذا بالوصيفات أشد جمالا فيحاول الذهاب إليهن
    فتقول له الملائكة : تريث فإن حوريتك الخاصة تنتظرك في مخدعك ..
    فيدخل مخدعه ويتفاجأ بزوجته في الدنيا تنتظره في الغرفة !!
    .
    وفي هذه اللحظة قام أحد المصلين وصرخ في وجه الخطيب قائلا : خربتها ياشيخ .. عليك الله ما تكمل .. عليك اللـه ما تكمل .. ياخي اتق اللـه فينا قاعدين من الصبح مركزين معاك والحين داير تخربها ،، هي الحُرمة ورانا ورانا في كل مكان . أرجوك راجع الحديث يمكن يكون ضعيف..
    ——–
    هده الغيرة الكادبة لرجال الدين على المراة الدنيوية، يبغون لها الخير قال!! و هم لا يطيقون حتى رؤيتها كزوجة مرة ف الاخرة، بعدما صبرت و تقبلت زواجه الثاني و الثالث و الرابع، و بعدما تزوجها طفلة اغتصب طفولتها و براءتها،
    ف الاخر عليك الله عليك الله ما نبيهم ازواجا ف الاخرة، نبي غيرهم !!

  • احمد عنيد
    الخميس 18 دجنبر 2014 - 14:00

    قامت احد المثقفات الغربيات وهي الكاتبة فرانسيس ستونز بتفجير قنبلة مدوية في عالم الحداثة والحداثيين .. حيث ألفت كتاباً تحدثت فيه عن خيانات الحداثيين في الشرق والغرب …وتعاونهم مع الإستخبارات الإمريكية اسي آي أي …
    وكيف ان هؤلاء الحداثيين في الغرب والشرق كانوا ينفذون مخططاً وبرنامجاً ثقافياً قامت بتصميمه الإستخبارات الأمريكية ..
    ويهدف برنامج شراء الحداثيين إلى إقصاء الثقافات التي تنافي الثقافة الامريكية او تصطدم معها .. …
    وكانت الحرب التي جنودها هم الحداثيون تهدف إلى هدم الثقافات الأخرى المناقضة للأمركة … ومنها ً الشيوعية اثناء الحرب الباردة ثم الثقافات الأخرى ( الإسلام ) بعد سقوط الشيوعية …

    واسم الكتاب " الحرب الباردة الثقافية: المخابرات الأمريكية وعالم الفنون والأداب .. المؤلفة : فرانسيس ستونز وقد ترجمه للعربية الإستاذ طلعت الشايب
    و كتاب فرانسيس ستونز هو الطبعة الثانية لكتاب سابق اسمه من الذي دفع للزمار لنفس الكاتبة صدر عام 1993 ويفضح الكتاب الحداثيين وان مؤتمراتهم ونشاطاتهم وبرامجهم وكتبهم ومؤلفاتهم تقام بتمويل من الإستخبارات الأمريكية …
    هل بقي لكم ما تخفونه يا خائنون

  • Ziyani
    الخميس 18 دجنبر 2014 - 14:27

    يصر الملحد المزور أن يكرر نفس المواضيع التي وضحها عقلاء المسلمين. عوض أن يقول أن الفهم الأعوج للإسلام هو كذا و كذا، فإنه يصر على البقاء في عقده الإثنية و يرفض أن يكون ملحداً شريفاً إنسانياً.

    كل ما يهمه ليس ملامسة الحقيقة، فقط التنكيد على طواحين العروبيين التي لا يراها إلا هو. أما جمهور المغاربة فللله الحمد لا ينقادون إلى التطرف في دفاعهم عن خصوصياتهم المناطقية.

    الملحد المزيف لا يناقش الأفكار لكن يبحث عن جهل الفقهاء التقليديين ليستغله في غزواته الإلكترونية على الإسلام كأصل.

    الملحد الغير الإنساني مارس جرائم ضد الإنسانية في البلدان التي حكمها، تماماً كالمتدين الدكتاتور. لا فرق بينهما لأنهما فقدا انسانيتهما و لا ينفعهما الإلحاد أو ألدين ما لم يتخلو عن عقدهما و يتفتح عقلها للفكر المختلف.

    هم سواء، ينتصرون لشهواتهم العرقية أو المذهبية، و آخر ما يهمهم هو الحقيقة أو الله.

    أما المرأه فهي ضحيه لهما الإثنين. فالفقيه المتخلف يقزمها و الملحد الغير الشريف يتاجر بقضيتها العادلة. لحسن الحظ أن غالبية المغاربة لا يميلون لا إلى هذا و لا إلى ذاك. و تستمر معركة تحرير المرأه…

  • Freethinker
    الخميس 18 دجنبر 2014 - 14:28

    إلى المسمى أحمد عنيد، تتحدث عن خطط أمريكا وكأنها سر عظيم اكتشفته دون باقي العالمين، السياسات الأمريكية تصدر عن مراكز أبحاث يعرفها الداني والقاصي وليست سرا يخفى على أحد. هي تخدم مصالحها بكل الوسائل ومنها التعاطف مع الأشخاص الذين يتفقون مع قيمها ومبادئها. وهي سياسة معلنة يوزعها الأمريكيون على الحكومات والمعاهد والمؤسسات بمختلف أنحاء العالم في واضحة النهار. أما الحداثيون الذين تكيل لهم الشتائم من خيانة وقذارة وما إليها في قاموسك المنحط لأنك عاجز عن مقارعة الحجة بالحجة فهم أناس أعملوا تفكيرهم وتوصلوا إلى نتائج تشبه طريقة تفكير أناس آخرين في مختلف أنحاء العالم، بمن فيهم الغربيون، ولم يتقاضوا عن ذلك أموالا أو جاها أو خدمات من أي نوع كما تدعي. هم أناس تعبوا من ثقافة الحفظ والاجترار والفاشية التي تفرض على الناس جميعا أن يفكروا بطريقة واحدة ويلبسوا لباسا واحدا. من يفكر بطريقتك هم ضيقو الأفق وأصحاب نظرية المؤامرة الذين لا يقبلون بالتعدد والاختلاف ويحسبونهما خيانة

  • مغربية
    الخميس 18 دجنبر 2014 - 14:50

    الى المالكي:
    العروض الفنية لا تعمل لاجل المكابيت الدين يحسبون كل صيحة عليهم و كل لبس للموضة المقصود به اثارتهم، اقدام النساء تثيركم، اصواتهن تربك تركيزكم، صوت الموسيقى يفسد قلوبكم، اللبس العصري ينغص صيامكم، العطر يفسد صلاتكم، استعمال العقول يهدد ايمانكم، استقلالية المراة بشخصيتها يرعب وجودكم، ما هدا الايمان و الاسلام الهش، ديال شدوني و لا نطيح،

    العروض الفنية و المهرجانات و الملتقيات الفنية نناهضها من باب الميزانيات التي تصرف عليها وبعض الشعب يعيش فقرا و حاجة،
    لكن من حيث كونها فنونا، فهي لم تقم من اجلكم و لا يبدع المبدعون من اجل استفزازكم، انتم هاد يا الاخوان تشبهون شخصا لم يتم دعوته الى عرس فقط سمع عن الحدث من بعيد فراح يصف قبحه و ان موسيقاه ليست جميلة و لم تطربه، او انها شكلت خطرا عليه،
    تعجبكم فقط الاحداث التي من تنظيمكم و التي انتم محورها، اي شيء يتجاوزكم لا تعترفون به،
    حتى المراة حين قررت برمجة حياتها كمسلمة بطريقتها بعيدا عن وصايتكم و افكاركم البالية اصبحت عدوا يحارب، تحسبون انفسكم انكم المعبر الدي يجب ان يعطي التصاريح لكل شيء، واي شيء تجاوزكم تحسون بالغبن و الضغينة!!

  • احمد عنيد
    الخميس 18 دجنبر 2014 - 15:54

    Freethinker
    لم ادعي يقينا اني اكتشفت جديدا فيما يتعلق بما تكن صدور الحاقدين على دين الله إنما الجديد عندي هم أولئك الذين يريدون مغالطة الناس والاستخفاف بعقولهم؛هذا هو الذي اكتشفته لذلك اردت ان اعرفكم للرأي العام حتى يكون على بينة من أمره.وهذا ما يمليه علي ضميري الذي يغار على دينه ووطنه .
    أرى انك مهزوز ولم تعد تتمالك نفسك فنحن لا زلنا في البداية ولا زال المشوار طويلا لنعريكم كما تريدون تعرية المرأة التي من خلالها تضحكون على الذقون وتوهمون الناس بمغالطات وافتراءات لا تكلون ولا تملون منها.
    تعلمون ماهية الدين وحقيقته لكنكم لما اشربتم في قلوبكم الدولار بإلحادكم انسلختم منه.
    (وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنْ الْغَاوِينَ * وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ ذَلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا فَاقْصُصْ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ) الأعراف

  • مالكي
    الخميس 18 دجنبر 2014 - 16:22

    تابع
    وحتى (من)وردت في القرآن لغير العاقل أيضا (ومنهم من يمشي على بطنه ومنهم من يمشي على أربع) وهذا إن دل ذلك على شيء فإنما يدل على أن العرب الجاهليين الفصحاء وظفوها كذلك في شعرهم للمعنى نفسه
    من ذلك قول امرؤ القيس
    ألا عم صباحا أيها الطلل البالي *** وهل يعمن من كان في العصر الخالي
    (ولم يقل يعمن ما كان)
    إنك بحاجة شديدة إلى إعادة النظر في الشبهات التي تعتمدها أدلة غير قابلة للنقاش للطعن في دين الإسلام والواقع أنها قد شكلت منك شخصية مضطربة لا تثبت على حال تلقي شبهة هنا وحينما تلزم بتهافتها تلقي من هناك شبهة أخرى وهكذا خوفا على منصبك أو سمعتك ربما، وكم وكم مرة ألزمتك بتهريف وتخريف كلامك، ولكن للأسف بسبب شدة تعنتك وتنطعك تعيده بلا مبالاة لتصطاد به من يدفعون ضريبة جهلهم كما يعيده من هم أجهل من نعالهم في قناة تعرفها وغيرها ولكن هؤلاء خوفا من نور الإسلام (والله متم نوره ولو كره الكافرون).

  • sifao
    الخميس 18 دجنبر 2014 - 16:43

    66 – Ziyani
    حرر نفسك انت أولا من طغيان الفكر الخرافي على دماغك قبل ان تفكر في تحرير المرأة ، المرأة لا تحتاج الى من يحررها فهي قادرة على ذلك ، يكفي ان تتحرر انت من اسمال فكر البداوة لتنتفض هي تلقائيا ، فلا يوجد في اي مجتمع رجل محرر وامرأة مستعبدة ، عندما تستقل بدماغك عن اساطير الاولين وتنتبه لنفسك وتعرف من انت ستتخلى بشكل آلي عن رصد ما تلبسه المرأة وما لا تلبسه ، عندما تدرك ان موضوع اللباس يخص ذوقها هي انت لست مرغما على النظر اليها عندما تعتقد انها تلبس ما لا يروق لك ، يقول المثل ، الدجاجة تبيض والديك تؤلمه مؤخرته ، ما دخلك انت والجوقة التي تعزف على انغام قريش في موضوع لباس المرأة ، اذا ارادت واحدة ان تظهر ما لديها للعامة / لمن يريد النظر او من يريد ان يشتري او …او …ما دخل الرسوني ومن يعزف انشودة الكبت من ورائه ، انا لا افهم ما يؤلمك …
    لم آت على ذكر كلمة واحدة تحيل الى عرق معين ، انا اتحدث عن ثقافة التخلف والقهر والتمييز على اساس الجنس او العقيدة ، فاذا انتقدنا عقيدة قريش فهذا لا يعني اننا ننتقد العرب كعرق وانما كثقافة ، نقد النازية كفكر وسياسة لا يعني بناتا نقد الالمان كعرق

  • راحلة
    الخميس 18 دجنبر 2014 - 17:08

    ا لى مغربية
    اصبت بهستيريا الضحك بعدما قرا ت تعليقك الاخير ,حيث ذكرني باحدى الحكايات …
    مات زوج صديقتي فاستدعى ابنها فقيها سودانيا لقراءة القران على روح الفقيد ,بعدما دخل ال فقيه السوداني البيت راى دمية كبيرة في ركن البيت كزينة, بعد لححظة خرج منفعلا يزبد ويرعد ان صاحبة المنزل حرمت عليه صيامه خاصة ان الشهر شهر رمضان, ونادى على ابنها ان يضع لحافا على الدمية..
    لكن الغريب في الامرتقدم الفقيه لخطبة صديقتي قبل متم 40 يوما على وفاة زوجها.

  • البورنو المكتوب
    الخميس 18 دجنبر 2014 - 17:35

    قال الشيخ الإمام العلامة سيدي محمد النفزاوي:
    الحمد الله الذي جعل اللذة الكبرى للرجل في فروج النساء وجعلها للنساء في أيور الرجال . فـلا يرتاح الفرج إلا إذا دخله الأير والأير إلا إذا دخل بالفرج. فإذا اتصل هذا بهذا وقع بينهما النكاح والنطاح وشديد القتال . وقربت الشهوتان بالتقاء العانتين وأخذ الرجل في الدك والمرأة في الهز، بذلك يقع الإنزال . الحمد الله الذي جعل لذة التقبيل في الفم والوجنتين والرقبـة والضـم إلـى الصدر ومص الشفة الطرية مما يقوي الأير في الحال . الحكيم الذي زين بحكمته صدور االنساء بالنهود والرقبة بالقبلة والوجنتين بالحرص وإلدلال . وجعل لهن عيونا غانجات، وأشفارا ماضيات، كالسـيوف الصقال. وجعل لهن بطونا متعقدات وزينهن بالصورة العجيبة والأ عكان والأ خصار والأرداف الثقـال وأمد الأفخاذ من تحت ذلك وجعل بينهن خلقة هائلة شبيهة برأس الأسد في العـرض إذا كـان ملحمـا ويسمى بالفرج . فكم من واحد مات عليه حسرة وتأسفا من الأبطال وجعل له فما ولسانا وشفتين فأشبه وطأ الغزال في الرمال . ثم أقام ذلك كله على ساريتين عجيبتين بقدرته وحكمتـه ليسـتا بقصـار ولا بطوال. إلخ …

  • ابو عاصم
    الخميس 18 دجنبر 2014 - 17:49

    اولا : مثل تلك الاحاديث لا تثبت ولا تصح وانما هي في قفص الاتهام اذا ما وضعت امام انوار القران ومنهاج النبوة الحق لا المخترع عبر سلسلة الوضاع المنافقين ومعهم الرواة الاغبياء,
    ثانيا : الادعاء بان القاعدة اللغوية تقول بان ما تدل على غير العاقل دائما وابدا ،اقول ان القران هو الذي يحكم على اللغويين وليس العكس وهذا معلوم لمن طالع نحو القران كما هو كتابته ونطقه ورسمه , وانا ارى ان كثيرا من المعلقين يهذرون الكلام بلا تعقل ولا حداثة فكر ولا استخدام منطق وانما يحركهم الغرور او الكره الدفين لخالقهم وما اانزله , وبالمناسبة فانا الان استعملت ما الموصولية مقترنة بالوحي الالهي :ما انزل على محمد ، ما انزلنا اليك …..الخ فهل معنى ذلك ان الوحي لا عقل له وان القران لا عقل له ,هذا رد يسير على الفريقين سواء من يقدس قواعد نسبية وضعها علماء النحو للتيسير والضبط اومن يريد الركوب عليها للطعن في الدين , وسلام على من اتبع الهدى

  • sifao
    الخميس 18 دجنبر 2014 - 18:57

    لا اعرف لماذا تعيد علي قراءة زبورك كل مرة ، اذا كان القرآن يوظف "ما" للاشارة الى العاقل وغيرالعاقل ونفس الشيء بالنسبة ل "من" فعلى النحاة اعادة صياغة القاعدة الصرفية التي تقول ان "من" للعاقل و"ما" لغير العاقل اوالعكس ، ان يعمل الفقهاء على تصحيح آيات القرآن ، نحن ندرك ان كل اللغات تميز بينهما ، ما يعقد الوضع ، هو ان القهاء يقولون ان اللغة العربية هي لغة الله ولغة الجنة ، كيف يعقل ان يصدر هذا الخلط عمن يتصف بالكمال والقدرة ، اما ما يتعلق بالمرأة في الاسلام فلا يختلف عنه اثنان ، الفقهاء الحقيقيون لا يقولون ان الاسلام انصفها ، مقارنة مع ما تتمتع به المرأة الحديثة المتحررة من ثقافة الاستبداد والاستعباد التي كرستها الاديان السماوية قاطبة، وانما يقولون ان تلك ارادة الله يجب احترامها ، تلك هي العدالة الالهية ، اما الحداثي فيرى في وضعها خرقا سافرا لابسط حقوق الانسان واليك بعض الشذرات من تكريم الاسلام للمرأة:
    ( وإن كنتم مرضى أو جاء أحدكم من الغائط أو لامستم النساء فلم تجدوا صعيدا طيبا فتيمموا ) ( للمرأة سترتان: القبر والزوج. قيل: فأيهما أفضل؟ قال: القبر شكرا ل"سيفاو المحروك على الافادة

  • Ziyani
    الخميس 18 دجنبر 2014 - 19:45

    عزيزي sifao تعرف موقفي من ما يسمى الحجاب: ليس من الدين بل هو تقاليد مجتمعية.

    لكن أتعاطف مع اخواتي المحجبات لأنه ليس من الضروري ازالته ولكن على الأقل الوعي بأنه ثقافي و ليس أمراً إلاهيا.

    فكر في الفتاة الفقيرة في حي فقير غير آمن من شباب تائه وجاهل، الحجاب قد يشكل لها بعضاً من الحال إن هي لم تستطع بدونه.

    لما أصرخ بتحرير المرأه فلأنني إنسان ارى الحيف الذي عليها من مجتمع في طور الانعتاق من إرث الآباء و ليس من دينه.

    إنه لمن الهراء أن تناقش ديناً معيناً و أنت لا تؤمن بالله حتى! إلا إن كانت لك حسابات مع ما يمثله هذا ألدين من تهديد على عقيدتك العنصرية التي تخونك العبارة بعض الوقت فتكشفها. ليتك تفكر كملحد غربي يحترم الإنسان كيف ما كان عرقه و لا يدعي أحقية عرق على آخر في أرض ما.

    ملحد عقلاني يعرف أن الإيمان بالخالق أو عدمه، أمر يتساوى فيه انشتين و مول الفول. لا دليل مادي لأي فريق. فقط استنتاجات فلسفية.

  • سيفاو المحروڴ
    الخميس 18 دجنبر 2014 - 19:57

    – أفي بيتي وعلى فـــــــــــــــــــــراشي –

    لم أكن أفهم ماسبب حقد هذا الإله الذكوري على المرأة،أليست المرأة هي الأم الفاضلة والأخت والزوجة والبنت والجارة وزميلة العمل وووووو.
    إنها الطبيعة البدوية الصحراوية الذكورية التي انعكست على النص الديني.
    أكرر سؤالا سألته عدة مرات على صفحات هذا المنبر.إذا كان الله قد وعدنا نحن الرجال بسبعين حورية من الأبكار اللواتي لم يمسسهن إنس ولاجان،فماهو المقابل الذي وعد به النساء المؤمنات القانتات اللواتي قرن في بيوتهن معتكفات على الصلاة والصوم.
    أنا من جهتي أطالب الله العادل بأن يطبق عدله إلى أبعد الحدود، فيكرس 40 شابا وسيما في منتهى الصحة والجمال والفحولة للمرأة المؤمنة وهي بعد ذلك تختار كل يوم الرجل الذي يواتي مزاجها لكي لا تقع في الروتين والملل.أخشى ماأخشى أن يكون نصيبها الخذلان،لاحظوا معي تم استثناء النساء المؤمنات من لذات الجنة،بل أكثر أهل النار من النساء حسب حديث شريف صحيح.
    أليس من المفروض بالله أن يرتقي بنا نحو السمو الذي نتوق إليه…..بدل أن ينحدر هو نحو النقائص التي تعترينا.

  • سيفاو المحروڴ
    الخميس 18 دجنبر 2014 - 20:20

    إلى الأخت عربية رقم التعليق 55 .
    بداية لاأدري هل سؤالك موجه لي أنا سيفاو المحروڴ،أم sifao الأخ الذي يكتب اسمه سيفاو بالأحرف اللاتينية.لكن في جميع الأحوال سأجيبك.
    لاأظن أن المرأة المثقفة ستغضب إذا قيل لها أنها قمر.

  • Ziyani
    الخميس 18 دجنبر 2014 - 20:51

    ملك اليمين هو مفهوم يشمل "كل من تحت مسؤليتنا"، مثال: اليتامى،الخدم، و في أحيان الزوج أو الزوجة.و يصلح للذكر و المرأه. بذليل الايات الواضحة أعلاه.

    الملحد السادج يرفض للمسلم أن يستعمل عقله في تدبر القرآن! يعجبه كلام المقلدة لأنهم يرددون فهم القرون الماضية. و ليس هناك أسهل مين تتبع أخطاء القدماء لأنهم مخطئون يقيناً، فالإنسان يتطور و الفكر الملحد يتطور كما الفهم الإسلامي البشري يتطور. و هذا سر صلاحية الدين الخاتم لكل زمان ومكان.

    حتى ملحدينا متخلفين متطرفين!

    داروين عالم أحياء و لم يهمه لا إلحاد و لا سيدي بوزكري. و نظرياته العلمية ملك للبشرية جمعاء. عادي إذاً أن يقوم المسلمون بإعادة فهمهم للوحي بناءً على ما استجد في أرضيتهم المعرفية، غريب أن يلوم الملحد المزور المسلمين على التطور مع العصر! إلا إن كان يريدهم متخلفين فيسهل عليه الدعوة إلى ميزه العنصري المتخفي!

    ونعم لو اكتشف الإنسان وجوداً حياً في كواكب اخرى فذلك سيغير فهمنا بعض الشيء و لن يشكك في أصول ألدين: توحيد خالق الكون.
    THERE IS A GOD عميد الملحدين Antony Flew الذي وصل إلى توحيد الخالق بعد 40 سنة. توفي 2010 رحمه الله.

  • مالكي
    الخميس 18 دجنبر 2014 - 20:54

    74 – ابو عاصم

    نعم كما قلت، وقد سبق وبينت أن (ما) أطلقت على ما هو أجل وأعظم وهو الذات الإلهية.

    ولكن أكثر الناس لا يعقلون

  • متسائل
    الخميس 18 دجنبر 2014 - 22:53

    النقاش كان حول المراة عند المسلمين ، لكن بعض الإخوة ، كالمالكي و أبو إبنه و غيرهم بدلوا مسار النقاش نحو حروف الضمير : ما ، من ، هو ، هي ، أنتن…
    في محاولة يائسة للهروب من ورطة عدم إقتناعهم هم أنفسهم بما جاء في الدين من تكريم للمراة ، قبل أن يقنعون الآخرين .
    و أنا بدوري سأغير النقاش إلى زاوية 180 درجة.
    ماذام أن كل القوانين الوضعية بجميع اللغات لا يختلف في فهمها إثنان بما فيها المذكرات الوزارية التي تكتب بلغة بسيطة لا تقبل التاويل ، فلماذا عجز الله في إنزال كتاب غير قابل للتأويل ، نتوحد في فهمه على الأقل نحن العرب ( الشينوا يعومو بحرهم ) دونما حاجة إلى مالكي أو حنفي ليستشهد بدروس النحو في الإبتدائي في حرف الضمير لكي يبين لنا أن تأويله هو الصحيح و ليس تأويل الآخر ؟

  • ام عمر
    الخميس 18 دجنبر 2014 - 23:30

    مفاهيم لا تندثر

    من المفاهيم التي لا تندثر أتصور " الحر " و " العبد " ؟
    تضاف اليها توصيفا ممكن مثل " الارسترقاق الجديد " في التقريرات الأخيرة العالمية أو "المتاجة في البشر " .فكيف يتتاجر في البشر اذا لم يسترقوا أولا ؟
    هذه المفاهيم باقية بقاء الانسان مهما تحضر كجنس ،لأن الشر باق بقاء الحياة.قالتعالى:( قال أنظرني إلى يوم يبعثون قال إنك من المنظرين )فالشيطان بالمرصاد و الحروب وسائل و من الرهائن نساء و الباقية معروفة.
    غير أن حق المرأة الانسان لا أتصوره يختلف بين الامة(أقصد الاسيرة) و الحرة انطلاقا من الكرامة الانسانية المبدئية(و لقد كرمنا بني آدم).أما الواقع فهو مجال للاختبار بين الناس لينال كل واحد الدرجة التي يستحقها بناء على اختياراته(مع الاسيرات أو أي امرأة غير محرم له).أما ما استشهد به صاحب المقال فالتمحيص للتراث ضرورة عقائدية منطلقها عدم التناقض مع القرآن الكريم المرجع و الحكم و المعصوم من التحريف و التزوير . فكلنا نعرف شراسة الاسرائليات و دقتها و لا أستغرب و لا أستبعد وصولها للبخاري ،خاصة سن عائشة رضي الله عنها الذي حير الكثيرين و الترجيح أنها تزوجت في سن التاسعة بعد العشر.
    ام عمر

  • sifao
    الجمعة 19 دجنبر 2014 - 00:15

    يكفي انك تعترف اني برجمت نفسي ولم يبرمجني غيري مثلك ، حتى ان اخطأت او صدقت فانا صاحب الرأي ولا اقوم مقام الببغاء يردد ما يسمعه على لسان الآخرين ، اتحدث باسمي وليس باسم الله وانبيائه ، على الاقل اموقع نفسي كانسان يفكر ، يصيب ويخطئ ،اما انت فتتحدث باسم الحقيقة الالهية وتورط الله معك في هفواتك ، عبد ضعيف مثلي يفتري على الله ورسوله وينصب عبدا مماثلا نفسه ليدافع عنه وهو عاجز عن الدفاع عن نفسه ضد ضعيف يفتري عليه …. فأي اله هذا الذي يعجز عن حماية نفسه وهو لم يتوقف عن التهديد بزلزلة الارض تحت اقدام الناس جميعا …لست مؤهلا للدفاع عن عقيدتك وبالاحرى اقناع من يعارضك ، لا تحاول الهروب من ساحة الوغى بارذل الكلام واتفه الالفاظ واجبني بما لديك ولا تغرف من الفاظ البذاءة ما لا يليق بمقامك الطاهر ….تبا للوعي البئيس

  • مغربي معجب ب sifao
    الجمعة 19 دجنبر 2014 - 10:15

    بارك الله فيك أيها الشامخ فقد جمعت بين الدكاء و حسن البلاغة ، إستمر فأنك تنور هده الجريدة الكثير منا يتصفح هده الجريدة للإستمتاع بتعليقاتك الرائجة و المنطقية ، و تعليقات الأستاد "كاره الظلام"، إستمرا فقد نورتما هده الصفحة

    و شكرا

  • مالكي
    الجمعة 19 دجنبر 2014 - 23:45

    الافتراءات والاتهامات ليست رأيا بالمطلق، وهي أخلاق الفاشلين، وأما الفكر الحر المنهجي فمرحبا به، والبرمجة للكائنات الآلية، فتأمل.

    مهلا!! لقد أجبتك بما يكفي حيث كشفت عن جهلك وضحالة عقلك وتفكيرك أمام الجميع وأنك مخرف ولم تستطع أن تقاوم إلا ما كان منك من السب الذي تختم به كلامك عادة، ودعواك بأنك مستقل في الرأي تحتاج إلى برهان ودليل، لأن ما تستشهد به مبثوث في مصادر الحاقدين على الإسلام في مشارق الأرض ومغاربها فليست خافية على أحد ومن ثم فلم تأت بحديد، وهذا من عمل البرمجة والبيغاء والأواني لا تنطق إلا بما سكن، وأما أنا العبد الضعيف حقيقة فقد كنت مضطرا للبحث في الشواهد الشعرية وقد استفدت جديدا كثيرا، والسبب الذي جعلني أرد على تخريفاتك ما رأيته من جرأتك على اتهام القرآن والطعن فيه وقد بلغت من التقزز نهايتها، حتى إن المتعنتين الأوائل لم يجرؤوا عَلى ما تجرأت به ولم يسعهم إلا أن يدلوا بشهادتهم للتاريخ (إن له لحلاوة وإن عليه لطلاوة وإنه لمثمر أعلاه مغدق أسفله وإنه ليعلو وما يعلى، وإنه ليحطم ما تحته)

    وأستغفر الله العظيم.

  • aicha
    الأربعاء 24 دجنبر 2014 - 15:38

    je felicite sifao et karih adalam, brovo pour vos commentaires et au monsieur qui demande la question bête et si une femme veut épouser un singe ? c'est quoi ce baratin , es ce que tu as pris un joint? tu a fait pire que raissouni tu parle de la femme comme si elle etait un malade mental, et bien je te répond non car il ya des lois qui régit tout ça et non une religion car au japon ils n'ont pas de religion et les gens sont droits plus que toi et ce taré de raissouni

  • ahmed
    الإثنين 29 دجنبر 2014 - 01:54

    لا ادل على ذلك من قول الرسول ص. ( الجنة تحت اقدام الامهات.)..

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 1

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش

صوت وصورة
احتجاج أساتذة موقوفين
الأربعاء 27 مارس 2024 - 20:30 5

احتجاج أساتذة موقوفين