حريم القياس 38

حريم القياس 38
الإثنين 30 مارس 2015 - 11:49

ماذا يعني أن نكون إناثا؟

هل يعني ذلك انتماءنا للجنس الأساسي الذي لم يعد أساسيا منذ سقوط امبراطورية الأمهات؟ أم يعني أننا ننتمي إلى ذلك الهامش الذي يساهم في تعزيز سلطة المركز الذكوري المهيمن؟ أم أن الموضوع ليس بكل هذه الجدية بل هو مجرد خلطة خفيفة الظل يمتزج فيها الكعب العالي بأحمر الشفاه، ببعض توابل الإغراء وما تيسر من الرموش مع ما يكفي من الاستدارات ؟

ثم، كيف نعيش هذه الأنوثة يا ترى؟

وهل هناك أنوثة أقلّ و أنوثة أكثر؟

مرّت برأسي هذه الأسئلة وأنا أتابع الراقصة المغربية المتحولة جنسيا نور وأتأمّل جرعة الأنوثة الزائدة فيها… كنت أنظر إليها وأحاول أن أفهم السبب الذي يجعلها تبدو أكثر “أنوثة” منّا نحن اللواتي ولدنا إناثا. طبعا لم يغب عن بالي أنّها لا تشذ عن قاعدة المتحوّلين: تعيش “استثناءها” الجنسي بتكثيف أقوى ليس فقط كهوية بل وكقضية أيضا. لكنّها مع ذلك “تمتاز” علينا في أنّها اختارت أن تكون امرأة في الوقت الذي لم يكن أمامنا نحن الكثير من الاختيارات.

ترفع نور سقف أنوثتها إلى الدرجة القصوى لإخفاء شبح الذكورة الذي يتربص بها.. . أفهم من حديثها أنّها امرأة وجدت نفسها محاصرة داخل جسد رجل ولم يكن أمامها خيار سوى تصحيح هذا الخطأ. لهذا السبب ربّما، كلما نظرت إلى أنوثتها الصارخة(ما طبيعة هذه الصرخة هل هي صرخة استغاثة؟) كنت ألمح خلفها شبح الرجل الذي كانته.

“لا نولد إناثا بل نصبح كذلك” تقول سيمون دو بوفوار، مفهوم الأنوثة الذي تقصده دو بوفوار هو المفهوم الذي يرى في المرأة “كائن لطيف وهش ويشكل موضوع رغبة بالنسبة للرجل”، نموذج الأنوثة هذا قديم جدا، يعود اليوم بقوة بفضل العولمة ويدخل في إطار “حريم القياس 38” كما تسميه الباحثة السوسيولوجية فاطمة المرنيسي بمعنى إذا كانت المرأة الشرقية قد خضعت دائما لحصار الفضاء أي لحصار “الحريم” فإن المرأة الغربية اليوم خاضعة لحريم القياس 38. أنوثة العصر الحالي هي أنوثة تكنولوجيا السيلكون واقتصاد شركات الموضة، أنوثة تلغي كل “الأنوثات” التي تخالفها وربما تعد هيفاء وهبي أيقونة هذه الأنوثة عند العرب. أتذكر أوّل ظهور لها والفكرة التي راودتني وأنا أشاهدها على التلفاز تغني تحت المطر تاركة الماء يبلل ثوبها ويلتصق بمفاتنها الصارخة (يستمرّ الصراخ) التي ستصنع شهرتها فيما بعد. اعتقدت حينها أنّ هذه الفتاة “المائعة” التي لا يصلح صوتها للغناء والتي “تعتقد” أنّ حيلة الإغراء الفجّ ستنطلي على الجمهور، لن تحقق أيّ نجاح وأنّه لا يصح إلا الصحيح… لكن الانتشار الكاسح الذي ستحققه، أظهر أنني كنت واهمة وأنّ الجمهور المسكين “عايز كده”. يستقبل الجمهور صورة الجسد في حالة من التعبير القصوى المتمثلة في الرقص فيختصر الرقص في الإثارة ويختصر الجسد في الرغبة الجنسية

فتنشط المخيلة وتستيقظ الاستيهامات في واقع يرزح تحت وطأة الفكر الذكوري ويختنق من شدّة الكبت والحرمان… الإغراء الصارخ (الصراخ دائما) ينجح بالتأكيد ويتحوّل إلى هدف تتماهى معه الكثير من النساء ويتوق إليه الكثير من الرجال وتروّج له وسائل الاعلام ويحتل الفضاء العام في محاولة لإسكات صوت المرأة الأخرى تلك التي تعيش في انسجام مع جسدها ولا تقبل أن يختصرها العالم في بعدها الجنسي. هذه المرأة الذكية لم يستحضرها أولئك الذين صمموا الدمية باربي والدمية فلة.

امرأة تتأمل أنوثة الدمى الجميلة ولا تنسى أنّ الدمية صنعت أساسا للتسلية.

‫تعليقات الزوار

14
  • علال بنخدوج
    الإثنين 30 مارس 2015 - 13:02

    انها لكئابة عظمى تلك التي حلت بشمال افريقيا منذ الغزو المعروف و الذي يعمل جاهدا منذ قرون لمحو ذاكرة شعوبها و فنونها و انظمتها الجماعية و تاريخها الخ- غزو يحاول استبدال الساكنة الاصلية بساكنة اخرى لا علاقة لها بالارض الامازيغية و لا بجبالها و نباتاتها و جغرافيتها الخ- كنا نتجول في قرانا مستمتعين برؤية الفتيات الجميلات و بغنائهن و نظراتهن الرفيعة الخ و كنا نتعلق بهن و نحبهم و نقدسهن الخ لم نكن نعرف الكبت و الاغتصاب و الاعتداء بل كنا نقبل ايادي النساء الخ اليوم ساد الكره و الكبت و العنف و الاغتصاب و مظاهر النفاق الخ- مجتمعات عنيفة مقهورة مغبونة محرومة تواكلية كسولة قدرية لا تلقى ذاتها في الحزن و الحداد و القتل و الموت الشنيع (ليس الموت الجميل) و قيم النافية للحياة و الفرح و المسرة و الحبور الخ لان ثمة ثقافة جهنمية تدخل على الخط يوميا لنفي الحياة و الارض و قيم العيش و الانتماء للارض من اجل عوالم خرقاء هذيانية كلها عذاب و عويل و عقاب و نار تكوي الجلود و مشاهد الحرق و الغضب و العذاب الاليم و كافة اغلظ العذابات المتخيلة مما يشل قدرات البشر و يجعلهم رعاديد جبناء سكوفريزيين الخ- اين الموسقى؟

  • نور حرة
    الإثنين 30 مارس 2015 - 15:35

    نور حرة في نفسها لا افهم لغط الكثيرين ان كانت جميلة وتعتتي بمظهرها فهدا لا يؤدي احدا بل بالعكس شيء ايجابي من ينتقد عملها او مظهرها اما يكون قبيح الوجه او فشل في حياته او هما معا اتمنى ان يرقى تفكير المغاربة قليلا ويتعلموا احترام اختيارات الاخرين اعيش في لندن اناس راقيون في مكان العمل لا احد يعطي اهمية لدين الاخر ولا لهندامه او لون بشرته عكس المغاربة شي حاضي شي النميمة طوال اليوم دون عمل الحسد والغيرة هواية الجميع تحياتي الى نور ورسالتي اليها:استمري في نجاحك ولا تابهي الى هرطقات الفاشلين والفاشلات

  • محمد التنغيري
    الإثنين 30 مارس 2015 - 15:46

    بسم الله
    فيما يخص ارتفاع شأن بعض الفنانات التي لا يصلح صوتهن للتبارح به حتى في سوق الجملة فيرجع الى ما سماه الفنان المغربي ممارسة الدعارة الفنية حيث الفنانة تستعيض عن ضعف صوتها أو أدائها بابراز مفاتينها لإغراء المشاهد وجعله يتغافل عن الرداءة الفنية التي تقدمها.
    فيما يخص بقية النساء أرى أن من تقدم نفسها في محافل الاشهار بطريقة مبتذلة فلا يحق لها أن تلوم من ينظر اليها على أنها فقط موطن للرغبة لأنها هي من اختصرت نفسها في ذلك
    والسلام

  • باسو
    الإثنين 30 مارس 2015 - 18:02

    الامازيغ مجتمع اموسي قدس الانثى فتانيت الهة الخصوبة لديهم ومنها اشتق اسم تونس بعد التعريب و الملكة ديهيا كانت امراءة سياسية في زمانها قائدة للجيوش اختارت الموت على الاستسلام للغزو القادم من الشرق….كل يوم يزداد اليقين ان شمال افريقيا متفردة في كل شيء و لا يحصرها 12 قرنا بل تمتد الى فترة اكثر روعة في ماضيها الوثني بين قوسين حتى…..لكن قدوم جحافل معينة الغت كل شيء و لا تزال تلغيه بكل مكان تحت دريعة ستر العورة و ان الانثى عورة ووووو الباقي مفهوم

  • رائدة الرقص في المغرب
    الإثنين 30 مارس 2015 - 18:10

    نور استاذة في الرقص الشرقي حصلت على العديد من الجوائز وتستضاف في مسابقات كثيرة لتكون في لجنة التحكيم تلقى الكثير من الاحترام والتقدير في الخارج ومصر خاصة لا ادري لم المغاربة دائما ادا راوا احدا من ابناء جلدتهم ناجحا يحاولون تقزيمه والتقليل من قيمته ربما هو الحسد المرضي حظ سعيد الى نور في فيلمها الجديد المصري امراة عصامية كونت نفسها بنفسها اما بللنسبة الى الدواعش الافتراضين زوار المواقع الاباحية سرا والتظاهر بالدين علنا :ما الدي يرغمكم على مشاهدة فن نور ام انكم قطيع تفو عليه لكن عيني فيه ادا كان الفن حرام لم تشاهدونه تفرجوا على فيديوهات الدبح احسن لعلاج امراضكم النفسية مزيد من التالق الى الفنانة الجميلة رائدة الرقص في المغرب

  • ايمان
    الإثنين 30 مارس 2015 - 18:47

    امرأة تتأمل أنوثة الدمى الجميلة ولا تنسى أنّ الدمية صنعت أساسا للتسلية.
    عبارة جميلة جدا اعجبتني لانها اختصرت كل شيء بالفعل سيدتي الكريمة صدقت المرنيسي حينما وصفت حريم هذا العصر لان لكل عصر للاسف حريمه , بحريم المقياس38 انها العبودية والرق المعاصر الرقمي في ثوب الحداثة والتقدم والتحرر. رغم كل الناضلات بل والحروب الباردة التي قامت بها نساء العقل من اجل التحرر من عبيد اللذة والشهوة الحقيرة الا ان نساء الجسد ابين الا الخضوع لمنطق القنية الجنسية العابرة والمستهلكة واقبرن العقل وقتلن روح الابتكار والابداع على حساب منطق الاغراء والميوعة بمساندة من شياطين الذكور وهذه الخزعبلات والتفاهات حتى لااقول فكر هي الطاغية والسائدة فهي مدججة ومجيشة باليات متمكنة وقوية وباعلام مسيطر وسائد بل وترصد لها مزانيات ضخمة من اجل هيمنتها فخسرت المراة كرامتها وقيمتها ككائن واع ومفكر لتصبح اداة للاتجار والتسويق والاستهلاك ومهما حاولت نساء العقل تغيير هذه الصورة يلزمهن سنوات وسنوات بل عصور, لكن ياترى هل بقي لهن وقت لذلك؟؟

  • zorro
    الإثنين 30 مارس 2015 - 20:47

    ياسيدتي تستحقين مليون وردة قرمزية وانحني لك احتراما وأرفع لك القبعة لهدا المقال الحساس والمهم والخطير حول الانوثة و صناعة اللذة والجمال الاستهلاكي البلاستيكي والمضاربة على التسعيرة الجنسية في مزاد الهوى والعشق السريع , أما راقصة نور الدين فقد اعتدى على الطبيعة بشناعة والطبيعة لن ترحمه على جريمته النكراء وهل شاهدتي يوما ان الاسد قام بعملية وتحول الى لبؤة مثلا ! ان الطبيعة لا ترحم وستصب عليه اللعنة عاجلا أم اجلا ! وسيبقى يحمل الصبغي Y في جناته.
    الانوثة والجمال والحب كانت ألهة وعبدة عند الاغريق مثل أفرودت نظروا لها كملهمة للحب والانوثة والجمال والخير وعلى نقيضها الهة البغي والدعر والمجون عشتار تلك الالهة الفاسقة فمعبدها حفلات جنسية صاخبة والنساء كانوا نذورا لها لمن يهوى الجنس !
    الانوثة في المغرب لم تعد كما كانت براءة النساء والحشمة والطفولة التى تتكلم من عينها وكما يقول نيتشة المرأة مزالت طفلة ولكن في المغرب فهم أشبه بالرجال الان وصوتهم الرجولي الذكوري شواربهم فوق افواههم وغيره ! المرأة لم تعتني بنفسها وتعرضت لنحت الزمن وأصبحت ملهاة فقط وكما يقول شوبنهور المرأة تصلح لتأمل فقط !

  • mustafa
    الإثنين 30 مارس 2015 - 21:25

    فاطمة المرنيسي كتاب" شهرزاد تلرحل الى الغرب " تتحدث فيه عن الهيمنة الدكورية في المجتمع الغربي و كيف ان الحمية القاسية أكبر مسكن سياسي عرفه تاريخ المرأة

  • Hard Talk
    الثلاثاء 31 مارس 2015 - 02:06

    الى نور حرة
    ان كنت تتحدثين عن لندن اخرى ربما في كوكب اخر فمعذرة ام ان كنت تقصدين لندن عاصمة انجلترا فانا اعيش هنا لما يزيد عن 3 عقود و لا اشاطرك الراي; شاهدت بام عيني تحرش الرجال بالنساء و هناك نساء مسلمات و زنجيات تعرضن لسلوكات عنصرية في اماكن عملهن و رايت رجالا انجليزيين يسخرون من مخنثين و منهم من تعرض لاعتداء ادى لموتهم. اكبر مؤسسة عنصرية هي مؤسسة الشرطة حسب بعض التقارير الحكومية و لا يمر شهر دون ان ترفع دعاوى حول العنصرية و التحرش و المضايقة ضد ارباب العمل و مؤسسات اخرى. ان كنت محظوظة فلا تعممي و اسالي العارفين ان كنت جاهلة.

  • امراة جميلة
    الثلاثاء 31 مارس 2015 - 11:34

    ما لا افهمه هو كيف تحكمون على اي امراة جميلة لا تهمل العناية بنفسها انها دمية للتسلية !!!!!!!!!ما هدا المنطق الغريب والعقلية السطحية الم تروا يوما عالمة فضاء انيقة ومقياس ثمانية وثلاثين دكتورة رشيقة القوام مهندسة فائقة الجمال هل النحافة والجمال جريمة المراة يجب الا تهمل نفسها حتى بعد الانجاب اقدر كثيرا المراة التي تفقد الوزن لاسباب صحية اولا وجمالية. المراة التي تعتني باناقة ملابسها. رغم تقدم السن المراة الجميلة الانيقة لا تغير اسلوب حياتها للاشارة فقط المراة الانيقة الرشيقة لا تهتم بنفسها من اجل احد وانما ما يسمى في المجتمعات المتحضرة self esteem and feeling good
    المراة السمينة التي تهمل نفسها تتاثر نفسيتها وصحتها وتزداد تشاؤما مع مرور الزمن اما النحيفة الرياضية فهي دائما نشيطة دات صحة واطلالة مشرقة نقص الوزن ضروري ليس فقط للنساء وانما الرجال الجمال والاناقة ليسا جريمة يا اهل الكهف

  • حريم مقياس 50+
    الثلاثاء 31 مارس 2015 - 13:24

    حريم مقياس 50+
    مقال يمكن تصنيفه في اطار دواء البلاصيبو الموجه لدوي الوزن الزا ئد: محاولة فاشلة من اجل الصاق الدكاء بالقبح والسمنة ,والتفاهة والسطحية بالجمال والنحافة. الكاتبة تدافع عن الفيل على حساب الغزال عن الغراب على حساب الطاووس: السمنة يا اختاه ما هي الا امراض معضلة لكولسترول الضغط امراض القلب امراض السكري السرطان امراض التنفس لابد من تشجيع ثقافة النحافة خصوصا في بلد لا يتوفر على قطاع صحي شكرا على النشر

  • zorro
    الثلاثاء 31 مارس 2015 - 13:24

    10 – امراة جميلة

    أيتها المرأة الجميلة كاتبة المقال تتحدث عن الرق الأبيض عن الجمال الاصطناعي وليس الفطري القوام والرشاقة ليست بالضرورة أيقونة للجمال فمثلا المغنية البريطانية ADELE ليست رشيقة ومع دالك جميلة وساحرة وأحسن من RIHANNA الرشيقة .جمال الشئ في ذاته هو الكمال وكماله في جوهره وليس في مضهره فقط الرياضة ترويض للجسم والانفعالات النفسية والسيطرة على الاعصاب ولصحة الجسمية وليس فقط لاسقاط بعض الدهون المترهلة حول الجسد واتفق معك حول دالك .ليست الاناقة في الرشاقة كلها والزرافة رشيقة ومع دالك بشعة .

  • امراة جميلة 2
    الثلاثاء 31 مارس 2015 - 14:11

    يا استاذ zorro
    ان كنت من عشاق اديل فقد فقدت منذ سنتين الكثير من الوزن واختفت عن الانظار لمدة وقد كانت تعالج من الاكتئاب لسنوات بسبب وزنها ونشر بعض الصحف صورا لها على الشاطئ النحافة المعتدلة صحة ومتعة بالحياة . الكاتبة استهدفت الراقصة نور كمثال على الجمال المصطنع عن المراة الشئ .المراة البضاعة وليس الانسانة لتمريرفكرة ان السمينات او القبيحات اذكى ولسن للتسلية تشيء المراة وكانها بضاعة فقط من وزنها ومظهرها وهدا يذكرنا بايديولوجية التكفيريين كل من لايلبس مثل هندامهم ويردد خرافاتهم فهو كافر زنديق ماله جهنم . في المجتمع المغربي لدينا مجموعة من الدواعش لايت لا يجدون غضاضة في تحقير الاخرفقط لانه مختلف عنهم والطامة الكبرى ادا كان هدا االمختلف ناجحا مثل نور المشكل الغير المعلن هو ان نور متحولة جنسيا وهنا مربط الفرس الكاتبة لديها مشكلة انها متحولة جنسيا فائقة الجمال وانيقة ورشيقة الى هده الدرجة احيي نور على رشاقتها واشجع كل النساء على ممارسة الرياضة وعدم اهمال انفسهن من اجل حياة مليئة بالنشاط والحيوية وطول العمر you never see an old fat person because they all die young

  • zorro
    الثلاثاء 31 مارس 2015 - 15:09

    أيتها المرأة الجميلة 2

    أعرف ADELE وماوقع لها ولكن قارنت بين جمالها كما ظهرت به أول مرة وهي مترهلة قليلا ومع دالك كانت حسناء وساحرة , وشخصيا أحب الرياضة وكمال الاجسام و مفتول العضلات ولست أستاذ وأشكرك على هدا اللقب أيتها الاميرة الجميلة .
    نور من حقها أن تفعل ماتريد هي بجسدها ادكان تشعر بانها محبوسة في جسد غير جسدها وروحه أنثوية خالصة تتحول وليس شأن أحد الصراحة ! ولا يعني أيتها الاميرة الجميلة أنها لن تصاب بالكأبة والاضطهراب النفسي بل ستنظر لنفسها انها غير قادرت على الانجاب وحتى لو زرع الرحم ونجحت العملية فان زراعة المبيض غير قابلة موضوعيا سجنت نفسها في جسد أخر ! ستشعر أنها أنثى ضاهريا ولكن عضويا فهي ذكر ! وهل البذر الانثوي تحمله نور في أعضائها كل ماستفعل ستغير القضيب الى مهبل بدون بذر !
    شخصيا ضد اهانة نور وتحقير اقرانها من المتحوليين اخدت خيار فل تتحمل هي نتيجة وليس أحد أخر والعقلية الملكية واسر حرية الاخر مميازات المجتمع البدائي الاحتكاري .

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل