العلمانية مؤامرة كبرى ضد الإسلام 4/5

العلمانية مؤامرة كبرى ضد الإسلام 4/5
الأربعاء 29 يوليوز 2015 - 21:57

الإنسان كائن مصلحي بطبعه.. يحب مصلحته..أحيانا يوثر على نفسه.. وحتى حين يوثر على نفسه ففي ذلك مصدر للمتعة بالنسبة له..إرضاء الأنا، والشعور بالزهو.. عندما يمد أحدنا يده بالصدقة إلى متشرد في الشارع فإنه لا يملك إلا أن لا يشعر بنوع من الزهو لأنه “كائن طيب” و”إنسان حنون”..نحن مصلحيون بطبعنا حتى لو كنا في لحظة عطاء وطيبوبة اتجاه الآخرين..نحن نحب المال، ونحب أن نمتلك شيئا من النفوذ والنقود، ونحب أن نكون الأجمل والأذكى والأقوى والأغنى..يجب على كل واحد منا أن يملك على الأقل واحدة من السلط الست التالية: “المال”، “النفوذ”، “القوة”، “الجمال”، “العقل”، و”الأخلاق”.. المال والنفوذ يأتيان في المرتبة الأولى طبعا فمن يملك المال يملك الطريق إلى أشياء كثيرة بعيدا عن “دونكيشوطيات الفانتازيا وكلام العاطفة”..عادة يتحالف صاحب المال مع صاحب النفوذ، وغالبا ما يحتاج كل منهما إلى الجمال من أجل المتعة، والقوة من أجل الحماية..وهناك طبعا سلطة العقل التي تقع أسفل السلم في مجتمعاتنا المتخلفة، عكس المجتمعات المتقدمة التي تعطي مكانة هامة جدا لأصحاب العقول الفاعلة في المجتمع، أما “سلطة الأخلاق” فهي سلطة من لا سلطة له..يمارسها كل من افتقد إلى السلط الخمس الأخرى أو معظمها..وتمارس بين مختلف أطياف المجتمع حسب القدرة والاستطاعة، فمن يملك المال لن ينتظر النصيحة ولا الوصاية من صاحب الأخلاق لأن صاحب الأخلاق (أو بالأحرى، مدعي الأخلاق) غالبا ما يتركها جانبا إذا ما هل عليه المال من مكان ما أو شخص ما حتى لو كان هذا الشخص من أصحاب “الأخلاق السيئة”، كما أن صاحب السلطة الأخلاقية لا يستطيع ممارستها على أصحاب النفوذ، ولا على أصحاب الجمال فالمرأة الجميلة يستمتع بها عوض تضييع الوقت في إسداء النصح لها، وحين يتم النصح فهو يتم على العموم كأن يتباكى هذا الشيخ أو ذاك على “عري نساء اليوم” في نفس الوقت الذي يشتهي فيه عريهن بعيدا عن الأعين..أما المجرم الخطير الذي يحمل سيفا بيده ويبيع المخدرات ويفطر نهارا برمضان فحتما لا يملك أكثرنا تقوى القدرة على التقدم نحوه ونصيحته فما بالك بمحاولة تغيير المنكر باليد كما يفعلونها مع من لا حول لهم ولا قوة في مجتمعنا.. إن شئتم ترتيب هذه السلط في مجتمعنا فلا بد أنها تأتي على الشكل التالي “المال ثم النفوذ، وبعدها الجمال، ثم القوة، ثم الأخلاق، ثم العقل” اما في المجتمعات المتقدمة فهي على الشكل التالي “المال، والنفوذ والعقل، وبعدها الجمال والقوة والأخلاق”…

هكذا هو ترتيب السلط الست ومهما حاولنا دفن رؤوسنا في الرمال فإن أمرا لن يتغير.. سنظل على حبنا للمال والنفوذ ومتع الدنيا وهذه سنة كونية..وتطور البشرية وتراكم تجاربها على ممر مئات السنين من نشوء وارتقاء المجتمعات البشرية حتم عليها تطوير نظرتها لقوانين الجماعة ومراجعة الحيز الممنوح للفرد في إطار احترام الأنا الأعلى الجمعي..كان على البشرية بعد تمردها على سلطة رجال الدين أن تراجع الفروق الواضحة بين الخطايا بحمولتها الدينية والمخالفات بحمولتها القانونية الوضعية.. فأن تكون هناك عقوبة قطعية ضد الزاني يعني شيئا واحدا…جلد البشرية جمعاء فردا فردا وحالة حالة، وحتى أولئك الذين سيصدرون أحكام العقوبة سيجدون أنفسهم في إطار مجتمع مثالي ضحايا لتلك العقوبة فالجنس مسألة حتمية وأحاسيس فوق طاقة البشر والتحكم في الغريزة أثبت أنه يدخل في باب المستحيلات وكلنا نعلم هذا الكلام ولا داعي للمزايدة فيه وممارسة شيء من العنترية الفارغة بخصوصه.. فقط من لا يملك القدرة على الجنس لسبب من الأسباب، يزهد فيه، ويا ليته يقدر…فإن فرضنا اعتماد قانون وضعي ما على شريعة دينية ما تقول بالجلد في هذه الحالة فستكون النتيجة كارثية حتما وعلى كافة الأصعدة، وإن أردتم دليلا كافيا على هذه المسألة فلكم أن تتذكروا أن أكبر نسب المثلية الجنسية تسجل في المجتمعات والتجمعات التي تحرم الاختلاط، أما المجتمعات التي تعاني من الكبت الجنسي فهي نفسها المجتمعات التي تعاني من أكبر قدر من المشاكل النفسية المرتبطة بالحرمان من الجنس أو سوء تصريفه، ومن يمارس العادة السرية طوال حياته لا يمكن أن يكون سويا نفسيا مقارنة مع شخص يمارس حياته الجنسية بشكل طبيعي..

عندما تحدثهم عن العلمانية يتخيلون أن المجتمع سيتحول إلى بورديل كبير وأن الجنس سيمارس في الشارع العام ويقولون بأن أحكام الشريعة هي التي يجب أن تستمر مع العلم أن القانون الجنائي المغربي لا يطبق الشريعة في أحكام “الجنس خارج مؤسسة الزواج”.. الإسلام واضح.. أربعة شهود كما أسلفنا ولكن القانون المغربي قد يأخذك إلى السجن بمجرد تحقق الخلوة “غير الشرعية”..ووفق هذه الرؤية يمكن القول بكل اطمئنان إلى كون الإسلام أكثر تقدمية من القانون الوضعي المغربي بهذا الخصوص فتحقق شرط أربع شهود يبقى صعبا إلى درجة الاستحالة، بيد أن حلا كهذا لن يكون مقبولا من عامة الناس وهناك من سيعتبرون تساهلا كهذا مهددا للشرف والعفة في المجتمع وكالعادة يكمن السبب في “ذكورية المجتمع” لأن الزنا تكون أفظع وأكثر حرمة حين يتعلق الأمر بالأنثى…

الإسلاميون والمتعاطفون معهم ممن يسيئون فهم العلمانية يعتقدون أنه في ظل حكم علماني ستصبح الخمر أنهارا في الشوارع وسيتحول المجتمع المغربي إلى حانة كبيرة تمارس فيها كل أنواع الرذائل فيما الحقيقة أن العلمانية في الغرب تعاملت بشكل براغماتي من خلال قوانين وضعية مع معضلة حب بعض الناس للخمر وإدمان البعض عليه.. عمليا لا يمكن منع الخمر عن الناس وحين تفعل فإن سوقا سوداء كبيرة تنشأ ومن يذهب إلى المملكة العربية السعودية نفسها سيكتشف أن هناك أحياء بكاملها تباع فيها الخمور والمخدرات وكافة أنواع الموبقات.. حين تمنع الخمر من المجتمع فإن أفراد المجتمع يصنعونها ذاتيا ولكم أن تزوروا أي منطقة في المغرب لا يوجد فيها بائع مرخص للخمور لتكتشفوا أن “ثقافة صنع الماحيا” تشهد ازدهارا كبيرا…الغرب استوعب هذه المسألة وفهم أن حرمة الخمور لن تمنع الناس من السكر، وأن أفضل ما يمكن القيام به هو تقنين المسألة ومنع شرورها ما أمكن.. ولهذا السبب حدد كمية معينة يجب أن يلتزم بها السائقون حتى لا يؤذوا الآخرين وأنفسهم، ولهذا أيضا منع شرب الخمر في الأماكن العامة لأنها فضاء عام…ولنفس الأسباب جعل من السن القانوني أمرا ملزما قبل التعاطي وشدد العقوبات في ذلك على البائع، ولنفس تلك الأسباب أيضا أنشأوا مراكز معالجة الإدمان لمساعدة الراغبين في الإقلاع وبدأوا في التعامل مع المدمنين على أساس كونهم مرضى وليسوا مجرمين…

نحن نعلم جيدا كم يستهلك المغاربة من الخمور سنويا ونعلم أن معدل استهلاك الخمر يفوق معدل استهلاك الحليب في المغرب ونعلم أنه عمليا يستحيل منع من يريد أن يشرب من أن يشرب وعوض دفن رؤوسنا في الرمل ورفض القوانين المقننة للموضوع يجب توقيف ذلك القانون المهزلة الذي يقول بأن الخمر في المغرب لا يجب أن تباع لغير المسلمين..عوض رفض تلك القوانين بدعوى رفض التطبيع مع الحرام علينا أن نكون واقعيين وأن نسعى إلى الحد من أضرار ظاهرة لا يمكن التخلص منها وفي هذا الصدد كنت قد أوردت في مقال سابق أن “الغرب اخترع الواقي الذكري للتعامل مع الجنس عوض تحريمه من الأساس وترك الأمراض تنخر في أجساد الناس” فأخذ مني أحد الكتاب الإسلاميين هذا الكلام واتهمنا بما نحن بصدد توضيحه.. ولهذا أعيد نفس الكلام وأقول أن الغرب حين اختار اختراع الواقي الذكري كان يود التعامل مع “متعة الجنس عند البشر” بواقعية أكبر..سيمارس الناس الجنس شاءت الأخلاق الحسنة ذلك أم أبت.. وعوض دفن الرؤوس في الرمال وترك الكوارث والأمراض تقع وتنتشر وتنخر المجتمع يجب توعية الناس إلى أهمية الوقاية قبل الممارسة وهذه ليست دعوة للانحلال الأخلاقي لأن الانحلال منتشر “واللي عطا الله عطاه” بل هي تعامل واقعي مع وضع قائم لا سبيل لزواله…

هذه كانت مجرد أمثلة أفردتها لتوضيح قدرة الغرب على تحقيق المصالحة بين “رغبات الفرد” وقوانين المجتمع، وتحيين الذنب والخطيئة حسب القراءة القانونية وفصل المخالفات عن بعضها البعض حسب قانون “الممكن و”الغير ممكن”… بالنهاية فهم الغرب عبر تطوره الاجتماعي أن الأخلاق لا تفرض على أحد وأن ما لا يمارس في العلن يمارس في السر وأن الممارسة في السر تحمل معها كوارث كبرى كما فهم أن الصرامة القانونية يجب أن تتخذ كل أشكالها في ممارسات لا أخلاقية أخرى يكون محورها الجماعة وليس الفرد، فأن تزني ذاك أمر يخصك وشريكك، أما أن تختلس أو ترتشي أو تستغل نفوذك فذاك أمر يمس بالآخرين ويضر مصالحهم ولهذا وجب التعامل معه بكل صرامة على المستوى القانوني ولهذه الأسباب أنتم ترون مستوى التعامل في الإدارات العمومية في الدول الغربية، ومستوى عمل أجهزة الشرطة، وثقافة حقوق الإنسان التي سادت في كل مناحي الحياة ومن زار منكم أوربا الكافرة يعلم هذا الكلام جيدا… وحتى من يتشدد في كره الغرب لا يتكلم إلا عن أمور تتعلق بالجنس والخمر وما شابه من “المتع”..ولا أحد يعيب على الغرب أمرا من أمور الرشوة أو المحسوبية أو الزبونية أو الفساد الإداري بكل أنواعه وأصنافه…

في الجزء القادم والأخير نقفل هذه الدائرة في الأدهان…

‫تعليقات الزوار

45
  • moha
    الخميس 30 يوليوز 2015 - 09:53

    لا نريد دولة دينية
    نريد دولة مدنية
    لا نريد البيع والشراء باسم الدين.
    الدولة للجميع كيف ما كان دينه او لا دين له ان اردنا العيش الكريم بين الدول المحترمة.

  • quelqu'un
    الخميس 30 يوليوز 2015 - 10:51

    بوركت سيدي الكريم عبد الكريم و بوركت مقالاتك التي لا تفتئ تحرك المياه الراكدة فوق عفننا الفكري الذي نلبسه لبوس الدين و الدين منه براء…..واصل لا حرمنا الله من نور فكرك المستنير

  • critique
    الخميس 30 يوليوز 2015 - 11:09

    est ce que l'homme est avant tout opportuniste ou un etre social moral, moi je crois qu'on est avant tout social, et moral ,mais il y a une minorite cupide opportuniste corrompue loin de la religion et des moeurs en general

    parlons de la consommation de l'alcool, il y a une partie des marocains qui surconsomme de l'alcool et non pas la majorite des marocains

    donc si on est vraiment realiste ,on doit pas suivre la minorite pour changer une loi vu par la societe comme un vice, et meme un marocain normal dit allah ya3fou si qqln boit de l'alcool, enfin on appelle ca une dependance de l'alcool est c'est une maladie

    parlons du sex ,et du preservatif, ,est ce qu'un couple , marie a besoin d'un preservatif ou peut s'abstenir meme si c'est une invention necessaire mais le risque zero de cette invention n'existe pas

    une derniere remarque, boire dans un lieu public n'est pas interdit par la loi dans l'occident,alors que chez nous est interdit

  • فاضل
    الخميس 30 يوليوز 2015 - 11:43

    قال تعالى:(الر كتاب أنزلناه إليك لتُخرج الناس من الظلمات إلى النور بإذن ربهم إلى صراط العزيز الحميد. الله الذي له ما في السماوات وما في الأرض وويل للكافرين من عذاب شديد. الذين يستحبون الحياة الدنيا على الآخرة ويصدون عن سبيل الله ويبغونها عوجا أولئك في ضلال بعيد)

    أنزل الله القرآن لإخراج الناس من ظلمات الكفر والجهل والضلالة إلى نور الإيمان والعلم والهداية.

    ووصف – سبحانه – الكافرين في الآية (٣)، بثلاث صفات:

    الصفة الأولى: أنهم يستحبون الحياة الدنيا على الآخرة، وهذا يستفاد منه الرغبة الشديدة في طلبها، واختيارها على الحياة الآخرة، والاستحباب: الإيثار والاختيار.

    والصفة الثانية: أنهم يصدون عن سبيل الله،بمنع الناس منها والدعوة إلى عدم الهداية بنور الله.

    والصفة الثالثة: أنهم يبغونها عوجا، أي يطلبونها أن تكون معوجة غير مستقيمة، بل يطلبونها ناكبة عن الطريق غير سالكة سواء السبيل، يبغونها زيفا ويطلبون الاعوجاج كما كانوا يريدون محمدا – صلى الله عليه وسلم – أن يكف عن سب آلهتهم ويدعونه إلى اتباع آبائهم، وكأنه جاء ليردد ما عندهم، لا ليهديهم ويرشدهم إلى الطريق الأقوم.

    (يتبع)

  • لوفتح لهم الحدود
    الخميس 30 يوليوز 2015 - 11:52

    الغرب الدي يتظاهرون بكرهه لوفتح لهم الحدود لن يبقى احد في بلده واولهم سيكون تجار الدين . الغرب بفضل فصل الدين عن الدولة نجح في تحقيق العدالة وحقوق الانسان الكل سواسية امام القانون لايهم ان تكون متدين او ملحد او بودي الشركة التي اعمل بها مثال مصغر لهدا النجاح العمال من جميع الديانات الغرب علمني انه ليس من شاني ان يشرب مواطن اخر الخمر اويزني او يتزوج اولا هدا شانه المهم ان لا يؤدي المجتمع لا يسرق المال العام او يرتشي اعلم جيدا ادا ظلمت القضاء سينصفني ادا مرضت ساعامل كانسان بكل احترام عندما يتقدم بي العمر الدولة ضامنة لعيش كريم وحياة دون دل اوهوان المتاسلمون يعلمون هدا لدلك لو بحثت في حياتهم الخاصة معظمهم يحمل جنسيات غربية وكدلك اولاهم لا يتحدثون عن مكارم الاخلاق والعدل الدي يسود الغرب بسبب هوسهم الجنسي يركزون على الجنس والشعر والكعب العالي وسن النكاح والتفخيد.دور الدولة كرامة المواطنين وحقوقهم في الدنيا وليس ضمان الجنة لهم بعد الممات وما دام الحساب فردي الدواعش يجب ان يركزوا على حياتهم الخاصة ويبتعدوا عن الارهاب وقتل الابرياء الخوانجية شوهوا الدين وللاسف نفروا هدا الجيل منه

  • بونيت معاذ
    الخميس 30 يوليوز 2015 - 11:54

    الإسلام جاء به الله سبحانه و تعالى لينظم حركة الحياة كلها, و الذين يحاولوا أن يقصروا الإسلام على الشعائر المعروفة و أركان الإسلام الخمسة إنما يريدون أن يعزلوا الإسلام عن حركة الحياة لصالح لهم يريدون أن يجعلوا من الإسلام مسيحية أخرى تنعزل في المساجد و لا صلة لها بحركة الحياة حتى يضمن المفسدون في الأرض أن يفسدوا فيها ما شاءت أهواءهم.
    الإسلام حينما ينظر إلى حركة الحياة يفرق بين حركة بنت تجربة و بين حركة وليدة هوى, فدين الله حين يتدخل في رفع أهواء الناس عن سيطرة هذه الأهواء, فكل أمر لا ضمان له من تجربة واقعية تتكفل السماء بوضع الحد النهائي له حتى تحمي البشر من أهواء البشر, و أما الأمور الأخرى اللتي تتعلق بالعلم التجريبي أو العلم المادي أو بالنشاط المعملي وكل ما يترتب من أستنباط أقضية الوجود المادي فأمر تركه الحق سبحانه و تعالى لنشاطات العقول و طموحات النفس الإنسانية, فالرسول صلعم حينما صنعالتجربة في نفسه وحينما رأى القوم يأبرون أي يلقحون النخل, قال لهم لو لم تفعلوا لصلح, وبعد ذلك لم يفعلوا فماذا كان, خاس النخل, فقال أنتم أعلم بشؤون بدنياكم,
    إذن العلم التجريبي لا تتدخل فيه السماء

  • محمد
    الخميس 30 يوليوز 2015 - 12:02

    اذاانتفي أضعف الايمان في تغيير المنكر فاقرا علي الامة السلام

  • فاضل
    الخميس 30 يوليوز 2015 - 12:18

    لقد جمع العلمانيون الأوصاف الثلاثة، المذكورة في الآية ٣، من سورة إبراهيم:

    – الرغبة الشديدة في طلب الدنيا، وتفضيلها على مرضاة الله والدار الآخرة!

    – يصدّون عن الإسلام، بالدعوة إلى عدم الهداية بنور الله!

    – يبغونها عوجاَ، بالدعوة إلى الاعوجاج عن نور السماء، واتباع العلمانية التي وضعوها بنور عقولهم، والتي يزعمون أنها شكلت المنطلق الحقيقي لكي تصلح البشرية نفسها بنفسها؛ ويدعون إلى
    الكفّ عن بُغضها، ومنهم من يزعم أن الإسلام جاء بالدعوة إلى ما عندهم، لا ليهديهم ويرشدهم إلى طريق الله!

  • مصطفى بن عمور
    الخميس 30 يوليوز 2015 - 12:19

    بسم الله
    لا جديد ولا اجتهاد فيما تستنسخه .كأن سلامة موسى بضحالة افكاره وركاكة معلوماته قد بعثت مومياؤه من جديد .
    نفس افكارك في مقالا ت سابقة تجترها مع تغيير الاسلوب متبعا سياسة : الطائرة سقطت في الحديقة …وجهناك ونصحناك ان تقدم افكارا فيها نفع حقيقي ..فأتيتنا بالاسطوانة المشروخة نفسها : الغرب هم كل شيء هم العلم التقدم والحضارة والاخلاق المطلوبة والسوبرمان ..وكائنات الفضاء المفصولة عن دورات الحضارة في الارض ..لم يأخذوا ممن سبقهم شيئا …ولا عرفوا من تلك الاشياء القديمة شيئا …لقد بُعثوا كالعنقاء من رماد ميت .هكذا تحب ان تطبع في أذهان القراء تلك الاساطير المؤسسة لكل مقالاتك .
    الا تستطيع ان تفكر خارج هذه السلفية الفرويدية المعاصرة .فلماذا تتهم اصحاب السلفية القديمة ؟
    الا تستطيع تجديد معلوماتك ولو بقراءة كتاب موت الغرب للسياسي والمستشار الامريكي لعدة رؤساء .
    الا تستطيع قراءة كتب الغربيين انفسهم حول موت الانسان وما بعد الحداثة والعلمانية .
    لماذا تصر على تزويد القراء بأفكار ميتة انتهت صلاحيتها …وانت جذل ..فرح شبق ؟؟.ذا كانت العلمانية هي ما تهرف به بسذاجة .فان الغرب سيعلن موتها عما قريب

  • Yan Sin
    الخميس 30 يوليوز 2015 - 13:13

    شكرا مرة اخرى للكاتب على مجهوداته واسلوبه السلس.

    في المجتمعات المنغلقة والغبية يكثر الشذوذ وليس المثلية لان تحريم وتجريم الجنس والاختلاط يدفع الفتيات المراهقات الى قضاء معظم اوقاتهن مع صديقاتهن خلف الابواب المغلقة التي لايمكن لذكر ولوجها ويكتشفن الجنس ونشوته في وبمعية بعضهن البعض…وكذلك نفس الشيء بالنسبة للاطفال والمراهقين الذين يبتعدون عن ذويهم و يمارسون الاستمناء و الشذوذ في بعضهم البعض وغالبا يمارس على الضعيف في المجموعة…وهكذا فان هذه المجتمعات المرتعبة من المثلية الطبيعية تنتج وتفرخ من حيث لاتدري شاذين جنسيا لم ولن يكونوا كذلك في الظروف العادية وفي المجتمعات الحرة دون ان ننسى الزوفيليا مع الحيوانات…وهكذا فالمجتمعات العربية البدوية تسير دائما في الاتجاه المعاكس لمصالحها.

    كما يكثر فيها الاغتصاب وزنى المحارم والبيدوفيليا بسبب الكبث الجنسي والحرمان وخصوصا بالتستر على الذئاب البشرية مخافة الفضيحة في العلن… وعوض ان يسجن اوحتى يعدم المجرم تعطى له الفرصة مثنى وثلاثى ورباع والى الابد لتكرار افعاله الوحشية والشنيعة… فعلا عالم المجانين والمنافقين والسكيزوفرينيا الحادة والكارثية !!

  • موحى المغربي
    الخميس 30 يوليوز 2015 - 13:18

    انجح حزب "اسلامي" الذي قاد تركيا لتكون في مصاف الدول النامية عندما جاء زعيمه اردوغان الى مصر عقب نجاح الثورة المصرية وتولي محمد مرسي الزعامة. لقد استقبله انصار الاخوان بمئات الالاف. وفي مصر خطب فيهم قائلا… عليكم بالعلمانية… جربوا الاطار العلماني لانه الوحيد الكفيل بضمان حقوق الجميع لانه وحده الاطار الصحيح الذي يضمن اقامة دولة المواطنة (لا دولة الخلافة التي يدفه فيها غير المسلم جزية). لم يعجب اخوان مصر هذا الكلام وعندما كان عائدا الى بلده لم يودع اردوغان احدا في المطار.

  • المتمرد
    الخميس 30 يوليوز 2015 - 13:55

    الكهنوتيين يحبون ان ينصبوا انفسهم حراسا للاخلاق وقضاة يحكمون على الناس من منهم متخلق ومن منهم فاسق.
    لاكن ماهي الاخلاق يسعى اليها هؤولاء?
    بما ان الكهنوتيين يقدسون الماضي فماعلينا الا العودة قليلا الى الوراء لنكتشف المثالية الاخلاقية لخير امة اخرجت للناس.
    كان سبي النساء واغتصابهن وبيعهن في اسواق النخاسة من الامور الطبيعية الجاري بها العمل.وكان مفروض على السبايا والاماء ان يلبسن من الركبة الى الصرة(يا للي عندكوم مشكيلة مع الصايا)في المنزل وخارج المنزل وكان الدي يريد ان يشتري المراءة يتفقدها في سوق النخاسة من الراس الى الرجلين شانها شان باقي السلع.

    ما تفعله داعش ليس الا اعادة تمثيل الجريمة بالصوة والصورة رغم ان الكامرة الداعشية تتجنب شيء مهم جدا وهو تصوير اسلوب التعامل مع النساء وخصوصا المتاجر بهن .

    هده هي المثالية الاخلاقية?!!!!!
    اسف لستم مؤهلين لتعطونا دروسا في الاخلاق يا امة……………

  • hassan
    الخميس 30 يوليوز 2015 - 14:19

    العلمانية هي الحل لمواجهة تجار الدين واللذين أصبحوايفرضون قيودهم على المجتمع من أجل التحكم فيه والحيلولة دون تحركه. الان الحرب انطلقت، يجب التخلص من الخرافات و الموروثات الاسلامية. والتوجه نحو المستقبل للحاق بابدول الغربية التي أصبحت تغزو الفضاء.

  • فاضل
    الخميس 30 يوليوز 2015 - 14:22

    *يقول القمش:(الإنسان كائن مصلحي بطبعه.. يحب مصلحته)

    وقال تعالى:(ولو اتبع الحق أهواءهم لفسدت السماوات والأرض ومن فيهن)

    (لو اتبع الحق أهواءهم)، أي: بما يهواه الناس ويشتهونه لبطل نظام العالم؛ لأن شهوات الناس تختلف وتتضاد، وسبيل الحق أن يكون متبوعا، وسبيل الناس الانقياد للحق.

    *يقول القمش:(وهناك طبعا سلطة العقل…عكس المجتمعات المتقدمة التي تعطي مكانة هامة جدا لأصحاب العقول الفاعلة في المجتمع)

    وقال تعالى:(والذين اجتنبوا الطاغوت أن يعبدوها وأنابوا إلى الله لهم البشرى فبشر عبادي. الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولوا الألباب).

    (فبشر عباد الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه)، أي: يفهمونه ويعملون بما فيه.

    (أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولوا الألباب)، أي: ذوو العقول الصحيحة.

    فأصحاب العقول الصحيحة، هم الذين يفهمون كلام الله ويعملون بما فيه، ويعملون بقوله تعالى:( وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة ولا تنس نصيبك من الدنيا وأحسن كما أحسن الله إليك ولا تبْغ الفساد في الأرض إن الله لا يحب المفسدين ).

  • هشام
    الخميس 30 يوليوز 2015 - 15:35

    يا أخي عبد الكريم …كلامك في بعضه حق أريد باطل ..والبعض الاخر لا شي منه حق …يبدو انك انسان مثقف ..مزدرد للكتب والمعرفة …لكن يبدو لي ان هاته الثقافة تسير بك نحو الهاوية الاخلاقية .. ..باختصار الحضارة الغربية لم تصل الى هدا المستوى الا بسبب تراكمات حضارات اخرى سبقتها ..من بينها الحضارة الاسلامية والحضارة اليونانية….لهدا ارجو منك ان تتحلحل من تقديس الغرب ولكأنهم الخير كله ونحن الشر كله.علما بانني لا انفي بعض الامور العظام التي يتحلون بها غير أنه من الازم علينا ان نتبع مضمون قول النبي صلى الله عليه وسلم الحكمة ضالة المؤمن أنى وجدها فهو أحق بها…بالمناسبة لدي سؤال..كيف احوالك مع الصلاة ؟ والسلام عليكم

  • فاضل
    الخميس 30 يوليوز 2015 - 15:37

    يقول القمش:("سلطة الأخلاق" فهي سلطة من لا سلطة له)!

    الأخلاق في الإسلام مبادئ وقواعد هدفها تنظيم حياة الإنسان مع النفس والله والمجتمع؛ لتحقيق الغاية من وجوده في هذا العالم على الوجه الأكمل، ويتميز هذا النظام بطابعين :

    الأول: أنه ذو طابع إلهي، بمعنى أنه جاء عن طريق الوحي .

    الثاني: أنه ذو طابع إنساني، أي للإنسان مجهود ودخل في تحديد هذا النظام من الناحية العملية.

    قال تعالى لنبيّه الكريم – صلى الله عليه وسلم -:( وإنك لعلى خلق عظيم )، أي: وإنك لعلى أدب عظيم، وذلك أدب القرآن الذي أدبه الله به، وهو الإسلام وشرائعه.

    وعن سعد بن هشام قال: سألت عائشة فقلت: أخبريني يا أم المؤمنين، عن خلق رسول الله – صلى الله عليه وسلم -. فقالت: أتقرأ القرآن؟ فقلت: نعم. فقالت: "كان خلقه القرآن"؛ رواه مسلم.

    والأخلاق هي جوهر الرسالات السماوية على الإطلاق؛ لقوله صلى الله وسلم وسلم: " إنما بُعثْت لأُتمم مكارم الأخلاق "،رواه أحمد.

    وحسن الخلق يُقرب صاحبه من النبي – صلى الله عليه وسلم – يوم القيامة؛ قال صلى الله عليه وسلم:(إن من أحبكم إليَّ وأقربكم مني مجلسا يوم القيامة أحاسنكم أخلاقا). رواه الترمذي.

  • زكرياء
    الخميس 30 يوليوز 2015 - 16:02

    – قوله تعالى: ( قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خاشِعُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكاةِ فاعِلُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حافِظُونَ * إِلَّا عَلى أَزْواجِهِمْ أَوْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ * فَمَنِ ابْتَغى وَراءَ ذلِكَ فَأُولئِكَ هُمُ العادُونَ ) [المؤمنون: 1- 7]

  • ملاحظة في محلها
    الخميس 30 يوليوز 2015 - 16:06

    هل تعلم يا مريد شيوخ الفتنة ان بين ادنيك يوجد اهم عضو في الجسد وهو العقل دوره هو التفكير حاول بدل اجترار ما تم حشو دماغك به ان تتوقف وتستعمل عقلك .كل الخوانجية بدل مناقشة افكار الكاتب اما يكفرونه او يشتمونه او يمطرونه بالعنعنة وقال فلان وعلان الكاتب مشكورا نجح بامتيازفي تعرية الوجه القبيح المنافق لخفافيش الظلام الدي يحاول الاستمرار في التحكم في العقول ابسيطة عبر شيطنة الغرب وتقدمه اقول للكاتب ايام الدراسة في الجامعة: كان طلاب الشريعة الاسلامية اغتية حماسية تشيطن الغرب اتدكر منها هده الجملة: انه حقا تقدم خطوة لجهنم هدا لا يقبله مسلم يومن حقا بالله: سمومهم ينفثونها في المؤسسات التعليمة والتغيير يجب ان يبدا بالرمي بالنظام التعليمي الحالي في المزبلة وتعويضه بنظام تعليمي يشجع العقل والتفكير خال من الدكورية والوهابية والعنصرية والعنف والتكفير

  • Mouh
    الخميس 30 يوليوز 2015 - 19:34

    Rien à dire monsieur Lakmech…on se régale en vous lisant…merci mille fois … merci à Hespress et merci aux commenteteurs avertis.

  • krimou
    الخميس 30 يوليوز 2015 - 19:42

    خفافيش الاسلام كلما استعصى عليهم الحوار والتفكير والتعقل ياتونك بايات قرانية يحفظونها عن ظهر قلب ولايعرفون تاويلها ولا تفسيرها او بالاحرى ''ممسلكهمشي يفهموها '' هكذا قال لي احد الفقهاء المتنورين
    قال لي بالحرف ان مشايخنا يفهمون ولكن لايتفهمون ولا يتفاهمون لانهم سلفيون وظلاميون وارهابيون في الفكر قبل الشرع لان الارهاب فكري المصدر والمنشا
    هم يجيبون بايات محكمات ولكل حديث اياته القرانية
    لهم ايات ضد الحداثة لان كل محدثة بدعة ولهم ايات ضد العلماني لان العلم الحقيقي هو العلم القراني اما العلم الدنيوية الوضعية فاها من رجس من عمل ىالشيطان فالعلماء جلهم كفار والفلاسفة كفار وعلماء الانسان كفار وكل الاديان كفر الا دين الاسلام لانه افضل الاديان استنسخها جميعا
    لذلك فكل من امن بالحداثة فهو كافر والعلماني واليهودي والمسيحي كلهم في النار بل يجب قتلهم واعلان الجهاد عليهم لان ذلك حلال في الاسلام
    بينما القران يقول ''ولاتقتلوا النفس الا بالحق '' وجاهدوا ماستطعتم وقاتلوا الى غيرها من الايات التي تحرض على العدوانية والعنف وكره الاخر الكافر
    لكن هذا الكافر اصبح يسكننا بشكل كافر
    واصبحنا نجاهد ضد بعضنا

  • باحث عن حل أنسب
    الخميس 30 يوليوز 2015 - 19:44

    غموض وتناقض العلمانية

    يقول الكاتب بأن الإنسان مصلحي بطبيعته ويحب أن يكون "الأجمل والأذكى والأقوى والأغنى.." والمتسلط أيضا على حقوق الآخرين بدافع المصلحة باعتماد سلطة المال والنفوذ والعقل (سلط جعلها الكاتب في أعلى الترتيب) هذا يعني أن الإنسان لاضمير له ولا مبادئ ولاأخلاق لإنه قد يتحالف صاحب النفوذ مع صاحب المال ضد من؟ أصحاب الأخلاق الضعفاء …والمجتمعات الغربية التي تفهمت هذا الشكل من الطبيعة البشرية ــ للحد من شرورها حتى لا تكون ضارة للجماعة ــ وضعت القوانين الصارمة :" الأنا الأعلى الجمعي" بتعبير الكاتب وهنا أسأله ماذا يكون هذا "الأنا الأعلى الجمعي " ؟ ما طبيعته؟ من أين يستمد مرجعياته؟هل من العلم بقوانينه الفيزيائية المادية الصارمة والرياضية ؟ أم من منظومة القيم؟وما هي مرجعيات القيم إن لم تكن الثقافة والقوانين الاجتماعية؟

  • arsad
    الخميس 30 يوليوز 2015 - 20:39

    الجواب على الجزء الاول من هذه المقالة.
    اعتقد ان حب الخير هي السنة الحميدة وليس العيب في ان يتفاخر المرء بنفسه ولكن العيب هو ان يكره نفسه ويكره الناس فيه.
    عند كل عطاء لابد من الاحساس بالنبل وبنعمة العطاء والواجب هو الشكر على القدرة وحب المال او الدنيا والحياة او الولد ليس بعيب فهي غريزة تخلق مع كل كائن حي ولكن يجب على المرء ان يحب لغيره ما احبه لنفسه.

  • براهيم
    الخميس 30 يوليوز 2015 - 21:12

    ايماننا بقضيتنا الحقة راسخ كالطود لا نهادن فيه و لا نداهن و لا نتنازل عنه دين الله الحق سيبقى الحق المطلق الدي اهتدينا اليه و عضضنا عليه بالنواجد..قولو ما شئتم اتهمو الاسلام بالفشل و علقوا عليه ما بدا لكم الا اننا لن نفرط و لن نستسلم و لن نبدل ما وقر في قلوبنا و ضمائرنا .

  • arsad
    الخميس 30 يوليوز 2015 - 21:26

    المتحاملون على الشريعة لايفرقون بينها وبين القوانين الوضعية فكما قلت الاسلام اربع شهود في الحين ان القانون الوضعي يمكن ان يتدخل في حالة الخلوة ولايحتاج الى ادلة اذا المشكل مع القوانين الوضعية وليس مع الشريعة من هنا نسأل كيف اذا تعارضون الشريعة مادمتم تعرفون انها ليست هي العيب وليست هي المشكل اليس قطع يد السارق افضل من الانفاق عليه من مال الشعب في سجون كانها فنادق مصنفة اليس من العدل اعدام كل من ارتكب جرما يستحق ذلك في حالة ما ادا وفرت الدولة كل العدل والعدالة في كل شيئ الايكون الميراث متساويا ادا ما طبقنا لرجال نصيب مماكتسبوا ولنساء نصيب مماكتسبن فاين العلمانية امام هذا اما الشدود والكبت فهما غريزتان جانبيتان في الانسان وكل المجتمعات لها نصيبها من ذلك وانما قد تم تزيينها بما يسمى بالحرية عند الغربيين فسارت تبدوا لكم على انها من الحريات الشخصية وهي في الحقيقة امراض يجب تطبيبها وفي التطبيب اداما استثنينا الكي يبقى العلاج او البتر ان كان الهم هو الشفاء حقا.
    ادا كانت لكم الارادة الحقيقية فانكم والله تعلمون وتعرفون بالان الاسلام يتفوق على جميع المناهج وفيه صلب الحداثة وكل ما هو نافع.

  • هشام
    الخميس 30 يوليوز 2015 - 21:42

    13 مليار سنة بعد الإنفجار العظيم وأنا وأنت لم نكن موجودين
    وما لا نهاية من السنوات سوف تمر بعدما نموت

    سوف أقضي 100 سنة على الأكثر في هاته الدينا
    التي هي أيضا سوف تتدمر عندما تصبح الشمس ثقب أسود
    أو يبتلعها أقرب ثقب أسود المسمى ب V4641 Sgr
    مصير البشرية علميا محسوم إما داخل ثقب أسود أو في إنفجار
    أو إصطدام بنيزك أو أنفجار نووي

    العلمانية تهتم كثيرا لهاته ال 100 سنة
    وأنا اشكركم لإهتمامك هذا

    ولكن ما يحيرني أين كنت منذ 13 مليار سنة وأين سأذهب بعدما أموت
    حسابيا 100 سنة مقارنة بملايير السنين لا شيء

    الديانات هي الوحيدة التي تتحدث عن هاته المدة
    العلم يعتبر هاته الأسئلة ميتافيزيقا وفلسفة
    البشرية وكل تقدمها تجهل الكثثثثثثثثثير

    أنا أفضل العيش في مجتمع تطبق فيه الشريعة الإسلامية
    لأن ذلك سوف يساعدني على الفوز بالجنة

    أما مجتمع علماني يسود فيه ثقافة الحريات الفردية
    والكثير من المغريات فسوف يساهم ذلك في خسارتي للجنة

    إنها مقامرة قد أربح بها الجنة وقد أخسر بها الدينا
    وبالتالي احترمو اختيارنا من فضلكم
    ولا زلت استغرب دفاعكم وترويجكم للعلمانية ما هو ربحكم من ذلك
    رغم أن المغرب دولة علمانية

  • هشام
    الخميس 30 يوليوز 2015 - 22:08

    أنا أستغرب لهذا الموضوع
    المغرب دولة علمانية بإمتياز
    وتستعمل الدين للجم الشعب الجاهل أصلا بالدين والعلوم

    وأروبا والغرب ليسو كفارا
    بل جاهلون بالإسلام كما اغلب المغاربة

    فأغلب المغاربة جل معرفتهم بالإسلام تتعلق بالأحكام
    أغلب المغاربة لم يسبق لهم أن درسو المسيحية أو اليهودية
    أو البوذية او الهندوسية …

    المغاربة لا يخوضون في أسباب خلق الإنسان
    وسبب خلق الكون أو الأكوان حسب نظرية الأكوان المتتالية
    نحن لا نخوض في الأسئلة الحقيقية ماهو دليل وجود الله
    لماذا الإسلام هو دين الحق
    أغلب المسلمين في دول العالم الإسلامي مومنون بالوراثة
    وأغلب الغربيين هم ملحدون عن جهل بحقيقة الإسلام

    وبالتالي النقاش في هذا الموضوع لا جدى له
    بل أهم موضوع يجب مناقشته هو
    ما هو الحل لكي نتعلم ونقرأ

    وللملاحظة اول ما نزل به القرأن هو اقرأ

  • باحث عن حل أنسب
    الخميس 30 يوليوز 2015 - 22:28

    غموض وتناقض العلمانية
    في مقاله الكاتب يميز بين صنفين من القيم: قيم الجماعة "الأنا الأعلى الجمعي" والقيم الفردية وهو تمييز بريقه خادع فالفرد ينعم بالحرية المثلية والجنس والخمر ضمن القانون الجمعي المتساهل والمتفهم لطبيعة البشر والسؤال ما الذي تعبر عنه هذه الحريات (وهي من حقوق الأفراد)؟ هل فعلا تعبرعن طبائع البشرأم عن تمزق الذات الإنسانية؟ ثم من جهة أخرى ألا تحمل أضرارا نفسية واجتماعية واقتصادية تمس الفرد والجماعة التي يخضع لسلطتها (المال والنفوذ والعقل وقيم الأنا الأعلى الجمعي) .هكذا إذن يختزل مفهوم الحرية في المثلية والخمر والجنس خارج إطار مؤسسة الزواج ولم تعد الحرية بمفهومها الإنساني الكوني المتحرر من كل أشكال العبودية ألا تتعمد العلمانية إفراغ القيم من مضمونها ليصير الإنسان في نهاية المطاف تافها بلا معنى، شيء ،سلعة ،آلة تنتهي بانتهاء صلاحيتها؟

  • فاضل
    الجمعة 31 يوليوز 2015 - 00:56

    * قال تعالى:(زُين للناس حبُّ الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والأنعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا والله عنده حسن المآب)

    قال أبو زهرة في (زهرة التفاسير):"هذه زينة الحياة الدنيا، وهذه مُتعها، وهي مصدر الخير، ومصدر الشر فيها، وبها تكون الرفعة، وبها يكون السقوط، وبها تكون العزة، وبها تكون الذلة؛ والإرادة الإنسانية هي التي تجعلها في أحد الطريقين، فإن كانت الإرادة قوية حازمة جعلت من هذه الأمور مصدر خير وطريقا إلى الجنة، وإن تحكم الهوى وغلب الشيطان، وضعف الوجدان الديني، كانت هذه الأمور مصدر شر وطريقا إلى النار… وإن هذه الأمور مُحببة لنفس الإنسان، مجبولٌ بفطرته على الميل إليها، والاستشراف لها وطلبها…".

    * وقال تعالى:( ونفس وما سواها. فألهمها فجورها وتقواها. قد أفلح من زكاها. وقد خاب من دساها )

    خلق الله النفس سوية مستقيمة على الفطرة القويمة، وجعل فيها فجورها وتقواها، وألهمها الخير والشر؛ من زكّاها بطاعة الله، وصالح الأعمال أفلح وفاز، و من دسها في المعاصي خاب وخسر.

  • sifao
    الجمعة 31 يوليوز 2015 - 12:20

    الامثال الشعبية تعبر عن المشترك من المخيال الجمعي وعن قيمة الاشياء واهميتها في حياة الناس ،"قد ما عندك قد ما تسوى" عبارة عن معادلة رياضية تضع الانسان في كفة وما يملكه في الكفة المقابلة و بين الكفتين رمز = ، قيمة الانسان تساوي مجموع ممتلكاته المادية ولا تدخل اية عناصر اخرى في تحديد تلك القيمة ، من يملك المال يملك القوة والسلطة وبامكانه شراء القيم الاخرى كالجمال والاخلاق ايضا ، "لي ماعندو فلوس كلامو مسوس " اي غير معتبر وغير جدير بالاستماع اليه او تذوق طعم معنى كلامه لانه يفتقر الى الملح ، الى المال
    الاسلاميون يفعلون كل ما في وسعهم لتكريس الاعتقاد ان كل هم الغرب العلماني هو افساد عقيدة المسلمين بسبب حقدهم على نعمة خصهم الله بها دون غيرهم ، حتى بعض انجازاته العلمية لم تنجو من نفس الاتهام ، كنزول الانسان على سطح القمر واستنساخ نعجة "دولي" ، كل ما لا يتوافق مع ميزاج الاسلام فهو عدو له واستهداف له ، وينجحون في تعريفهم للعلمانية ، بالنظر الى الجهل والامية المستشريين في العقول ، الاسلامي لا يحتاج الى جهد معرفي كي يقنع اي مسلم بفساد الفكر العلماني ، يكفي ان يقول له فكر لا يؤمن بالله ورسوله…

  • Yan Sin
    الجمعة 31 يوليوز 2015 - 12:21

    في الفقه الاسلامي شروط ثبوت جريمة الزنى جد مشددة ان لم نقل تعجيزية …حيث يشترط وجود اربعة شهود يعاينون العملية الجنسية والايلاج *كالمكحلة في المدواة* كما وصفها الشرع … او ان يمرروا خيطا بين الرجل والمراة … فان لم يمر الخيط انذاك تثبث جريمة الزنى… وهذه مهمة مستحيلة الوقوع … ولو طبق الشرع بحذافيره في هذا الباب لما دخل السجن احد بسبب هذه التهمة… وهذا يدل على ان الشرع في هذه المسالة اكثر رافة وتسامحا من المجتمع والدولة !

    ونفس الشيء يمكن ان نلاحظه في شرب الخمر… حيث لايوجد نص قطعي الاهي في القران لتحريمه كما حرمت الميتة والدم ولحم الخنزير وما اهل به لغير الله بطريقة مباشرة ودون وجل… لكن كما جرت العادة عند شيوخ الدجل فان اجتهادهم اتخد طريق التشدد والتحريم…ولم نرهم يوما يجتهدون في نص قطعي متشدد لتعليقه او تخفيفه كما فعل عمر في قطع يد السارق وسهم المؤلفة قلوبهم… كان هؤلاء الشيوخ لم يهد الله سواهم كما قال ابن سينا الذي اتهم هو وغيره من العلماء المتنورين بالكفر والزندقة…!
    كما لايفوتني ان اذكر ان الكل يعلم الان منافع قليله ومخاطركثيره مثله مثل الدواء واللحم والملح والسكر…!

  • hossam maroc
    الجمعة 31 يوليوز 2015 - 12:23

    على غرار ماهو ديني علماني وبرغم من إن كان الخلاف كبير بين هذه الإيدولوجيا والأخرى، فالفكر النبيل ككل يبقى أكبر من أن نقحمه في خانة مظلمة لأن التشارك فيما بينه، يتركنا بعدم منح مفاضلة ما بين هذا وذالك هذا من جهة أما من الناحية أخرى سيدي القمش، ومن منطلق أنني إبن مدرسة التاريخ وإن كان مسموح لي بالقول فرسم صورة اللمعان عن الغرب و على الرجل الأبيض بالصورة التي توحي أن أولئك هم الكل والكل أولئك، يجعل أمرالمصداقية والحقيقة من هذه المسألة فارغة من مضامين الموضوعية،وهنا سنقع في أخطأ لم تغفرها لنا صيرورة الحضارات خصوصا وإن تناسياً رجل كإبن رشد ترجمة الفلسفة اليونانية وفيزياء أرخميدس وصححها ومنحها للأنوار،ورجل بحجم الخوريزمي أبدع في الجبر الرياضياتي وصنع الصفر في مرحلة إعتبرها الكل تغيير حقيقي للحساب، وكما أن هنالك عملاق إهتم بالفكر والعلوم ويجلس في صفوف الطلبة حبن للمعرفة وهو الخليفة المأمون رحمه الله الذي يؤكد أن العلم والدين إسلامي توأمان كما قالها أحد صناع الأنوار عندما إستفسرته الكنيسة وقتها،

  • observateur
    الجمعة 31 يوليوز 2015 - 12:31

    رقم 1 Moha

    هدا ما نترجاه في المسقبل العاجل لكي نصبح من اصحاب العلم والمعرفة ونخرج من الضلمات الئ النور. الكل يجد ما يحتاجه من العمل والعيش الكريم. لا للعبودية كيفما كان نوعها دينية او مدنية.

  • pragmatique et realiste
    الجمعة 31 يوليوز 2015 - 14:25

    combien ca coute l'alcool en occident,des milliards d'euros, pour les soins et reste une des premiere cause de mortalite,heureusement on a pas ces taux de mortalite a cause de l'acool

    une minorite des marocains qui surconsomment de l'alcool veut nous imposer cela

    la meme chose pour le sex ,donc desole ,tu n'es ni pragmatique ,ni realiste
    donc arrete de parler de realisme et

  • khaled rdwani
    الجمعة 31 يوليوز 2015 - 16:04

    لست إيديولوجياً لكن يبقى من حقي التعقيب على مقال السيد القمش الذي يبعد عن منطق الحقيقة بكثير، بحيث يتناسى إلى أن ما وصل له الغرب ليس أكثر من سلسلة متراكمة بدأت من زمن طاليس مروربأرخميدس وسقراط فضلاً عن ماجاءت به القيم الإسلامية في التسيير وماأعطاه إبن خلدون في مقدماته الجدلية مابين الصعود والنزول المجتمع، زيد على ذالك الخورزمي الرياضي وغيرهم عباقرة العصر الذهبي الإسلامي،وهنا سيتضح فقدان صديقنا القمش للموضوعية عنذما قال أن الدول التي تكبح المكبوتات تجدها غارقة في جرائم الإغتصاب والشذوذ ليظهر عميان صاحبنا في عدم إحترام حتى قرائه المعجبين به ونسيا الكاتب أن جرائم إغتصاب في أمريكا وفلبين وتيلانذا تفوق العالم الثالث بأكمله ،والشذوذ الذي يوجد في البرازيل وأمريكا اللاتين وأوربا لايضاهي العالمين،والأكثر من هذا هو الرجم بالزور عندما نحمل الإسلام في عدم تقدمنا وننسى أن البيرو وكوبا وفلبين ورومانية وباقية كثيرة ليست مسلمة ولا متطورة ،وعدم التطور مابين ديار الإسلام وغيرهم يعود إلى الحكام المستبدين صنيعة الإستعمار لإيمبريالي،

  • khalid
    الجمعة 31 يوليوز 2015 - 17:20

    1000 merci Monsieur. vous etes toujours meilleur. il faut savoir que : les gens ou plutot les ratés les superflux epousent l'esprit de la religion parce qui ils n ont rien dans le cerveau ke la merde. nous sommes pas contre Islam, mais on doit pas se permettre de l''adopter pour gerer notre vie quotidienne, parce ke simplement c pas parfait. g une exemlpe le cas d'un voleur de maisse, ce pauvre va subir une punition d'ablation de la main dans l'islam et sa main lui posera un grand probleme le momement de mariage ou lorsqu'il reviendra à la raison et renprendra son esprit pour aller chercher un boulot. en total, aucune fille ne pourrait accepter un handicap. par contre dans le droit positif chez les pures musulmans " les occidentaux" il va recevoir une rééducation comme il prendra le bon chemin sans avoir été puni.

  • عبد العليم الحليم
    الجمعة 31 يوليوز 2015 - 19:05

    بسم الله الرحمان الرحيم

    هل يمكن ان تخبرنا عن التجربة التي تثبت دوران الارض حول نفسها

    وعن الملاحظة الفلكية التي تثبت دوران الارض حول الشمس

    وتؤكد ان الاخيرة تم الحسم فيها قبل القرن 20

    وشكرا

  • zamal kamali
    الجمعة 31 يوليوز 2015 - 21:18

    أرى أنفسنا نكتب في أوقات أقل ما يمكن القول عنها أنها ضائعة تمام الضياع، بحيث أن الصراع ككل ليس صراع قناعات أو معركة تناقض أفكار أومن حساسية فقذان الثقة بين الإيديولوجيات،بل أجد الحق وكما كان كتبه سيد القطب في كتاب بعنوان معركة الإسلام والرأسمالية ،وهذا هو الصحيح وما هذا الإحتقان الفكري إلا معركة بين مبادئ تؤمن بالقيم والعدالة وبالقرار والسيادة وبين مأرب إستغلالية ضيقة تعتم الموضوعية وتنقل الإنحطاط والميوعة بإسم الحداثة والعصرانية،وذالك كله لأجل شركات الموضة الصهيوغربية التي حرقت 50مليون إنسان في حربين لم يتجوز الفرق بينهم سوى 18سنة والتي قتلت مليون عراقي ومزقت أجساد أطفال غزة، ومع هذا مازال إصرار بعد اللذين حكموا 60سنة الدول العربية بتلك المفاهيم التي هلكت الأمة وأخرتها عن الشعوب يقولون بأبواقهم الورقية العلمانية هي الحل ،والإسلام يؤخر وكأن الفليبين وإريتريا والبيرو يحكمون بما أنزل الله،

  • علال
    السبت 1 غشت 2015 - 01:59

    كثيرا ما نسمع او نقرأ ان الحضارة الاسلامية عرفت تطورا في فترة معينة من تاريخ الاسلام. لكي نؤكد او ننفي هذا الطرح يجب أن نعود الى جوهر الاسلام، أي الى نصوص القرآن والحديث. هل هناك نص واحد تناول اكتشاف علمي أو اختراع؟ هل هناك نص واحد تطرق الى تقنيات البناء؟ طبعا لا شيء. اذن فمن الذي جعل هؤلاء وغيرهم يتحدثون عن الحضارة الاسلامية؟
    هل سمعتم يوما شخصا ما يتحدث عن الحضارة المسيحية او اليهودية او البوذية او ازرادشتية او كمفوشية؟ ما نعرفه هو أن هناك حضارة فرعونية وحضارة بابلية وحضارة اغريقية وحضارة رومانية وحضارة فارسية الى غيرها، وآخرها الحضارة الغربية وهي قمة ما توصل اليه الانسان عبر تاريخ البشرية. كل هذه الحضارات منسوبة الى مناطق جغرافية معينة ولم تنسب الى الأديان.
    الاسلام دين، والدين لا يبني الحضارات لسبب بسيط وهو أن الحضارة تتطور والدين لا يتطور. لذا فالدين على نقيض الحضارة. اذن فلماذا تُحَمِّلون الاسلام ما لا يُحْتَمَل.

  • unioniste
    السبت 1 غشت 2015 - 08:43

    merci pour le courage et l'audace et heureusement qu'il y a la loi qui vous protège monsieur. il faut souligné que Essadaka est destructrice de l'économie car elle est donnée au détriment de celui qui paye son registre du commerce et ses impos. de même pour la cohésion sociale qui détruit la famille. chez nous en Algérie, un jour kamel daoud le jeune écrivain a écrit un roman, dans le quel a décrit sa conception du bon dieu en disant qu'il le fait penser a un vieux trop âgé, après un an, les salafiste n'ont pas découvert le livre car ils lisent pas, mais ils l'ont découvert ça qu'après une émission sur france 2 je pense au cours de laquelle daoud a expliqué sa conception. apès quelques jours les salafiste ont appelé a sa mort grâce à la chaine tv bien sur. le seul moyen pour sauver nos sociétés c'est quand l'état contient la moral la solidarité et la loi! je pense qu'un jour il serait interdit aux manager religieux de prêcher n'importe quoi et surtout d'usurper l'identité divine

  • civilisation musulman
    السبت 1 غشت 2015 - 10:34

    pourquoi alors,il y a des fkihs dans la religion,architecte,scientifique,ecrivain ect

    donc il y a bien un changement de civilisation, et la civilisation musulman a contribue autant que les autres civilisations

    tu fais partie de l'armada antiislam, arretez de desinformer

  • حسن القشتول
    السبت 1 غشت 2015 - 13:13

    مقال نموذج روعة في التدليس الفكري والثقافي لأنه يحشد
    كما هائلا من المغالطات التي تخدع القارئ البسيط أو الساذج بدءا من العنوان الملغوم ومرورا بالأمثلة المزيفة والخاطئة وانتهاء بالاستنتاجات الهجينة.

  • التنوير في مواجة التردي
    السبت 1 غشت 2015 - 13:16

    إن الصراع الذي ينبغي أن يهتم به المغاربة هو صراع من أجل إرساء عدالة في توزيع السلطة والثروة والمعرفة. غير أن بعض المحافظين الذين يختبئون وراء الدين يريدون تحويل هذا الصراع إلى صراع ديني…أقول لهؤلاء أننا في المغرب فوضنا أمور تدبير أمورنا الدينية إلى أمير المؤمنين محمد السادس وإلى مجالسنا العلمية، وذلك حتى نتفادى صراع ديني مفتعل قاتل.. كما هو جاري الآن في كثير من الدول العربية تحت رعاية أمريكية وصهيونية. إن المغرب ماضي بهدوء نحو إرساء دولة حداثية تقوم على القيم النبيلة التي يدعو إليها الإسلام مثل الدعوة إلى استعمال العقل في أمورنا الدنيوية، كما تقوم على قيم كونية ساهم في إغناها كل البشر بما فيهم أجدادنا من قبيل ابن رشد وابن سينا..أما قوى التخلف ستظل تقاوم هذا التحول باسم الدين غير أنها لن تفلح كما هو حال مثيلاتها في القرون الوسطى في الغرب التي واجهت العلماء باسم الدين.وقد استسلموا إلى القبول بالعلم والتطور والحداثة لأنها حتمية تاريخية.

  • abel
    السبت 1 غشت 2015 - 17:44

    C'est le savoir qui va prendre la tête de votre classement. En effet avec l'évolution technologique on assiste au rôle croissant de savoir, puisque avec ce dernier on peut accumuler le capital et donc la richesse (voir le cas de Microsoft, google, face book, etc..) c'étaient des étudiants qui sont devenues les hommes les plus puissants de la planète; sans parler de nouvelles applications, imprimante 3 D… qui vont supprimer certains métiers (exemple métier de taxi avec Uber) . Il y a une concurrente entre pays développes pour faire venir chez eux cette catégorie de gens, car ils savent que leur avenir en dépend. Quant aux Islamistes, ils n'ont rien apporté et le seul moyen qui leur reste est l'utilisation de la religion pour atteindre le pouvoir. La peur de perdre leurs emprise les poussent à attaquer tout ce qui permet de s'en libérer, ainsi ils attaquent les intellectuelles, savants, les journalistes, les femmes, ect..
    car ils savent qu'ils representent l'avenir d'une société.

  • a abel
    السبت 1 غشت 2015 - 20:37

    tu fais l'amalgame entre une religion, la recherche , scientifique , les idees innovantes, et les nouvelles technologies

    ca s'appelle de la desinformation.

    est ce qu'un islamiste ou un musulman qu'a des idees innovantes dans la science est pour toi retrograde

    est ce que les japonais sont retrogrades quand leurs femmes font des cours de cuisine a la place des cours de sport

  • abou sofiane
    الأربعاء 26 غشت 2015 - 15:36

    Bravo abdelkrim pour ces idées claires et directes. C'est un régal! Hicham 15 m'a fait vraiment rire en disant كيف احوالك مع الصلاة ؟ والسلام عليكم …Je ne vois pas le rapport entre un sujet de débat et un sujet personnel qui est "la prière". Fadel aussi n'arrête pas de nous saouler avec ses 3an3anats moyenageux. Continue abdelkrim …

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات